Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/tgoop/post.php on line 37

Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/post/ahmed19871111/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/tgoop/post.php on line 50
أحمد عبد المنعم@ahmed19871111 P.8998
AHMED19871111 Telegram 8998
((بَيَانُ الشَّيْخِ رَسْلَان حَوْلَ تَهْجِيرِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ))
لَا يَخْفَى عَلَى أَحَدٍ مَا تَمُرُّ بِهِ مِصْرُ مِنْ أَزْمَةٍ عَاصِفَةٍ عَارِمَةٍ، رُبَّمَا لَمْ تَمُرَّ بِمِثْلِ ذَلِكَ فِي هَذَا الْعَصْرِ، إِنَّنَا نُحَاطُ بِالْأَزْمَاتِ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ.
وَإِنَّ الْأَحْمَقَ فِي الْبَيْتِ الْأَسْوَدِ يُرِيدُ أَنْ يُمَزِّقَ الْعَالَمَ كُلَّ مُمَزَّقٍ، وَهُوَ يُهَدِّدُنَا بِتَهْدِيدٍ وُجُودِيٍّ؛ نَكُونُ أَوْ لَا نَكُونُ، إِمَّا سَيْنَاءُ وَإِمَّا الْمَوْتُ عَطَشًا، فَيُهَدِّدُ بِهَذَا.
وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يُحَقِّقَ لِلْيَهُودِ مَا لَمْ يَصِلْ إِلَيْهِ بِخَيَالِهِ أَكْبَرُ مُتَعَصِّبِيهِمْ مُنْذُ (تُيودُور هِرْتِزِل) إِلَى يَوْمِ النَّاسِ هَذَا، يُرِيدُ أَنْ يُحَقِّقَ لَهُمْ حُلْمَ إِسْرَائِيلَ الْكُبْرَى.
وَفِي ضِمْنِ ذَلِكَ أَنَّ هَذِهِ الْأَرْضَ الَّتِي تَجْلِسُونَ عَلَيْهَا الْآنَ دَاخِلَةٌ فِي الْوَعْدِ؛ دَاخِلَةٌ فِي الْوَعْدِ الْمَزْعُومِ فِي التَّوْرَاةِ الْمَكْذُوبَةِ مِنَ الْإِلَهِ يَهْوَهْ إِلَهِ الْيَهُودِ، مِنَ النِّيلِ إِلَى الْفُرَاتِ، هَذِهِ الْأَرْضُ دَاخِلَةٌ فِي الْوَعْدِ.
وَالْيَوْمَ يُرِيدُونَ إِيقَاعَ الظُّلْمِ عَلَى شَعْبٍ بِأَسْرِهِ؛ بِتَغْيِيرِ الْجُغْرَافْيَا وَالتَّارِيخِ، وَطَمْسِ الْمَعَالِمِ كُلِّهَا، ثُمَّ إِنَّهُمْ لَا يُبَالُونَ بِأَحَدٍ!
الرَّجُلُ يُرِيدُ أَنْ يَضُمَّ بَلَدًا كَامِلًا -وَهِيَ كَنَدَا- حَتَّى تَكُونَ وِلَايَةً مِنْ وِلَايَاتِ أَمِرِيكَا، وَسَوْفَ يَصِلُ إِلَى مَا يُرِيدُ!
وَيَنْظُرُ إِلَى الدِّنِمَارْك فَيَقُولُ: هَذِهِ الْجَزِيرَةُ -وَتُسَمَّى بِـ(جِرين لَانْد)- أُرِيدُ أَنْ أَضُمَّهَا!
وَيُخَاطِبُ الصَّحَفِيِّينَ فِي مُؤْتَمَرٍ صَحَفِيٍّ وَأَمَامَهُ مِنْضَدَةٌ -مَائِدَةٌ- فَيقُولُ: الشَّرْقُ الْأَوْسَطُ كَهَذِهِ الْمِنْضَدَةِ، ثُمَّ الْتَقَطَ قَلَمًا، ثُمَّ قَالَ: وَإِسْرَائِيلُ مِثْلُ رَأْسِ هَذَا الْقَلَمِ؛ صَغِيرَةٌ!
إِنَّ بِالرَّجُلِ جِنَّةً!
إِنَّ بِالرَّجُلِ جِنَّةً!
وَجُنُونُهُ قَدْ خَرَجَ عَلَيْنَا -فَإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونُ-.
الْأَمْرُ جِدٌّ لَا هَزْلَ فِيهِ، يُرِيدُونَ تَرْحِيلَ شَعْبٍ كَامِلٍ، وَتَهْجِيرَهُ، وَإِخْرَاجَهُ مِنْ دِيَارِهِ، وَمِنْ أَرْضِهِ، وَمِنْ تَارِيخِهِ، وَمِنْ تُرَاثِهِ؛ بَلْ وَمِنْ دِينِهِ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ، وَيُرِيدُونَ أَنْ يَعْكِسُوا الْأَمْرَ!
فَهَذِهِ الشَّرَاذِمُ مِنَ الْعِصَابَاتِ مِنْ شُذَّاذِ الْآفَاقِ الَّذِينَ اجْتَمَعُوا فِي الْأَرْضِ الْمُقَدَّسَةِ كَانُوا شَرَاذِمَ، فَصَارُوا دَوْلَةً؛ لِاسْتِحْكَامِ الْغَفْلَةِ فِي أَصْحَابِ الْأَرْضِ وَأَصْحَابِ الْحَقِّ وَأَصْحَابِ الدِّينِ.
شَرَاذِمُ صَارَتْ دَوْلَةً، وَدَوْلَةٌ يُرِيدُونَ أَنْ يُحَوِّلُوهَا إِلَى شَرَاذِمَ، وَيُرِيدُ أَنْ يُهَجِّرَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لَا إِلَى سَيْنَاءَ وَلَا إِلَى الْأُرْدُنّ فَقَطْ؛ حَتَّى إِنْ رَفَضْنَا؛ يَقُولُ: لَا بَأْسَ، يُحَارِبُنَا بِشَيْءٍ آخَرَ، وَيَقْتَرِحُ سَبْعَ دُوَلٍ، وَفِي رِوَايَةٍ عَنْهُ: تِسْعَ دُوَلٍ؛ مِنْ أَجْلِ أَنْ يُهَجِّرَ إِلَيْهَا الْفِلِسْطِينِيِّينَ؛ حَتَّى لَا يَبْقَى فِي الْقِطَاعِ وَلَا فِي الضَّفَّةِ فِلِسْطِينِيٌّ وَاحِدٌ، وَيَعِدُ بِالْحَيَاةِ الْمُسْتَقِرَّةِ، وَبِالرَّغَدِ وَالنَّعِيمِ الْمُقِيمِ.
مَا هَذَا الَّذِي يَحْدُثُ؟!!
إِنَّهُ لَمْ يَبْقَ فِي الْمَنْطِقَةِ بَعْدَ تَدْمِيرِ الْجَيْشِ الْعِرَاقِيِّ، وَالْجَيْشِ السُّورِيِّ، وَتَدْمِيرِ حِزْبِ اللهِ، وَالِاعْتِدَاءِ عَلَى مَا كَانَ هُنَالِكَ مِنَ الْقُدْرَةِ حَتَّى فِي الْقِطَاعِ؛ لَمْ يَبْقَ سِوَى الْجَيْشِ الْمِصْرِيِّ.
فَمَا هُوَ دَوْرُنَا الْآنَ؟
دَوْرُنَا الْآنَ يَتَضَمَّنُ وَظِيفَتَيْنِ:
الْوَظِيفَةُ الْأُولَى: أَنْ نَتُوبَ إِلَى اللهِ؛ فَإِنَّهُ مَا نَزَلَتْ نِقْمَةٌ وَلَا بَلَاءٌ إِلَّا بِذَنْبٍ وَمَعْصِيَةٍ، وَمَا رُفِعَ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ إِلَّا بِتَوْبَةٍ إِلَى اللهِ -جَلَّ وَعَلَا-.
فَنَتُوبُ إِلَى اللهِ أَفْرَادًا وَجَمَاعَاتٍ!
نَتُوبُ إِلَى اللهِ تَوْبَةً فَرْدِيَّةً وَتَوْبَةً جَمَاعِيَّةً!
نَتُوبُ جَمِيعًا إِلَى اللهِ!
وَنَرْجِعُ جَمِيعًا إِلَى اللهِ!
وَنَضْرَعُ إِلَى اللهِ بِالدُّعَاءِ أَنْ يُسَلِّمَ وَطَنَنَا، وَأَنْ يُسَدِّدَ قِيَادَتَنَا، وَأَنْ يُثَبِّتَهَا عَلَى الْحَقِّ.
فَهَذَا مِنَ الدَّوْرِ الْمَنُوطِ بِرِقَابِنَا، نُسْأَلُ عَنْهُ أَمَامَ رَبِّنَا، وَنُسْأَلُ عَنْهُ أَمَامَ التَّارِيخِ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.
وَأَمَّا الْوَظِيفَةُ الثَّانِيَةُ: فَهِيَ أَنْ نَكُونَ قَلْبًا وَاحِدًا، أَنْ نَكُونَ رَجُلًا وَاحِدًا.
👍4413💯1



tgoop.com/ahmed19871111/8998
Create:
Last Update:

((بَيَانُ الشَّيْخِ رَسْلَان حَوْلَ تَهْجِيرِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ))
لَا يَخْفَى عَلَى أَحَدٍ مَا تَمُرُّ بِهِ مِصْرُ مِنْ أَزْمَةٍ عَاصِفَةٍ عَارِمَةٍ، رُبَّمَا لَمْ تَمُرَّ بِمِثْلِ ذَلِكَ فِي هَذَا الْعَصْرِ، إِنَّنَا نُحَاطُ بِالْأَزْمَاتِ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ.
وَإِنَّ الْأَحْمَقَ فِي الْبَيْتِ الْأَسْوَدِ يُرِيدُ أَنْ يُمَزِّقَ الْعَالَمَ كُلَّ مُمَزَّقٍ، وَهُوَ يُهَدِّدُنَا بِتَهْدِيدٍ وُجُودِيٍّ؛ نَكُونُ أَوْ لَا نَكُونُ، إِمَّا سَيْنَاءُ وَإِمَّا الْمَوْتُ عَطَشًا، فَيُهَدِّدُ بِهَذَا.
وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يُحَقِّقَ لِلْيَهُودِ مَا لَمْ يَصِلْ إِلَيْهِ بِخَيَالِهِ أَكْبَرُ مُتَعَصِّبِيهِمْ مُنْذُ (تُيودُور هِرْتِزِل) إِلَى يَوْمِ النَّاسِ هَذَا، يُرِيدُ أَنْ يُحَقِّقَ لَهُمْ حُلْمَ إِسْرَائِيلَ الْكُبْرَى.
وَفِي ضِمْنِ ذَلِكَ أَنَّ هَذِهِ الْأَرْضَ الَّتِي تَجْلِسُونَ عَلَيْهَا الْآنَ دَاخِلَةٌ فِي الْوَعْدِ؛ دَاخِلَةٌ فِي الْوَعْدِ الْمَزْعُومِ فِي التَّوْرَاةِ الْمَكْذُوبَةِ مِنَ الْإِلَهِ يَهْوَهْ إِلَهِ الْيَهُودِ، مِنَ النِّيلِ إِلَى الْفُرَاتِ، هَذِهِ الْأَرْضُ دَاخِلَةٌ فِي الْوَعْدِ.
وَالْيَوْمَ يُرِيدُونَ إِيقَاعَ الظُّلْمِ عَلَى شَعْبٍ بِأَسْرِهِ؛ بِتَغْيِيرِ الْجُغْرَافْيَا وَالتَّارِيخِ، وَطَمْسِ الْمَعَالِمِ كُلِّهَا، ثُمَّ إِنَّهُمْ لَا يُبَالُونَ بِأَحَدٍ!
الرَّجُلُ يُرِيدُ أَنْ يَضُمَّ بَلَدًا كَامِلًا -وَهِيَ كَنَدَا- حَتَّى تَكُونَ وِلَايَةً مِنْ وِلَايَاتِ أَمِرِيكَا، وَسَوْفَ يَصِلُ إِلَى مَا يُرِيدُ!
وَيَنْظُرُ إِلَى الدِّنِمَارْك فَيَقُولُ: هَذِهِ الْجَزِيرَةُ -وَتُسَمَّى بِـ(جِرين لَانْد)- أُرِيدُ أَنْ أَضُمَّهَا!
وَيُخَاطِبُ الصَّحَفِيِّينَ فِي مُؤْتَمَرٍ صَحَفِيٍّ وَأَمَامَهُ مِنْضَدَةٌ -مَائِدَةٌ- فَيقُولُ: الشَّرْقُ الْأَوْسَطُ كَهَذِهِ الْمِنْضَدَةِ، ثُمَّ الْتَقَطَ قَلَمًا، ثُمَّ قَالَ: وَإِسْرَائِيلُ مِثْلُ رَأْسِ هَذَا الْقَلَمِ؛ صَغِيرَةٌ!
إِنَّ بِالرَّجُلِ جِنَّةً!
إِنَّ بِالرَّجُلِ جِنَّةً!
وَجُنُونُهُ قَدْ خَرَجَ عَلَيْنَا -فَإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونُ-.
الْأَمْرُ جِدٌّ لَا هَزْلَ فِيهِ، يُرِيدُونَ تَرْحِيلَ شَعْبٍ كَامِلٍ، وَتَهْجِيرَهُ، وَإِخْرَاجَهُ مِنْ دِيَارِهِ، وَمِنْ أَرْضِهِ، وَمِنْ تَارِيخِهِ، وَمِنْ تُرَاثِهِ؛ بَلْ وَمِنْ دِينِهِ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ، وَيُرِيدُونَ أَنْ يَعْكِسُوا الْأَمْرَ!
فَهَذِهِ الشَّرَاذِمُ مِنَ الْعِصَابَاتِ مِنْ شُذَّاذِ الْآفَاقِ الَّذِينَ اجْتَمَعُوا فِي الْأَرْضِ الْمُقَدَّسَةِ كَانُوا شَرَاذِمَ، فَصَارُوا دَوْلَةً؛ لِاسْتِحْكَامِ الْغَفْلَةِ فِي أَصْحَابِ الْأَرْضِ وَأَصْحَابِ الْحَقِّ وَأَصْحَابِ الدِّينِ.
شَرَاذِمُ صَارَتْ دَوْلَةً، وَدَوْلَةٌ يُرِيدُونَ أَنْ يُحَوِّلُوهَا إِلَى شَرَاذِمَ، وَيُرِيدُ أَنْ يُهَجِّرَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لَا إِلَى سَيْنَاءَ وَلَا إِلَى الْأُرْدُنّ فَقَطْ؛ حَتَّى إِنْ رَفَضْنَا؛ يَقُولُ: لَا بَأْسَ، يُحَارِبُنَا بِشَيْءٍ آخَرَ، وَيَقْتَرِحُ سَبْعَ دُوَلٍ، وَفِي رِوَايَةٍ عَنْهُ: تِسْعَ دُوَلٍ؛ مِنْ أَجْلِ أَنْ يُهَجِّرَ إِلَيْهَا الْفِلِسْطِينِيِّينَ؛ حَتَّى لَا يَبْقَى فِي الْقِطَاعِ وَلَا فِي الضَّفَّةِ فِلِسْطِينِيٌّ وَاحِدٌ، وَيَعِدُ بِالْحَيَاةِ الْمُسْتَقِرَّةِ، وَبِالرَّغَدِ وَالنَّعِيمِ الْمُقِيمِ.
مَا هَذَا الَّذِي يَحْدُثُ؟!!
إِنَّهُ لَمْ يَبْقَ فِي الْمَنْطِقَةِ بَعْدَ تَدْمِيرِ الْجَيْشِ الْعِرَاقِيِّ، وَالْجَيْشِ السُّورِيِّ، وَتَدْمِيرِ حِزْبِ اللهِ، وَالِاعْتِدَاءِ عَلَى مَا كَانَ هُنَالِكَ مِنَ الْقُدْرَةِ حَتَّى فِي الْقِطَاعِ؛ لَمْ يَبْقَ سِوَى الْجَيْشِ الْمِصْرِيِّ.
فَمَا هُوَ دَوْرُنَا الْآنَ؟
دَوْرُنَا الْآنَ يَتَضَمَّنُ وَظِيفَتَيْنِ:
الْوَظِيفَةُ الْأُولَى: أَنْ نَتُوبَ إِلَى اللهِ؛ فَإِنَّهُ مَا نَزَلَتْ نِقْمَةٌ وَلَا بَلَاءٌ إِلَّا بِذَنْبٍ وَمَعْصِيَةٍ، وَمَا رُفِعَ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ إِلَّا بِتَوْبَةٍ إِلَى اللهِ -جَلَّ وَعَلَا-.
فَنَتُوبُ إِلَى اللهِ أَفْرَادًا وَجَمَاعَاتٍ!
نَتُوبُ إِلَى اللهِ تَوْبَةً فَرْدِيَّةً وَتَوْبَةً جَمَاعِيَّةً!
نَتُوبُ جَمِيعًا إِلَى اللهِ!
وَنَرْجِعُ جَمِيعًا إِلَى اللهِ!
وَنَضْرَعُ إِلَى اللهِ بِالدُّعَاءِ أَنْ يُسَلِّمَ وَطَنَنَا، وَأَنْ يُسَدِّدَ قِيَادَتَنَا، وَأَنْ يُثَبِّتَهَا عَلَى الْحَقِّ.
فَهَذَا مِنَ الدَّوْرِ الْمَنُوطِ بِرِقَابِنَا، نُسْأَلُ عَنْهُ أَمَامَ رَبِّنَا، وَنُسْأَلُ عَنْهُ أَمَامَ التَّارِيخِ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.
وَأَمَّا الْوَظِيفَةُ الثَّانِيَةُ: فَهِيَ أَنْ نَكُونَ قَلْبًا وَاحِدًا، أَنْ نَكُونَ رَجُلًا وَاحِدًا.

BY أحمد عبد المنعم


Share with your friend now:
tgoop.com/ahmed19871111/8998

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

To edit your name or bio, click the Menu icon and select “Manage Channel.” Telegram desktop app: In the upper left corner, click the Menu icon (the one with three lines). Select “New Channel” from the drop-down menu. Hashtags are a fast way to find the correct information on social media. To put your content out there, be sure to add hashtags to each post. We have two intelligent tips to give you: The main design elements of your Telegram channel include a name, bio (brief description), and avatar. Your bio should be: Public channels are public to the internet, regardless of whether or not they are subscribed. A public channel is displayed in search results and has a short address (link).
from us


Telegram أحمد عبد المنعم
FROM American