tgoop.com/newsbyt/45007
Last Update:
بسمه تعالى
🔸 #حادثة_الدورة التي لم يُكشف عن تفاصيلها الحقيقية لغاية الان رغم كثرة المطالبات من قبل كتائب حزب الله و لأكثر من مرة بحقها القانوني وذهبت هذه المطالبات ( بالرغم أن الكتائب لا تطلب من الأدنى منها ) الى جهات عدة ابتدأت برئيس الوزراء ثم الإطار التنسيقي وصولا إلى القضاء العراقي.
وبعد الطلب من كل هذه الجهات لم يستجب احد ولم يُكشف الستار عن مفتعلي الفتنه الحقيقيين الذين يأتمرون بأمر الأمريكي
شاهدنا بيان رئاسة الوزراء بان المسبب والمخطئ هم #الكتائب فقط ( طبعا وان كان هذا الفخ الذي وضع للكتائب من قبل أطراف كانت يُحسن الظن بهم على أقل تقدير) وفي سابقة تكاد تكون الاولى من نوعها إذ تم الإشارة بصورة مباشرة إلى اسم التشكيل دون الإشارة إلى مؤسسة الحشد الشعبي أو بأن يكون التوصيف بعض أفراد هذه المؤسسة، باليقين يدل هذا الأمر على أن من يتحكم أو من يصدر هذه التوجيهات هو الأمريكي والمنفذ هو العراقي المتأمرك مهما كانت وظيفته أو منصبه .
🔸تبعات وتحركات أخرى
في ذات السياق ماذا يحدث في منطقة المسيب؟
منذ سنين عدة وبالأخص ما بعد معركة داعش والكتائب في موسم الزيارة الأربعينية تضع موكبها لخدمة زوار أبي عبد الله الحسين ع هناك وما يحدث من جديد و في هذا التوقيت يأتي جهاز مكافحة الارهاب وينصب موكب مجاور لموكب الكتائب ونراه ينتشر انتشارة واسعا في هذه الرقعه مع تسليط الأضواء عليه وكأن المراد منه أن يتم استغلال الشعائر الحسينية مدخلا للصراع تحاول بعض الايادي من خلف الكواليس خلق تجاذبات ومشاحنات تمهد الأرضية لما هو قادم من مخططات ، نعم في القضية الحسينية وخدمة ابي الاحرار الكل سواسية والكل يكون ويسعى لشرف الخدمة لكن الظرف الزماني والمكاني لا يكاد يكون أمرا عابرا نهائيا.
اسئلة يجب أن يتم طرحها والوقوف عندها
- من هو عدو امريكا الأول من الفصائل العراقية والتي تحاول كل جهدها اضعافه وحتى القضاء عليه؟
- هل من فتنة جديدة وماهي هذه المرة، وايضا ماهي الأوامر الأمريكية والاجندة الجديدة !؟؟
وأخيرا نقول لكتائب حزب الله المنصورة
إذا لم تكشفوا وتصرحوا للعلن عن عملاء وأدوات امريكا الجدد من سوداني العمالة إلى البقيه الباقيه من أدواتها وأذنابهم سواء كانت أطراف تحسنون الظن بهم كما وصفتم أو أي أطراف أخرى في الساحة فإنكم ذاهبون إلى الهلاك على يد صهاينة الداخل قبل اليد الأمريكية وان كانت هي واحدة
الحرب الان ضروس وعلى جهات عدة مابين من يريد تسليم السلاح ومن انصهر في مشروع #تفكيك الفصائل وعزلها وجعلها مشلولة وما بين من يسيل لعابه على كراسي برلمانية وأخرى أدنى منها . ومن يطمع ويذهب بهذا الطريق لا يكون رقما ولا يهابه احد لا من قريب ولا من بعيد والأمثلة والشواهد كثيرة ...
والسلام على عباد الله الصالحين
المقال لكاتبه ...
BY كتبَ فلان
Share with your friend now:
tgoop.com/newsbyt/45007