بنفس الأدوات والجهات والقنوات التي شيطنة الجيش العراقي بعد عام 2011، ووصفته بشتى الألقاب مثل (جيش المالكي) و(الجيش الصفوي) و(الفرقة القذرة)، تُعاد اليوم ذات الحملة ضد الحشد الشعبي، لكن بمسميات مختلفة، مثل (السلاح المنفلت)، و(عملاء إيران)، و(الحشد الإيراني)، وغيرها من العناوين المضللة،
والأغرب من ذلك أن من قادوا تلك الحملات سابقًا باتوا اليوم يتدثرون برداء الوطنية ويصنفون أنفسهم ضمن صفوف القوات الأمنية، رغم أنهم كانوا أول المحرضين ضدها وأياديهم لا تزال ملطخة بدماء الأبرياء، واليوم نراهم يحاولون دفع الجيش والشرطة للاصطفاف ضد الحشد، بدافع الفتنة وسعيًا لزرع شرخ داخل المؤسسات الأمنية الواحدة، تمهيدًا لخلق مواجهة بين أبنائها،
وفي النهاية من كان يهتف في ساحات الاعتصام: (اليوصل حدنه نكص إيده) في تهديد واضح للجيش العراقي، لا يحق له اليوم أن يتاجر بشعار الوطنية أو يحرض الجيش على قتال الحشد، ومن كان يرفع رايات (ممنوع مرور سيارات الجيش والشرطة على الخط السريع)، لا يحق له أن يخرج علينا اليوم بلباس القانون والنظام،
فهم ذاتهم وما إن تُحرك مشاعر الحقد في نفوسهم حتى ينزعوا عن أنفسهم رداء الوطنية، ويظهروا ما تُكنه قلوبهم من كراهية إتجاه الجيش العراقي والقوات الأمنية.
بنفس الأدوات والجهات والقنوات التي شيطنة الجيش العراقي بعد عام 2011، ووصفته بشتى الألقاب مثل (جيش المالكي) و(الجيش الصفوي) و(الفرقة القذرة)، تُعاد اليوم ذات الحملة ضد الحشد الشعبي، لكن بمسميات مختلفة، مثل (السلاح المنفلت)، و(عملاء إيران)، و(الحشد الإيراني)، وغيرها من العناوين المضللة،
والأغرب من ذلك أن من قادوا تلك الحملات سابقًا باتوا اليوم يتدثرون برداء الوطنية ويصنفون أنفسهم ضمن صفوف القوات الأمنية، رغم أنهم كانوا أول المحرضين ضدها وأياديهم لا تزال ملطخة بدماء الأبرياء، واليوم نراهم يحاولون دفع الجيش والشرطة للاصطفاف ضد الحشد، بدافع الفتنة وسعيًا لزرع شرخ داخل المؤسسات الأمنية الواحدة، تمهيدًا لخلق مواجهة بين أبنائها،
وفي النهاية من كان يهتف في ساحات الاعتصام: (اليوصل حدنه نكص إيده) في تهديد واضح للجيش العراقي، لا يحق له اليوم أن يتاجر بشعار الوطنية أو يحرض الجيش على قتال الحشد، ومن كان يرفع رايات (ممنوع مرور سيارات الجيش والشرطة على الخط السريع)، لا يحق له أن يخرج علينا اليوم بلباس القانون والنظام،
فهم ذاتهم وما إن تُحرك مشاعر الحقد في نفوسهم حتى ينزعوا عن أنفسهم رداء الوطنية، ويظهروا ما تُكنه قلوبهم من كراهية إتجاه الجيش العراقي والقوات الأمنية.
How to create a business channel on Telegram? (Tutorial) Earlier, crypto enthusiasts had created a self-described “meme app” dubbed “gm” app wherein users would greet each other with “gm” or “good morning” messages. However, in September 2021, the gm app was down after a hacker reportedly gained access to the user data. While the character limit is 255, try to fit into 200 characters. This way, users will be able to take in your text fast and efficiently. Reveal the essence of your channel and provide contact information. For example, you can add a bot name, link to your pricing plans, etc. On Tuesday, some local media outlets included Sing Tao Daily cited sources as saying the Hong Kong government was considering restricting access to Telegram. Privacy Commissioner for Personal Data Ada Chung told to the Legislative Council on Monday that government officials, police and lawmakers remain the targets of “doxxing” despite a privacy law amendment last year that criminalised the malicious disclosure of personal information. Ng was convicted in April for conspiracy to incite a riot, public nuisance, arson, criminal damage, manufacturing of explosives, administering poison and wounding with intent to do grievous bodily harm between October 2019 and June 2020.
from us