هذا طلب النسخة التجريبية من منصة حفاظ المتون...

جرب التطبيق بأن تختار متنا تحتاجه في أي علم من العلوم...

ثم ضع خطتك بتحديد هل هو حفظ جديد أم استكمال لحفظ بدأته سابقا...

بعدها حدد الأيام التي تقدر على الحفظ أو فيها في الأسبوع...

ثم حدد مقدار الحفظ أو المراجعة، وعندك معياران، الأول معيار زمني: وتحدد من خلاله المدة التي تريد فيها حفظ أو مراجعة المتن والتطبيق يقسمه لك على الأيام التي حددتها وينزل لك الخطة، أو معيار كمي: بأن تضع القدر الذي تقدر على حفظه أو مراجعته في اليوم والتطبيق يقسم لك المتن كذلك على الأيام وينزل لك تقويما لخطتك...

تقويم الخطة غاية في الروعة: فتجد الأيام التي عليك حفظ فيها تحتا نقطة باللون البني، وإذا أنهيت ورد اليوم وسجلت أنك أتممته، توضع لك هذه العلامة ✔️ ويحسب لك في الإنجاز وإذا تجاوزت اليوم تتحول النقطة للون الأحمر...

نرجع لآخر شيء في وضع الخطة وهو تحديد وقت نزول الورد في أي ساعة من ساعات اليوم...

بعد إدخال هذه البيانات وتأكيد الخطة تستطيع الانتقال لحفظ المتن والمتابعة فيه من خلال قسم الورد اليومي وفيه يجتمع لك كل المتون التي عندك في الخطة سواء للحفظ أو المراجعة...

افتح الورد المقرر عليك تجد أولا المتن مخدوم علميا بأنه على أفضل النسخ المحققة...

والكلمات الغريبة تجدها بلون مختلف وإذا ضغطت عليها يظهر لك معناها...

تجد مع الورد اليومي قراءة صوتية لأكثر من قارئ وتستطيع أن تشغلها بسرعات مختلفة، أو تجعله يكرر بالعدد الذي تفضل سماعه لاسيما أصحاب السيارات الذين يسافرون كثيرا يستطيعون من خلال هذه الخاصية حفظ الكثير من المتون...

تجد عدادا يدويا يساعد الذين لهم طريقة في الحفظ بأن يكرروا المحفوظ عددا محددا كخمسين مرة، فهذا العداد عبارة عن مسبحة يسهل عليهم حساب مرات التكرار...

إذا أتممت حفظ وردك أو مراجعته لا تنس أن تسجل أنك أتممته بأن تضغط على زر (أتممت الحفظ)...

بعد الضغط على هذا الزر يخيرك بين تقييم حفظك أو لا عن طريق عدد من الأسئلة الخفيفة المتنوعة التي تختبرك حفظك أو تثبته...

يترتب على الإجابات الخطأ في هذا التقييم بأن يتحول موضوعها لنقاط الضعف...

قسم نقاط الضعف في المنصة هو للتركيز عليها وتذكيرك باستمرار لمراجعتها وعمل اختبار سريع فيها لتحولها لنقاط قوة...

من أجمل الأمور التي تجدها مراجعة المحفوظ وهو ورد مراجعة يرشحه لك التطبيق في أيام الحفظ معه ويكون ٣ أضعاف ورد الحفظ ويراجع محفوظ آخر ٣ أيام...

ورد المراجعة لتثبيت الحفظ باستمرار حتى لا يتفلت وتجد فيه نفس الخصائص التي تجدها في صفحة الحفظ، ويمكنك تقييمه كذلك ببعض الأسئلة...

تجد صفحة عندك تتابع منها إنجازك في الحفظ والمراجعة ومتابعة المتون التي رشحتها لنفسك...

اطلب الآن النسخة التجريبية وتصلك في خلال ٢٤ ساعة واستمتع بالتطبيق وجرب فيه كل ما ذكرته لك في الأعلى...

ملحوظة:
● هذه النسخة غير متوفر فيها كل المتون لأنها نسخة تجريبية...

● هناك أقسام لم تنزل في هذه النسخة وتنزل لاحقا تباعا إن شاء الله مثل:
- قسم الحفظ الجماعي.
- والتحديات.
- والدورات.
- والتسميع لشيخ.
(ونعرض لكم تفاصيل هذه الأقسام لاحقا إن شاء الله)

■ هذه النسخة متاحة لمدة شهر إن شاء الله...

لطلب التطبيق:
https://huffazulmutoon.com/beta

تابعونا على التليجرام:
https://www.tgoop.com/Huffazulmutoon

يبدأ صيام العشر الأوائل من ذي الحجة يوم الأحد ١١ يوليو ٢٠٢١ ..

‏"سل الله أن يحبك حبًا تتجاوز به الحياة حتى تنتهي بك وهو راضٍ عنك، سله أن يُعظم الرضا في صدرك، واليقين في قلبك فتغدو الأمور الشديدة هيّنة عليك.". 💜💜💜✨✨✨

قد تجهزت السماوات؛ الملائكة تطوف حيث تطوف، وجنود الله يرفعون التكبيرات في شتى بقاع الأرض، ويتجهزون ليومٍ تشهد فيه الأفاق؛ نزول الله على عرفات.

"وكان سيدنا عبد الله بن عمر وأبو هريرة -رضيّ الله عنهما- إذا دخلت أيام العشر، يخرجان إلى السوق يُكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما".

وكان سيدنا عمر رضي الله عنه يُكبِّر في قبته بمنى، فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق، حتى ترتج مِنى تكبيرًا".

الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله،
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد 🕋


•ولله تعالى -في دهره- نفحات رحمه، يفيض فيها إكراماً وبرّاً على عباده، يضاعف لهم فيها الأجر، ويجزل لهم فيها مزيد المعروف. ومنها هذه الأيام العشر، ولذا فهي مطيةٌ للعمل الصالح، فما أقسم الله عزّ وجلّ بأيامٍ من أيام الدنيا غيرها. فقال: ﴿ وَلَیَالٍ عَشۡرࣲ ﴾

[الفجر : ٢]

وأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن هذه الأيام من أحب الأيام إلى الله، وأخبر أن العمل فيها إن كان فاضلاً؛ فإنه أزكى عند الله وأحب إليه من العمل في غيرها.

قال ﷺ : "ما العَمَلُ في أيَّامٍ أفْضَلَ منها في هذه، -أي العشر-
-قالوا: ولا الجِهادُ يا رسول الله؟
قالَ: ولا الجِهادُ، إلَّا رَجُلٌ خَرَجَ يُخاطِرُ بنَفْسِه ومالِه، فلَمْ يَرْجِعْ بشَيءٍ."

-صحيح البخاري: 969 |

-الصحابة رضوان الله عليهم لما رأو حرص رسول الله ﷺ ووصاياه وتفضيله لهذه العشر، ما جاء على أذهانهم إلا أن يسألوه: هل هي أفضل من الجهاد في سبيل الله؟ لأن رسول الله ﷺ كان أخبرهم أن الجهاد عند الله في الفضل بعد الإيمان.

فقال لهم رسول الله: نعم. العمل فيها أفضل من الجهاد. إلا في حالة رجل أنفق كلُ ماله في سبيل الله، ثم خرج مجاهداً فاصطفاه الله واختاره للشهادة!
-أي؛ لا يفضلُ على العامل في هذه الأيام إلا هذا الرجل الذي قدّم نفسه وماله وكل ما يملك لله!

وقد أُخفي ثواب العمل فيها لعِظم حجم المكافئة، كما أخفى الله تعالى ثواب الصوم والصدقة لأنه يتضاعف، ولأن عطائه جل وعلا لا يُدرك حجمه عقل بشر. فهي مما يُضاعفه الله ويُربيه ويدخره لعباده.

🌻- وإذا سأل سائل: ما حقيقة هذا التعظيم في العمل -حتى أنه من عظمته؛ كان أحب إلى الله من غيره؟

-النبي صلى الله عليه وسلم يقول: {العمل الصالح} يعني سائر الأعمال الصالحة بمراتبها ؛ وهي ما يفعله الإنسان من ذكرٍ وصلاةٍ وزكاةٍ وصيامٍ وصدقة وحج. فإنها تُعظّم عند الله عزّ وجل.
فإذا أدى الإنسان فرضه يزداد عند الله ثوابه عن مثله في غير هذه الأيام.
وليس المراد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب من الناس مضاعفة العمل، ولكنه يطلب الحرص عليه. حتى يؤديه الإنسان كما يُحب الله فيُضاعف الله جزاءه عليه كرماً ومنةً منه سبحانه وتعالى.

🌻- يبقى إذا: لماذا إذاً فُضلت هذه الأيام عن غيرها؟

لأنها أكثرُ أيامٍ يُطاع فيها الله، وتكتمل فيها أركان الإسلام، من صلاةٍ وصيامٍ وحجٍ وزكاة.
وجعل الله فيها أيضاً الصيام والذبح، والذكر والصدقة وهي إتمام نعمه على الناس.
فاجتماع هذه الأعمال دليلٌ على فضل الله فيها وسعة رحمته وكرمه.

ولهذا فإن إدراك المسلم لهذه العشر المباركة لمن أعظم نعم الله عليه. ويكون واجبه استشعار هذه النعمة، واغتنام هذه الفرصة، وذلك بالاجتهاد في الطاعات والمسارعة إلى الخيرات.


-لماذا اختص الله بعض الأيام بمزيد الرحمة؟ وجعلها مواسم للطاعة؟

لأن الله عزّ وجل لمّا فطر الناس على فطرةٍ تستدعي السآمة والملل، جعل لهم مواسم للطاعات يتعرضون فيها لنفحات الرحمة.
ورّكب الله تعالى -الشريعة على هذا التنوع حتى لا تملَّ النفوس العمل، وحتى يتأتى فضله سبحانه للمسافر والمقيم، والصحيح والمريض، والحائض والمُطهرة، والكبير والصغير. فإن لم يلحق أحدهم موسم ما، لحق آخر.

وجاءت العبادات متنوعة من جنسها؛ فثمت صلاةٍ وصيامٍ وزكاةٍ وصدقةٍ وحج، وثمة ذكرٍ وتهليلٍ وتسبيحٍ وتحميدٍ، وصلة رحمٍ وبر والدين. حتى يصلح ذلك لجميع النفوس.

ولما أكرم الله هذه الأمة بهذه الأيام الفاضلة جعلها في أوقات متباعدة، كل عامٍ مرة حتى تتوافق مع طبيعة الناس، فلا يمل الإنسان من كثرة الصيام أو الذكر إذا أصبح العمل متوالياً. وهذا من لطف الله بعباده.

وأخيرا : لماذا نُعظّم هذه الأيام، ولم سن الله تعالى فيها سنة التكبير!

•وهو عجيب أن يُقسم الله تقدّس في علاه وعظمته، بأيامٍ من أوقاته التي خلقها للناس! {وليالٍ عشر}؛
مما يعني عظيم شأن تلك الأيام في نفس الله -تعالى-، وعظيم شأن ما يحدث فيها من البركات في الأرض، والرحمات في السماء. لأن العظيم لا يُقسم إلا بعظيم!

وقد جاءت الإشارات بذلك دالةً من القرآن والسنة، ولا شك أن ما أخفاه الله أعظم.

-ففي مثل هذه الأيام كان اختبار الله تعالى لسيدنا إبراهيم في ذبح ابنه اسماعيل عليهما السلام، وكان في اليوم الأخير منها نجاح سيدنا ابراهيم في الاختبار، واجتيازه مقاعد الصادقين، ونجاة إسماعيل، وفداء الله تعالى له بكبشٍ من الجنة.

والسماء تحفظ دائما أثر الرحمة، فليس من وقتٍ خص الله به الأرض بنزول رحمةٍ ما، إلا وفتحها الله دائماً، ولا مُمسك لرحمات الله أبدا.

•ثم هي الميقات الذي جعله الله لسيدنا موسى عليه السلام. { وأتممناها بعشر} لمّا واعده الله ثلاثين ليلةً ثم أتمها عليه بعشرٍ مباركات، فكانت استعداداً لملاقاة ربه، وتهيباً لفراغ صبره.. وكان سرور انتظاره في نهايتها صبيحة يوم العيد، وحينها أتم الله عليه نعمته وفضله؛ فاصطفاه واجتباه وقربه ، وكلمه.

•ثم كان فيها ختام نعمة الله علينا، حين أتم لنا الدين، وأكمل سيدنا محمدٌ صلى الله عليه وسلم رسالته. فوقف على عرفات يتلوا قول ربنا: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.

فهذه الأيام المباركات رضيَّ الله فيها أن يُتَم لنا دينه، ويُكمل لنا شريعته، لذا كان حقاً علينا الإنصات له وهو يقول: "واذكروا الله في أيامٍ معدودات"!

ولا ريب أن ذكر الله قائم في كل حين، لكنه كما شُرع لنا أن نُكبره كثيراً ونحمده كثيراً في ليالي رمضان أن أنزل القرآن. شرع لنا أيضاً في هذه الأيام أن نكبره كثيراً ونحمده كثيراً أن هدانا للإسلام وختم بنا فجعلنا أمة الفرقان.

وتلك أيامٌ سيكون في آخرها تنَزُّلٍ إلهيٍّ على عرفات،
لذا كان الصحابة والصالحون يتهيؤون،
فإذا دخلت العشر، شحنوا النفوس وطهروها حتى يليق الإستقبال؛ فكان سيدنا سعيد بن جبير رضي الله عنه إذا دخلت العشر يجتهد اجتهادًا شديدًا، حتى قيل: ما يكاد يُقدر عليه. من كثرة عمله!

لأن القرآن كلام الله المُنْزَل هُدًى لعباده و ضامِنَاً لسعادتهم و فلاحهم في أولاهم و أُخراهم ؛كان من أوجب الواجبات على كل مسلم أن ينكب على رسالات الله في القرآن فهماً و تِلاوةً و حفظاً و عملاً بما فيها..
و لأن الضامِن لحُسنِ الفَهْمِ و حُسن العَمَلِ هو تدبر القرآن ؛ سيُقَدِّم الشيخ عبد العزيز المطيري اليوم الأربعاء 4 ذو الحجة الساعة 9 مساءً محاضرةً عن "تدبُّر القرآن" على قناة مشروع ارتقاء.

~الشيخ/عبد العزيز المطيري
🔮بكلاريوس علوم الحاسب الآلي،جامعة الملك سعود.
🔮تخرج من كلية الشريعة جامعة الإمام. 
🔮المشرف العام على معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد [ ]
🔮 المشرف العام على موقع جمهرة العلوم [ http://www.jamharah.net
🔮له العديد من المؤلفات في الأسماء و الصفات العقيدة و اللغة و الفقه و التفسير و أصول الدين و الحديث.
🔮 له سلسلة من الكشافات التحليلية لمسائل المتون العلمية.
🔮تلقى العلم على العديد من العلماء، منهم محمد بن صالح العثيمين و الشيخ عبد الله الجبرين و غيرهم.

رابط قناة مشروع ارتقاء:
https://www.tgoop.com/irtiqaaquran


يُسْعِدُنا حُضُورُكُم يا أحِبَّة🦋✨

ادخل حبس التقوى باختيارك أيامًا ليحصل لك الإطلاق على الدَّوام؛ ولا تؤثر إطلاق نفسك فيما تحب فإنَّه يؤثر حبس الأبد.

ابن القيم | بدائع الفوائد (٢٢٩/٣)
.

•

إيَّاكَ أن تكونَ عبدًا موسميًا!

انتهتِ المواسمُ يا صاحبي وقد خَلَتْ أيَّام الله؛ ذهبَ رمضانُ ومرَّتِ العشرُ الأواخر، وقد مضَتْ ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر، وكبّرنا الله على ما هدانا، وانتهى عيد الفطر وقد ولّى زمنِ الاعتكاف، انتهتْ في لمح البصر الليالي العشر من ذي الحجة وقد مَنَّ اللهُ علينا ببلوغ يوم عرفة العظيم وبلوغ الدعاء فيه، ثم أتى يوم النحر فذبحنا طاعة لأمر الله، وأكلنا مما رزقنا لحمًا طيبًا، حتى انتهتْ أيام التشريق كلها.

انتهى كلّ شيء يا صاحبي ولم ينتهِ القرآن بعد، ولم تنتهِ الصلاة، ولم ينتهِ الدَّعاء والسَّجود والقيام والصِّدق مع اللهِ، فتذكَّر دائمًا قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) وإيَّاك أن تكونَ عبدًا موسميًا تعبده بصدقٍ في أيامٍ وتغدر وتفجر في أيام أخرى، انتهى كُلّ شيءٍ يا صاحبي ولم يبقَ لك إلَّا الله!

اللهُمَّ إنَّا نسألك الثَّبات حتَّى نلقاكَ وأنتَ راضٍ عنَّا.

@ys_multazim

.
جاءت أم سليم إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، علمني كلمات أدعو بهن، قال: «تسبحين الله عشرًا، وتحمدينه عشرًا، وتكبرينه عشرًا، ثم سلي حاجتك، فإنه يقول: قد فعلت، قد فعلت». 

حسنه الترمذي وصححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم وقال على شرط مسلم، وصححه الألباني لغيره في صحيح الترغيب.


#كيــــــــــان http://www.tgoop.com/muslimwo

القرآن لا يحتاج إلى وقت ، بل وقتـك هو الذي بحـاجة إلى القرآن ، فوضوية يومك وشتات روحك وحيرة فكرك وزلّات نفسك وتعثّر قلبك بحاجة إلى القرآن ليقوّمه ويُصلحه ويرفعه.

💐

و أخيييراً 😍😍
بحمد الله و فضله ..
افتتاح التسجيل في الدفعة الثانية من برنامج ما لا يسع المسلم جهله 🔥
و افتتاح باب خير عظيم جداً معاهو بإذن الله ✨

السلف كانوا بيسافروا و يهاجروا شهور و يتحملوا مشقّات و يبعدوا عن أهلهم سنين من أجل طلب العلم - و انت بتتسهل ليك لحد عندك و ممكن تطلب العلم من بيتك 😄 شوف الرحمة و النعمة الكبيرة الانت فيها دي ❤️
بس ما عليك إلا تبادر و تعقد النية و تستعين بالله عز و جل و تسجل معانا في البرنامج ✨

و انت بتملا في الإستمارة استحضر إنك بتسلك طريق لإلتماس العلم و النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهّل الله له به طريقاً إلى الجنة " :")

- إستمارة التسجيل 👇🏼و فيها كل المعلومات عن البرنامج و رابط المجموعة التفاعلية للطلاب و الطالبات :
https://docs.google.com/forms/d/1jOXg-aseVJy-wSBMh6-e-2TJlEFMlyqKiSTYS7KDrgw/edit#

«‏إنّ للقُرآن عزّة، ومن عزّته أنّه لا يقبل من المرء شوائب وقته، ولا يُعطي صاحبه إلا إذا أعطاهُ ثمين ماعنده، ولا يُعلي شأنه إلا إذا قدّمه على مقام نفسه، وإنّه لعزيز يُعرض عمّن أعرض عنهُ بقلب لاه، وإنّه لكريم في هداياته وفتوحاته، كريم لمن أقبل»

كَذَلِكَ لِنُثبّتَ بِهِ فُؤادَكَ} ✨
#نور_على_نور
#المراجعة

القُرآن هوَ مُنظم الوقت، هوَ أولى الالتزامات وأسمى الواجبات، مَن لا يستطيع في عشر دقائق بعد خمسة فروض أن يحفظ آيات قليلة؟ التسويف واختلاق الأعذار ليست إلا لمَن لا رغبة له، مَن أقدم إلى الله لن يخيب ومَن أيقن أجر القُرآن لن يتقاعس ولو ثانية، استعن بالله وتوكل عليه وفُز بالأجر.
🌿

وقد قال تعالى: {ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن}، فعُلِم أن الزينة درجات. وقال النسائي في سننه بسند عن أخت حذيفة قالت: خطبنا رسول اله صلى الله عليه وسلم فقال: «يا معشر النساء، أما لكن في الفضة ما تحلين، أما إنه ليس من امرأة تحلت ذهبًا تظهره إلا عُذِّبت به».

فتلاحظ أن الفقهاء استفادوا من هذا الحديث حرمة إظهار الحلي والذهب ولو من فوق الثياب.

الشيخ عبد اللّٰه الخليفي