tgoop.com/newsbyt/45036
Last Update:
اليوم الجيوش النظامية غير قادرة على مواجهة
الجيوش العقائدية، وهناك امثله واقعية
كمثال الجيش العراقي سنة 2014
والجيش الليبي والجيش السوري
لم يثبتوا امام عصابات ارهابية عقائدية…
ولولا الحشد الشعبي (العقائدي) الذي واجه الدوا١عش
كان مصيرنا اليوم مثل مصير سورية يحكمها ابو بكر البغدادي!
وجيشنا وقواتنا الامنية متعدد الجنسيات شيشان وافغان… الخ
اذن، لا تستطيع اي قوة ان تردع المجاميع الارهابية
الا قوة عقائدية كالحشد الشعبي وفصائل المقاومة
والغريب انه بالوقت الذي تُدعم عصابات الجولاني
بالمال والسلاح والاعلام… وتسليمهم السلطة في سورية؛
تحاك مؤامرات داخلية وخارجية على الحشد (وحزب ربنا)
يراد تذويب هذه القوة العقائدية ونزع سلاح الشيعة
امريكا واسرائيل وعملاؤهم في الداخل والخارج
لا يريدون جيوشا عقائدية رافضة للتطبيع؛
لانها تشكل خطرا عليهم
يريدون (جيوشا نظامية مخصية) لا تحل ولا تربط
يريدون تدمير سلاح الشيعة المقاوم
حتى يستفرد بيهم (ارهاب الجولاني العقائدي الفاسد)
هل يعقل اسلم سلاحي، وجيراني ارهابي ابن كلب؟!
من الاخير، الهدف والمشروع واحد
(تسليح الارهاب وتمكينه وتدمير سلاح الشيعة)
ثائر الصبيحاوي
BY كتبَ فلان
Share with your friend now:
tgoop.com/newsbyt/45036