هذه من دروس مدرسة الإمام الحسين (ع)، المحامية اللبنانية مايا صباغ، تسدد ديون أكثر الأُسر فقرًا في الضاحية بلبنان، بأموال تبرعات إلى الإمام الحسين (ع).

هذه دروس مدرسة أئمتنا، دروس الإنسانية والعطف والتواصي بالحق، ومساعدة الفقير والمتعفف والمسكين، وليست مدرسة الإرهابي ابن تيمية.

رابط الفيديو

ملك الاردن يكرم (عائلة نزار النقيب) الموصلية لتبرعها بـ10 مليون دولار لبناء مستشفى تخصصي لأمراض السرطان في الأردن بالتزامن مع حاجة الموصل لمثل هكذا مساهمات

ﻻﻃﺎﺣﺔ ﺑـ 5 ارﻫﺎﺑﻴﻴﻦ ﻳﺤﻤﻠﻮن ﺑﻄﺎﻗﺎت
ﻣﻮﺣﺪة ﻣﺰورة ﻓﻲ اﻻﻧﺒﺎر

ولكم انهبنا 😂

قضية تـ..ـزوير البطاقات الموحدة في الانبار هي نافذة تفتح امامنا على اسئلة اكبر من حجم الواقعة نفسها ..

فالتـ..ـزوير هنا لم يطل ورقة رسمية عادية بل هوية وطنية تبنى عليها ملفات (امنية اجتماعية واقتصادية) اي ان المسألة تتجاوز فعل التـ..ـزوير لتفتح احتمالات اخطر تتعلق بمنظومة الدولة وهيبتها..

ما الدافع لاشخاص غير عراقيين ان يغامروا بحياة كاملة في بلد غير بلدهم عبر هويات مزورة ..؟

هل الغرض تسلل ارهـ...ـابي كما في تجارب الماضي مع د١١عش ..
هل هي محاولة فتح طريق للهجرة عبر جواز عراقي لاحقا ام ان هناك شبكات منظمة تعمل على صناعة هويات مزدوجة تستخدم في ملفات عمـ..ـالة لقوى الشـ..ـر..؟

السؤال الاهم كم حالة تزويـ..ـر مثل هذه مرت دون ان يكشف عنها؟
الحادثة التي ظهرت في الاعلام ليست بالضرورة الاولى ولا الاخيرة وقد تكون البداية فقط لعمليات تـ..ـزوير اوسع لم تُكشف..!

لكن الغرابة ليست في قضية التـ..ـزوير فقط بل في طريقة التفاعل مع الحادثة في العراق ..

ما زال معيار تقييم اي حادثة يبنى على الجغرافية الطـ..ـائفية..

فإذا حصل التـ..ـزوير في الانبار يتم التعاطي معه كحادث عرضي لا يستحق التضخيم..

لكن فلنطرح سؤال بسيط كما طرحه بعض الاخوة ..

ماذا لو وقع التـ..ـزوير نفسه في النجف او كربلاء وكان المتورطين ايرانيين هل كانت بعض القنوات ستتجاهل الخبر..؟

ام ستشن حملات اعلامية متواصلة لاسابيع متهمة التغلغل والمشروع الخارجي وووو..

وهنا تظهر الازدواجية الاعلامية باوضح صورها اعلام يصمت في مكان ويزمجر في مكان اخر..

ازدواجية لم تعد خافية على احد بل باتت مفضوحة للرأي العام الى درجة ان المتابع العادي صار يقرأ الخبر لا بوقائعه بل بالمنطقة التي وقع فيها ..

وهذا اخطر ما يواجه اي دولة ان يتحول الاعلام من عين تراقب الحقيقة الى عين عـ..ـوراء ترى نصف المشهد وتتعامى عن النصف الاخر..

هذا الكيل بمكيالين يكشف مأزق عميق في الخطاب السياسي والاعلامي العراقي الحوادث ذاتها تقرأ بعدسات مختلفة تبعا لمكانها وهو ما يجعل الرأي العام اسير للسرديات الجاهزة لا للوقائع..

فالخطر الحقيقي ليس في تزوير البطاقات وحده بل في تطبيع الازدواجية وتغييب المعايير الموحدة..

الحكومة امام امتحان واضح اما ان تتعامل مع الحادثة بجدية فتفتح ملف شفاف يجيب على الاسئلة المشروعة ..(عدد الحالات.. الجهات المتورطة.. الغرض الحقيقي) ..

واما ان تتركها للزمن ليضاف سطر جديد في سجل طويل من الثغرات الامنية والادارية التي تنهك ثقة المواطن بالدولة.


حيدر الحسيني

الارهابي الجولاني:

لن نتردد بعقد اتفاق سلام مع اسرائيل وسنعلن ذلك امام الملأ

قريبا سوف يتم افتتاح هذا الجسر في مدينة الصدر فلكة ٨٣

🇾🇪 النار والدخان.. مسرحيات العدو الفاشلة! 🇵🇸

ضربات كيان العدو على صنعاء لم تكن سوى عروضاً إعلامية يائسة، يستهدفون فيها المناطق المدنية، ويصوّرون أكبر قدر ممكن من المشاهد الدرامية من نيران ودخان.

لكن هذه المسرحية تكشف عن حقيقتين عظيمتين:

1. ضرباتنا الباسلة وصلت إلى عمقهم، ولم تعد تقتصر على مطار "اللد" أو "أم الرشراش". لقد نجحنا في نقل المعركة إلى حيث يؤلمهم.
2. نداءٌ لِكلّ حرٍّ وشريف: إذا كنتَ ممن لم يخرجوا بعد في مسيرات السبعين نصرةً وغزة، فإن الجمعة القادمة هي موعدك. لترسلوا رسالةً واضحةً بأن شعب اليمن لا يُكسَر، وأنه صامدٌ حتى النصر.

الجمعة القادمة.. لنُظهر لهم أن دخانهم الوهمي لا يقارن بنار إيماننا وإصرارنا.

✍ ابويحيى وهفان

خنزير وسحلية

امريكا التي يخضع لها العالم اليوم
بين طامع أو خائف

يقف هذا الولي شامخاً عزيزاً قوياً بوجهها
صارخاً الموت لها

لذا فان الالتفاف حوله وطاعته في هذا الصراع
هو أوجب الواجبات الدينية والإنسانية في هذا الزمن.

حسين الحلي

الساحقة الماحقة التحديث الجديد، لكنه لم يتورط بتثبيت موعد مثل الساحقة الماحقة الأولى التي صارت مهزلة التاريخ 😁

بسم الله الرحمن الرحيم
﴿وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا﴾
صدق الله العلي العظيم

من يفاوض عنا؟
علي جاسب الموسوي
24/8/2025

في الزمن الذي تتحول فيه الوزارات السيادية إلى أدوات للزينة السياسية .. لا بد أن يُطرح السؤال الجوهري والمفصلي: من الذي يُمثلنا في الخارج؟ ومن يفاوض عنا؟
إن وزارة الخارجية في أي دولة ليست مجرد دائرة بروتوكولية تملأ الشاشات بابتسامات السفراء والقمصان المكوية .. بل هي الجبهة الأمامية غير المعلنة .. الجبهة الناعمة التي تُرسم فيها خرائط القوة والضعف .. وتُبنى فيها تفاهمات السيادة أو تُباع.
حين تكون وزارة الخارجية في قبضة مندسين .. وبعثيين نائمين .. وجواسيس مموهين في ثياب دبلوماسيين .. فإن العراق كله يصبح على طاولة التصفية .. لا رصاصة تُطلق في جبهات الحرب إلا وتسبقها ورقة خائنة .. أو توقيع مضلل، أو صمت مُدبر في دهاليز التفاوض.
لقد أثبتت التجارب أن التمثيل الدبلوماسي الفاسد لا يختلف في آثاره عن القصف الجوي .. وأن كلمة واحدة على لسان مندوب عميل قد توازي سقوط مدينة .. فهل يُعقل أن يُسلم العراق .. بعمقه الحضاري وشيعيته السياسية ومشروعه النهضوي .. إلى أيد ملوثة بالطائفية .. مطبوعة بالخنوع .. مدفوعة الأجر من غرف السفارات الغربية والخليجية؟
إن وزارة الخارجية في دول المواجهة – كالعراق – لا يجب أن تُقاس بقدرتها على إصدار بيانات (القلق) بل بقدرتها على اقتحام طاولات التفاوض وإعادة ترتيب مفردات الخطاب السياسي الخارجي بما يعكس هوية العراق الجديدة: عراق الأغلبية .. عراق الشهداء .. عراق المرجعية .. عراق المقاومة.
وما جرى في إيران في حرب الاثني عشر يومًا مثال باهر: كانت الجبهة الأولى تقاتل في الميدان .. والجبهة الثانية يقودها وزير الخارجية عباس عراقجي يقاتل بالكلمات .. يُدافع عن السيادة .. يُراوغ العدو .. ويُحاصر الضغط بمفردات مدروسة.
وإذا أردنا أن نقرأ واقعنا العراقي اليوم .. فالأمثلة كثيرة وصارخة: خمسة من شباب العراق الذين قصدوا بيتَ الله الحرام معتمرين ما زالوا حتى اللحظة في المعتقلات السعودية دون محاكمة .. ولا خبر عن مصيرهم .. ولا يعرف سبب اعتقالهم .. أين كانت وزارة الخارجية؟ وأين كان صوت سفارتنا هناك؟! لقد كانوا – كما وصف القرآن – ﴿صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ﴾.
والمقدَّم أسعد حميد الحريشاوي، الذي واجه الإرهاب وقاتل داعش وتعرض لإصابات متعددة في ساحات العز .. يقبع منذ خمس سنوات في سجون آل سعود تحت أقسى أنواع التعذيب والعزل الانفرادي .. ومصيره مجهول .. أليس هذا ملفا سياديا وإنسانيا في الدرجة الأولى؟!
وفوق ذلك .. هناك الكثير من الحوادث المؤلمة التي تعرض لها الحجاج والمعتمرون العراقيون .. ولم نجد من الخارجية العراقية إلا صمتا مخزيا وتغافلًا متعمداً.. وكأن أرواح العراقيين بلا قيمة في حسابات هذه الوزارة.
إذا كانت الحرب اليوم متعددة الجبهات .. فإن وزارة الخارجية تمثّل جبهة الكلمة والسيادة .. جبهة الشرعية والإقناع .. جبهة الظهور الدولي للمشروع الشيعي السياسي الحضاري. وحين تُترك هذه الجبهة لأيتام البعث أو ورثة السفارات .. فإن الهزيمة تبدأ من هناك .. بصمت .. وبدم بارد.
إن عراق اليوم بحاجة إلى إعادة هيكلة كاملة وناعمة لوزارة الخارجية .. لا على أساس المحاصصة السياسية أو التوازن المذهبي .. بل على أساس حاكمية المشروع وأمانة التمثيل.
المنصب ليس مجرد حقيبة وزارية .. بل واجهة فكر .. وصوت شعب .. وبيان أمة .. وقلم تبييني لمشروع عالمي يؤمن بأن الصراع ليس على النفط والماء فقط .. بل على الهوية والحق والحقائق.
قال أمير المؤمنين عليه السلام: ( أشدّ من فقد الأحبة، خيانة الثقة )
فهل نأمن على تمثيلنا الدولي من لا نثق بصلاته الخفية؟ وهل يُكتب النصر على جبهات الحرب إنْ كانت جبهة الدبلوماسية تنام في حضن الأعداء؟
آن الأوان أن يُطرح هذا السؤال في كل شارع .. وكل منصة: من يفاوض عنا؟
ولندرك جيدا أن العدو لا يخاف من دبابة بقدر ما يخاف من دبلوماسي مؤمن .. يحترف التفاوض كما يحترف المجاهدُ البندقية.
والسلام على من رفع صوته بالحق .. ودافع عن العراق بمفردات السيادة .. كما يُدافع المجاهد عن ترابه بالدماء.

المفلس بالقافلة أمين
حقاً لا أستطيع لومه لأنه مفلس من كل شيء وطبيعي يبغض ويشتم ممن هم افضل وأعلى شأنا منه باعتبار الشهيد فارس كرمان قاتل في سوريا والعراق والبوسنة ودعم اليمنيين والفلسطينيين وينتقل من محور إلى آخر وختم الله حياته شهيداً بينما هو رعد سليمان النطيحة لم يسجل في تاريخه شيء سوى الخزي والعار و أسمه محفور في سجلات الذل في ذاكرة العراقيين قد ترك ارضه وعرضه على طبق من ذهب للشيشان و الأفغان وعندما يشتم فارس كرمان يريد بذلك العراقيين يذكرون حتى ولو بالإهانة والرزالة فقط حتى يقولون سلمان قد شتم سليمـ.اني
بالنهاية نسجل عتبنا على قيادت الفصائل
التي لم تنتفض لأجل الكرماني
ولا أعني بهذه الفترة فقط
بل طيلة الاشهر والسنوات
يتجاوز أبناء البعث والسفارات
وهم لا بتخذون إجراء بخصوص المسيء
ولولا الحاج لما أصبحوا ما هم عليه الآن /!

جاسم عبد الامير

حزب الله ليس حالة تتبدل مع تبدل الزمان ولا موجة تعبر ثم تخفت إنما هو حركة إسلامية ثورية ربّتها مدرسة الحسين وأحيتها دماء الشهداء وأصلها ثابت في ولاية الفقيه وفرعها يمتد ليظلّل الأمة بالعزّة والكرامة حزب الله ليس فكرة طارئة ولا تنظيماً محدوداً بل هو وعد الله لعباده المؤمنين الذين يواجهون الطغيان بلا وجل ولا مساومة حركة تستمد قوتها من قوله تعالى

إِنْ
تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ

حركة إسلامية تعرف أن الجهاد فريضة وأن المقاومة عبادة وأن الدم الزاكي أقوى من كل سلاح حزب الله هو الصوت الذي يعلن أن زمن الهزيمة قد ولى وأن زمن الانتصار قد بدأ هو الفعل الذي يردع العدو ويهزّ عرشه ويزرع اليقين في قلوب المستضعفين أن النصر وعد إلهي لا يتأخر حزب الله حركة إسلامية ثورية لأن الإسلام الذي نحمله ليس إسلام الاستسلام والخضوع بل إسلام محمد وعلي وفاطمة والحسين إسلام الدم الذي يكتب الحرية إسلام الموقف الذي يزلزل الجبابرة ويحيي المظلومين لذلك سيبقى حزب الله راية لا تنكسر وجبهة لا تُخترق ومشروعًا إلهياً يفتح للأمة أبواب النصر مهما اشتدّت التضحيات

بَنين

عندما تستضيف الشاشات العراقية
هكذا ارهابيون كانوا في الامس في ساحات الذل والمهانة وانتقلوا الى نصرة داعش وقتل الجنود الشيعة وصولاً الى جريمة سبايكر.. واليوم يتجاوز على مقام الحاج سليماني الشهيد الذي دافع عن نسائهم التي جاهدت جهاد النكاح وارجع لهم اعراضهم فعلينا ان نراجع حكمنا ك شيعة ..
الى الآن ونحن نلتزم الصمت ونخاف الله تجاه ما نسميهم اشقائنا في الوطن
وهم ك الكلاب التي تلهث امام الباب الامريكي تنتظر الاموار كي تنبح على تضحيات المكون الاكبر!
ونرى اليوم كيف اشتد عودهم بعد التهديدات الامريكية ..

علينا ان نعي ان هذه المرحلة تحتاج وعي كبير وموقف حازم تجاه كل من تسول له نفسه ان يتطرق لمقام الشهداء بالسوء
او ان يمس الحشد الشعبي والقادة بسوء
فقد طفح الكيل…

بسم الله الرحمن الرحيم ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴾

 لا تزال قوى الاستكبار تتعاضد لدعم كيان الشر الصهيوني في جرائمه بغزة بل عموم المنطقة، وكان آخرها عدوانه الغادر على اليمن الحبيب، باستهدافه البنى التحتية المدنية من منشآت للطاقة وأخرى خدمية، سقط على إثرها عشرات الأبرياء بين شهيدٍ وجريح، في جريمة جديدةٍ تضاف إلى سجلّه الحافل بجرائم الحرب، والإبادة الجماعية. 
إنَّ هذا القصف الوحشي الذي طال الشعب اليمني الصامد يأتي كحلقةً طبيعيةً في مسلسل الجرائم الصهيونية-المدعومة أمريكيا- ضد الشعوب الرافضة لنهجه الهمجي بحق أطفال وشيوخ غزة، سعيا منه لتحقيق أهدافه التوسعية وفرض سياسة الأمر الواقع.
وفي الوقت الذي نؤكد فيه تضامننا مع الشعب اليمني الحر وقواته المسلحة الباسلة، نحيي مواقفه البطولية تجاه الشعب الفلسطيني ومقاومته الأبية.

المقاومة الاسلامية
كتائب حزب الله

فيه حاجة يادكتور؟

لا مفيش، محتاج الجولان وجنوب سوريا والسويداء بإسمي ومالكش دعوة بيهم..

تحت امرك يادكتور..

عنوان الاتفاق الأمني القادم.

سامح عسكر

الجـ،،،ـولاني:

أنا لست امتدادا للأحزاب الإسلامية سواء التنظيمات الجـ،،،ـهادية أو "الإخـ،،،ـوان المسلمين".،،،،!

في حكم الجولاني بني امية ياخدون الرجل عالسجن وزوجته ينطوها للشيشاني اجباري...
يشتكي عند القاضي من يطلع من السجن
بجيلون زوجته
يسئله القاظي
انت مو طلقتها ؟
يگله لا
يجاوب الحرس
نعم طلگها واني شاهد
يسئل زوجته
زوجج طلگج ؟
تگله لا ماطلگني
يجاوب الحرس
نعم طلگها
ترجع زوجته اجاوب
طلگني واحد ملثم
وصوته مو صوت زوجي !!
خرب دينكم يا بني اميه .

المعتقلين الظاهرين بالصورة هم سوريون الجنسية، تم القبض عليهم داخل العراق بعد أن ضُبطت بحوزتهم جنسية عراقية حصلوا عليها بطرق غير قانونية.

وزارة الداخلية كشفت أن هناك شبكة منظمة في محافظة الأنبار – قضاء القائم متورطة في التلاعب بسجلات الأحوال المدنية، وبموجب هذا التلاعب تم إصدار بطاقات موحدة وجنسيات عراقية لسوريين.

وعلى ضوء ذلك، تمت إحالة 11 من الضباط والمفوّضين والموظفين العاملين في الأنبار إلى محاكم قوى الأمن الداخلي، بتهمة الاشتراك في هذه الشبكة.

هذا يثبت أن ما يجري في محافظة الأنبار ليس مجرد فساد إداري، بل هو عمل إرههابي منظم يهدد الأمن الوطني العراقي، ويكشف كيف يتم استغلال مؤسسات الدولة هناك لخدمة أهداف خارج إطار القانون.

مرشحة الحزب الجمهوري لعضوية الكونغرس في تكساس "فالنتينا غوميز" تحرق المصحف الشريف وتدعو إلى الحرب على الإسلام والمسلمين