📌 المشكلة الثالثة والعشرون – حفظ القرآن وسيلة وليس غاية! ✨
💭 هل نعتقد أن الهدف من حفظ القرآن هو مجرد إتمام الحفظ!
💭 لماذا نجد أحيانًا من يحفظ القرآن لكنه لا يعمل به!
💭 هل حفظ القرآن هو الغاية، أم أنه وسيلة لتحقيق هدف أعظم؟
💡 المشكلة: ▫️ أننا نركز على عدد الأجزاء التي نحفظها، أكثر من مدى تأثير القرآن على قلوبنا وسلوكنا! ▫️ نرى أن الحفظ هو النهاية، بينما الصحابة كانوا يرون أن الحفظ هو البداية للعمل والتدبر! ▫️ نسمع عن حافظ القرآن، لكن هل نرى أثر القرآن في أخلاقه وسلوكه؟
قال الله تعالى: {بَلْ هُوَ آيَاتٌۭ بَيِّنَٰتٌۭ فِى صُدُورِ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْعِلْمَ} ➡️ لكن هل يكفي أن يكون في الصدور دون أن يظهر في الأفعال!!
وقال تعالى: {كِتَٰبٌ أَنزَلْنَٰهُ إِلَيْكَ مُبَٰرَكٌۭ لِّيَدَّبَّرُوا۟ ءَايَٰتِهِۦ وَلِيَتَذَكَّرَ أُو۟لُوا۟ ٱلْأَلْبَٰبِ} ➡️ الغاية من القرآن هي التدبر والعمل، وليس مجرد الحفظ والترديد!
❤️🔥 قال ابن مسعود رضي الله عنه: "كنا لا نتجاوز عشر آيات حتى نعلم ما فيهن من العلم والعمل."
❤️🔥 وقد روى البيهقي في شعب الإيمان بإسناده إلى ابن عمر قال: تعلَّم عمر بن الخطاب رضي الله عنه البقرة في اثنتي عشرة سنة، فلما أتمها نحر جزورًا.
➡️ الحفظ عند الصحابة كان وسيلة للفهم والتطبيق!
❤️🔥 ومن كلام الحسن البصري رحمه الله: "إن أحق الناس بهذا القرآن من عمل به، وإن كان لا يقرؤه". يعني لا يحفظه.
❤️🔥 وقال أيضا: "قال تعالى: {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا ءاياته}، وما تَدُبر آياته إلا اتباعه، والله يعلم، أما والله، ما هو بحفظ حروفه وإضاعة حدوده، حتى إن أحدهم ليقول: قد قرأت القرآن كله، فما أسقطت منه حرفا، وقد ـ والله ـ أسقطه كله، ما يُرى له القرآن في خُلُق ولا عمل، حتى إن أحدهم ليقول: إني لأقرأ السورة في نَفَس، ما هؤلاء بالقراء ولا العلماء، ولا الحكماء ولا الورعة، متى كانت القراء تقول مثل هذا؟ لا كثَّر الله في الناس من هؤلاء."
✍️ الحل العملي: كيف نجعل حفظ القرآن وسيلة لتغيير حياتنا؟ 1. لا تحفظ القرآن فقط، بل افهمه وطبّقه في حياتك اليومية. 2. اجعل لكل آية تحفظها "عملًا" تطبقه في يومك. 3. اقرأ تفسير الآيات التي تحفظها، حتى لا يكون حفظك بلا فهم. 4. اسأل نفسك بعد كل صفحة: كيف أعيش بهذه الكلمات؟
🌙 حفظ القرآن شرف، لكن العمل به هو الغاية الحقيقية. فهل سيكون القرآن نورًا في أفعالنا كما هو في صدورنا؟ ✨
#المشكلة_الثالثة_والعشرون #حفظ_القرآن_وسيلة_وليس_غاية #هدى_ونور د محمد الغليظ
📌 المشكلة الثالثة والعشرون – حفظ القرآن وسيلة وليس غاية! ✨
💭 هل نعتقد أن الهدف من حفظ القرآن هو مجرد إتمام الحفظ!
💭 لماذا نجد أحيانًا من يحفظ القرآن لكنه لا يعمل به!
💭 هل حفظ القرآن هو الغاية، أم أنه وسيلة لتحقيق هدف أعظم؟
💡 المشكلة: ▫️ أننا نركز على عدد الأجزاء التي نحفظها، أكثر من مدى تأثير القرآن على قلوبنا وسلوكنا! ▫️ نرى أن الحفظ هو النهاية، بينما الصحابة كانوا يرون أن الحفظ هو البداية للعمل والتدبر! ▫️ نسمع عن حافظ القرآن، لكن هل نرى أثر القرآن في أخلاقه وسلوكه؟
قال الله تعالى: {بَلْ هُوَ آيَاتٌۭ بَيِّنَٰتٌۭ فِى صُدُورِ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْعِلْمَ} ➡️ لكن هل يكفي أن يكون في الصدور دون أن يظهر في الأفعال!!
وقال تعالى: {كِتَٰبٌ أَنزَلْنَٰهُ إِلَيْكَ مُبَٰرَكٌۭ لِّيَدَّبَّرُوا۟ ءَايَٰتِهِۦ وَلِيَتَذَكَّرَ أُو۟لُوا۟ ٱلْأَلْبَٰبِ} ➡️ الغاية من القرآن هي التدبر والعمل، وليس مجرد الحفظ والترديد!
❤️🔥 قال ابن مسعود رضي الله عنه: "كنا لا نتجاوز عشر آيات حتى نعلم ما فيهن من العلم والعمل."
❤️🔥 وقد روى البيهقي في شعب الإيمان بإسناده إلى ابن عمر قال: تعلَّم عمر بن الخطاب رضي الله عنه البقرة في اثنتي عشرة سنة، فلما أتمها نحر جزورًا.
➡️ الحفظ عند الصحابة كان وسيلة للفهم والتطبيق!
❤️🔥 ومن كلام الحسن البصري رحمه الله: "إن أحق الناس بهذا القرآن من عمل به، وإن كان لا يقرؤه". يعني لا يحفظه.
❤️🔥 وقال أيضا: "قال تعالى: {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا ءاياته}، وما تَدُبر آياته إلا اتباعه، والله يعلم، أما والله، ما هو بحفظ حروفه وإضاعة حدوده، حتى إن أحدهم ليقول: قد قرأت القرآن كله، فما أسقطت منه حرفا، وقد ـ والله ـ أسقطه كله، ما يُرى له القرآن في خُلُق ولا عمل، حتى إن أحدهم ليقول: إني لأقرأ السورة في نَفَس، ما هؤلاء بالقراء ولا العلماء، ولا الحكماء ولا الورعة، متى كانت القراء تقول مثل هذا؟ لا كثَّر الله في الناس من هؤلاء."
✍️ الحل العملي: كيف نجعل حفظ القرآن وسيلة لتغيير حياتنا؟ 1. لا تحفظ القرآن فقط، بل افهمه وطبّقه في حياتك اليومية. 2. اجعل لكل آية تحفظها "عملًا" تطبقه في يومك. 3. اقرأ تفسير الآيات التي تحفظها، حتى لا يكون حفظك بلا فهم. 4. اسأل نفسك بعد كل صفحة: كيف أعيش بهذه الكلمات؟
🌙 حفظ القرآن شرف، لكن العمل به هو الغاية الحقيقية. فهل سيكون القرآن نورًا في أفعالنا كما هو في صدورنا؟ ✨
#المشكلة_الثالثة_والعشرون #حفظ_القرآن_وسيلة_وليس_غاية #هدى_ونور د محمد الغليظ
Telegram channels enable users to broadcast messages to multiple users simultaneously. Like on social media, users need to subscribe to your channel to get access to your content published by one or more administrators. With the administration mulling over limiting access to doxxing groups, a prominent Telegram doxxing group apparently went on a "revenge spree." Deputy District Judge Peter Hui sentenced computer technician Ng Man-ho on Thursday, a month after the 27-year-old, who ran a Telegram group called SUCK Channel, was found guilty of seven charges of conspiring to incite others to commit illegal acts during the 2019 extradition bill protests and subsequent months. How to Create a Private or Public Channel on Telegram? How to build a private or public channel on Telegram?
from us
