بيضُ الوُجوهِ كريمةٌ أحسابُهُم
شُمُّ الأُنوفِ مِن الطِّرازِ الأوّلِ!

مدرب المغدور حمودي رياض : أربيل مدينة غير امنة وتضم مجرمين خطيرين

أنس الشّريف، الشابّ اليافع، ابن مخيّم جباليا، الصّوت الهادر الذي عرفناه منذ بداية الحرب، نصب نفسه ليكون صوت معاناة أهله وشعبه، وأدّى مهمته بنجاح، حتى أغاظ الاحتلال فهدّده قبل أيّام، والليلة نفّذ تهديده فقتله.
لقد كان وفيّاً لمأساة أهله وشعبه، جريئاً مقداماً، تواجد حيث كان يجب أن يكون، فبذل جهده لإظهار جرائم الاحتلال والفظائع التي حاول العدوّ أن يخفيها.
الليلة، طويت صفحة عمره، ولكن آثاره في توثيق أطول وأبشع مجزرة في التاريخ المعاصر ستبقى خالدة.

تف على هذا العالم القبيح

كيان مجرم يحرض على صحفي جهارا نهارا قبل ان يقتله داخل خيمة جائعا منكوبا

هذا العالم نفسه يحدثنا عن حرية الصحافة ويصنف الدول على مشادة بين شرطي وصحفي

بصقة كبيرة عليهم وعلى حريتهم المزعومة

محمد شفيق

تأبى الحقارة ان تفارق أهلها
عمر الجمال الديوث الذي ترك ارضه وعرضه للافغاني والشيشاني والسعودي والان من أربيل حيث يسكن في القرية اللبنانية يدعو لنصرة الجيش اللبناني ويدعمه عبر منصته بينما هو سابقا يحرض على القوات الأمنية وطبل للتنظيمات الإرهابية التي قاتلت الشرطة والجيش العراقي والجيش السوري وعملت مجازر بحق الأبرياء والعزل ،وبكل خسة ونذالة الان يشمت في رجال لبنان جرحى البيجر لأنهم ارجل وطهر منه وانا حقا لا ألومه على التشفي لانه يعاني من عقدة الشرف والنقص عندما يشاهد هؤلاء الرجال الذين فقدوا أعينهم وايدهم ولم يسلموا شبرا من أرض لبنان للصهاينة وهبوا نصرة لغزة السنية واعطوا شهداء وجرحى بالآلاف بعد ما تركها اسياده من امة المليار عار من عوام ومشايخ وزعماء ولم يطلقوا رصاصة واحدة لنصرتها بل كانوا من الممولين لهذه الحرب

جاسم عبد الامير

كثير مما يكتب او يقال هو كذب واختراع وتأليف، والناس ببساطتها تأخذه وتبني عليه، مطالب السفارات وابناءها ليس محاربة الحشد أو أيجاد مبررات وهمية من صناعة الاعلام الحاقد والذي يحاول احداث شرخ بين الجمهور الواعي ومن تصدى للارهاب الاعمى وانما الوقوف بوجه هذا المد الحسيني الثائر …هذه الحشود الزاحفة هي الحشد وهي المدافعة عن الحق الذي لن نتنازل عنه أبداً

سلام جاسم الطائي

يرمون على موكب عمار الحكيم
وكل الطلقات طاحت على الزوار المشايه

عاشت ايدكم
تقبل الله زيارتكم وخدمتكم لسيد الشهداء

قائدهم فاتح موكب مال مشاهير يخدم بيه الزوار

وجماعته يرمون طلقات على الزوار
اني اشوف بدل ما تفتح موكب للبلوكرية
كون تربي جماعتك وتحسن اخلاقهم

انقطاع مفاجئ للطاقة الكهربائية في بغداد وكربلاء وعدد من محافظات الوسط والجنوب بعد عطل فني أصاب محطات التوليد

انهيار مفاجئ في منظومة الكهرباء الوطنية أوقف تشغيل جميع المحطات في مختلف محافظات العراق ، لتشهد البلاد انقطاعاً كاملاً للطاقة. وبعد ساعات فقط، لحقت لبنان بالمشهد ذاته، إذ تعطلت منظومتها الكهربائية بشكل شامل لأسباب لم تُعرف بعد، فيما باشرت السلطات هناك تحقيقاً للتأكد من عدم وجود عمل تخريبي متعمد.

يأتي ذلك في وقت يرى فيه مراقبون أن الكهرباء تحولت في العراق ولبنان إلى ورقة ضغط بيد أطراف خارجية، خصوصاً خلال أشهر الصيف اللاهبة، ما يجعلها سلاحاً غير معلن لإضعاف البلدين وإرباك أوضاعهما الداخلية.

هل رأيتم كيف يؤثر الإعلام؟. أفيخاي بنفسه ظهر في فديو لأن يعرف معنى أن يشارك زوار الاربعينية من مختلف البلدان في ترند
( البالستي والفرط صوتي).

كثرولهم ترندات.

افيخاي يتكلم على " من استغل اجواء الاربعين "

هذه الجملة ما تذكركم بالدونية المنزعجين من رايات الحشد وصور الشهداء في زيارة كربلاء ووصفوا هذا الشي بأستغلال الزيارة وتسيسها ؟

صارت واضحة ؟ الدوني عميل بقصد او بدون قصد

الحمدلله على نعمة البصيرة

حيدر الساكني

العمليات الارهابية التي ينفذها الشعب الايراني داخل العراق خلال الزيارة الاربعينية

بدأت تظهر مضاعفات سوريا الجديدة علينا

- خروقات امنية بالمواكب الحسينية .

- انقطاع تام للتيار الكهربائي في جميع
محافظات العراق دون معرفة الاسباب .

- كثرة الحرائق دون معرفة الفاعل الحقيقي
الذي يقف ورائها .

- غياب اغلب النواب السنة في جلسات التصويت
على قانون هيأة الحشد الشعبي .

-اثارة النعرات الطائفية في القنوات الفضائية
من قبل اعلاميي وسياسيي السنة .

-تهيأة الشارع العراقي مابعد الاربعين للقيام
باعادة مايسمى بثورات الربيع العربي .

اضع هذه النقاط امامكم وامام الاخوة في الاجهزة
الامنية وضباط التحليل الاستخباري لمعرفة ما يحاك
للعراق من خلف الحدود ..!

محمد ابو الهيل

كلما شعرت بالضيق، شاهد هذا المقطع

هناك مواقف صغيرة بحجمها لكنها ثقيلة بوقعها قادرة على ارباك اعتـ..ـى اجهزة الدعاية لدى العـ..ـدو..

فبينما ينشغل الاعلام الصهـ..**..ـيوني بتلميع صورته وصناعة رواياته وسردياته يجد نفسه فجأة مضطر للرد على مشهد بسيط عفوي خرج من قلب عراقي حسيني سجادي زينبي في احدى مواكب السماوة..

المشهد كان اقصر من ان يُحسب بالدقائق لكنه كان اطول مدى من كل بياناتهم..
لأنه حمل في جوهره اسم الحسين (عليه السلام) ومعادلة الرفض ورسالة الوفاء ..

وهنا تكمن المفارقة الكبرى.. مؤسسة اعلامية صهـ..**..ـيونية بميزانيات ضخمة وادوات انتاج احترافية تنزل بكل هذا الثقل لترد على اشارة يد واحدة وتشغل منصاتها الرسمية لمواجهتها حتى (افيخاي ادرعي) الناطق باسم (جيش) الكـ..ـيان دخل في سجال رمزي وكأن هذا المشهد العفوي كسر شيء في غرورهم الاعلامي..

نعم هي لحظة تكشف ان الحـ..ـرب الحقيقية ليست دائما في ميدان السـ..ـلاح بل في ميدان المعنى والوعي ..
وان العـ..ـدو مهما بدا متماسك يمكن ان تهزه حركة صادقة تنبض بالايمان لأن هذا النوع من الرسائل لا يمكنه ايقافه او التحكم فيه..

ومن هنا فأن هذا الرجل السماوي الحسيني يستحق من الشرفاء تكريم رمزي يليق بالموقف لأنه استطاع ان يغرس غصة في صدر العـ..ـدو وان يجعل من مشهده البسيط مادة حديث في اروقة اعلامه وغيره ..
ونحن نرجو ان يكون الله تعالى قد سجل له من الدرجات والحسنات ما يتجاوز اثر المشهد نفسه لانه خدم قضية اربعينية الحسين بنسق مبتكر وملفت وادخل الغيظ في قلوب اعـ..ـدائه ..

ولعل اعظم ما في هذه القصة انها تقول لنا ان الكلمة الصادقة والاشارة المخلصة يمكن ان تكون بوزن الرصاصة بل احيانا اثقل ..

وان كل يد اليوم تشير الى الفخر الايماني ستشير غدا الى الراية الكبرى حين ترفع في القبلة الاولى ان شاء الله على يد صاحب الامر (عجل الله تعالى فرجه الشريف).


حيدر الحسيني

عاجل

اشتباكات بين قوات قسد الكردية
وعصابات الجولاني الارهابية في دير الزور