مقولة اليوم

الحُلمُ لا يسكنُ وسائدَ النوم،
إنما يمشي معنا في النهار،
يُربّت على ظهور الصابرين،
ويهمسُ في أذنِ المُرهقين: "اقتربتُ!"
لا تقتلوا أحلامكم بالتسويف،
فقد يأتي الغدُ وفيه الفرج.

☁️●••┈┈••●☁️

أن يقوم به الجميع ، فهذا لا يعني أنه صحيح..
أن يكون الشخص مشهورًا ، هذا لا يعني أنه قدوة..
أنك تعلمته من آبائك ، هذا لا يعني أنه سلوك سليم..

دائمًا فكّر وتساءل وابحث وراجع ، لا تكن تابعًا بل مُستقلًا صانعًا

اللهم في ليلة الجُمعة
أن تُجبر قلوبنا
وتتحقق أُمنياتنا
وتُستجاب دعواتنا
وتدوم عافيتنا
ويدوم حمدُنا
وتدوم سعادتنا
وان يكون كُل خير
نسعى إليه
يسعى إلينا
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍.

صباحكم فيض من الخير  وقطاف من المسرات  وسعادة لا تفارق أيامكم

أســعـد الله صبـاحكم بالـخيـر ♡

مقولة اليوم

‏"يا مُحَمَّد :
إنَّ فُلانَ ابنَ فُلانٍ يُصلِّي عليكَ
.
الملائكة لرسولِ اللهِ ﷺ" ❤️
صلُّوا عليه

إمراة إسمها خديجة مريضة بالزهايمر استضافت ببيتها صديقتين لها حتى هما مريضتين بالزهايمر .

المهم دخلن البيت وتبادلن الحديث والضحكات فقالت خديجة لصديقتيها ساحضر الشاي فاحضرت الشاي فشربوه

بعدها بقليل قالت خديجة احضر لكما الشاي؟! فقالت صديقتيها أي نعم أحضري لنا الشاي فاحضرت لهما الشاي.

وهن يتبادلن أطراف الحديث قالت خديجة ياالهي منذ ساعة ونحن نتحدث ونسيت ان أحضر لكما الشاي !!!

فزادت مرة ثالثة احضرت لهما الشاي فشربوه بعد انتهائهن من الضيافة خرجت صديقتيها من البيت فقالت واحدة للأخرى هل انتبهت اننا امضينا كامل الأمسية عند خديجة ولم تقدم لنا حتى فنجان شاي.

فردت علها الثانية، لماذا هل زرنا بيت خديجة اليوم .؟!

فطلت خديجة من شرفتها وقالت لهما : والله عيب عليكما تمرون أمام بيتي ولا تدخلان لشرب الشاي .؟!!!

فرجعت صديقتيها عندها للبيت لشرب الشاي .

هذا العالم بحاجة إلى قيام الساعة🙂🩶

لا تحاول النجاة،
فالغرق أهدأ...
ولا أحد يُطالبك بشيء،
حين تكون في القاع.🙂🩶

كل شيء في داخلك مشوّه،
كل فكرةٍ لك تنزف.....
تجلس في العتمة لا خوفًا منها،
بل لأن الضوء يفضح كم أنت ميت.🙂🩶

◼️كن كما أنت ،
فكلما قل التشابه ، زاد الجمال ."

ما زالَ هُناكَ ضحكَاتٌ لَمْ نضحكْها بَعـْدْ وَ سعاداتٌ في جَيبِ الأيـَّامِ لَمْ نعِشهَا بَعد وما زالَ في العُمرِ خبايا جميلةٌ تنتظِرُنا إن شاء الله ...!🤲

عندما يتسلل صمتك إلى غياهب صدري،
أصنع ظلًا لا يشبهك،
أسميه باسمك،
وأقيده بحبال العذاب،
أجعل روحه تتخبط في بحرٍ من الوجع بلا شاطئ.

ينهار، يصرخ، يختنق،
وأنا أدفنه في قبر لا يُرى،
أدفنه كل لحظة… وأموت في كل دفنة.

أخفيه في زوايا الجمود،
وأبكيه بلا دموع،
أُشيّد على قبره صمتًا قاتلًا،
وأكتب:
هنا يرقد ظلّ مُذبوح،
مزقته الذكريات،
وخنقته خيانة لا تُغتفر.

لكن لا يزال يعود،
يعود مع كل أنين للروح،
بإسمك، بصرخاتك،
يجلس بجانب الموت،
ينظر إلي بعيون بلا دموع ويسأل
هل تشتاق إلي؟

فأغلق عيني،
وأغرقه في صمتٍ لا يُسمع.🙂🩶

‏قيل لجلال الدين الرومي: "لقد رحلتَ وأقمت وقرأت وكتبت، فماذا عرفت؟"
قال: "عرفتُ حدودي".

مسكين يا إنسان.....
ما لك حيله توقف أفكارك.🙂💔

أترى تلك الشقوق في الأرض؟
لم تكن هناك أمس.
إنها فُتِحت الليلة حين خطوت، كأن الدرب نفسه يلتهم أثرك،
كي لا يعرف أحد أنك مررت.

هذا الطريق لا يُسمّى،
ولا يُؤرَّخ،
ولا يعترف بالندم.
الذين ساروا فيه لم يكونوا يُحِبّون الحياة، لكنهم لم يكرهوها أيضًا...
كانوا فقط يبحثون عن الصمت الأبدي الذي لا يجيب.

لا تظن أن الظلال هنا هي مجرد غياب للنور.
إنها أرواح نامت واقفة،
وبقت أعينها مفتوحة كي لا تُنسى.
إن حيّيتها، ستُغمض جفونك مكانها.

على جانبي الطريق، مقاعد من حجر بارد.
من جلس عليها فقد اسمه،
ومن نطق هناك، لم تُفهَم كلماته.
فاللغة هنا غير منطوقة،
إنها زفير الموتى... ورجفة من بقي حيًّا بالخطأً.

هناك عند المنعطف، حيث تتلاقى الأشجار الميتة في عناق بلا جذور،
سترى بابًا من ضباب،
لا يُفتح ولا يُغلق،
لكنه يراك.

إن دخلت... لا تعد.
لأنك حين تخرج، ستظن أنك بقيت،
لكن شيئًا منك سيظل عالقًا، يناديك كل ليل بإسمٍ لم يعد لك.

هذا الطريق لا يحوي نهاية،
ولا بداية،
بل مجرد اتساع متكرر لما في داخلك.
ستسير، وتعتقد أنك تهرب،
لكن الحقيقة؟
أنت تقترب أكثر فأكثر من نقطة اختفائك.

فإن مررت من هنا،
فلا تلوّح.
لا تترك أثرك على الجدران،
لا تكتب اسمك على الهواء،
فهذا طريق الراحلين...

فلا تعد.🙂🩶