👨شباب وبنات العرب👸

👨شباب وبنات العرب👸

Photo

صور تنشر لأول مرة من داخل قارة #أنتاركتيكا

كان هناك حديث طويل في دوائر المؤامرة أن الأدميرال بيرد-المستكشف الشهير الذي زار المناطق النائية في القارة القطبية الجنوبية باسم استكشافات علمية، وجد في الواقع أكثر بكثير مما كان عليه في المناخات البرية للقارة المتجمدة. . بفضل مصدر يرغب في عدم الكشف عن هويته ، أتيحت لنا الفرصة لرؤية مجموعة كبيرة وجذابة من لقطات لم يسبق لها مثيل وسرية للغاية من بعثات بيرد العديدة. يبدو أنها تمثل دليلا ملموسا على حضارة كاملة منسية-أبنيتها ، والتحف ، والتقنيات ، وأكثر من ذلك-التي كانت تسمى في السابق موطن أنتاركتيكا. (يدعي بعض الأشخاص عبر الإنترنت أن هذا دليل على الكواتريا....

⛔قصة ريتشارد بيرد وأنتركتيكا القصة التي لا يعرفها الكثيرون

كيف لي ان أكذب مارأيته!!
لقد كانت أراضي حقيقية اكبر من أمريكا وفرنسا،
أراضي خضراء، ينابيع ساخنة.
لقد كانت هناك خلف أرض الجليد ﴿من مذكرات الادميرال بيرد ﴾

فهاهو العام الخمسون بعد الألف والتسعمائة يجلس هناك وحيدا ذلك الجنرال ويكتبُ مذكراته بسرية تامة لانه لن يستطيع أن يبوح بما اكتشف وبما رأى فقد أُرْغِمَ على إخفاء الحقيقة ولا سبيل لمذكراته أن ترى النور إلا بعد الممات.
فلابد من إظهار الحقيقة الكاملة لخدعة القرن العشرين..

فلم يَكُنِ القرن العشرون مثل باقي القرون ففيه حُرِّفَتِ الحقائق وغُيِّرَ خلْقِ الله تماما في الأرض والسماء حتى مضتِ الايام عاما بعد عام حتى وقعت الكثير من الفتن والحروب والخدع ومن بين كل ماذاع سنروي لكم قصة أكبر خدعة على لسان شاب أمريكي قبل أن يتجاوز الأربعين قد أُرْسِلَ إلى أقطار الأرض المجهولة واطّلع على أكبر الأسرار فأصبح يُعرفُ ب الادميرال وباتت قصته محرمة ولا تُقالْ ولكنه كان الشاهد الوحيد الذي كتب مالا يُقالْ

فكانت رحلات الادميرال بيرد إلى الانتركتيكا هي خيرُ شاهدٍ على الحقيقة المطموسة

ففي عام 1928 بدأ بيرد رحلته الأولى إلى أنتاركتيكا التي تضم سفينتين وثلاث طائرات، السفينة التي كان بيرد على ظهرها حملت علم مدينة نيويورك والطائرات الثلاثة
وصلت الرحلة الى أراضي جليدية عظيمة وحطت رحالها في بقعة أطلق عليها أمريكا المُصغّرة وكان الاكتشاف الاول عن طريق زلاّجات تَجُرُّها الكلاب والحرص على عدم التوغل عميقا في هذه الأراضي المجهولة وبعد ذلك تم تنفيذ الرحلات التصويرية والمسوحات الجيولوجية طوال ذلك الصيف ، وتم الحفاظ على الاتصالات اللاسلكية المستمرة مع العالم الخارجي.

وفقاً لتقرير الادميرال بيرد ذكر أن القطب الجنوبي محاطٌ بجدار عالي جدا وقد جاء هذا الكشف في كتاب الباحث روجر يوجين في كتابه الشهر ما وراء الجليد وأيضا في كتابه الطيران العالي الذي أشار بهما حرفيا لرحلة الادميرال إلى الجنوب وجدار الجليد المحيط.

وما بين عامي 1931 و 1935 تم تسلمي تقارير سرية اطّلع عليها كل من الرئيس فرانكلين روزفلت وهنري وإدسل فورد وجون د. روكفلر جونيور وفنسنت أستور وهؤلاء كانوا من نخبة العائلة ذات اليد الخفية في العالم اليوم، لم نستطع التوصل لِفَحْوَى هذه التقريرات السرية ولكن جُلّ ما جاء فيه كان بيرد يدعوا نخبة أعضاء العالم لدعم رحلاته القادمة نحو أرض الجليد في رحلة ريتشارد الثانية عام 1934.

فأمضى بيرد خمسة أشهر شتوية بمفرده في تشغيل محطة للأرصاد الجوية بدأت عمليات البث الإذاعي لتنبيه الرجال في معسكر القاعدة، أطلقت منها أول رحلتين ولكنها فشلت بسبب الظلام الشديد والثلج والمشاكل الميكانيكية بسبب قسوة عالم الانتركتيكا

بعد عام 1935 حدثت مفاجأة لك تخطر على بال حيث قامت أمريكا بالاتفاق مع دول الحلف وعلى رأسها بريطانيا وروسيا آنذاك بوضع خريطة وهمية لأرض الجليد الانتركتيكا، أُطْلِقَ عليها خريطة القطب الجنوبي حيث أظهرت انتاركتيكا بقعة متجمعة صغيرة يعيش فيها البطاريق.

فقد ذكر كتاب بعنوان عملية الوثب العالي ويوميات بحار شاب للكاتب ريتشارد ج ميللر أن عملية الوثب العالي ليست كما تعتقد مما يدلنا وبدون شك أن أنتاركتيكا ليست عبارة عن رقعة جليدية في قاع تلك الفقاعة

وأما المفاجأة الأكبر هي في خمسينات القرن المنصرم حيثُ أصدرت الحكومة الامريكية قوانين تمنع أي أحد بالاقتراب من تلك القارة إلا بإذن الحكومات التي وقعت على معاهدة انتاركتيكا أي تي اس عام 1959 بعد عام من تأسيس وكالة الفضاء المعروفة وتمّ الاتفاق مبدأين بين 12 دولة على راسهم الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي وامتدت الى 54 دولة ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1991.

ﺃﺑﺤﺮ ﺭﻳﺘﺸﺎﺭﺩ ﺑﻴﺮﺩ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ – ﻭ ﺃﺧﻴﺮﺓ – ﺇﻟﻰ أرض الجليد المحيط، ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺔ ﺃُﻃﻠﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﺳﻢ " ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﺠﻤﻴﺪ ﺍﻟﻌﻤﻴﻖ " ( Operation Deep Freeze ) ، ﻭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﺑﺮﻓﻘﺔ ﺍﻷﺳﻄﻮﻝ وﺣﺎﻣﻼﺕ ﻃﺎﺋﺮﺍﺕ . ﻭ ﺃﺛﻴﺮﺕ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ الاسئلة ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺣﻮﻝ السبب الرئيسي ﻣﻦ ﺇﺭﺳﺎﻝ ﻛﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﺸﻮﺩ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻤﻜﺎﻥ ﻤﻈﻠﻢ ﻭﻤﻌﺰﻭﻝ كما تدعي الحكومات اليوم!!

www.tgoop.com/shababalarab/14722

42 viewsMar 19 at 21:37

صور تنشر لأول مرة من داخل قارة #أنتاركتيكا

كان هناك حديث طويل في دوائر المؤامرة أن الأدميرال بيرد-المستكشف الشهير الذي زار المناطق النائية في القارة القطبية الجنوبية باسم استكشافات علمية، وجد في الواقع أكثر بكثير مما كان عليه في المناخات البرية للقارة المتجمدة. . بفضل مصدر يرغب في عدم الكشف عن هويته ، أتيحت لنا الفرصة لرؤية مجموعة كبيرة وجذابة من لقطات لم يسبق لها مثيل وسرية للغاية من بعثات بيرد العديدة. يبدو أنها تمثل دليلا ملموسا على حضارة كاملة منسية-أبنيتها ، والتحف ، والتقنيات ، وأكثر من ذلك-التي كانت تسمى في السابق موطن أنتاركتيكا. (يدعي بعض الأشخاص عبر الإنترنت أن هذا دليل على الكواتريا....

⛔قصة ريتشارد بيرد وأنتركتيكا القصة التي لا يعرفها الكثيرون

كيف لي ان أكذب مارأيته!!
لقد كانت أراضي حقيقية اكبر من أمريكا وفرنسا،
أراضي خضراء، ينابيع ساخنة.
لقد كانت هناك خلف أرض الجليد ﴿من مذكرات الادميرال بيرد ﴾

فهاهو العام الخمسون بعد الألف والتسعمائة يجلس هناك وحيدا ذلك الجنرال ويكتبُ مذكراته بسرية تامة لانه لن يستطيع أن يبوح بما اكتشف وبما رأى فقد أُرْغِمَ على إخفاء الحقيقة ولا سبيل لمذكراته أن ترى النور إلا بعد الممات.
فلابد من إظهار الحقيقة الكاملة لخدعة القرن العشرين..

فلم يَكُنِ القرن العشرون مثل باقي القرون ففيه حُرِّفَتِ الحقائق وغُيِّرَ خلْقِ الله تماما في الأرض والسماء حتى مضتِ الايام عاما بعد عام حتى وقعت الكثير من الفتن والحروب والخدع ومن بين كل ماذاع سنروي لكم قصة أكبر خدعة على لسان شاب أمريكي قبل أن يتجاوز الأربعين قد أُرْسِلَ إلى أقطار الأرض المجهولة واطّلع على أكبر الأسرار فأصبح يُعرفُ ب الادميرال وباتت قصته محرمة ولا تُقالْ ولكنه كان الشاهد الوحيد الذي كتب مالا يُقالْ

فكانت رحلات الادميرال بيرد إلى الانتركتيكا هي خيرُ شاهدٍ على الحقيقة المطموسة

ففي عام 1928 بدأ بيرد رحلته الأولى إلى أنتاركتيكا التي تضم سفينتين وثلاث طائرات، السفينة التي كان بيرد على ظهرها حملت علم مدينة نيويورك والطائرات الثلاثة
وصلت الرحلة الى أراضي جليدية عظيمة وحطت رحالها في بقعة أطلق عليها أمريكا المُصغّرة وكان الاكتشاف الاول عن طريق زلاّجات تَجُرُّها الكلاب والحرص على عدم التوغل عميقا في هذه الأراضي المجهولة وبعد ذلك تم تنفيذ الرحلات التصويرية والمسوحات الجيولوجية طوال ذلك الصيف ، وتم الحفاظ على الاتصالات اللاسلكية المستمرة مع العالم الخارجي.

وفقاً لتقرير الادميرال بيرد ذكر أن القطب الجنوبي محاطٌ بجدار عالي جدا وقد جاء هذا الكشف في كتاب الباحث روجر يوجين في كتابه الشهر ما وراء الجليد وأيضا في كتابه الطيران العالي الذي أشار بهما حرفيا لرحلة الادميرال إلى الجنوب وجدار الجليد المحيط.

وما بين عامي 1931 و 1935 تم تسلمي تقارير سرية اطّلع عليها كل من الرئيس فرانكلين روزفلت وهنري وإدسل فورد وجون د. روكفلر جونيور وفنسنت أستور وهؤلاء كانوا من نخبة العائلة ذات اليد الخفية في العالم اليوم، لم نستطع التوصل لِفَحْوَى هذه التقريرات السرية ولكن جُلّ ما جاء فيه كان بيرد يدعوا نخبة أعضاء العالم لدعم رحلاته القادمة نحو أرض الجليد في رحلة ريتشارد الثانية عام 1934.

فأمضى بيرد خمسة أشهر شتوية بمفرده في تشغيل محطة للأرصاد الجوية بدأت عمليات البث الإذاعي لتنبيه الرجال في معسكر القاعدة، أطلقت منها أول رحلتين ولكنها فشلت بسبب الظلام الشديد والثلج والمشاكل الميكانيكية بسبب قسوة عالم الانتركتيكا

بعد عام 1935 حدثت مفاجأة لك تخطر على بال حيث قامت أمريكا بالاتفاق مع دول الحلف وعلى رأسها بريطانيا وروسيا آنذاك بوضع خريطة وهمية لأرض الجليد الانتركتيكا، أُطْلِقَ عليها خريطة القطب الجنوبي حيث أظهرت انتاركتيكا بقعة متجمعة صغيرة يعيش فيها البطاريق.

فقد ذكر كتاب بعنوان عملية الوثب العالي ويوميات بحار شاب للكاتب ريتشارد ج ميللر أن عملية الوثب العالي ليست كما تعتقد مما يدلنا وبدون شك أن أنتاركتيكا ليست عبارة عن رقعة جليدية في قاع تلك الفقاعة

وأما المفاجأة الأكبر هي في خمسينات القرن المنصرم حيثُ أصدرت الحكومة الامريكية قوانين تمنع أي أحد بالاقتراب من تلك القارة إلا بإذن الحكومات التي وقعت على معاهدة انتاركتيكا أي تي اس عام 1959 بعد عام من تأسيس وكالة الفضاء المعروفة وتمّ الاتفاق مبدأين بين 12 دولة على راسهم الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي وامتدت الى 54 دولة ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1991.

ﺃﺑﺤﺮ ﺭﻳﺘﺸﺎﺭﺩ ﺑﻴﺮﺩ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ – ﻭ ﺃﺧﻴﺮﺓ – ﺇﻟﻰ أرض الجليد المحيط، ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺔ ﺃُﻃﻠﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﺳﻢ " ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﺠﻤﻴﺪ ﺍﻟﻌﻤﻴﻖ " ( Operation Deep Freeze ) ، ﻭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﺑﺮﻓﻘﺔ ﺍﻷﺳﻄﻮﻝ وﺣﺎﻣﻼﺕ ﻃﺎﺋﺮﺍﺕ . ﻭ ﺃﺛﻴﺮﺕ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ الاسئلة ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺣﻮﻝ السبب الرئيسي ﻣﻦ ﺇﺭﺳﺎﻝ ﻛﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﺸﻮﺩ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻤﻜﺎﻥ ﻤﻈﻠﻢ ﻭﻤﻌﺰﻭﻝ كما تدعي الحكومات اليوم!!

BY 👨شباب وبنات العرب👸