tgoop.com/shnizaralabbas/1422
Last Update:
قال شيخنا الفاضل نزار بن هاشم العبّاس -حفظه الله-:
في هذا المقطع:
1- خلاصات جيدة عن حقيقة مقتل عثمان وموقف صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم القائم على طاعة ولي الأمر.
2- مدى الدس والتحريف والتقليد الأعمى وتلقف الجهال والضعفاء في هذه الفتنة وأيادي الشيعة الرافضة في تحريف هذه الحقائق والمواقف كالواقدي وسيف بن محمد والخ.
3- تواضع العلامة الألباني رحمه الله ورحابة صدره في مراجعة الطالب والاستماع له.
4- دقة علمه وقوته رحمه الله وقوة عربيته ونقده.
5- أسئلته الموجهة للطالب تدل على عمقه وفقهه وكذا تفيد الطلاب أن يسألوا ويفقهوا ماهو نافع ومحور في مسائل العلم.
6- وفيه أن كثيراً من الرسائل العلمية الجامعية كالماجستير و الدكتوراة تحتاج إلى مراجعات وتنبيهات وعلم قوي لتوجيهها وتصحيحها حتى في أبسط المسائل فالعلامة رحمه الله تعقب الكاتب والمحقق في عدة مسائل مهمة مررها وتغافل عنها أو لم يدركها الكاتب والمشرف والمناقش فالعلم النافع أوسع وأعمق، وفضل الله يؤتيه من يشاء.
7- سماح العلامة للطالب بطرح بحثه دلالة أيضا على وجود بحوث وتحقيقات مهمة ونافعة تستحق البحث والإنصات والمراجعة.
8- أن كثيرين كانوا حول العلامة الألباني (كالحلبي) ليس لديهم أدب العلم ومجالسه واحترام أهله، وهذا ملحوظ في هذا المقطع فتجدهم يقاطعون كلام العلامة الألباني ويتكلمون في المجلس بلا إذنه وسماحه ويتعقبون من جاء ليتكلم مع العلامة ويحشرون أنوفهم ويتقحمون بلا أدنى أدب، وقد ظهر سوء أدبهم في أبشع صوره بعد وفاته رحمه الله تعالى وتكشف أمرهم حين ناصحهم ونبههم العلامة الربيع حفظه الله تعالى.
الصفحة الرسمية للشيخ على التلجرام:
https://www.tgoop.com/shnizaralabbas
BY الصفحة الرسمية للشيخ نزار بن هاشم العباس
Share with your friend now:
tgoop.com/shnizaralabbas/1422