tgoop.com/newsbyt/44938
Last Update:
رفض التسوية وكشف الحقيقة
#بقلم | رضوان ال ياسين |
الحاج أبو حسين الأمين العام
في هذه النقطة المهمة
أوصى بتشكيل لجنة مختصة من الإطار للتحقيق في أحداث دائرة الزراعة والوقوف على حقيقة حيثياتها، مؤكدًا وجوب الاستفادة من كاميرات المراقبة وشهادات الضباط المكلّفين بحماية الدائرة.
وأوضح جناب الحاج: إننا لن نقبل بالتسوية، ومن الواجب أن يأخذ القانون مجراه لتقديم المسيئين –أياً كانوا– إلى العدالة لينالوا جزاءهم.
نقاط في غاية الأهمية
إن من لا يقبل التسوية هو الشخص الذي (مالي إيده من الموضوع)
حيث في بيان سابق للكتائب
ذُكر فيه اسم الضابط
#عمر_العبيدي
وهو المتهم الرئيسي الذي نفّذ بسلاحه عملية إعدام داخل
دائرة الزراعة كما طالب الأمين العام بالرجوع إلى تسجيلات كاميرات المراقبة
كي يطّلع الرأي العام على من قتل الشباب داخل الدائرة
وكي يطّلع الرأي العام على من أول من فتح النار على الشباب
ولا يأتي اللوم على جهةٍ تاريخها
كله تضحيات من أجل عراق الحسين وكل ما تتحمّله أنها لم تترك السلاح وتتخذ نهج الذين تركوا السلاح وغرقوا في ملذّات دنيوية
إن من نسج خيوط الفتنة هو شخص وصفه الشهيد القائد حجي قاسم بـ خائن الشيعة
لأن خائن الشيعة قد تعرّضت
مصالحه الشخصية مع مشروع
كبير قد يُطلق عليه تغيير ديموغرافي وهذا ما يضغط به شريكه (البهلوان)
من أجل حفاظ انتشار السنة على حزام بغداد
إن الحقد الذي يأتي
من قبل العمليات المشتركة
وهذا هو تغلغل الاحتلال
حيث عمدت على اعتقال
ناس أبرياء لا لشيء سوى أنهم بالقرب من معسكر صقر
عدد ٢ نجباء
عدد ٤ كتائب سيد الشهداء
عدد ١ مسعف للحشد
مواطن يعمل بالبواري
وآخرون تابعين ٤٥
كانوا يهمّون للدخول إلى معسكر صقر من أجل استلام الكي كارت الجديد للمهندس
وقد لاقوا أشد التعذيب
وهذا ما ذكره
وشدّد الحاج الأمين على ضرورة معرفة الأسباب والدوافع التي أدت إلى اعتقال المراجعين في معسكر الصقر وتعرضهم للتعذيب الشديد.
ختامًا الكتائب بحكمتها وصبرها أجهضت الفتنة قبل أن تتجاوز نطاق ما خُطّط لها
BY كتبَ فلان

Share with your friend now:
tgoop.com/newsbyt/44938