tgoop.com/readk/22430
Last Update:
-الرئيس السوري أحمد الشرع في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز:
- أي فوضى في سوريا ستلحق الضرر ليس فقط بالدول المجاورة، بل بالعالم كله
- تركيا لديها وجود عسكري في سوريا، وروسيا أيضا. لقد ألغينا الاتفاقيات السابقة بين سوريا ودول أخرى، ونحن بصدد صياغة اتفاقات جديدة
- أبلغنا جميع الأطراف أن الوجود العسكري في سوريا يجب أن يتوافق مع قوانينا
- أي اتفاقات جديدة يجب أن تضمن استقلال سوريا، واستقرارها الأمني، وألا يشكل وجود أي دولة تهديدا أو خطرا على دول أخرى انطلاقا من الأراضي السورية
- سقوط النظام والوضع الجديد الذي وجدت سوريا نفسها فيه، مهّدا الطريق أمام مجموعة جديدة كليا من العلاقات الأمنية في المنطقة. ولهذا السبب، فإن العديد من الدول، سواء الإقليمية أو الأوروبية، لديها مصلحة كبيرة في استقرار سوريا
- حتى الآن، لم نتلق عروضا من دول أخرى لاستبدال الأسلحة السورية، التي تُنتج معظمها في روسيا
- روسيا عضو دائم في مجلس الأمن. أسلحتنا بالكامل روسية. وهناك العديد من الاتفاقيات في مجالي الغذاء والطاقة اعتمدت عليها سوريا لسنوات طويلة. علينا أن نأخذ هذه المصالح السورية بعين الاعتبار
- ندعو واشنطن إلى رفع العقوبات عن سوريا التي اتخذت رداً على جرائم النظام السابق
- قبل أن نسيطر على الحكم، كان يتم تدمير الاقتصاد بشكل منهجي، قطاعات بأكملها دُمّرت تقريبا: الزراعة، الاقتصاد، القطاع المالي، الخدمات، السياحة
- بعض الشروط الأميركية تحتاج إلى نقاش أو تعديل
- ذكرت الصحيفة أن الشرع أشار إلى أن الحكومة قد تدرس منح الجنسية السورية للمقاتلين الأجانب الذين عاشوا في البلاد لسنوات، وبعضهم متزوج من سوريات، وبقوا إلى جانب الثورة
- الحكومة ملتزمة بالحفاظ على السلام في الساحل، وستحاسب المسؤولين عن العنف.
- بضعة أشهر ليست كافية لبناء جيش لدولة بحجم سوريا، هذا تحد كبير في حد ذاته. سيستغرق الأمر بعض الوقت
BY دعوة للقراءة والرقي
Share with your friend now:
tgoop.com/readk/22430