Forwarded from ثقافة سياسية (محمد بركات)
بين الثورة والعودة إلى الاستبداد: حلم الدولة المفقود
بدأت الثورة السورية منذ سنوات بشعارات عظيمة وأحلام كبيرة. الثوار خرجوا في سبيل تحقيق حرية وكرامة، مستعدّين لدفع الغالي والنفيس لبناء دولة تحقق العدالة والمساواة للجميع. ولكن، هل تحقق هذا الحلم؟ هل ولدت الدولة التي كانت الثورة تطمح إليها؟
للأسف، بعد سنوات من الصراع، نجد أنفسنا في مرحلة يطغى فيها الإحباط والقلق على كل الأمل الذي حملته الثورة في بداياتها. ما كان يجب أن يكون نقطة انطلاق نحو بناء دولة قانون ومؤسسات متينة، أصبح مع مرور الوقت عرضة للانتكاسات. الثورة، التي خرجت ضد الاستبداد والظلم، بدأت تشهد عودة خفية لنظام الدكتاتورية، ولكن هذه المرة بطرق ناعمة وأدوات جديدة، أقل وضوحًا لكنها بنفس القسوة.
فلول النظام الهارب، الذين كانوا بالأمس أعداء للثوار، اليوم عادوا ليملؤوا الفراغات التي خلفتها السنوات السابقة، بل وأصبحوا أكثر نفوذًا. في غياب العدالة الانتقالية، لم يتم محاسبة هؤلاء المجرمين، بل أصبحت ممارساتهم القمعية تتسلل إلى الحياة اليومية، لتعيد إنتاج ذات الأجواء التي ثار الناس عليها. المخابرات والشبيحة الذين كانوا رموز الاستبداد في الماضي، أصبحوا أقوى اليوم من أي مسؤول أو وزير في الحكومة الجديدة.
ما يعزز هذا الواقع المؤلم هو شعور كثيرين من الثوار بأنهم أصبحوا مجرد أداة في أيدي هؤلاء الذين استعادوا قوتهم. أنشأت الثورة من أجل حرية الإنسان، لكنها بدأت تتراجع أمام سلطات قديمة تم تجديدها، وأصبح المخبر والشبيح يمارسون سطوتهم كما كانوا في عهد النظام السابق، بل تجاوزوا الكثير من الأشخاص الذين يفترض أنهم يمثلون السلطة الحاكمة.
لا بد من محاسبة الماضي والاعتراف بأخطائه. غياب العدالة الانتقالية يحول دون بناء الدولة الحقيقية التي طالما حلم بها السوريون. ولن يكون لهذه الثورة معنى إذا لم تُتوج بإقامة دولة القانون التي تضمن حقوق الجميع وتحميهم من ممارسات الظلم والفساد.
يبقى الأمل بالله، لكن الأمل لا يعني الانتظار فقط، بل هو دعوة للعمل من أجل التغيير الحقيقي، لتحقيق العدالة والحرية في سوريا الجديدة التي طالما حلمنا بها.
بدأت الثورة السورية منذ سنوات بشعارات عظيمة وأحلام كبيرة. الثوار خرجوا في سبيل تحقيق حرية وكرامة، مستعدّين لدفع الغالي والنفيس لبناء دولة تحقق العدالة والمساواة للجميع. ولكن، هل تحقق هذا الحلم؟ هل ولدت الدولة التي كانت الثورة تطمح إليها؟
للأسف، بعد سنوات من الصراع، نجد أنفسنا في مرحلة يطغى فيها الإحباط والقلق على كل الأمل الذي حملته الثورة في بداياتها. ما كان يجب أن يكون نقطة انطلاق نحو بناء دولة قانون ومؤسسات متينة، أصبح مع مرور الوقت عرضة للانتكاسات. الثورة، التي خرجت ضد الاستبداد والظلم، بدأت تشهد عودة خفية لنظام الدكتاتورية، ولكن هذه المرة بطرق ناعمة وأدوات جديدة، أقل وضوحًا لكنها بنفس القسوة.
فلول النظام الهارب، الذين كانوا بالأمس أعداء للثوار، اليوم عادوا ليملؤوا الفراغات التي خلفتها السنوات السابقة، بل وأصبحوا أكثر نفوذًا. في غياب العدالة الانتقالية، لم يتم محاسبة هؤلاء المجرمين، بل أصبحت ممارساتهم القمعية تتسلل إلى الحياة اليومية، لتعيد إنتاج ذات الأجواء التي ثار الناس عليها. المخابرات والشبيحة الذين كانوا رموز الاستبداد في الماضي، أصبحوا أقوى اليوم من أي مسؤول أو وزير في الحكومة الجديدة.
ما يعزز هذا الواقع المؤلم هو شعور كثيرين من الثوار بأنهم أصبحوا مجرد أداة في أيدي هؤلاء الذين استعادوا قوتهم. أنشأت الثورة من أجل حرية الإنسان، لكنها بدأت تتراجع أمام سلطات قديمة تم تجديدها، وأصبح المخبر والشبيح يمارسون سطوتهم كما كانوا في عهد النظام السابق، بل تجاوزوا الكثير من الأشخاص الذين يفترض أنهم يمثلون السلطة الحاكمة.
لا بد من محاسبة الماضي والاعتراف بأخطائه. غياب العدالة الانتقالية يحول دون بناء الدولة الحقيقية التي طالما حلم بها السوريون. ولن يكون لهذه الثورة معنى إذا لم تُتوج بإقامة دولة القانون التي تضمن حقوق الجميع وتحميهم من ممارسات الظلم والفساد.
يبقى الأمل بالله، لكن الأمل لا يعني الانتظار فقط، بل هو دعوة للعمل من أجل التغيير الحقيقي، لتحقيق العدالة والحرية في سوريا الجديدة التي طالما حلمنا بها.
Forwarded from ثقافة سياسية (محمد بركات)
-الرئيس السوري أحمد الشرع في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز:
- أي فوضى في سوريا ستلحق الضرر ليس فقط بالدول المجاورة، بل بالعالم كله
- تركيا لديها وجود عسكري في سوريا، وروسيا أيضا. لقد ألغينا الاتفاقيات السابقة بين سوريا ودول أخرى، ونحن بصدد صياغة اتفاقات جديدة
- أبلغنا جميع الأطراف أن الوجود العسكري في سوريا يجب أن يتوافق مع قوانينا
- أي اتفاقات جديدة يجب أن تضمن استقلال سوريا، واستقرارها الأمني، وألا يشكل وجود أي دولة تهديدا أو خطرا على دول أخرى انطلاقا من الأراضي السورية
- سقوط النظام والوضع الجديد الذي وجدت سوريا نفسها فيه، مهّدا الطريق أمام مجموعة جديدة كليا من العلاقات الأمنية في المنطقة. ولهذا السبب، فإن العديد من الدول، سواء الإقليمية أو الأوروبية، لديها مصلحة كبيرة في استقرار سوريا
- حتى الآن، لم نتلق عروضا من دول أخرى لاستبدال الأسلحة السورية، التي تُنتج معظمها في روسيا
- روسيا عضو دائم في مجلس الأمن. أسلحتنا بالكامل روسية. وهناك العديد من الاتفاقيات في مجالي الغذاء والطاقة اعتمدت عليها سوريا لسنوات طويلة. علينا أن نأخذ هذه المصالح السورية بعين الاعتبار
- ندعو واشنطن إلى رفع العقوبات عن سوريا التي اتخذت رداً على جرائم النظام السابق
- قبل أن نسيطر على الحكم، كان يتم تدمير الاقتصاد بشكل منهجي، قطاعات بأكملها دُمّرت تقريبا: الزراعة، الاقتصاد، القطاع المالي، الخدمات، السياحة
- بعض الشروط الأميركية تحتاج إلى نقاش أو تعديل
- ذكرت الصحيفة أن الشرع أشار إلى أن الحكومة قد تدرس منح الجنسية السورية للمقاتلين الأجانب الذين عاشوا في البلاد لسنوات، وبعضهم متزوج من سوريات، وبقوا إلى جانب الثورة
- الحكومة ملتزمة بالحفاظ على السلام في الساحل، وستحاسب المسؤولين عن العنف.
- بضعة أشهر ليست كافية لبناء جيش لدولة بحجم سوريا، هذا تحد كبير في حد ذاته. سيستغرق الأمر بعض الوقت
- أي فوضى في سوريا ستلحق الضرر ليس فقط بالدول المجاورة، بل بالعالم كله
- تركيا لديها وجود عسكري في سوريا، وروسيا أيضا. لقد ألغينا الاتفاقيات السابقة بين سوريا ودول أخرى، ونحن بصدد صياغة اتفاقات جديدة
- أبلغنا جميع الأطراف أن الوجود العسكري في سوريا يجب أن يتوافق مع قوانينا
- أي اتفاقات جديدة يجب أن تضمن استقلال سوريا، واستقرارها الأمني، وألا يشكل وجود أي دولة تهديدا أو خطرا على دول أخرى انطلاقا من الأراضي السورية
- سقوط النظام والوضع الجديد الذي وجدت سوريا نفسها فيه، مهّدا الطريق أمام مجموعة جديدة كليا من العلاقات الأمنية في المنطقة. ولهذا السبب، فإن العديد من الدول، سواء الإقليمية أو الأوروبية، لديها مصلحة كبيرة في استقرار سوريا
- حتى الآن، لم نتلق عروضا من دول أخرى لاستبدال الأسلحة السورية، التي تُنتج معظمها في روسيا
- روسيا عضو دائم في مجلس الأمن. أسلحتنا بالكامل روسية. وهناك العديد من الاتفاقيات في مجالي الغذاء والطاقة اعتمدت عليها سوريا لسنوات طويلة. علينا أن نأخذ هذه المصالح السورية بعين الاعتبار
- ندعو واشنطن إلى رفع العقوبات عن سوريا التي اتخذت رداً على جرائم النظام السابق
- قبل أن نسيطر على الحكم، كان يتم تدمير الاقتصاد بشكل منهجي، قطاعات بأكملها دُمّرت تقريبا: الزراعة، الاقتصاد، القطاع المالي، الخدمات، السياحة
- بعض الشروط الأميركية تحتاج إلى نقاش أو تعديل
- ذكرت الصحيفة أن الشرع أشار إلى أن الحكومة قد تدرس منح الجنسية السورية للمقاتلين الأجانب الذين عاشوا في البلاد لسنوات، وبعضهم متزوج من سوريات، وبقوا إلى جانب الثورة
- الحكومة ملتزمة بالحفاظ على السلام في الساحل، وستحاسب المسؤولين عن العنف.
- بضعة أشهر ليست كافية لبناء جيش لدولة بحجم سوريا، هذا تحد كبير في حد ذاته. سيستغرق الأمر بعض الوقت
Forwarded from ثقافة سياسية (محمد بركات)
في معركة الوعي شارك بالنشر
سلطان الاطرش لم يكن قائدا للثورة السورية ضد الاستعمار الفرنسي
القائد الحقيقي الشيخ المجاهد مصطفى بن يوسف بن علي بن محمد بن إبراهيم بن ( الشيخ محمد الداري التميمي الخليلي امام قرية المزار الشمالي 1910 - 1924م )
كان ذلك مباشرة بعد معركة ميسلون فقد قاد هذا الشيخ المجاهد مع مجاهدين من حوران ثورة عارمة ضد قوات الاستعمار الفرنسي ١٩٢٠عام فهو مفجر الثورة وقائدها وليس كما زور النظام النصيري بأن قاطع الطريق وعميل فرنسا صالح العلي احد القادة الكبار الثورة
و بأن سلطان الاطرش هو قائد الثورة السورية لمحاولة محو من الذاكرة عمالة الفرقة النصيرية لفرنسا وايضا من ضمن الحقد على ابناء الامة اهل السنة والجماعة
ولذلك سلطان الاطرش تحرك د في السويدا ضد الفرنسيين بناء على اوامر من الانكليز والذي كان يعمل لصالحهم كان ذلك بعد انطلاق الثورة السورية ب٥ سنوات عام 1925م
وعلى هذا التاريخ ليس بغريب ان يخرج بفيديو حسن حفيد سلطان الاطرش ويطالب كيان المستجلبين العدو الصهيوني بالتدخل في سوريا تنفيذا لمخطط التقسيم على ان يرسل الكيان المدد من جيشه وطيرانه والضباط والمجندين من الدورز العاملين في جيش العدو والذين يشاركون بحرب الابادة التي تشن على غزة ومن المعلوم انهم الاشد حقدا و فتكا في ذلك
وحتى لايأتي يوم ويزور الخون والعملاء بأن العميل لاسرائيل الخنجر المسموم حكمت الهجري هو احد قادة الثورة السورية
ولذلك يجب تبيان الحقيقة ونشرها على اوسع نطاق
فقد قاد الشيخ مصطفى الخليلي مع ولدة موسى الخليلي الثورة ضد قوات الاحتلال الفرنسي لسوريا انطلاقا من بلدة المغير /قضاء مدينة اربد في الشمال الاردني بنصب الكمائن للفرنسيين واقتحام معسكراتهم ثم اخذ في تنفيذ العمليات العسكرية وبدء المعارك في المكان والزمان الذي يختاره ثم التعرض للفرنسيين في معارك مكشوفة فكبدهم خسائر فادحه في معارك عدة منها :- الجمرك جنوب درعا , وزيزون , و وادي اليرموك , والشجرة , و المزيريب , والمسيرفه , والمزرعة , و تل عرار , والزاوية , وداعل و غيرها حتى وقع في الاسر في منطقة نبع الصخر السورية على طريق درعا - دمشق في احد المعارك ووضع في احد السجون في سوريا من قبل الفرنسيين وحكم علية بالاعدام في يوم السبت آب سنة 1926م ولكنة استطاع الهرب بمساعدة احد حراس السجن العرب الوطنيين الى بلدة المغيى واستمرت ثورة الشيخ مصطفى الخليلي محتدمة حتى سنة 1937م.
ولذلك يعد القائد الشيخ مصطفى الخليلي التميمي اسطورة الجهاد في الثورة السورية وقائد ثورتها ضد الاستعمار الفرنسي والتي انطلقت من حوران
ومن بطولات هذا المجاهد المغيب عن الذكر بالمناهج
الاشتباك مع المفارز الفرنسية على طريق المزيريب درعا وضرب سيارة المستشار الفرنسي بدرعا وانطلقوا الى دمشق وقام مع مجموعته بتخريب الاسلاك الهاتفية وتعد معركة داعل وسام حرب وطني على صدر التاريخ
بمايمتلكة الخليلي من استراتيجية عاليه وكان قد سبقها مجموعة من العمليات ومنها الجمرك وزيزون وتفجير الجسور الحديديه ومعركة تل عرار وكان الشيخ الخليلي يدير معركة داعل التي استعمل بيها الفرنسيين الطائرات للقصف واكثر من 12000 جندي كان يديرها على ضهر مئذنة الجامع ومن عملياته التي اشترك بها الهجوم على مخفر الشجرة والمزيريب التي جرد الاسلحة من عناصرها
توفي الشيخ مصطفى الداري التميمي الخليلي في بلدة المغير / محافظة اربد عام 1946م
ومن اسامي المجاهدين الذين شاركوا مع الشيخ من ابناء درعا موسى الخليلي ابن الشيخ مصطفى - صالح العايدابازيد- عبد القادر علي الكزر -صالخ قناة -طالب قناة-احمد سليم ابازيد-عبدالله عبدالرحمن ابازيد-عوض محمود ابازيد-عطالله محمود ابازيد- عبد المعطي ابازيد-قاسم احمد ابازيد-ضاحي موسى المسالمه-علي الفارع المسالمه-حسن ابراهيم المسالة -سليمان السلمان المسالمه-موسى ابو قويدر -سليم ابة قويدر -سالم شريتح- حسن عيسى السمكي -احمد فلاح الاكراد-بركات قطيفان-مصطفى الصباغ-محمد مناحي المسالمة -محمد الشرع-ارشيد الصياصنة-جزوان ابو نبوت-عرسان ابونبوت -اسماعيل صياصنه-احمد حامد ابونبوت-محمد زعل محاميد-فوازابراهيم محاميد-مقبل البرماوي -احمد مصطفى الخليلي -مفلح العايد ابازيد-عيسى الخليلي -وهم من مدينة درعا
وقد وثق المرحوم ضيف الله الحمود ثورة الشيخ مصطفى التميمي الخليلي واخبار مقاومته للاستعمار الفرنسي في سوريا بمقال كتبه في مجلة الاقصى العسكرية .
سلطان الاطرش لم يكن قائدا للثورة السورية ضد الاستعمار الفرنسي
القائد الحقيقي الشيخ المجاهد مصطفى بن يوسف بن علي بن محمد بن إبراهيم بن ( الشيخ محمد الداري التميمي الخليلي امام قرية المزار الشمالي 1910 - 1924م )
كان ذلك مباشرة بعد معركة ميسلون فقد قاد هذا الشيخ المجاهد مع مجاهدين من حوران ثورة عارمة ضد قوات الاستعمار الفرنسي ١٩٢٠عام فهو مفجر الثورة وقائدها وليس كما زور النظام النصيري بأن قاطع الطريق وعميل فرنسا صالح العلي احد القادة الكبار الثورة
و بأن سلطان الاطرش هو قائد الثورة السورية لمحاولة محو من الذاكرة عمالة الفرقة النصيرية لفرنسا وايضا من ضمن الحقد على ابناء الامة اهل السنة والجماعة
ولذلك سلطان الاطرش تحرك د في السويدا ضد الفرنسيين بناء على اوامر من الانكليز والذي كان يعمل لصالحهم كان ذلك بعد انطلاق الثورة السورية ب٥ سنوات عام 1925م
وعلى هذا التاريخ ليس بغريب ان يخرج بفيديو حسن حفيد سلطان الاطرش ويطالب كيان المستجلبين العدو الصهيوني بالتدخل في سوريا تنفيذا لمخطط التقسيم على ان يرسل الكيان المدد من جيشه وطيرانه والضباط والمجندين من الدورز العاملين في جيش العدو والذين يشاركون بحرب الابادة التي تشن على غزة ومن المعلوم انهم الاشد حقدا و فتكا في ذلك
وحتى لايأتي يوم ويزور الخون والعملاء بأن العميل لاسرائيل الخنجر المسموم حكمت الهجري هو احد قادة الثورة السورية
ولذلك يجب تبيان الحقيقة ونشرها على اوسع نطاق
فقد قاد الشيخ مصطفى الخليلي مع ولدة موسى الخليلي الثورة ضد قوات الاحتلال الفرنسي لسوريا انطلاقا من بلدة المغير /قضاء مدينة اربد في الشمال الاردني بنصب الكمائن للفرنسيين واقتحام معسكراتهم ثم اخذ في تنفيذ العمليات العسكرية وبدء المعارك في المكان والزمان الذي يختاره ثم التعرض للفرنسيين في معارك مكشوفة فكبدهم خسائر فادحه في معارك عدة منها :- الجمرك جنوب درعا , وزيزون , و وادي اليرموك , والشجرة , و المزيريب , والمسيرفه , والمزرعة , و تل عرار , والزاوية , وداعل و غيرها حتى وقع في الاسر في منطقة نبع الصخر السورية على طريق درعا - دمشق في احد المعارك ووضع في احد السجون في سوريا من قبل الفرنسيين وحكم علية بالاعدام في يوم السبت آب سنة 1926م ولكنة استطاع الهرب بمساعدة احد حراس السجن العرب الوطنيين الى بلدة المغيى واستمرت ثورة الشيخ مصطفى الخليلي محتدمة حتى سنة 1937م.
ولذلك يعد القائد الشيخ مصطفى الخليلي التميمي اسطورة الجهاد في الثورة السورية وقائد ثورتها ضد الاستعمار الفرنسي والتي انطلقت من حوران
ومن بطولات هذا المجاهد المغيب عن الذكر بالمناهج
الاشتباك مع المفارز الفرنسية على طريق المزيريب درعا وضرب سيارة المستشار الفرنسي بدرعا وانطلقوا الى دمشق وقام مع مجموعته بتخريب الاسلاك الهاتفية وتعد معركة داعل وسام حرب وطني على صدر التاريخ
بمايمتلكة الخليلي من استراتيجية عاليه وكان قد سبقها مجموعة من العمليات ومنها الجمرك وزيزون وتفجير الجسور الحديديه ومعركة تل عرار وكان الشيخ الخليلي يدير معركة داعل التي استعمل بيها الفرنسيين الطائرات للقصف واكثر من 12000 جندي كان يديرها على ضهر مئذنة الجامع ومن عملياته التي اشترك بها الهجوم على مخفر الشجرة والمزيريب التي جرد الاسلحة من عناصرها
توفي الشيخ مصطفى الداري التميمي الخليلي في بلدة المغير / محافظة اربد عام 1946م
ومن اسامي المجاهدين الذين شاركوا مع الشيخ من ابناء درعا موسى الخليلي ابن الشيخ مصطفى - صالح العايدابازيد- عبد القادر علي الكزر -صالخ قناة -طالب قناة-احمد سليم ابازيد-عبدالله عبدالرحمن ابازيد-عوض محمود ابازيد-عطالله محمود ابازيد- عبد المعطي ابازيد-قاسم احمد ابازيد-ضاحي موسى المسالمه-علي الفارع المسالمه-حسن ابراهيم المسالة -سليمان السلمان المسالمه-موسى ابو قويدر -سليم ابة قويدر -سالم شريتح- حسن عيسى السمكي -احمد فلاح الاكراد-بركات قطيفان-مصطفى الصباغ-محمد مناحي المسالمة -محمد الشرع-ارشيد الصياصنة-جزوان ابو نبوت-عرسان ابونبوت -اسماعيل صياصنه-احمد حامد ابونبوت-محمد زعل محاميد-فوازابراهيم محاميد-مقبل البرماوي -احمد مصطفى الخليلي -مفلح العايد ابازيد-عيسى الخليلي -وهم من مدينة درعا
وقد وثق المرحوم ضيف الله الحمود ثورة الشيخ مصطفى التميمي الخليلي واخبار مقاومته للاستعمار الفرنسي في سوريا بمقال كتبه في مجلة الاقصى العسكرية .
Forwarded from ثقافة سياسية (محمد بركات)
التيارات السياسية السورية الأربعة الرئيسية في الخارج: وموقفها من الرئيس الشرع:
يمكن تصنيف السوريين في الخارج إلى أربع مجموعات رئيسية بناءً على موقفهم من الحكومة السورية الحالية برئاسة الرئيس الشرع، وهو موقف يتأثر بشكل كبير بخلفياتهم الثقافية والدينية والاجتماعية.
1. المجموعة الأولى – المؤيدون بشكل مطلق
تضم هذه المجموعة بشكل رئيسي المحافظين والتيارات الإسلامية، وهي متماهية تماماً مع الحكومة الجديدة وتمنحها دعماً غير مشروط. غالباً ما تنطلق مواقف هذه الفئة من اعتبارات دينية وثقافية محافظة، وترى في الرئيس الشرع و حكومته ذات الخلفية المحافظة و الإسلامية ممثلاً لتوجهاتها.
تُقدّر نسبتها بين 30% و35% من السوريين في الخارج، وقد تكون النسبة أعلى داخل سوريا.
2. المجموعة الثانية – التيار الوسطي المعتدل (بيضة القبان)
يمتد هذا التيار من محافظين معتدلين إلى ليبراليين وطنيين، وهو لا يؤيد الحكومة بدافع الولاء، بل انطلاقاً من رغبة حقيقية في تحقيق الاستقرار والنهوض بسوريا بعد
مرحلة الأسد.
يتألف هذا التيار بشكل رئيسي من العرب السنّة الوسطيين، لكنه يضم أيضاً طيفاً واسعاً من مختلف مكونات المجتمع السوري، من كافة الأديان والطوائف، يجمعهم هدف مشترك يتمثل في بناء دولة قوية تضمن حياة كريمة لجميع أبنائها.
يشترط هذا التيار في دعمه التزام الحكومة بمبادئ المواطنة، والانفتاح على جميع المكونات، واحترام الحريات العامة والخاصة.
وقد نجح الرئيس الشرع حتى الآن في كسب ثقة هذه الفئة من خلال خطاب براغماتي متوازن، رغم أن بعض التصرفات من الفصائل المسلحة، خصوصاً في الساحل والسويداء، أثّرت سلباً على مزاجها العام.
مع ذلك، لا تزال هذه الفئة تحافظ على ثقتها بالحكومة وتُعد من أكثر المجموعات تأثيراً في الخارج، وتشكل عنصراً حاسماً في تأمين الدعم الدولي. تُقدّر نسبتها بين ٣٠% و35%.
3. المجموعة الثالثة – المعارضة للسلطة السابقة والحالية
تتكوّن هذه المجموعة بشكل رئيسي من ليبراليين ويساريين، إضافة إلى شرائح من مكونات الشعب السوري من عير المكون المسلم السني، الذين يساورهم القلق تجاه الخلفية الإسلامية لبعض قيادات الحكومة الجديدة.
ورغم ترحيبهم بسقوط نظام الأسد، إلا أنهم لم يستطيعوا تقبّل الحكومة الحالية، نظراً لمخاوفهم من تراجع الطابع المدني للدولة واحتمال تغليب البُعد الديني على العمل
السياسي.
تطالب هذه الفئة بإقامة دولة مدنية علمانية تفصل بين الدين والدولة بشكل واضح، على غرار النموذج الفرنسي، وترى أن استمرار النفوذ الديني في السلطة يهدد مبادئ المواطنة والمساواة بين جميع المكونات.
تُقدّر نسبة هذه الفئة بين 15% و20% من السوريين في الخارج.
4. المجموعة الرابعة – أنصار النظام السابق (فلول الأسد)
تتكوّن من أفراد ومجموعات لم تتقبل سقوط النظام السابق، إما نتيجة مصالح اقتصادية ارتبطت بالفساد، أو بسبب ولاء تاريخي او طائفي للأسد.
بعضهم حاول التأقلم مع الواقع الجديد لفترة قصيرة، لكنه عاد إلى مواقفه القديمة مستنداً إلى أحداث مثل ما جرى في الساحل.
تُقدّر نسبتهم بين 15% و20% أيضاً.
في الختام
حتى يتمكن الرئيس الشرع من الحفاظ على شرعيته وتعزيزها في الداخل والخارج، لا بد له من الاعتماد على المجموعتين الأولى والثانية.
فالمجموعة الأولى تُشكّل قاعدة دعم ثابتة وصلبة و يهمها تحسن الوصع المعيشي و الاقتصاد بسكل اساسي، بينما تُعدّ المجموعة الثانية العنصر الحاسم في ترجيح كفة التأييد الشعبي، حيث يمكن أن ترفع نسبة الدعم إلى ما يزيد عن 50%، وربما تصل إلى ٧٥% إذا استُثمرت ثقتها بالشكل
الصحيح.
ولضمان استمرارية هذا الدعم، لا بد من ترجمة الخطاب البراغماتي المتقدم الذي يتبناه الرئيس الشرع إلى خطوات عملية وملموسة على الأرض، تبدأ بضبط الفصائل المسلحة، وترسيخ سيادة القانون، وحماية الحريات الفردية والدينية، بما يعزز بناء دولة عادلة تقوم على المواطنة المتساوية.
يمكن تصنيف السوريين في الخارج إلى أربع مجموعات رئيسية بناءً على موقفهم من الحكومة السورية الحالية برئاسة الرئيس الشرع، وهو موقف يتأثر بشكل كبير بخلفياتهم الثقافية والدينية والاجتماعية.
1. المجموعة الأولى – المؤيدون بشكل مطلق
تضم هذه المجموعة بشكل رئيسي المحافظين والتيارات الإسلامية، وهي متماهية تماماً مع الحكومة الجديدة وتمنحها دعماً غير مشروط. غالباً ما تنطلق مواقف هذه الفئة من اعتبارات دينية وثقافية محافظة، وترى في الرئيس الشرع و حكومته ذات الخلفية المحافظة و الإسلامية ممثلاً لتوجهاتها.
تُقدّر نسبتها بين 30% و35% من السوريين في الخارج، وقد تكون النسبة أعلى داخل سوريا.
2. المجموعة الثانية – التيار الوسطي المعتدل (بيضة القبان)
يمتد هذا التيار من محافظين معتدلين إلى ليبراليين وطنيين، وهو لا يؤيد الحكومة بدافع الولاء، بل انطلاقاً من رغبة حقيقية في تحقيق الاستقرار والنهوض بسوريا بعد
مرحلة الأسد.
يتألف هذا التيار بشكل رئيسي من العرب السنّة الوسطيين، لكنه يضم أيضاً طيفاً واسعاً من مختلف مكونات المجتمع السوري، من كافة الأديان والطوائف، يجمعهم هدف مشترك يتمثل في بناء دولة قوية تضمن حياة كريمة لجميع أبنائها.
يشترط هذا التيار في دعمه التزام الحكومة بمبادئ المواطنة، والانفتاح على جميع المكونات، واحترام الحريات العامة والخاصة.
وقد نجح الرئيس الشرع حتى الآن في كسب ثقة هذه الفئة من خلال خطاب براغماتي متوازن، رغم أن بعض التصرفات من الفصائل المسلحة، خصوصاً في الساحل والسويداء، أثّرت سلباً على مزاجها العام.
مع ذلك، لا تزال هذه الفئة تحافظ على ثقتها بالحكومة وتُعد من أكثر المجموعات تأثيراً في الخارج، وتشكل عنصراً حاسماً في تأمين الدعم الدولي. تُقدّر نسبتها بين ٣٠% و35%.
3. المجموعة الثالثة – المعارضة للسلطة السابقة والحالية
تتكوّن هذه المجموعة بشكل رئيسي من ليبراليين ويساريين، إضافة إلى شرائح من مكونات الشعب السوري من عير المكون المسلم السني، الذين يساورهم القلق تجاه الخلفية الإسلامية لبعض قيادات الحكومة الجديدة.
ورغم ترحيبهم بسقوط نظام الأسد، إلا أنهم لم يستطيعوا تقبّل الحكومة الحالية، نظراً لمخاوفهم من تراجع الطابع المدني للدولة واحتمال تغليب البُعد الديني على العمل
السياسي.
تطالب هذه الفئة بإقامة دولة مدنية علمانية تفصل بين الدين والدولة بشكل واضح، على غرار النموذج الفرنسي، وترى أن استمرار النفوذ الديني في السلطة يهدد مبادئ المواطنة والمساواة بين جميع المكونات.
تُقدّر نسبة هذه الفئة بين 15% و20% من السوريين في الخارج.
4. المجموعة الرابعة – أنصار النظام السابق (فلول الأسد)
تتكوّن من أفراد ومجموعات لم تتقبل سقوط النظام السابق، إما نتيجة مصالح اقتصادية ارتبطت بالفساد، أو بسبب ولاء تاريخي او طائفي للأسد.
بعضهم حاول التأقلم مع الواقع الجديد لفترة قصيرة، لكنه عاد إلى مواقفه القديمة مستنداً إلى أحداث مثل ما جرى في الساحل.
تُقدّر نسبتهم بين 15% و20% أيضاً.
في الختام
حتى يتمكن الرئيس الشرع من الحفاظ على شرعيته وتعزيزها في الداخل والخارج، لا بد له من الاعتماد على المجموعتين الأولى والثانية.
فالمجموعة الأولى تُشكّل قاعدة دعم ثابتة وصلبة و يهمها تحسن الوصع المعيشي و الاقتصاد بسكل اساسي، بينما تُعدّ المجموعة الثانية العنصر الحاسم في ترجيح كفة التأييد الشعبي، حيث يمكن أن ترفع نسبة الدعم إلى ما يزيد عن 50%، وربما تصل إلى ٧٥% إذا استُثمرت ثقتها بالشكل
الصحيح.
ولضمان استمرارية هذا الدعم، لا بد من ترجمة الخطاب البراغماتي المتقدم الذي يتبناه الرئيس الشرع إلى خطوات عملية وملموسة على الأرض، تبدأ بضبط الفصائل المسلحة، وترسيخ سيادة القانون، وحماية الحريات الفردية والدينية، بما يعزز بناء دولة عادلة تقوم على المواطنة المتساوية.
Forwarded from ثقافة سياسية (محمد بركات)
اعترفات خطيرة
الدكتور بسام يوسف
علوي من ريف اللاذقية يعمل دكتور جراح بمشفى تشرين العسكري صاحب المقولة الشهيرة
( قرد شو بدو هل السني الكلب بكليته)
كان متعاقد مع احدى الشركات الهندية لبيع الكلية وكذلك متعاقد مع الشركة البريطانية
التي تملك 50% منها اسماء الاسد والمتخصصه بزراعة الاعضاء البشرية
واثناء التحقيق معه كان ايضٱ يقوم بسرقة الادوية المتخصصة لمرضى السرطان من مستودعات وزارة الصحة وبعلم الوزير وبعض المسؤولين بالوزارة وبيعها لبعض الصيادلة العلويين باسعار لاتتجاوز نصف الثمن
وبدوره الصيدلي العلوي الخنزير يبيعها بإثمان باهضة تفوق 5 مرات عن قيمتها التي اشتراها من الخنزير الدكتور بسام
وايضا اعترف بقتله اكثر من 8000 شخص بين رجل وامرأه من الفترة الواقعة بين 2012 حتى نهاية عام 2023
كذلك اعترف الخنزير على ثروته المالية والتي اقر بها امام المحققين بمليار ونصف دولار امريكي
كذلك اقر الخنزير بمتلاكه اسهم كثيرة في اكثر من مشفى بدمشق وحلب وكان يتحكم بتسعيرة العمليات والمنامة في المشافي الخاصة دون اي رحمة او رادع
(هؤلاء هم شركاء الوطن والاقليات التي يطالبون المجتمع الدولي بحمايتهم)
الدكتور بسام يوسف
علوي من ريف اللاذقية يعمل دكتور جراح بمشفى تشرين العسكري صاحب المقولة الشهيرة
( قرد شو بدو هل السني الكلب بكليته)
كان متعاقد مع احدى الشركات الهندية لبيع الكلية وكذلك متعاقد مع الشركة البريطانية
التي تملك 50% منها اسماء الاسد والمتخصصه بزراعة الاعضاء البشرية
واثناء التحقيق معه كان ايضٱ يقوم بسرقة الادوية المتخصصة لمرضى السرطان من مستودعات وزارة الصحة وبعلم الوزير وبعض المسؤولين بالوزارة وبيعها لبعض الصيادلة العلويين باسعار لاتتجاوز نصف الثمن
وبدوره الصيدلي العلوي الخنزير يبيعها بإثمان باهضة تفوق 5 مرات عن قيمتها التي اشتراها من الخنزير الدكتور بسام
وايضا اعترف بقتله اكثر من 8000 شخص بين رجل وامرأه من الفترة الواقعة بين 2012 حتى نهاية عام 2023
كذلك اعترف الخنزير على ثروته المالية والتي اقر بها امام المحققين بمليار ونصف دولار امريكي
كذلك اقر الخنزير بمتلاكه اسهم كثيرة في اكثر من مشفى بدمشق وحلب وكان يتحكم بتسعيرة العمليات والمنامة في المشافي الخاصة دون اي رحمة او رادع
(هؤلاء هم شركاء الوطن والاقليات التي يطالبون المجتمع الدولي بحمايتهم)
Forwarded from ثقافة سياسية (محمد بركات)
السيد الرئيس أحمد الشرع في كلمة خلال الاجتماع الدوري لمجلس الوزراء: نحتاج إلى إصلاح مالي شامل لتمكين سوريا من النهوض وتوفير مقومات القضاء على الفقر
📌 سوريا اليوم ترند عالمي منذ ستة أشهر ونحتل مساحة إعلامية واسعة وهذه بحد ذاتها فرصة كبيرة لإيصال رسائلنا وقيمنا للعالم
📌 التكامل بين الوزارات أمر بالغ الأهمية فلا ينبغي أن تكون الوزارات جزراً منفصلة بل يجب أن تعمل بتناغم وتنسيق مشترك
📌 القرار الذي يتخذ ضمن هذا المجلس يمس كل بيت في سوريا ويسهم في حل قضايا اللاجئين وتخفيف الأعباء عن الدول المجاورة
📌 العالم كله متفائل بالحدث السوري وهذا يضع على عاتقنا مسؤولية كبيرة جداً
📌 الواجب يحتم على كل من يتولى مسؤولية أياً كان حجمها أن يؤديها بأكمل طاقة ممكنة
📌 الناس لا تكاد تنتهي من الحديث عن حدث حتى يأتي حدث آخر يليه مباشرة
📌 نعمل على مدار 24 ساعة ونجري لقاءات مستمرة وهذه يجب أن تكون سمة الدولة لأننا في مرحلة بناء
📌 وصلنا إلى السلطة عبر ثورة دفعنا فيها ثمناً كبيراً من الدم ولسنا ممن اعتادوا الجلوس في قصور فارهة
📌 سوريا اليوم ترند عالمي منذ ستة أشهر ونحتل مساحة إعلامية واسعة وهذه بحد ذاتها فرصة كبيرة لإيصال رسائلنا وقيمنا للعالم
📌 التكامل بين الوزارات أمر بالغ الأهمية فلا ينبغي أن تكون الوزارات جزراً منفصلة بل يجب أن تعمل بتناغم وتنسيق مشترك
📌 القرار الذي يتخذ ضمن هذا المجلس يمس كل بيت في سوريا ويسهم في حل قضايا اللاجئين وتخفيف الأعباء عن الدول المجاورة
📌 العالم كله متفائل بالحدث السوري وهذا يضع على عاتقنا مسؤولية كبيرة جداً
📌 الواجب يحتم على كل من يتولى مسؤولية أياً كان حجمها أن يؤديها بأكمل طاقة ممكنة
📌 الناس لا تكاد تنتهي من الحديث عن حدث حتى يأتي حدث آخر يليه مباشرة
📌 نعمل على مدار 24 ساعة ونجري لقاءات مستمرة وهذه يجب أن تكون سمة الدولة لأننا في مرحلة بناء
📌 وصلنا إلى السلطة عبر ثورة دفعنا فيها ثمناً كبيراً من الدم ولسنا ممن اعتادوا الجلوس في قصور فارهة
💰سلة الغذاء العالمي 🌱
💎 أخترنا أفضل القنوات💎
💎مجموعة النوادر💎
•◆•◇•◆•◇•◆•◇•◆•
اسمك ذهب Gold Name
ミ ☆ 彡 💎 ミ ☆ 彡 💎 彡☆
💎 أخترنا أفضل القنوات💎
💎مجموعة النوادر💎
•◆•◇•◆•◇•◆•◇•◆•
اسمك ذهب Gold Name
ミ ☆ 彡 💎 ミ ☆ 彡 💎 彡☆