کانال انصار العقیده فی الاهواز

⬛️ ایام هجوم به خانه ی وحی و به اتش کشیدن درب خانه ی اهل بیت و به شهادت رسیدن حضرت محسن (علیه السلام) و ضرب و جرح حضرت صدیقه طاهره ام ابیها را تسلیت عرض می کنم .

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻

▪️ نادى عمر - حتى أسمع عليا وفاطمة -:
والله لتخرجن - يا علي! - ولتبايعن خليفة رسول الله وإلا أضرمت عليك النار.
فقامت فاطمة (عليها السلام) فقالت: " يا عمر! ما لنا ولك؟ " فقال: افتحي الباب وإلا أحرقنا عليكم بيتكم، فقالت: " يا عمر! أما تتقي الله تدخل على بيتي؟ " فأبي أن ينصرف،
✔️ ودعا عمر بالنار فأضرمها في الباب، ثم دفعه فدخل، فاستقبلته فاطمة (عليها السلام) وصاحت: " يا أبتاه! يا رسول الله! "
👈👈 فرفع عمر السيف وهو في غمده فوجأ به جنبها، فصرخت: " يا أبتاه! " فرفع السوط فضرب به ذراعها، فنادت: " يا رسول الله: لبئس ما خلفك أبو بكر وعمر ". 👉👉
🏴 عمر شمشير را كه در غلاف بود بلند كرد و بر پهلوی حضرت زهرا (س) كوباند، حضرت از درد فرياد كشيد و ای پدر گفت، سپس عمر تازيانه را بلند كرد و بر بازوی صدیقه نواخت، حضرت فاطمه فرياد كشيد: يا رسول اللّه ابوبكر و عمر با بازماندگانت چه بد رفتار مي كنند
💥 فوثب علي (عليه السلام) فأخذ بتلابيبه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهم بقتله، فذكر قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وما أوصاه به، فقال: " والذي كرم محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) بالنبوة يا بن صهاك! لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إلي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلمت أنك لا تدخل بيتي.. "
📚 بحار الانوار ج۲۸ ص۲۷۹
📚 کتاب سلیم بن قیس هلالی ج۲ ص۸۶۱

◉━━━━━━───────

✅ شاعر معروف شیخ صالح کواز حلی رحمه الله از شعرای معروفی که قصائد او همیشه در مجالس عربی قرائت می شود چنین قصیده ای در رابطه با هجوم و ظلم واقع به حضرت فاطمه سلام الله علیها بعد از پیامبر (ص) سروده است که بخشی از آن را ذکر میکنم :

⚫️ الواثِبـيـنَ لِظـُلْمِ آلِ مُحَمَدٍ 🏴
⚫️ وَمُـــحَمَدٌ مــُـلقىً بِــلا تَكْـــــفينِ.
⚫️ والقـائِــــــــــــلينَ لِفاطِمٍ آذَيْـتِـــنا
⚫️ فـي طـُـولِ نَــوحٍ دائـِـمٍ و حَـنينِ.
⚫️ وَمُجَمِعي حَطَبٍ عَلى البَيتِ الذي
⚫️ لَمْ يَـــــجْتَمِعْ لولاهُ شَـمْلُ الدِّينِ.
⚫️ وَالدَّاخِلِينَ عَلَى الْبتولةِ بَيْتَهَا.
⚫️ والمُسْـــقِطينَ لهــا أعَــزَ جَــنينِ.
⚫️ وَرَنَتْ إِلَى الْقَبْرِ الشَّرِيفِ بِمُقْلَةٍ.
⚫️ عَبْرَى وَقَلْبٍ مُكْمَدٍ مَحْزُونِ.
⚫️ نَادَتْ و أَظْفَارُ الْمُصَابِ بِقَلبِها.
⚫️ أَبَتَّاهُ عَزَّ عَلَى الْعِدَاةِ مُعِينِي.
⚫️ أبَتاهُ هَذَا السَّامِرِيُّ و عِجْلُهُ.
⚫️ تُبِعَا وَمَالَ النَّاسُ عَنْ هارُونِ.
⚫️ أَيَّ الرَّزَايَا أَتَقِيّ بِتَجَلُّدٍ.
⚫️ هُوَ فِي النّوَائبِ مُذْ حَيَّيْتُ قَرِينِي.
⚫️ فَقْدِي أَبِي أَمْ غَصْبَ بَعْلِي حَقَّهُ.
⚫️ أَمْ كَسْرَ ضِلْعِي أَمْ سُقُوطَ جُنَيْنَيْ.
⚫️ أَمْ أَخَذَهُمْ إِرْثِي و فَاضِلَ نِحْلَتي.
⚫️ أَمْ جَهْلَهُمْ حَقِّي وَقَدْ عَرَفُونِي.
⚫️ قَهَرُوا يَتِيمِيكَ الحُسَيْنَ و صِنْوَهُ.
⚫️ وَسَألَتهُمْ حَقِّي وَقَدْ نَهَرُونِي. 🏴

#محسنیه

〰〰〰〰〰〰〰〰〰

❤7

www.tgoop.com/ansar_alaghidah/7159

375 viewsسَربازِ اَمیرُالمؤمِنین حِیْدَرِ ڪَرّارْ﴿؏﴾, edited  Sep 7, 2024 at 07:38

⬛️ ایام هجوم به خانه ی وحی و به اتش کشیدن درب خانه ی اهل بیت و به شهادت رسیدن حضرت محسن (علیه السلام) و ضرب و جرح حضرت صدیقه طاهره ام ابیها را تسلیت عرض می کنم .

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻

▪️ نادى عمر - حتى أسمع عليا وفاطمة -:
والله لتخرجن - يا علي! - ولتبايعن خليفة رسول الله وإلا أضرمت عليك النار.
فقامت فاطمة (عليها السلام) فقالت: " يا عمر! ما لنا ولك؟ " فقال: افتحي الباب وإلا أحرقنا عليكم بيتكم، فقالت: " يا عمر! أما تتقي الله تدخل على بيتي؟ " فأبي أن ينصرف،
✔️ ودعا عمر بالنار فأضرمها في الباب، ثم دفعه فدخل، فاستقبلته فاطمة (عليها السلام) وصاحت: " يا أبتاه! يا رسول الله! "
👈👈 فرفع عمر السيف وهو في غمده فوجأ به جنبها، فصرخت: " يا أبتاه! " فرفع السوط فضرب به ذراعها، فنادت: " يا رسول الله: لبئس ما خلفك أبو بكر وعمر ". 👉👉
🏴 عمر شمشير را كه در غلاف بود بلند كرد و بر پهلوی حضرت زهرا (س) كوباند، حضرت از درد فرياد كشيد و ای پدر گفت، سپس عمر تازيانه را بلند كرد و بر بازوی صدیقه نواخت، حضرت فاطمه فرياد كشيد: يا رسول اللّه ابوبكر و عمر با بازماندگانت چه بد رفتار مي كنند
💥 فوثب علي (عليه السلام) فأخذ بتلابيبه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهم بقتله، فذكر قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وما أوصاه به، فقال: " والذي كرم محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) بالنبوة يا بن صهاك! لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إلي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلمت أنك لا تدخل بيتي.. "
📚 بحار الانوار ج۲۸ ص۲۷۹
📚 کتاب سلیم بن قیس هلالی ج۲ ص۸۶۱

◉━━━━━━───────

✅ شاعر معروف شیخ صالح کواز حلی رحمه الله از شعرای معروفی که قصائد او همیشه در مجالس عربی قرائت می شود چنین قصیده ای در رابطه با هجوم و ظلم واقع به حضرت فاطمه سلام الله علیها بعد از پیامبر (ص) سروده است که بخشی از آن را ذکر میکنم :

⚫️ الواثِبـيـنَ لِظـُلْمِ آلِ مُحَمَدٍ 🏴
⚫️ وَمُـــحَمَدٌ مــُـلقىً بِــلا تَكْـــــفينِ.
⚫️ والقـائِــــــــــــلينَ لِفاطِمٍ آذَيْـتِـــنا
⚫️ فـي طـُـولِ نَــوحٍ دائـِـمٍ و حَـنينِ.
⚫️ وَمُجَمِعي حَطَبٍ عَلى البَيتِ الذي
⚫️ لَمْ يَـــــجْتَمِعْ لولاهُ شَـمْلُ الدِّينِ.
⚫️ وَالدَّاخِلِينَ عَلَى الْبتولةِ بَيْتَهَا.
⚫️ والمُسْـــقِطينَ لهــا أعَــزَ جَــنينِ.
⚫️ وَرَنَتْ إِلَى الْقَبْرِ الشَّرِيفِ بِمُقْلَةٍ.
⚫️ عَبْرَى وَقَلْبٍ مُكْمَدٍ مَحْزُونِ.
⚫️ نَادَتْ و أَظْفَارُ الْمُصَابِ بِقَلبِها.
⚫️ أَبَتَّاهُ عَزَّ عَلَى الْعِدَاةِ مُعِينِي.
⚫️ أبَتاهُ هَذَا السَّامِرِيُّ و عِجْلُهُ.
⚫️ تُبِعَا وَمَالَ النَّاسُ عَنْ هارُونِ.
⚫️ أَيَّ الرَّزَايَا أَتَقِيّ بِتَجَلُّدٍ.
⚫️ هُوَ فِي النّوَائبِ مُذْ حَيَّيْتُ قَرِينِي.
⚫️ فَقْدِي أَبِي أَمْ غَصْبَ بَعْلِي حَقَّهُ.
⚫️ أَمْ كَسْرَ ضِلْعِي أَمْ سُقُوطَ جُنَيْنَيْ.
⚫️ أَمْ أَخَذَهُمْ إِرْثِي و فَاضِلَ نِحْلَتي.
⚫️ أَمْ جَهْلَهُمْ حَقِّي وَقَدْ عَرَفُونِي.
⚫️ قَهَرُوا يَتِيمِيكَ الحُسَيْنَ و صِنْوَهُ.
⚫️ وَسَألَتهُمْ حَقِّي وَقَدْ نَهَرُونِي. 🏴

#محسنیه

〰〰〰〰〰〰〰〰〰

BY کانال انصار العقیده فی الاهواز