Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
9095 - Telegram Web
Telegram Web
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

[
مواد مجمعة في عشر ذي الحجة] | #عشر_ذي_الحجة
البعض ربما يحرص على الصيام في العشر مع عدم ورود نص فيه سوى أنه من ضمن الأعمال الصالحة، ولكنه يتساهل في التكبير مع ورود النص فيه!

قال النبي ﷺ:
"ما مِن أيام أعظم عند الله ولا أحَبُّ إليه من العمل فيهن مِن هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد".
[مسند الإمام أحمد].

وقال أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود:
"لو أن رجلًا جلس على ظهر الطريق ومعه خرقة فيها دنانير، لا يمر إنسان إلا أعطاه دينارًا، وآخر إلى جانبه يكبّر الله تعالى، لكان صاحب التكبير أفضل جزاء".
[حلية الأولياء].

كبروا.. هللوا.. سبحوا.. احمدوا الله
لا تسكتوا.

- مستفاد | #عشر_ذي_الحجة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قضاء صيام الفوائت من رمضان في عشر ذي الحجة

- عن الأسود بن قيس، «أن ‌عمر كان يستحب أن يقضى ‌رمضان في ‌العشر». (1)

- عن حماد، عن إبراهيم، قالا: «يبدأ بالفريضة، لا بأس أن يصومها في العشر». (2)
- عن إبراهيم، قال: «لا بأس بقضاء رمضان في العشر». (3)

- عن ابن المسيب، «أنه كان لا يرى بأسا أن يقضى رمضان في العشر». (4)
- عن عطاء، وطاوس، ومجاهد، قالوا: «اقض رمضان متى شئت». وقال سعيد بن جبير: «لا بأس به». (5)

🔖 والقضاء أولى من التطوع، فلا يجوز لشخص أن يتطوع قبل أن يقضي رمضان..

- عن أبي هريرة، وسأله رجل، قال: إن عليّ أيامًا من رمضان، أفأصوم العشر تطوعا؟ قال: لا، ولم؟ ابدأ بحق الله، ثم تطوع بعد ما شئت. (6)

🔗للفائدة: [لا يجوز صيام التطوع لمن عليه قضاء الفريضة]

#مقتطف للشيخ محمد بن شمس الدين
----
(1)، (6) مصنف عبد الرزاق (باب قضاء رمضان في العشر)
(2) - (5) مصنف ابن أبي شيبة (‌‌ما قالوا في قضاء رمضان في العشر)
#عشر_ذي_الحجة #القضاء #صيام_التطوع #فقه
Forwarded from دَرْبي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
﴿وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ﴾.

«اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ حَمْدًا غَيْرَ مَكْفِيٍّ وَلَا مُوَدَّعٍ وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبَّنَا».
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :

بَيْنَا نَحْنُ فِي المَسْجِدِ لَيْلَةَ الجُمُعَةِ إذْ قَالَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ : وَاللهِ لَئِنْ وَجَدَ رَجُلٌ رَجُلًا مَعَ امْرَأتِهِ فَتَكَلَّمَ لَيُجْلَدَنَّ وَإنْ قَتَلَهُ لَيُقْتَلَنَّ وَلَئِنْ سَكَتَ لَيَسْكُتَنَّ عَلَى غَيْظٍ! ، وَاللهِ لَئِنْ أصْبَحْتُ لَآتِيَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ!. فَلَمَّا أصْبَحَ أتَى رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، لَئِنْ وَجَدَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأتِهِ رَجُلًا فَتَكَلَّمَ لَيُجْلَدَنَّ وَإنْ قَتَلَهُ لَيُقْتَلَنَّ وَإنْ سَكَتَ لَيَسْكُتَنَّ عَلَى غَيْظٍ!. وَجَعَلَ يَقُولُ : "اللَّهُمَّ افْتَحْ ، اللَّهُمَّ افْتَحْ". فَنَزَلَتِ المُلَاعَنَةُ : ﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنفُسُهُمْ﴾ الآيَةَ.

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

تَزَوَّجَ رَجُلٌ امْرَأةً مِنَ الأنْصَارِ مِنْ بَلْعَجْلَانِ ، فَدَخَلَ بِهَا فَبَاتَ عِنْدَهَا ، فَلَمَّا أصْبَحَ قَالَ : مَا وَجَدْتُهَا عَذْرَاءَ. فَرُفِعَ شَأنُهُمَا إلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ ، فَدَعَا الجَارِيَةَ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَسَألَهَا فَقَالَتْ : بَلَى ، قَدْ كُنْتُ عَذْرَاءَ. فَأمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللهِ ﷺ فَتَلَاعَنَا وَأعْطَاهَا المَهْرَ.

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

لَمَّا قَذَفَ هِلَالُ بْنُ أُمَيَّةَ امْرَأتَهُ قِيلَ لَهُ : وَاللهِ لَيَجْلِدَنَّكَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ثَمَانِينَ جَلْدَةً!. قَالَ : اللهُ أعْدَلُ مِنْ ذَلِكَ أنْ يَضْرِبَنِي ثَمَانِينَ ضَرْبَةً وَقَدْ عَلِمَ أنِّي قَدْ رَأيْتُ حَتَّى اسْتَيْقَنْتُ وَسَمِعْتُ حَتَّى اسْتَيْقَنْتُ ، لَا وَاللهِ لَا يَضْرِبُنِي أبَدًا!. فَنَزَلَتْ آيَةُ المُلَاعَنَةِ.

[مسند الإمام أحمد].
عن سهل بن سعد رضي الله عنهما قال :

جَاءَ عُوَيْمِرٌ إلَى عَاصِمِ بْنِ عَدِيٍّ فَقَالَ : سَلْ رَسُولَ اللهِ ﷺ : أرَأيْتَ رَجُلًا وَجَدَ رَجُلًا مَعَ امْرَأتِهِ فَقَتَلَهُ أيُقْتَلُ بِهِ أمْ كَيْفَ يَصْنَعُ؟. فَسَألَ عَاصِمٌ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَعَابَ رَسُولُ اللهِ ﷺ المَسَائِلَ ، فَلَقِيَهُ عُوَيْمِرٌ فَقَالَ : مَا صَنَعْتَ؟. قَالَ : مَا صَنَعْتُ؟! ، إنَّكَ لَمْ تَأتِنِي بِخَيْرٍ! ، سَألْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَعَابَ المَسَائِلَ فَقَالَ عُوَيْمِرٌ : وَاللهِ لَآتِيَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ فَلَأسْألَنَّهُ. فَأتَاهُ فَوَجَدَهُ قَدْ أُنْزِلَ عَلَيْهِ فِيهِمَا فَدَعَا بِهِمَا فَلَاعَنَ بَيْنَهُمَا ، فَقَالَ عُوَيْمِرٌ : لَئِنْ انْطَلَقْتُ بِهَا يَا رَسُولَ اللهِ لَقَدْ كَذَبْتُ عَلَيْهَا. فَفَارَقَهَا قَبْلَ أنْ يَأمُرَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَصَارَتْ سُنَّةً فِي المُتَلَاعِنَيْنِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أبْصِرُوهَا ، فَإنْ جَاءَتْ بِهِ أسْحَمَ أدْعَجَ العَيْنَيْنِ عَظِيمَ الألْيَتَيْنِ فَلَا أُرَاهُ إلَّا قَدْ صَدَقَ ، وَإنْ جَاءَتْ بِهِ أحْمَرَ كَأنَّهُ وَحَرَةٌ فَلَا أُرَاهُ إلَّا كَاذِبًا". فَجَاءَتْ بِهِ عَلَى النَّعْتِ المَكْرُوهِ.

[مسند الإمام أحمد].
عن سعيد بن جبير قال :

سُئِلْتُ عَنِ المُتَلَاعِنَيْنِ : أيُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا؟. فِي إمَارَةِ ابْنِ الزُّبَيْرِ ، فَمَا دَرَيْتُ مَا أقُولُ ، فَقُمْتُ مِنْ مَكَانِي إلَى مَنْزِلِ ابْنِ عُمَرَ فَقُلْتُ : أبَا عَبْدِالرَّحْمَنِ ، المُتَلَاعِنَانِ أيُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا؟. فَقَالَ : سُبْحَانَ اللهِ! ، إنَّ أوَّلَ مَنْ سَألَ عَنْ ذَلِكَ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أرَأيْتَ الرَّجُلَ يَرَى امْرَأتَهُ عَلَى فَاحِشَةٍ فَإنْ تَكَلَّمَ تَكَلَّمَ بِأمْرٍ عَظِيمٍ وَإنْ سَكَتَ سَكَتَ عَلَى مِثْلِ ذَلِكَ!. فَسَكَتَ فَلَمْ يُجِبْهُ ، فَلَمَّا كَانَ بَعْدُ أتَاهُ فَقَالَ : الَّذِي سَألْتُكَ عَنْهُ قَدِ ابْتُلِيتُ بِهِ. فَأنْزَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ هَؤُلَاءِ الآيَاتِ فِي سُورَةِ النُّورِ : ﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ﴾ ، حَتَّى بَلَغَ : ﴿أَنَّ غَضَبَ اللهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ﴾ ، فَبَدَأ بِالرَّجُلِ فَوَعَظَهُ وَذَكَّرَهُ وَأخْبَرَهُ أنَّ عَذَابَ الدُّنْيَا أهْوَنُ مِنْ عَذَابِ الآخِرَةِ ، فَقَالَ : وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالحَقِّ مَا كَذَبْتُكَ. ثُمَّ ثَنَّى بِالمَرْأةِ فَوَعَظَهَا وَذَكَّرَهَا وَأخْبَرَهَا أنَّ عَذَابَ الدُّنْيَا أهْوَنُ مِنْ عَذَابِ الآخِرَةِ ، فَقَالَتْ : وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالحَقِّ إنَّهُ لَكَاذِبٌ. فَبَدَأ بِالرَّجُلِ فَشَهِدَ أرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللهِ إنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ وَالخَامِسَةَ أنَّ لَعْنَةَ اللهِ عَلَيْهِ إنْ كَانَ مِنَ الكَاذِبِينَ ، ثُمَّ ثَنَّى بِالمَرْأةِ فَشَهِدَتْ أرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللهِ إنَّهُ لَمِنَ الكَاذِبِينَ وَالخَامِسَةَ أنَّ غَضَبَ اللهِ عَلَيْهَا إنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ ، ثُمَّ فَرَّقَ بَيْنَهُمَا.

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما :

أنَّ رَجُلًا لَاعَنَ امْرَأتَهُ وَانْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا فَفَرَّقَ رَسُولُ اللهِ ﷺ بَيْنَهُمَا وَألْحَقَ الوَلَدَ بِأُمِّهِ.

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :

"الوَلَدُ لِلفِرَاشِ ، وَلِلعَاهِرِ الحَجَرُ".

[مسند الإمام أحمد].

هذا خطاب عام خرج على سبب خاص تفصيله مذكور في كتب الحديث والفقه ، وقد جاءت أحاديث تبين شأن اللعان حال علم الرجل بزنا امرأته ، قال الإمام أحمد كما في مسائل ابنه صالح : الوَلَدُ لِلفِرَاشِ مَا لَمْ يُلَاعِنْ. والأمر بيِّن لكل عاقل .. ومن عقوبة الزانية أن لا يُنسب ولدها إلا لها ، ولا يحل لها أن تنسب ابن الزنا لزوجها وإن أفتى بذاك كل داعر بل هذا باب جحيم في الدنيا والآخرة ، وفي بعض ما يُروى : «اشْتَدَّ غَضَبُ اللهِ عَلَى امْرَأةٍ أدْخَلَتْ عَلَى قَوْمٍ مَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ» ، ولن يقبل الله توبتها حتى تبرئ زوجها من تلك النطفة الحرام التي تحملتها فهذا حق له لا يسقط أبدًا.
﴿وَاللهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا • يُرِيدُ اللهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا﴾.

«اللَّهُمَّ حَبِّبْ إلَيْنَا الخَيْرَ كَمَا حَبَّبْتَهُ إلَى الَّذِينَ عَمِلُوا بِهِ وَرَأوا ثَوَابَهُ ، وَكَرِّهْ إلَيْنَا الشَّرَّ كَمَا كَرَّهْتَهُ إلَى الَّذِينَ عَمِلُوا بِهِ وَرَأوا عِقَابَهُ .. اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ الجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ».
الأشهر الحرم.
#عشر_ذي_الحجة
[ التكبير المُقيَّد أدبار الصلوات ]

▪️ التكبير نوعان:

1- التكبير المطلق:
يكون في كل الأوقات هذه الأيام، ويبدأ ليلة 1 ذي الحجة وهو مستمر حتى آخر أيام التشريق (وهي الأيام الثلاثة التي بعد عيد الأضحى).

2- أما التكبير المُقيَّد: فيكون بعد الصلوات، ويبدأ من بعد السلام مباشر من صلاة فجر يوم عرفة وقبل الأذكار، إلى غروب شمس آخر أيام التشريق أيضًا.

🔖 قال ابن قدامة في "المغني" وهو يتكلم عن التكبير المقيد أدبار الصلوات في يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق:

ولنا: قول ابن مسعود، وفعل ابن عمر، ولم يُعرف لهما مُخالف من الصحابة، فكان إجماعًا.

🔖وقال الحافظ ابن رجب في "فتح الباري":

اتفق العلماء على أنه يُشرع التكبير عقيب الصلوات في هذه الأيام في الجملة، وليس فيه حديث مرفوع صحيح، بل إنـما فيه آثار عن الصحابة -رضي الله عنهم-، ومن بعدهم، وعمل المسلمين، وهذا يدل على أن بعض ما أجمعت الأمة عليه لم يُنقل إلينا فيه نص صريح عن النبي ﷺ، بل يُكتفى بالعمل به.

📎 وكذلك نقل الإجماع ابن تيمية وغيره.

«الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد».

🔗 للاستزادة: رسالتان عن التكبير المقيد.
مستفاد | #عشر_ذي_الحجة
﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ﴾.

«اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِلأعْمَالِ الصَّالِحَاتِ ، وَالتَّقَرُّبِ إلَيْكَ بِالطَاعَاتِ ، وَارْفَعْ مَقَامَنَا عِنْدَكَ فِي أعْلَى الدَّرَجَاتِ».
عن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه قال :
قال نبي الله ﷺ :

"إنَّ مِنْ أعْظَمِ الفِرَى أنْ يُدْعَى الرَّجُلُ إلَى غَيْرِ أبِيهِ".

[مسند الإمام أحمد].
2025/06/14 14:17:33
Back to Top
HTML Embed Code: