يَتَخَبَّط الإنسان في هذا الوجود بين
ثلاث :
إغراء الرغبة... إندفاع القلب
وتَردُّد العقل.🙂🩶

‏الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت ، لاتحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها. قيل "القلق لا يمنع ألم الغد ولكنه يسرق متعة اليوم ”
وذوقك
الحياة والمواقف والزمن والناس كل تلك الاشياء حولنا تغير في ارواحنا واجسادنا ولايبقى الا عمل صالح ودعوة مستجابه ورفيق صالح .💝✨

"أزهر حُباً ، إحساناً ، بِرّاً ، و خيراً ،
فالرُّوح لا يليقُ بها سِوى أن تُزهر ..💚🌿


صباح الخير

ما عدت أبحث عن إجابات، ولا أنتظر مواساة…
أنا فقط أراقب كيف تتغير الأشياء بصمت،
كيف بعض الأماكن ما عاد لها صوت…
كيف تمرّ المواقف كأنها تخليني أتعلم درس أنا ما طلبته.

يمكن في شي فيني انكسر من زمان،
بس تعلم كيف يوقف…
مو لأنه طاب،
بس لأنه تعب من شرح الألم للناس اللي يسمعون بنص وعي.

ما أدري وش كنت اريد أصل له،
بس واضح إنّي وصلت لشيء ما يشبهني…
ومع كذا، ساكت.🙂🩶

هل هذا نضج؟
ولا مجرد استسلام أنيق؟

@Y_morph_17bot

كل ما تريده موجود خلف الخوف...🙂🩶

أنا مورفين.
لا أكتب لتقرأ، بل لأُنزف.

كل نص هو جرحٌ يُعاد شقّه كي لا يلتئم،
وكل كلمة
حبلٌ أعلّق عليه ذكرى لم تمت تمامًا.
لا أحد فهمني، ولا أحد سيحاول بما يكفي.
ولعلّي أنا أيضًا فقدت خارطتي إليّ.

هناك في داخلي.... غرف كثيرة،
بعضها مغلقة؛ وبعضها بلا أبواب أصلًا.
أسمع أصواتًا قديمة تناديني من الممرات،
أصدقاء ماتوا، أو عاشوا كأنهم ماتوا،
ضحكات انكسرت قبل أن تكتمل،
وأمنيات انتهت قبل أن تبدأ.

الغموض؟
ربما هو ما تبقى لي كي لا أصبح مكشوفًا، عاريًا،
مجرد صفحة أخرى في دفتر أحدهم.

أنا لا أنسى…
لكنني أتمنى أن أفقد ذاكرتي، أو أخلعها كقميصٍ متّسخ.
التفاصيل تنهشني في الليل،
والأيام تمرّ عليّ كأنها تجرّني دون إرادتي،
وأنا؟
لا أقاوم. فقط أنظر. أكتب. وأصمت.

مورفين؟!
نعم… لكن لا أحد يشفى بي.🙂🩶

.
صباح الخير لكُل روح تخبئ بين أضلاعها حُلما يلامس عنق السماء

♡◇♡

يُلقِي الصبـــــاح جمالاً في نواحينا
ما أكرم النور بالآمال يأتينا
يعطي الحيــاة حيــاةً حين يحضنها
غيما يوزع في الآفاق نسرينا
أراك يا صُبـــح في قلبي وفِي لغتي
حتى انسجمنا معًا نُلقِي قوافينا

أسعد الله صباحكم بكل خير 🌤🌼

⚘ أشراقة محب ⚘😇✨

أعرف كل ما يدور حولي لكن لا شيء يستحق الثرثرة..🖤🥀

اللهم جبرًا لا يُبقي في قلبي أثرًا لحزن، ولا في صدري ضيقًا.
جبرًا يا رب، يُشعرني أن ما فات لم يكن خسارة…
بل بداية لطفك الخفي
🤲.🤍✨

مقولة اليوم

لغز للاذكياء فقط


3 اشخاص في مسجد : ركز

الأول : جالس يصلي ..

والثاني : صائم ..

والثالث : متزوج ..

دخل عليهم رجال وقال السلام عليكم ..

الأول بطلت صلاته ، والثاني افطر ، والثالث طلق زوجته ..

السؤال : كيف حصل هذا ومن الذي دخل عليهم ..؟!

خمس كلمات تجمع لك خيري الدنيا والاخره💛

‏ماضرّ لو كان
‏هذا الشعور
‏ قميصاً فأخلعه

ما ضر هذا العالم لو كنتِ رفيقة دقائقي؟
أن أبدأ الدقيقة الأولى بكلماتٍ عابرة، ثم في الثانية التي تليها، يسقط الحديث من بين شفتيّ كجسدٍ ميت...
وأرتطم بكِ، لا شوقًا، بل عجزًا…
كأن قلبي تلقّى طعنة لا صوت لها، ولا تفسير.

ما ضر هذا العالم لو أنك كنتِ واقفةً على حافة رأسي، كظلٍ يرافق الغريق
وعندما ينهشني الألم... أقبض على يدك لاجئًا، فتضميها، لا قلقًا، بل كأنك توقّعين هدنة مع شظايا روحي المتبعثرة.
أشدّ على أصابعك، ف تنكمش عليّ، كأنك تحاولين تضميد صرخة لا تُسمع.

ما ضر هذا العالم لو أنكِ هنا؟
وإذا ضاق قلبي، أمسكتُ يدك المرتجفة وقلت لكِ، بصوتٍ لا يشبه صوتي:
"سمّي الله... واقرئي عليه المعوّذات"،
لعل اسمه يُخيف ما لا يُرى…
أو يسكّن شيئًا في صدري لا أقدر على تسميته.

ما ضر هذا العالم لو أنكِ قدري؟
لو كنتِ المأوى حين يتقيّح الضيق في صدري، ويتغذّى الألم على جسدي كوحشٍ جائع،
وأنتِ... الصمت الوحيد الذي لا يؤذيني.

ما ضر هذا العالم لو أنكِ هنا...
لأُسكن إليكِ لا حبًا، بل نجاة. لا شغفًا، بل هروبًا من ليلٍ لا ينقضي.

ما ضر هذا العالم..؟!
سؤالٌ يتيم،
يُلقى في العدم،
ولا يعود.🙂🩶

"ربي، لا تكلني لنفسي طرفة عين، وكن معي دائمًا." 🌿💚

#تناقضات🙂

ما ضر هذا العالم لو لم يكن أحدٌ هنا أصلًا؟
من قال إنني أحتاج إلى أحدٍ يرافق دقائقي؟

أنا لا أريد أن يشاركني أحدٌ هذا الضجيج،
ولا أريد يدًا تُشدّ على يدي…
ربما لو فعلها أحدهم، لكسرتها.

تظنون أنني أختنق؟
خاب ظنكم...
أنا فقط أتنفّس بطريقتي.
بطريقة تشبه الغرق… لكنها ليست كذلك.
أعرف تمامًا كيف أبدو،
باردًا، قاسيًا، غامضًا…
وأحيانًا، في لحظاتٍ نادرة، أنظر لنفسي وأظنني مجرّد نكتة ميتة ضاعت في ممرات هذا الكون.

لا أحتاج ظلًا يرافقني.
الظل الوحيد الذي أريده هو ظلي حين يبتلعني آخر ضوء.
أما الألم… فقد أصبح صديقي،
نحن لا نتكلّم كثيرًا،
لكنه يعرفني أكثر مما تعرفني تلك التي كانت مجرد حلم في النص السابق.

أنا لا أقول "سمّي الله" حين يتعب قلبي…
أنا أسكت.
أراقب النبض وهو يتباطأ وكأن جسدي يفاوض الموت بلا محامٍ.

ما ضر هذا العالم لو أنني لم أُحب أبدًا؟
لو أنني كنتُ قاسيًا بما يكفي منذ البداية؟
ربما كنتُ سأظل واقفًا الآن…
بدون هذه الندوب التي صنعتها "العاطفة"، أو أيّ اسمٍ مُزيّف اخترعه البشر لتبرير ضعفهم.

ما ضر هذا العالم لو أنني لم أطلب أبدًا أن أسكن إلى أحد؟
أنا لا أبحث عن السكن،
أنا غرفة فارغة، بلا باب، بلا ضوء، بلا زوّار…
ولا أريد أن يُطرق بابي أصلًا.

ما ضر هذا العالم؟
لا شيء.
ولا أنا كذلك.🙂🩶

- ألهَذهِ الدّرجَة كَانَ النّبيّ عطُوفاً !
= لأيّ درجَة ؟
- أَن يُعزِّي طفلاً صَغيراً بِوفَاةِ عصفُورِه !

اين كنت تجلس ايام الدراسة ؟؟؟


.