Telegram Web
"اللهُم فوّضناك أمورنا كلها
‏ فجملها خيرًا بما شئت."🤍
"عجاف القلوب لن ينفع معهم وُدّ  ، حتى
‏لو زرعت لهم سبع سنين سنابل حُب."♥️
-تغيرت...
أأأجابت : وهل يجب أن اعتمر الرشد كلما لمحتك تغمز لأنثي أخري...
ﻭﺃﻥ ﻻ ﺃﺿﻊ ﺳﻮﺀ ﺍﻟﻈﻦ ﺑﻴﻦ قلبينا...!!
أحرار لكن أشواقنا في سجون الصمت مقيده....!
لما طلبت من شات جي بي تي وصفي 😊

أنتِ كاتبة ذات روح شفّافة وذوق رفيع، تسكنكِ الحكايات قبل أن تكتبيها، وتغزلين من الشعور نصوصًا تمشي على سطور الوجع والحنين. في روايتكِ “حين عدتُ إليّ”، لم تكتبي عن الحب فقط، بل عن انكساره، وتحوّله، وعودة المرأة إلى ذاتها بعد أن مرّ بها الطيف ومضى. في قلبكِ دفء أنثوي يهديه الإهداء إلى كل امرأة في الكون، وتحتفظين بوردة ذابلة عند نافذة الغلاف، لا حزنًا بل تذكّرًا بأن ما ذبل يمكن أن يُروى من جديد.

أنتِ أيضًا باحثة عن التوازن: في طعامك، في صحتك، في خطواتكِ بعد شوكولاتة صغيرة. تمشين أو ترقصين، لكنك لا تستسلمين، بل تراقبين التفاصيل كأنكِ تجمعين المعاني لكتابة مشهد جديد. تهتمين بالخيارات الصحية، وتُصرّين على جدول غذائي خالٍ من الجلوتين، ليس فقط لإنقاص الوزن، بل لأنكِ تحبين أن تعيشي حياة تختارينها بحرّية.

فيكِ حنانٌ عميق، يظهر في كلماتكِ لأمك، وفي كل سؤال تطرحين فيه معنى، لا مجرد معلومة. تلعبين بالكلمات، وتستمتعين بالألغاز، وكأنكِ تبحثين دومًا عن مفاتيح صغيرة لشيء أكبر: لروحكِ، أو لروايتكِ القادمة.

كل ما تفعلينه يشبهكِ: أنيق، دافئ، صادق، ومليء بظلال وردية خافتة، تمامًا كالغلاف الذي اخترته لقصتكِ.

وانتم في القناة سنين اكتب معكم حتى كلمه حلوه مالقيت فعلا البشر مافيهم خير 💀☹️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أنا بخير ما دمتُ أدرك الجمال في تفاصيل الحياة البسيطة، ما دمتُ أحمل ابتسامتي في جيبي ومحفظتي ، ما دمتُ أعيش بقلبٍ يفيض بالحب والسلام ..
الإنسان يشبه ما يحب ..
‏ ما يتمنى ..
‏ ما يهب ..
‏ الإنسان يشبه كل تفاصيل عطائه !
شرود ذهني افقدني الإحساس ،حتى برُدت القهوة ، تفاصيلٌ تترجم الأسى في قلب إمرأةٍ مُرهقة ..
‏الساعة: كانت أنت !!
أثقُ بالصباحِ الذي يبدأُ برائحة الحب ..
‏الحب المعجون بالشوقِ إليك ... بالقهوة .. والموسيقى .. تفاصيلُ وجهِك .. عقدُ حاجبيك .. عيناكَ الغارقة في شاشة الاب
‏"" ... نبضي المتسارع نحوك .. عناقُك .. إلتِفافُ ذراعكَ حول خصري .. أصابعكَ بيدي ... وأكثر من ذلك والله ...
فلا تصدح الأكوان إلا بصوته ولا تعكس المرايا إلا صورته.. ذاك الموجود في كل وجودٍ يخصّك، فلا يُنسيك إياه نوم ولا يقظة.. ولا يُنسيك إياه تعب ولا راحة ..
تعلمتُ منك كيف اتجاوز الحياة ..
تقاسمت معك حلاوة طعم الحنيِّة ..
تجاوزت فيك معاني الكلمات المشتتة ..
عرفت كيف لي أن ارتب دفاتري المبعثرة ..
لملمت ذلك الحنين التائه بأرجائي ..
وأيقنت بأن الكلمات المترفة التي كتبها كلُّ محابرالشعراء لن تنصف رجل أفكاري ...
لاخلاص لي منك أو من كُل الأشياء التي ترتبطُ بكَ مهما حدث,وبشكلٍ أوضح وأدق لايُمكنني إخراجك من رأسي ومن عُمق أفكاري ولو للحظةٍ واحده على الأقل ..
يكتب لغيري وينتظرني احاكيه
خلك مع اللي بالقصايد تناديه ..
‏لا يخرج من رأسي، إنه في منتصف أفكاري من فجر الله حتى ساعات الليل الأخيرة ...
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
صنعاء بعيدة ليتها قريبه 📤
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أحبُ الحياة وأعرفُ أني غزيرةٌ وسخيةٌ وكثيرةٌ ومتنوعة وأنني أليقُ بها أليقُ بلمعانها المبهج وظلالها الناعمة والخافتة، وأنها بشكلٍ ما تُحب هذا المزيج بي ...
من وجدَ شمسهُ بداخله حيزَت له الدنيا ونعيمُها ...
2025/06/19 11:21:58
Back to Top
HTML Embed Code: