#من_قصص_القرآن [ 3 ]
قال تعالى :
{ أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا
فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ
فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ
وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
الرجل الذي مر على القرية للسلف قولان فيه
الأول : أنه عزير عليه السلام
وهو مروي عن علي وابن عباس وعبد الله بن سلام رضي الله عنهم وقتادة والحسن والسدي وابن بريدة والضحاك والربيع بن أنس وعكرمة
الثاني : ارميا - وقال بعضهم ارميا هو الخضر صاحب موسى عليهما السلام -
وهذا قاله وهب بن منبه وابن إسحاق وعبيد بن عمير والتابعي بكر بن مضر
والأول ( وهو قولهم أنه عزير ) أقوى لأنه قول الأكثر ولأن القائلين به مختصين بالتفسير أكثر من غيرهم وهو مروي عن صحابة وإن كان في الإسناد لهم كلام
ملخص ما روي عن السلف في الباب :
أن عزيرا عليه السلام مر على بيت المقدس - على الأقوى وقيل غيره - بعد أن خربها بختنصر فوقف عليها وقال كلمته هذه بعد أن رآها خاوية من الناس خاوية على عروشها وقد خر سقفها وبنيانها
فأماته الله عزوجل أول النهار لمدة مائة عام ثم أحياه فكان وقت الذي أحياه الله فيه قبل المغرب
فلما سأله كم لبثت ؟ فنظر للشمس لم تغرب فقال يوم أو بعض يوم
فكان أول ما خلق الله منه عينيه وقلبه فنظر إلى نفسه وعظامه ولحمه وهو يعود حيا
وكان معه سلة فيها تين وعنب وقلة فيها ماء أو عصير
فأبقاه الله مائة عام لم يتغير ولم ينتن
ثم نظر إلى حماره وهو عظام فأعاده الله حيا كما كان
فالله عزوجل كسى العظام لحما ودما ، فقام حمارا من لحم ودم ، ليس فيه روح ، ثم أقبل ملك يمشي حتى أخذ بمنخر الحمار فنفخ فيه ، فنهق الحمار وقام
{ ولنجعلك آية للناس }
قال عكرمة والمنهال بن عمر ومجاهد وغيرهم : رجع لأهله وولده شيوخ وهو شاب أصغر منهم
وقال بعضهم ذهب لبيته فوجد به غير أهله وقد بايعوه فقال اخرجوا من بيتي ثم قص لهم ما جرى له
قال الحسن البصري رحمه الله :
ذكر لنا أنه أميت ضحوة ، وبعث حين سقطت الشمس قبل أن تغرب ، فقال {كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس} ، وإن حمارك لنحييه وإن طعامك وشرابك ، قد منع الله عز وجل منه السباع {وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما}
لقد ذكر لي أن أول ما خلق الله عز وجل منه عينيه ، فجعل ينظر بهما إلى عظم عظم كيف يرجع إلى مكانه {فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير}.
فكان هذا عبدا نفعه الله بما أراه من العبرة في نفسه وجعله آية للناس
مراجع
-تفسير سعيد بن منصور
- تفسير ابن أبي حاتم
- تفسير الطبري
- وفي الدر المنثور جمع لأخبار الباب
قال تعالى :
{ أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا
فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ
فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ
وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
الرجل الذي مر على القرية للسلف قولان فيه
الأول : أنه عزير عليه السلام
وهو مروي عن علي وابن عباس وعبد الله بن سلام رضي الله عنهم وقتادة والحسن والسدي وابن بريدة والضحاك والربيع بن أنس وعكرمة
الثاني : ارميا - وقال بعضهم ارميا هو الخضر صاحب موسى عليهما السلام -
وهذا قاله وهب بن منبه وابن إسحاق وعبيد بن عمير والتابعي بكر بن مضر
والأول ( وهو قولهم أنه عزير ) أقوى لأنه قول الأكثر ولأن القائلين به مختصين بالتفسير أكثر من غيرهم وهو مروي عن صحابة وإن كان في الإسناد لهم كلام
ملخص ما روي عن السلف في الباب :
أن عزيرا عليه السلام مر على بيت المقدس - على الأقوى وقيل غيره - بعد أن خربها بختنصر فوقف عليها وقال كلمته هذه بعد أن رآها خاوية من الناس خاوية على عروشها وقد خر سقفها وبنيانها
فأماته الله عزوجل أول النهار لمدة مائة عام ثم أحياه فكان وقت الذي أحياه الله فيه قبل المغرب
فلما سأله كم لبثت ؟ فنظر للشمس لم تغرب فقال يوم أو بعض يوم
فكان أول ما خلق الله منه عينيه وقلبه فنظر إلى نفسه وعظامه ولحمه وهو يعود حيا
وكان معه سلة فيها تين وعنب وقلة فيها ماء أو عصير
فأبقاه الله مائة عام لم يتغير ولم ينتن
ثم نظر إلى حماره وهو عظام فأعاده الله حيا كما كان
فالله عزوجل كسى العظام لحما ودما ، فقام حمارا من لحم ودم ، ليس فيه روح ، ثم أقبل ملك يمشي حتى أخذ بمنخر الحمار فنفخ فيه ، فنهق الحمار وقام
{ ولنجعلك آية للناس }
قال عكرمة والمنهال بن عمر ومجاهد وغيرهم : رجع لأهله وولده شيوخ وهو شاب أصغر منهم
وقال بعضهم ذهب لبيته فوجد به غير أهله وقد بايعوه فقال اخرجوا من بيتي ثم قص لهم ما جرى له
قال الحسن البصري رحمه الله :
ذكر لنا أنه أميت ضحوة ، وبعث حين سقطت الشمس قبل أن تغرب ، فقال {كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس} ، وإن حمارك لنحييه وإن طعامك وشرابك ، قد منع الله عز وجل منه السباع {وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما}
لقد ذكر لي أن أول ما خلق الله عز وجل منه عينيه ، فجعل ينظر بهما إلى عظم عظم كيف يرجع إلى مكانه {فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير}.
فكان هذا عبدا نفعه الله بما أراه من العبرة في نفسه وجعله آية للناس
مراجع
-تفسير سعيد بن منصور
- تفسير ابن أبي حاتم
- تفسير الطبري
- وفي الدر المنثور جمع لأخبار الباب
من قصص القرآن 4.pdf
360.6 KB
من قصص القرآن [ 4 ] قصة ابني آدم عليه السلام
قال الإمام مالك رحمه الله :
القرآن إمامٌ لكل خير ...
[ شعب الإيمان 1997 ]
https://www.tgoop.com/athar_tafser
القرآن إمامٌ لكل خير ...
[ شعب الإيمان 1997 ]
https://www.tgoop.com/athar_tafser
Telegram
أفلا يتدبرون القرآن
تفسير كتاب الله عزوجل من الحديث والآثار المروية عن السلف الصالح رحمهم الله ورضي عنهم
فضائل القرآن والآيات والسور
فوائد متفرقة في هذه الأبواب
ساهم بنشر رابط القناة واحتسب في ذلك
ابحث عن تفسير الكلمة أو الآية
من أسرة : آثار وفوائد سلفية
فضائل القرآن والآيات والسور
فوائد متفرقة في هذه الأبواب
ساهم بنشر رابط القناة واحتسب في ذلك
ابحث عن تفسير الكلمة أو الآية
من أسرة : آثار وفوائد سلفية
يقول الطبري في تفسيره :
(وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ) يقول: وأما إذا ما امتحنه ربه بالفقر
(فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ) يقول: فضيَّق عليه رزقه وقَتَّره، فلم يكثر ماله، ولم يوسع عليه
(فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ) يقول: فيقول ذلك الإنسان: ربي أهانني، يقول: أذلني بالفقر..!
ولم يشكر الله على ما وهب له من سلامة جوارحه، ورزقه من العافية في جسمه.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة :
(وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ)
قال : ما أسرع كفر ابن آدم....
[ تفسير الطبري - الآية ]
(وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ) يقول: وأما إذا ما امتحنه ربه بالفقر
(فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ) يقول: فضيَّق عليه رزقه وقَتَّره، فلم يكثر ماله، ولم يوسع عليه
(فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ) يقول: فيقول ذلك الإنسان: ربي أهانني، يقول: أذلني بالفقر..!
ولم يشكر الله على ما وهب له من سلامة جوارحه، ورزقه من العافية في جسمه.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة :
(وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ)
قال : ما أسرع كفر ابن آدم....
[ تفسير الطبري - الآية ]
عَنْ التابعي الإمام مُجَاهِدٍ، في قوله : {وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ}
«الْحَرَامَ مَكَانَ الْحَلَالِ»
«الجزء الثاني من حديث يحيى بن معين الفوائد رواية أبي بكر المروزي» (ص233):
«الْحَرَامَ مَكَانَ الْحَلَالِ»
«الجزء الثاني من حديث يحيى بن معين الفوائد رواية أبي بكر المروزي» (ص233):
{ وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَا الْمُسِيءُ قَلِيلًا مَا تَتَذَكَّرُونَ }
{ وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ (19) وَلَا الظُّلُمَاتُ وَلَا النُّورُ }
{ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ }
{ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ }
قال قتادة :
الأعمى الكافر الذي عمي، عن حق الله وأمره، ونعمه عليه.
البصير: العبد المؤمن أبصر بصرا نافعا، فوحد الله وحده، وعمل بطاعة ربه، وانتفع بما آتاه الله..
وقال :
هذا مثل ضربه الله للكافر والمؤمن يقول كما لا يستوي هذا كذلك لا يستوي الكافر والمؤمن
قال مجاهد : الأعمى الضال والبصير المهتدي
قال الطبري : قل يا محمد لهم: هل يستوي الأعمى عن الحق والبصير به؟
والأعمى هو الكافر الذي قد عمي عن حجج الله فلا يتبينها فيتبعها.
والبصير: المؤمن الذي قد أبصر آيات الله وحججه فاقتدى بها واستضاء بضيائها
[ تفسير الطبري - تفسير ابن أبي حاتم - تفسير عبد الرزاق ]
{ وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ (19) وَلَا الظُّلُمَاتُ وَلَا النُّورُ }
{ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ }
{ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ }
قال قتادة :
الأعمى الكافر الذي عمي، عن حق الله وأمره، ونعمه عليه.
البصير: العبد المؤمن أبصر بصرا نافعا، فوحد الله وحده، وعمل بطاعة ربه، وانتفع بما آتاه الله..
وقال :
هذا مثل ضربه الله للكافر والمؤمن يقول كما لا يستوي هذا كذلك لا يستوي الكافر والمؤمن
قال مجاهد : الأعمى الضال والبصير المهتدي
قال الطبري : قل يا محمد لهم: هل يستوي الأعمى عن الحق والبصير به؟
والأعمى هو الكافر الذي قد عمي عن حجج الله فلا يتبينها فيتبعها.
والبصير: المؤمن الذي قد أبصر آيات الله وحججه فاقتدى بها واستضاء بضيائها
[ تفسير الطبري - تفسير ابن أبي حاتم - تفسير عبد الرزاق ]
قال تعالى { الرحمن . علم القرآن }
قال التابعي قتادة ( علم القرآن ) نعمة والله عظيمة ....
[ تفسير الطبري ]
قال التابعي قتادة ( علم القرآن ) نعمة والله عظيمة ....
[ تفسير الطبري ]
قال تعالى { فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم }
قال قتادة : يعلمون أنه كلام الرحمن
[ تفسير ابن ابي حاتم ]
قال قتادة : يعلمون أنه كلام الرحمن
[ تفسير ابن ابي حاتم ]
قوله تعالى ( وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ )
قال قتادة رحمه الله :
" إن هذا القرآن غَيْب، فأعطاه الله محمّدا،
فبذله وعلَّمه ودعا إليه،
والله ما ضنّ به رسول الله صلى الله عليه وسلم ".
[ تفسير الطبري ]
والضن بمعنى البخل.
قال قتادة رحمه الله :
" إن هذا القرآن غَيْب، فأعطاه الله محمّدا،
فبذله وعلَّمه ودعا إليه،
والله ما ضنّ به رسول الله صلى الله عليه وسلم ".
[ تفسير الطبري ]
والضن بمعنى البخل.
قَالَ أَبُو بَكْرِ الْخَلَّالُ:
كنْتُ أَرَى أَبَا بَكْرِ الْمَرُّوذِيَّ إِذَا جَاءَ ممن يَقْرَأُ الْقِرَاءَةَ السَّهْلَةَ الْحَزِينَةَ
يَأْمُرُهُ .. فَيَقْرَأُ
[ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للحافظ الخلال ]
كنْتُ أَرَى أَبَا بَكْرِ الْمَرُّوذِيَّ إِذَا جَاءَ ممن يَقْرَأُ الْقِرَاءَةَ السَّهْلَةَ الْحَزِينَةَ
يَأْمُرُهُ .. فَيَقْرَأُ
[ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للحافظ الخلال ]
قال سعيد بن منصور :
سفيان عن محمد بن المنكدر عن أبيه قال : قال عمر بن الخطاب :
{ إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا } لم يروغوا روغان الثعالب
[ التفسير من سننه 1892 ]
ورواه الزهري عن عمر خرجه أحمد وابن المبارك في الزهد
سفيان عن محمد بن المنكدر عن أبيه قال : قال عمر بن الخطاب :
{ إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا } لم يروغوا روغان الثعالب
[ التفسير من سننه 1892 ]
ورواه الزهري عن عمر خرجه أحمد وابن المبارك في الزهد
{ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ }
قال مجاهد : المخبتة التي أيقنت بلقاء الله عزوجل
وضربت لذلك جأشاً
[ تفسير سعيد بن منصور 2459 ]
ضرب لذلك جأشا يعني : وطن نفسه على هذا الأمر وصبر عليه
قال مجاهد : المخبتة التي أيقنت بلقاء الله عزوجل
وضربت لذلك جأشاً
[ تفسير سعيد بن منصور 2459 ]
ضرب لذلك جأشا يعني : وطن نفسه على هذا الأمر وصبر عليه
Forwarded from آثار وفوائد سلفية
مجلد أسرة آثار وفوائد سلفية
جميع القنوات تنزل في مجلد واحد مرتبة
https://www.tgoop.com/addlist/RI_uUdXE9NJiZTc0
جميع القنوات تنزل في مجلد واحد مرتبة
https://www.tgoop.com/addlist/RI_uUdXE9NJiZTc0