tgoop.com/newsbyt/45392
Last Update:
الدبلوماسي الفرنسي ميشيل ريمبو في كتابه [عاصفة على الشرق الأوسط الكبير] أشار إلى وجود هدف تركي – صهيوني مشترك يقوم على:
إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد.
إقامة نظام إسلامي (إخواني) لا (سلفي)، خانع ومرتهن.
التنازل عن الجولان ولواء الإسكندرون.
تجميد العلاقات مع طهران وبكين وموسكو.
قطع العلاقات نهائياً مع حرْب الله والفصائل الفلسطينية.
طرد قادة حزب العمال الكردستاني.
إيصال مياه سد أتاتورك إلى الكيان الصهيوني عبر الأراضي السورية.
🔻 واليوم يمكن القول إن عدداً من هذه الأهداف قد تحقق على أرض الواقع:
1️⃣ إقامة نظام إسلامي إخواني خانع وذليل.
2️⃣ لم يقتصر التنازل على الجولان، بل تمدد الكيان الصهيوني حتى وصل إلى السويداء وريف دمشق واحتل جبل الشيخ والقنيطرة.
3️⃣ تجميد العلاقات مع طهران، أما العلاقة مع موسكو فاقتصرت على وجود القاعدة الروسية في حميميم.
4️⃣ قطع العلاقة مع المقاومة اللبنانية والفلسطينية.
⚠️ وهذه النقاط تحققت خلال ظرفٍ زمني لم يتجاوز تسعة أشهر فقط.
مصطفى نعمان السوداني ✍🏻
BY كتبَ فلان
Share with your friend now:
tgoop.com/newsbyt/45392