غلوپژوهی

🔹رؤوس غلو از دیدگاه علامه مجلسی (ره)

1. اعتقاد به الوهیت پیامبر و امامان ع
2. شریک دانستن آنها با خدا در معبود بودن
3. شریک دانستن آنها با خدا در خلق و رزق
4. اعتقاد به حلول خدا در آنها
5. اعتقاد به اتحاد خدا با آنها
6. نسبت علم غیب بدون وحی و الهام به آنها
7. نبی دانستن امامان
8. اعتقاد به تناسخ ارواح برخی از آنها به دیگری
9. کافی دانستن معرفت آنها از همه طاعات و اباحی گری

«اعلم أن الغلو في النبي و الأئمة ع إنما يكون بالقول بألوهيتهم أو بكونهم شركاء الله تعالى في المعبودية أو في الخلق و الرزق أو أن الله تعالى حل فيهم أو اتحد بهم أو أنهم يعلمون الغيب بغير وحي أو إلهام من الله تعالى أو بالقول في الأئمة ع إنهم كانوا أنبياء أو القول بتناسخ أرواح بعضهم إلى بعض أو القول بأن معرفتهم تغني عن جميع الطاعات و لا تكليف معها بترك المعاصي. و القول بكل منها إلحاد و كفر و خروج عن الدين كما دلت عليه الأدلة العقلية و الآيات و الأخبار السالفة و غيرها و قد عرفت أن الأئمة ع تبرءوا منهم و حكموا بكفرهم و أمروا بقتلهم و إن قرع سمعك شي‏ء من الأخبار الموهمة لشي‏ء من ذلك فهي إما مؤولة أو هي من مفتريات الغلاة».

📚بحار الأنوار، ج‏25، ص346

امروزه با دسترسی به منابع غالیان و تحقیقات مفصّل‌تر، دیگر آرای اختصاصی غالیان نیز قابل بازیابی است (نمونه)، و البته پیشتر عالمانی چون سعد بن عبدالله اشعری نیز به بسیاری از این محورها اشاره کرده‌اند.

#علم_غیب
@gholow2

Telegram

غلوپژوهی

🔴 غلات و تألیه غیر خداوند

1. الصَّادِقُ ع‏: الْغُلَاةُ شَرُّ خَلْقِ اللَّهِ يُصَغِّرُونَ عَظَمَةَ اللَّهِ وَ يَدَّعُونَ الرُّبُوبِيَّةَ لِعِبَادِ اللَّهِ وَ اللَّهِ إِنَّ الْغُلَاةَ لَشَرٌّ مِنَ الْيَهُودِ وَ النَّصَارَى وَ الْمَجُوسِ وَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا.…

www.tgoop.com/gholow2/2098

2.64K viewsedited  Aug 10, 2021 at 13:23

🔹رؤوس غلو از دیدگاه علامه مجلسی (ره)

1. اعتقاد به الوهیت پیامبر و امامان ع
2. شریک دانستن آنها با خدا در معبود بودن
3. شریک دانستن آنها با خدا در خلق و رزق
4. اعتقاد به حلول خدا در آنها
5. اعتقاد به اتحاد خدا با آنها
6. نسبت علم غیب بدون وحی و الهام به آنها
7. نبی دانستن امامان
8. اعتقاد به تناسخ ارواح برخی از آنها به دیگری
9. کافی دانستن معرفت آنها از همه طاعات و اباحی گری

«اعلم أن الغلو في النبي و الأئمة ع إنما يكون بالقول بألوهيتهم أو بكونهم شركاء الله تعالى في المعبودية أو في الخلق و الرزق أو أن الله تعالى حل فيهم أو اتحد بهم أو أنهم يعلمون الغيب بغير وحي أو إلهام من الله تعالى أو بالقول في الأئمة ع إنهم كانوا أنبياء أو القول بتناسخ أرواح بعضهم إلى بعض أو القول بأن معرفتهم تغني عن جميع الطاعات و لا تكليف معها بترك المعاصي. و القول بكل منها إلحاد و كفر و خروج عن الدين كما دلت عليه الأدلة العقلية و الآيات و الأخبار السالفة و غيرها و قد عرفت أن الأئمة ع تبرءوا منهم و حكموا بكفرهم و أمروا بقتلهم و إن قرع سمعك شي‏ء من الأخبار الموهمة لشي‏ء من ذلك فهي إما مؤولة أو هي من مفتريات الغلاة».

📚بحار الأنوار، ج‏25، ص346

امروزه با دسترسی به منابع غالیان و تحقیقات مفصّل‌تر، دیگر آرای اختصاصی غالیان نیز قابل بازیابی است (نمونه)، و البته پیشتر عالمانی چون سعد بن عبدالله اشعری نیز به بسیاری از این محورها اشاره کرده‌اند.

#علم_غیب
@gholow2

BY غلوپژوهی