بسم الله الرحمن الرحيم
﴿فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا﴾ صدق الله العلي العظيم.

ندين ونستنكر تصريحات المجرم “نـتنـ.ـياهو”، وهو يعلن ما أسماه “رؤية إسـ.ـرائـ.ـيل الكبرى” التي تعني تنفيذ المشروع الصهيوني التوسعي باحتلال دول المنطقة، في إطار الأساطير التوراتية التي تزعم أن كيانهم يمتد “من النيل إلى الفرات”، وما يعنيه ذلك من تهجير لكل شعوب المنطقة أو استعبادها. وحتى إذا كان هذا المجرم الدولي يحاول صرف الأنظار عن أزمته الداخلية، فإن تصريحاته تعد إعلان حرب على دول المنطقة، وضمنها العراق. وإذا كان يستدل بأساطير التوراة المزعومة، فإننا نستدل على هزيمته بقوله تعالى: ﴿فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا﴾، فرجال الحق هم الذين سيدخلون المسجد الأقصى محرِّرين.

إن من حماقة “نـتنـ.ـياهو” أن يأتي تصريحه هذا في زيارة الأربعين، إذ يستقبل العراق ملايين الزوار من الداخل والخارج، مرددين شعار ثورة أبي الأحرار الحسين (ع): “هيهات منّا الذلّة”. إن رجال العراق ليسوا كالمطبّعين المخذولين، وللعراق ورجاله المواقف المشهودة في مقارعة الظلم والطغيان والوحشية الصهيونية.

ندعو الدولة العراقية والقوى الوطنية إلى حمل تصريحات “نـتنـ.ـياهو” على محمل الجد، وإدراك علاقة تلك التصريحات بدعوات أولئك الذين يدعون إلى نزع السلاح وتحجيم دور الدول الإسلامية في المنطقة، لتكون بلاداً عزلاء مستسلمة تنتظر الغزو الصهيوني. كما ندعو المجتمع الدولي، والجامعة العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، إلى مواجهة هذا المخطط العدواني الخطير والعمل الجاد من أجل إفشاله. كما ندعو إلى وحدة الصف والموقف والتماسك الوطني، وتقديم المصلحة العليا على المصالح الضيقة المحدودة.

عاش العراق حرّاً أبيّاً مقتدراً.

منظمة بدر
المكتب السياسي
2025/8/15

على الدولة سَنّ قانون تجريم الاعتداء على زوار الحسين عليه السلام .

بقلم: علي السراي

لقد تفنن أبناء الخنا وسقطُ المتاع من البعثية وإضرابهم من اعداء العراق وشعبه في الاساءة المتعمدة لزوار الحسين عليه السلام من خلال مقاطع تبث عبر شبكة الإنترنت في زيارة الاربعين التي تخطت حدود البلاد إلى مصاف العالمية.

هذه الاعتداءات المتكررة هي رسالة تحدي صريحة لشعائر الحسين وزواره من ضيوف العراق وخاصة من الجارة إيران الاسلام

ففي الوقت الذي نحاول ان نوصل رسالة إلى العالم أن العراق بلد متعدد الديانات والثقافات، يحاول المرتزقة من فروخ السفارة تنفيذ أجندة تشويه صورة الزيارة المليونية
العالمية والتشويش عليها والإساءة إلى الحسين وزوار الحسين وجرح مشاعر الملايين من شيعة علي في العراق وخارجه.

ولذا وجب على الدولة سَنّ قوانين صارمة للحد من هكذا الإساءات ،
والضرب بيد من حديد على تلك الرؤوس العفنة ومن يقف ورائهم ويدعمهم من أصحاب شعارات الوطنية الزائفة ممن ينفذون أجندة السفارة وأحزاب ارهابية مشبوهة.

هذا ليس رجاء شعب أو استعطاف من اجل منع تلك الإساءات،
بل يجب على الحكومة والجهات المعنية القيام بواجبها اتجاه تلك المحاولات المغرضة لدق إسفين بين الشعبين الشقيقين العراقي وأخيه والايراني

كذاك على الحكومة كشف الجهات التي تقف خلف هذا الأمر ليطلع الشعب على تلك المخططات الشيطانيّة التي تحاك خلف الجدران المغلقة.

وإلى الذين تخر الوطنية من آذانهم نقول…

( أبوكم على ابو السفارة يا هتلية بيكم خير روحوا نزلوا العلم التركي من دهوك وبعشيقة )

لو جاي تاخذون بثار الصهاينة اللي دمرهم العلم الإيراني ؟

عائلة بان زياد تهدد كل المنصات الاعلامية بدعاوى قضائية تطال كل من ينشر عن فرضية الجريـ. ـمة او ينشر محتوى خاص بالراحلة بان زياد.
وحسب رسالة وصلتنا على بريد الصفحة من حساب تدعي فيها انها اخت المتوفية (هبة زياد) فان عائلة الطبيبة الراحلة بان زياد طارق تعتزم رفع مجموعة من الدعاوى القضائية ضد النائبة السابقة رحاب العبودة و كل المنصات والقنوات الاعلامية التي تناولت حسب تصريح اخت الضحية ما اسمته " أخبار ومعلومات كاذبة شوهت سمعة عائلتنا المفجوعة بانتـ ،ـحار المرحومة" واضافت في رسالتها "كل من ينشر عليه انتظار الدعوى القضائية"

#عاشت اديكم ادبوهم شوية
لان عارفين حرية الري والتعبير غلط

سلمان السعد

#غزو_العقول_عبر_الهواتف_الذكية

بقلم | رضوان ال ياسين |

من خلال الهواتف المحمولة اصبحت الشعوب مكشوفة عن طباعها وسلوكياتها وتصرفاتها كل تطبيق في مواقع التواصل هو نافذة على العالم والبيانات والمعلومات التي تكتبها وتنشرها وتتعاطف معها وتنتقدها تحدد شخصيتك ومن اي صنف انت حسب جداول معتمدة لديهم

وما يخدمهم في التسويق هو الاكثر اهمية لانه يعود عليهم بعائد مالي كبير يدر ارباحا ضخمة على الشركات المؤسسة مثل فيس بوك وغيرها بعد هذا التحليل لشخصيتك وما ترغب تظهر لك الاعلانات التي تنسجم مع احتياجاتك حال مشاهدتك فلو فكرت في شراء سيارة ستجد عشرات الاعلانات تتدفق امامك ولو تحدثت مع صديق عن جوعك سيظهر لك اعلان مطاعم ولو اردت شراء منزل ستتفاجأ بصفحات بيع العقارات كل هذا يتم عبر خوارزميات معقدة وصلت الى حد استخدام مايكروفون الهاتف لسماع ما يدور وتحليل الكلمات وتوجيه الاعلانات

لكن الامر لا يقف عند التسويق بل يتعداه الى السيطرة على العقول وتوجيهها عبر سياسات ناعمة تتبناها مواقع التواصل مثل الفيديوهات القصيرة التي لا تتجاوز 15 ثانية حيث يتم تطبيع العقل على هذا النمط فلا يعود قادرا على الاصغاء الى محاضرة علمية او فكرية لمدة ساعة لان العقل صار مهيأ لاستقبال معلومة مضغوطة بدقيقة او اثنتين مما يفقد الانسان القدرة على متابعة المشاريع الكبيرة او الاستفادة من المعارف العميقة

بل وصل الامر الى ما هو اخطر حيث يتم زج اعلانات غير اخلاقية في اماكن مقدسة كما حصل معي شخصيا ومع صديق كان بقربي اذ ظهر اعلان اباحي رغم ان المنطقة بعيدة كل البعد عن هكذا انطباع مما يكشف ان هناك اهداف موجهة وممولة بدقة

ومن خلال مواقع التواصل اصبح من السهل توجيه العقول باستخدام الادوات المتاحة مثل الذكاء الاصطناعي الذي يحول الحق الى باطل ويخنق اصوات حركات التحرير بل يفرض قيودا على ما يكتب وينشر في تناقض صارخ مع حرية التعبير التي يتغنى بها الغرب حتى صار الكثيرون يتخوفون من اتخاذ موقف تجاه ما يجري في غزة خشية غلق حساباتهم وهذا بحد ذاته شكل جديد من اشكال التوجيه والسيطرة على العقول

كما ان تحليل بيانات مدينة كاملة اصبح ممكنا في دقائق قليلة وتوظيفها لخلق ترند يخدم مآرب محددة بينما يبقى المحتوى الهادف محاصرا لا يحصد الا مشاهدات قليلة لان زمنه اطول ومضمونه اعمق

هذه هي الحرب الإدراكية معركة صامتة لكنها تنفذ الى عمق الوعي وتعيد تشكيل العقول بما يخدم مصالح القوى الكبرى والشركات العابرة للقارات . انتهى

مناشدة

إلى:
السيد رئيس مجلس الوزراء المحترم
السيد وزير الداخلية المحترم
السيد وزير الدفاع المحترم

نحن أبناؤكم من منتسبي القوات الأمنية، نتقدم إليكم بوافر الشكر والتقدير لما تقدّمونه من دعم ورعاية دائمة، ونلتمس من سيادتكم التفضل بتزويدنا بـ كتاب قِدَم تقديراً لجهودنا المبذولة في تأمين وحماية زيارة الأربعين للإمام الحسين عليه السلام.

إن هذا التكريم سيكون حافزاً لنا لبذل المزيد من العطاء والتفاني في أداء واجبنا المقدس في كل مناسبة ومهمة قادمة.

وفقكم الله لخدمة وطننا العزيز وشعبنا الكريم.

مع فائق الاحترام والتقدير.

نطالب الحكومة أن تخصص حرس شخصي عدد 2 لكل عائلة...

هيج تريد هاي الناشطة 😁

بان زياد.. مهسا أميني العراق أم قميص عثمان جديد؟

علي جاسب الموسوي
2025/8/16

رحم الله الدكتورة بان زياد .. مأساة إنسانية تُوجب التعفف عن الاستغلال، لا تحويل الد م إلى لافتة .. الحقيقة الجوهرية ليس في الساحات .. بل في تقرير الطب العدلي وحكم القضاء: هل هي انتـ.ـحار أم قتـ..ـل؟ الحقيقة تُعرف بالبينة بعد صدور القرار الأخير من الجهات المعنية ... لا بالهتاف.

ما نراه اليوم محاولة لاستنساخ نموذج (مهسا أميني) على الطريقة العراقية .. أو رفع (قميص عثمان) لخلق فتنة ولإشـ..ـعال شارع متعب بتوقيت محسوب .. شعارات براقة تُساق باسم الإنصاف .. وغرضها الفوضى لا العدالة .. وتطييف الوجدان العام لا تبصيره .. هكذا تُحرّك الحوادث الفردية لتُصبح منصة لابتزاز الدولة وتمزيق الثقة بالمؤسسات.

ومن ظهر اليوم بمـ..ـظاهرات يطالبون بحقها أو ما شابه ذلك .. ما هم إلا مجموعة من الجوكرية والتشارنة .. مجموعة نساء ومعهم واشباه الرجال الذين كانوا ضد القانون الجعفري.. وهم معروفون ومدعومون من منظمات مرتبطة بالسفارة الأمير .. كية والبر.يطانية وغيرها .. ولا علاقة لهم بحقيقة العدالة أو احترام دمها.

العدالة لروح د. بان تعني ثلاثة أمور:
١/ شفافية كاملة في مسار التحقيق ونتائجه.
٢/ مرجعية حصرية للقضاء والطب العدلي .. لا للغرف السوداء والمنصات الممولة.
٣/ كف اليد عن تسييس الألم وتحويله وقوداً لفتنة جديدة.

الدكتورة بان زياد ليست شعارات تُرفع .. بل حقيقة يجب أن تُحترم. إنصافها بالعدالة لا بالفتنة .. وبالحقيقة لا بالشعارات.

الحراكات الاجتماعية الترندوية
داخل المجتمع الشيعي هي حالة صحية
وهم أنفسهم ...الشيعة...يظهرونها ويحولوها لقضايا رأي عام...
وطبعا كل ترند هو حالة سليمة مالم يؤدي لمخاطر تهدد السلم المجتمعي..
وهذا لا يعني خلو باقي شرائح العراقيين من القضايا الجدلية والاجتماعية...
لكن إمكانية تحولها لترند ترجع لأسباب إعلامية وسياسية ...
نزار الفارس يسأل الشاعر وليد الخشماني :
شتسوي إذا عرفت بنتك تحب؟؟
ينتفض الشاعر ويگله أحط راسها على ظهرها.
(وهنا تشبيه بطريقة قطع الرؤوس التي تفعلها د١١ ع ش وتضعها على الظهور).
هذا الكلام القبيح والبشع المفروض في وقته يتحول لترند...
ويتم نبذ الشاعر ومقاطعته ...
نزار ما تكلم عن زنا أو علاقة جنسية
سؤاله كان عن حالة حب...والشاعر كان مستعدا أن يذبح ابنته لمجرد حالة حب.

حسين الحمداني

شهيد ارهابي


مثل كل يوم كانوا يذهبون لإحضار عبوة من المخبأ
ثم يزرعونها في الطريق لاستهداف القوات الأمريكية
ويقومون بتمويهها حتى يصبح شكلها مطابقًا للطريق كجزء من الرصيف أو الخرسانة بحسب الموقع

وفي أحد الأيام كان الشهيد علي صالح دنانة الزيداوي يضع العبوة في السيارة
ونتيجة خطأ فني انفجرت العبوة داخل السيارة عند باب منزلهم
فارتقى شهيدًا رضوان الله تعالى عليه

حضرت قوة ( صقر بغداد )
والشرطة وقامت الدنيا أمام باب منزلهم
فالناس استغربوا: سيارة مفخخة أمام باب البيت
وانتشرت التهمة في المنطقة بأنه علي صالح إرهابي
وقالوا إنه المسؤول عن تفجير حي النصر وخمسة تفجيرات أخرى

الناس لم ترحم عائلة الشهيد علي صالح
صاروا يمرّون ويقولون: بيت الإرهابيين
وبقت عائلة الشهيد يتحملون هذا الوضع
حتى أنهم لم يكونوا يعرفون أن والدهم كان مقاومًا
ولم يكن أحد قادرًا آنذاك أن يوضح لهم الحقيقة

ظل الناس يمرون بجانبهم ويشتمونهم ويتهمونهم
حتى خرج الاحتلال الأمريكي
وفي المهرجان الذي أقامته الكتائب بمناسبة خروج الاحتلال
رفعوا صورته مع الشهداء وأخبروا أهله بالحقيقة

لا تتصورون كيف تغيّرت
حال عائلة الشهيد
وكيف جاء الناس ليعتذروا منهم
رضوان الله تعالى الشهيد علي صالح دنانه وأعان عائلته على ما تحمّلوا من طعن

فهذه الحالة حتى اليوم
ما زال البعض يطعن
في هذا النهج الشريف
جاهلين كل المواقف والتضحيات الجسيمة
من اجل ارض الحسين عليه السلام.


رضوان ال ياسين

من الظاهر أن الحركات الإرهابية المقبلة ستتخذ طابعًا عشائريًا وقوميًّا بعيدًا عن البعد الديني الذي ميزها سابقًا،
ويتجلى هذا بوضوح في سوريا من خلال الهجوم العشائري على الطائفة الدرزية في السويداء والاستعدادات الحالية لمواجهة قوات قسد في شمال شرق سوريا، حيث يُسوق لهذه العمليات تحت غطاء عشائري بينما في الواقع هي أعمال جماعات إرهابية متعددة تنتمي إلى تنظيمات متفرقة،

ولا يبعد العراق كثيرًا عن هذا السياق، فالتطورات في المنطقة تشير إلى إعادة رسم خارطة النفوذ ومستقبل الشرق الأوسط بأجندة صهيونية،

وقد سبق لي منذ نحو شهرين أشرت إلى تحول استراتيجية الجماعات الإرهابية نحو الطابع العشائري، مؤكدًا أن المشروع القادم سيركز بشكل واضح على الخطاب القومي والهوية، كوسيلة لإعادة ترتيب قواعد نفوذها وفرض هيمنتها على المجتمعات المحلية.

مصطفى نعمان السوداني ✍🏻

احنه نريد مجتمع ذكوري
ورانه حروب ومشاكل عويصة
اسرا، ئيل اعلنت انها ستتمدد الى العراق
بيش نقاتلها بالنسويات لو البلوگرات لو أشباه الرجال
احنه الي نحترم المرأة ونعتبرها طريق الجنة
وصى بيها الرسول واهل بيته
ومهمتها المقدسة وقبل كل شيء هي انشاء #أسرة صالحة
مو تربن بنات تركض بالشوارع تتظاهر على قضية متعرف شنو سالفتها
وسودنتن البنات بكلاوات الاستقلالية والحرية والسربته !
#يجب ان تتظافر الجهود لمواجهة الحرب #البلوگرية الناعمة
وبفضل الله وجّهت النساء الزينبيات ممن خدمن في المواكب صفعة كبيرة لجنود الشيطان .

مهدي الفريجي

صــاروخ الكرامة..

(الترند) يختمه الرادود كرار ابو غنيم.

لفت انتباهي خلال الأيام الماضية أمران مهمّان، كلاهما يلتقيان عند هدفٍ شيطاني واحد:

الأمر الأول: تصريح النتن بتأسيس ما يُسمّى بـ"دولة إسرائيل الكبرى".
الأمر الثاني: نعيق المطبعين الخونة في داخل البلد بالمطالبة بتسليم أسلحة المقاومة.

ونقول: إن "إسرائيل الكبرى" لا تقوم إلا على ركام الضعفاء والخونة وأبناء الشبهات، ولن تنكسر إلا على صخرة المقاومة والصمود الشعبي الشريف. وإننا نعاهد الله والشهداء أن نبقى أوفياء للقضية حتى النصر أو الشهادة، {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ}.

الموت لإسرائيل... النصر للمقاومة... القدس لنا... لن نسلم سلاحنا

السيد الشيخ
ليث ابو دهن الموسوي

في إقليم كردستان، عشرات النسوة تقتل سنوياً، حتى أن هناك مقبرة لضحايا مجهولات قُتلن بدافع الشرف أو عنف أسري، هذا بجانب ما يتعرض له أبناء الإقليم من قمع مستمر، لكن كل هذه الحوادث لم تستفز هذه السيدة، فجاءت لتستثمر في حادث الدكتورة الضحية بان رحمها الله.

عبد الخالق حسن