"الإعلام والأمن والمخابرات – جدلية التأثير المتبادل"

في زمن الحروب الهجينة، لم يعد الإعلام مجرد وسيلة لنقل المعلومات، بل أصبح أداة استراتيجية فاعلة ضمن منظومات الأمن القومي والعمل الاستخباري، تُستخدم للتأثير على وعي الشعوب، وتشكيل الإدراك الجمعي، وتوجيه الرأي العام بما يخدم مصالح الدول الفاعلة.

وقد أصبحت بعض الدول، ومنها العراق، ساحة مفتوحة لهذه الأدوات، حيث تُستخدم فيها الوسائل الإعلامية كجزء من عمليات نفسية واستخبارية تهدف إلى بث الفوضى، وإضعاف الثقة بالمؤسسات، وزعزعة الاستقرار من دون الحاجة إلى تدخل عسكري مباشر.

إن الدول التي تُحسن توظيف الإعلام المرتبط بالأمن والمخابرات، باتت قادرة على تصدير الأزمات وتفكيك المجتمعات من الداخل، مستغلة الفضاء الرقمي كساحة صراع متقدمة وفعّالة.

تمار المطيري

ممثلا لحكومة بني العباس
السيد جعفر الصدر سفيرا للعراق في قطر

اكو جماعة يگولون رعد الدهلكي ضرب
علاء الحيدري بوكس
هسة نرجع التقنية ال VAR
الف عافية حبيبي ابو رعود
الشيعة 1-0 السنةً

(ما يُشاع عن بغداد ليس إلا صورة مشوّهة في الإعلام... الحقيقة على الأرض تقول العكس)..

في زيارة لافتة، وصل عدد من صُنّاع المحتوى والمؤثرين من امريكا ودول الاتحاد الأوروبي إلى العاصمة بغداد، حيث عبّروا عن دهشتهم إزاء الأمن والاستقرار الذي لمسوه بأنفسهم، مؤكدين أن بعض المقاطعات داخل المدن الأمريكية أكثر خطورة بأضعاف مضاعفة مقارنةً ببغداد، بل تصل إلى مئة مرة في بعض الحالات.

هذه الجولة كسرت الكثير من الصور النمطية، وفتحت أعين المتابعين على واقع مختلف تمامًا عما تروّجه المؤسسات الإعلامية الغربية.

ابناء المكون العظيم
خوش لواعيب محيبس لاينساهم التاريخ

هذه الصورة لقائد القوة الجوفضائية الشهيد امير علي حاجي زاده في طريق الزائرين لاداء زيارة استشهاد الامام الحسين عليه السلام وهو يرتدي الزي العربي والشماغ الجنوبي.
ذكر اسم الامام علي عليه السلام مرتين ثم استشهد

خوش بوكسيات لا ينساهن التاريخ

انذار مدير مكتب شبكة الاعلام العراقي السابق في بيروت (امين ناصر) بسبب اختلاسه مبلغ 133 مليون دينار عندما كان مدير مكتب بيروت !
وشبكة الاعلام العراقي توجه له انذار لاعادة المبالغ خلال مدة اقصاها (15) يوم !

‏كل فقراء العالم يأكلون على اعتاب سادتهم
‏الا (فقراء) الحسين فأنهم يطعمون العالم على اعتاب سيدهم.

خلال حضوره اجتماع الإطار التنسيقي.. الأمين العام لكتائب حزب الله يطالب بالحجر على قرارات السوداني

طالب الأمين العام الحاج أبو حسين الحميداوي قادة الإطار التنسيقي خلال حضوره اجتماعاً طارئاً لقادة الإطار التنسيقي يوم السبت الماضي 2 آب، بالحجر على قرارات السوداني بعد أن فقدت الاتزان وعارضت المواقف الأساسية.

الحاج الأمين دعا المجتمعين إلى التصدي لاتخاذ القرارات الكفيلة بحفظ العراق ومقدساته لحين انتهاء ولاية السوداني في 11 تشرين الثاني، كما أوصى بتشكيل لجنة مختصة من الإطار للتحقيق في أحداث دائرة الزراعة والوقوف على حقيقة حيثياتها، مؤكدًا وجوب الاستفادة من كاميرات المراقبة وشهادات الضباط المكلّفين بحماية الدائرة.

وأوضح جناب الحاج: إننا لن نقبل بالتسوية، ومن الواجب أن يأخذ القانون مجراه لتقديم المسيئين –أياً كانوا– إلى العدالة لينالوا جزاءهم.

وشدد الحاج الأمين على ضرورة معرفة الأسباب والدوافع التي أدت إلى اعتقال المراجعين في معسكر الصقر وتعرضهم للتعذيب الشديد.

ووجّه جنابه في ختام الاجتماع الشكر إلى قادة الإطار على مواقفهم الثابتة في حفظ وحدة الصف تجاه ما تمر به المنطقة من أحداث استثنائية تستدعي المسؤولية والثبات.

الدائرة الإعلامية لكتائب حزب الله
6 آب 2025

#نقطة ..

كل القوى السياسية اللبنانية التي تطالب بنزع سلاح حزب الله تحت بند (السيادة) جميعها شاركت في رفع السلاح بوجه الدولة اللبنانية و السيادة اللبنانية و الجيش اللبناني منذ 1975 الى 1990 بينما كان الحزب يدافع عن السيادة و يحرر الأرض، لكنه دين الدنيا فبعد موت الأنبياء يصبح المنافقون صحابة و المجاهدون خارجون عن القانون !!

لذلك كان قرار المجاهدين (سنتعامل مع القرار و كأنه غير موجود)


ناصر حسين السماوي

أثناء مشاهدتي لأحد إصدارات التنظيم الإرهابي لفت انتباهي مقطع فيديو بعنوان: ( جرف الصخر.. محرقة الروافض )
وفي الإصدار ظهر أحد الشهداء وهو يرتدي زيًا عسكريًا عراقيًا، وقد عُثر بحوزته على عملة إيرانية وورقة دعاء بعنوان ( دعای حرز حضرت جواد الائمه علیه السلام ) وبحسب ما نقله الإعلام الإرهابي بأنه شهيد إيراني،

هذه التفاصيل الصغيرة تخفي خلفها حقيقة كبيرة وهي أن الإخوة الإيرانيين شاركوا في القتال ضد التنظيمات الإرهابية في العراق حتى قبل صدور فتوى الجهاد الكفائي،
منذ عام 2013، وتحديدًا في مناطق حزام بغداد سالت دماء شهداء إيرانيين إلى جانب دماء إخوانهم من الفصائل العراقية ومنتسبي الجيش وباقي الأجهزة الأمنية.

هذا الجانب من التاريخ إما غائب عن أذهان البعض، أو مغيب عمدًا بفعل شعارات "وطنية" خاوية، تتجاهل طبيعة المعركة وأطرافها وتغض الطرف عن التحالف الحقيقي الذي وقف في خندق العراق.
وللتاريخ الإيرانيون قاتلوا معنا كتفًا إلى كتف ضد الإرهاب،
بينما كانت بعض الدول الخليجية والعربية تمول الإرهاب وترسل له السلاح والمقاتلين لتدمير العراق وشعبه

مصطفى نعمان السوداني ✍🏻

تتعب على روحك وتصير بطل وتاليها تموت بطلقة نارية سعرها الف دينار داخل بانزين خانة

الأمن المفقود

وفاة البطل العراقي الشاب حمودي رياض اثر حادث غادر وجبان يوم امس في اربيل

فقراء الحسين.. كرمٌ على أعتاب الكرامة

- في عالمٍ تموج فيه الفروقات الطبقية، وتتسع فيه الفجوات بين الغني والفقير، يبقى مشهدٌ واحدٌ يعكس قلب المعادلة ويقلب الموازين: موكب حسيني.

في بقاعٍ طينية، وعلى أرصفةٍ متواضعة، يقف رجل بسيط، بثوبٍ قديم، ووجهٍ لفحته الشمس، يمد يده لا ليأخذ، بل ليُعطي. لا يسأل الزائر عن اسمه ولا جنسيته، لا يفتش جيبه، لا يحدق بثيابه. هو لا يراه سوى شيء واحد: زائر الحسين.

يقال إن “فقراء العالم يأكلون على أعتاب سادتهم”، إذ يقفون بذلٍّ عند أبواب الأغنياء، بانتظار فتاتٍ أو رحمةٍ من يد مترفٍ متعجرف. لكن في كربلاء، بل في كل طريقٍ يؤدّي إلى الحسين، تتبدّل الصورة. فقراء الحسين، أولئك الذين لا يملكون سوى القليل، هم من يُطعمون الناس، ويسقونهم، ويخدمونهم، على أعتاب سيدهم.

ما الذي يدفع هؤلاء البسطاء إلى مثل هذا الكرم الأسطوري؟ ما الذي يجعل امرأة عراقية في أطراف العمارة أو البصرة، تبيع خاتمها أو تذبح شاتها الوحيدة لتصنع بها “طعام” لزائرٍ غريب لا تعرفه ولن تراه بعد اليوم؟
ما الذي يجعل شيخًا طاعنًا في السن، يركض حافي القدمين خلف الزوار وهو يترجاهم أن يتفضلوا عليه بقطعة خدمة للحسين؟

الجواب واضح لمن ذاق حرارة الحب الحسيني: إنهم لا يعطون من غناهم، بل من فقرهم، لأنهم وجدوا في الحسين غناهم كله.

في كربلاء لا يُوزّع الطعام فحسب، بل يُوزّع الكرم والأنفة والعزّة. الفقير الذي يُطعم الآلاف لا يشعر بالدونية، بل يشعر بأنه يؤدي قُربى لله، ويُقدّم خدمته لسيد الشهداء، عليه السلام.
وفي تلك اللحظة، يتحول الفقير إلى سيد، والمتسول إلى أمير، والخيمة الترابية إلى عرشٍ من نور.

ليست هذه ظاهرة اجتماعية فحسب، بل هي معجزة حضارية متكررة، تتحدى قوانين الاقتصاد والمنطق.
فأيّ منطقٍ يقبل أن أفقر القرى وأشدها بؤسًا تُقيم أطول الموائد، وتوزّع أكبر الكميات، وتخدم أضخم الحشود، دون أن تطلب شيئًا بالمقابل؟

هذا هو منطق الحسين عليه السلام. منطق العطاء دون حساب، والبذل دون انتظار شكر، والخدمة لا طلبًا للظهور بل ذوبانًا في النور.

في الختام:

الحسين عليه السلام لم يَرفَع فقط رأس الفقراء، بل جعلهم رُسُل الكرم، وسفراء الجود، وأنبياء الخدمة.
على أعتابه، لا يُذلّ أحد، بل تُمحى الطبقات، وتُنسى الألقاب، ولا يبقى إلا نداء واحد:
هل من ناصرٍ ينصرُ الحسين؟

وكل من لبّى، صار غنيًّا… ولو لم يملك شيئًا…

🖊️ علي الأنصاري

‏رفض التسوية وكشف الحقيقة
‏‌ #بقلم⁩ | رضوان ال ياسين |

‏الحاج أبو حسين الأمين العام
‏في هذه النقطة المهمة
‏أوصى بتشكيل لجنة مختصة من الإطار للتحقيق في أحداث دائرة الزراعة والوقوف على حقيقة حيثياتها، مؤكدًا وجوب الاستفادة من كاميرات المراقبة وشهادات الضباط المكلّفين بحماية الدائرة.

‏وأوضح جناب الحاج: إننا لن نقبل بالتسوية، ومن الواجب أن يأخذ القانون مجراه لتقديم المسيئين –أياً كانوا– إلى العدالة لينالوا جزاءهم.

‏نقاط في غاية الأهمية
‏إن من لا يقبل التسوية هو الشخص الذي (مالي إيده من الموضوع)
‏حيث في بيان سابق للكتائب
‏ذُكر فيه اسم الضابط
‏‌ #عمر_العبيدي⁩
‏وهو المتهم الرئيسي الذي نفّذ بسلاحه عملية إعدام داخل
‏دائرة الزراعة كما طالب الأمين العام بالرجوع إلى تسجيلات كاميرات المراقبة
‏كي يطّلع الرأي العام على من قتل الشباب داخل الدائرة
‏وكي يطّلع الرأي العام على من أول من فتح النار على الشباب

‏ولا يأتي اللوم على جهةٍ تاريخها
‏كله تضحيات من أجل عراق الحسين وكل ما تتحمّله أنها لم تترك السلاح وتتخذ نهج الذين تركوا السلاح وغرقوا في ملذّات دنيوية

‏إن من نسج خيوط الفتنة هو شخص وصفه الشهيد القائد حجي قاسم بـ خائن الشيعة
‏لأن خائن الشيعة قد تعرّضت
‏مصالحه الشخصية مع مشروع
‏كبير قد يُطلق عليه تغيير ديموغرافي وهذا ما يضغط به شريكه (البهلوان)
‏من أجل حفاظ انتشار السنة على حزام بغداد

‏إن الحقد الذي يأتي
‏من قبل العمليات المشتركة
‏وهذا هو تغلغل الاحتلال
‏حيث عمدت على اعتقال
‏ناس أبرياء لا لشيء سوى أنهم بالقرب من معسكر صقر
‏عدد ٢ نجباء
‏عدد ٤ كتائب سيد الشهداء
‏عدد ١ مسعف للحشد
‏مواطن يعمل بالبواري
‏وآخرون تابعين ٤٥
‏كانوا يهمّون للدخول إلى معسكر صقر من أجل استلام الكي كارت الجديد للمهندس
‏وقد لاقوا أشد التعذيب

‏وهذا ما ذكره
‏وشدّد الحاج الأمين على ضرورة معرفة الأسباب والدوافع التي أدت إلى اعتقال المراجعين في معسكر الصقر وتعرضهم للتعذيب الشديد.

‏ختامًا الكتائب بحكمتها وصبرها أجهضت الفتنة قبل أن تتجاوز نطاق ما خُطّط لها

بالفيديو

لحظة اغتيال البطل العراقي حمودي رياض في اربيل

اللوحة مثبتة في احد البساتين على طريق الزائرين ( نجف _ كربلاء )

علي وجيه ( اخو سيداو ) الجزء الاول

بقلم :: عبير سايروف

علي وجيه هذا منشورك عنوانه (( المتوحد في غرفة نفسه )) على الفيس ، مع انه الموضوع تسفط ما بي قيمة ادبية حقيقية لكن هذا ليس موضوعنا الان ،،،،
انت كنت كاتب جيد نوعا ما ومقدم برامج لكن باختصار بديت تدمير نفسك ذاتيا مثل المخلوق الذي يحمل بذور فناءه بداخله !!!!
اتهمت صديقك حسين تقريبا بشرفه وكيانه !! ورجعت اتهمت سحر جميل زميلتك بالاعلام وطعنت بشرفها !!! ورجعت اتهمت صديقك احمد عبد السادة وطعنت بشرفه وكيانه وتكلمت عن عائلته !! ومل يوم تنطي تعريف لنفسك مختلف مثل الطماطة !!! وبالنهاية تأتي لتنشر ان زينب سيداو ( تحت عباءتي وبختي ) يا عباءة ويا بخت وانت تتكلم بلا مروّة وبلا بخت !!!
علي وجيه لازم تعرف ان العراقيين قرروا يعاقبوك لانك تكذب وتطعن بشرف اصدقاءك بسرعة ،، واهم شي موقفك التافه مع سيداو عباءتي ،، وانت ما بيك امان لأي احد ، شوف هذا اصبح راي العراقيين بيك اقراه بتعليقاتهم على منشوراتك بالفيسبوك وغيره ، وانت اصبحت ( اخو سيداو ) بنظرنا واني بنية واستنكف من موقفك السخيف مع زينب سيداو ،، وراح اكتب لك بالجزء الثاني عن الحل .

علي وجيه ( اخو سيداو ) الجزء الثاني

بقلم :: عبير سايروف

علي وجيه هذا منشورك الاخر على الفيس تتكلم عن مسلسل اسمه (( ذكرتني )) هم ارجع اقول كلامك فارغ من المحتوى الادبي والفني وما عندك غير استعراض مصطلحات مسروقة من هنا وهناك لكن هذا ليس موضوعنا الان ،،،،
راجع تعليقات الجمهور واطلع على مستوى غضبهم عليك ويأسهم منك وهجومهم عليك انت مثل ( تَفَّال السما ) !!!
الجمهورك كشفك ، والان نتعجب اذا ممكن اي شخصيه تقبل تلتقي بيها بالفضائيات الا اذا كانت شخصيه ما تحترم نفسها ولا تخجل من عائلتها !!!
الحل الذي يعالج مازقك هو ::
إختفي وارحم حالك .

شكرا لكل من يساهم في نشر هذه الفيديوات وتعليقات الجمهور الواعيه على منشورات علي وجيه اخو سيداو
مع السلامه
اختكم عبير