ترمب قال إن هناك عقوبات مفروضة على سوريا لا يعلم عنها شيئاً. لك أن تتخيل كيف تدار الأمور في العالم. بعض العقوبات معمرة من سنوات، والأمريكيون محتارون في كيفية رفعها. في عقيدة أمريكا الحرب أسهل من السلام، حتى وإن كان ترمب يرفع رايات السلام اليوم لابتزاز المذعورين في المنطقة. ما أوردته سكاي نيوز هو جزء من صراع على سوريا العظيمة بكل ما تتضمنه من تاريخ وحضارة وتأثير.سوريا التي دارت بها الدوائر حتى قال حمد وزير خارجية قطر قبل سنوات ( أنهم تهاوشو في ما بينهم وهربت منهم الفريسة). سوريا هي مجرد فريسة في نظر شيوخ النفط وحكام (مدن الملح).

عبد الخالق حسن

الترحيب بالوفود العربية على الطريقة العراقية 😂

رويترز عن مسؤول أمريكي: البيت الأبيض لم يصدر أي توجيه لوزارتي الخارجية والخزانة للتحضير لرفع العقوبات عن #سوريا

رويترز عن مسؤول أمريكي: الجميع في وزارتي الخارجية والخزانة يحاولون معرفة كيفية تنفيذ قرار رفع العقوبات

الإمارات والسعودية وقطر
يتنافسون بيناتهم منو اكثر واحد ينزع لترامب

حاليا الامارات بالمركز الاول استعرضت بشعر بناتهم

من المفارقات العجيبة

أن أمريكا تفاوض اليمن الفقير وتحلب الخليج الثري ..

القوة عز 💪

ترامب:

حصاد جولتي الخليجية قد يقفز إلى 4 تريليونات دولار

براس العربان بالعافية عليك

في زمن يشتد فيه الصراع بين جبهتين لا ثالث لهما
جبهة الحق التي تقاتل وتناور لتبقى الكرامة..
وجبهة البـ..ـاطل التي تسجد للعرش الامريكي..

خرجت علينا مقالة مريبة
تلبس ثوب الحكمة..
لكنها تفوح منها رائحة الحـ..ـقد على كل ما يمت لخط الولاية بصلة ..

كاتب المقال لم يكن متأملا صادقا ولا ناقدا نزيها
بل كان كمن ينفث حقـ..ـده بعبارات مغلفة يكتب بمداد من الحسد..
ويتكلم بزيف الوطنية..

في الوقت الذي كانت فيه اعين المؤمنين تتجه الى النجف الاشرف حيث اللقاء التاريخي بين المرجعية العليا وآية الله العارف الشيخ الآملي دام ظله..
تجاهل هذا الكاتب الحدث كأنه لم يكن او لعله أوجعه..

فاللقاء الذي جمع عقيدة قم بعمق النجف كان عنده مجرد تفصيل عابر..

وفي المقابل:
ما إن تحرك ترامب نحو الرياض..
حاملا صفقات الـ..ـذل
حتى بدأ الكاتب يصفق بصمت..
يُلمح ويبرر ويمهّد ويظهر وكأن في قدوم الرئيس الامريكي حلحلة ورؤية..

هكذا اراد (صانع الامل) ان يضرب وجهين بحجر واحد!

ان يضعف ثقة الناس بخط ولاية الفقيه عبر تلميحات خسـ..ـيسة عن (وكلاء الخارج وتجارة الدين).

ويلمع المشروع الامريكي السعودي وكأنه الاعتدال المنشود والامل المرتقب!!!

فمن اي مدرسة خرج هذا الكاتب..
هل من مدرسة التشيع الاصيل؟!!
أم من ابراهام الجديد..!

اقول:

لا تصدقوا من يبيع لكم الخيـ..ـبة في قالب التحليل
ولا تُخدعوا بمن يتظاهر بالحرص على الوطن وهو يطـ..ـعن في عقيدة الامة ..

لقد تعمد هذا الكاتب ألا يرى الله في طرحه..
فكان أعمى عن رؤية المجـ..ـاهدين
والشـ...ـهداء والدمـ..ـاء ومشروعها الذي حمى ويحمي الاجيال ومقدساتها..

لأنه ببساط...يرى امريكا
ولا يرى صاحب الامر..

ولمن كتبَ ذلك المقال اقول:

صوتك ضعيف مهما صرخت
ومكرك مكشوف مهما تمسكنت..
وزمن الاقنعة قد انتهى..

لأن حتى المؤمن الأمّي بات يدرك ان المواجهة دينية دينية بحتة والهدف منها واضح وجلي.

حيدر الحسيني

تخيل عزيزي
تعداد العالم ٨ مليار نسمه
من يدعون الاسلام ٢ مليار
من يدعون التشيع ٤٠٠ مليون
ومن يرفضون الباطل ويقفون بوجهة
ويعاديهم ال ٨ مليار
عددهم لا يتجاوز ٨٠ مليون بأفضل الأحوال
أي ما يشكل 1٪ من سكان الكرة الأرضية

تخيل انك تواجهه ٩٩٪ من سكان الارض

وتقف شامخاً وتقل كلا لكم جميعاً وهيهات أن أخضع لكم
شاهد عظم المنزلة والمكانة التي انت بها
لاحظ حجم التصدي وقوتة
دقق بكبر الخطر الذي عليك وأنت لم تبع قضيتك
صابراً محتسباً رافضاً للظلم رافع شعارات الكرامة
والعزة التي استرخصها غيرك.

أفتخر أنك شيعياً مقاوماً بشتئ الوسائل وأحذر
كل الحذر أن لم تكن ضمن هذة القافلة
فالخسارة كبيرة والله.

جعفر قاسم

‏العصابات التكفيرية كانت تقتل الشيعة في العراق بحجة "مقاومة الاحتلال الأمريكي"، لكنها أصبحت مطيعة للأمريكان حين سيطرت على السلطة في دمشق.
العصابات التكفيرية هذه نفسها كانت تقاتل بشار الأسد بحجة أنه "دكتاتور"، لكنها أصبحت متبنية لأبشع أنواع الدكتاتورية حين أصبحت حاكمة لدمشق، فضلاً عن أنها كانت وما زالت أداة بيد دكتاتور إرهابي هو أردوغان.
وهذه العصابات التكفيرية نفسها كانت تعيب على بعض الدول، مثل مصر والأردن، تطبيعها مع الكيان الإسرائيلي، لكنها أعلنت استعدادها للتطبيع حين وصلت لقصر الحكم في دمشق.
كل العصابات التكفيرية "السنية" في العراق وسوريا، وحتى التي كانت تسمي نفسها "مقاومة سنية"، هدفها الأساسي هو الوصول للسلطة عبر استهداف وقتل الشيعة والعلويين والأقليات في العراق وسوريا، وعبر شيطنة أنظمة الحكم المعارضة لإرهاب الإخوان المسلمين، لكنها من أجل تحقيق هدفها تتستر بشعارات زائفة وأقنعة خادعة تقتبس تارةً قناع "مقاومة الاحتلال الأمريكي"، وتقتبس تارةً أخرى قناع "مواجهة الدكتاتورية"، وتقتبس تارةً ثالثة قناع "العداء لإسرائيل"!!
تجربة الجولاني وعصابات "الإخونچية" التكفيرية في سوريا نسفت كل ادعاءات وشعارات تلك العصابات، وأزالت كل أقنعتها، وأسقطت ورقة التوت عن عورتها.


احمد عبد السادة

مسيرات إيران تكلف ٤٠ الف دولار ومسيرات امريكا تكلف ٤٠ مليون دولار ...

ترامب يتحدث عن المسيرات الإيرانية ..

ترمب: مسيّرات ايران، سريعة جدا وفتّاكة ومخيفة

الرئيس الأمريكي من الدوحة: طلبت من احدى الشركات الأمريكية عددا كبيرا من الطائرات المسيّرة. قلت لهم ان إيران، تصنع طائرات مسيّرة جيدة وبسعر يتراوح بين 35 إلى 40 ألف دولار فقط .. عادت إليّ تلك الشركة بعد أسبوعين وقدّمت لي طائرة مسيّرة بلغت كلفتها 41 مليون دولار .. فقلت لهم: لم أقصد هذا! كنت أعني طائرة مسيّرة لا تتجاوز كلفتها 35 إلى 40 ألف دولار. وهي طائرات سريعة جدًا، فتاكة، ومخيفة...

السفير الأمريكي في الكيان الصهيوني: خرجنا للتو من الملجأ بعد انطلاق صفارات إنذار سببها إطلاق صاروخ باليستي حوثي
- كل صاروخ هو من صنع إيران التي تكره (إسرائيل) ولن تنسى أبدا أنها تكره الولايات المتحدة.

امريكا تفاوض الابطال
وتحلب الابقار

يريد ترامب #يتسكع على ابواب حكومتنا ويقطنه 600 مليار

ومراتب القوات الامنية يقفون بالسره ياخذون لترامب تحية عسكرية مثل قادة عسكر السعودية البارحة

ويريد الماجدات العراقيات يفتحن شعرهن ويرقصن لترامب مثل ماجدات الامارات اليوم

الحمدلله على نعمة العقيدة والبصيرة والوطنية الحسينية ..

حيدر الساكني

يدي ابو مزيعل عوده ميمونه

أخلافك ذلينا 😁

هلا بالاعزاز هلا

يگولون من طول الغيبات جاب الغنايم

وانه جبتها واجيت اركض

عمر جمال أكثر وضوح من غيره من شركاء الوثن ولا يستخدم التقية
بكل بصراحة يعلن العداء للشيعة ويتهمهم بالتعبية لإيران ويقسم التشيع على صفوي وعربي
وهو يطبل لابن سلمان والشرع وقطر
بدون اي خجل ويتغنى مجازهم
التي فعلوها بحق الشيعة والاقليات
بدون أدنى خجل
فقط الوطنية عنده وبنظر الكثير من الشركاء والشيعة الدونية
الارتماء باحضان الذباحة والانخراط في الربيع العربي والتزلف للسعودية والإمارات بحجة العرب وهذا كذب ليس القومية عنده مهمة وإنما ديانتهم والدليل استقبالهم للارهاب من شيشان وافغان وايقور وصومال وخدم عند تركيا أردوغان وفضلوهم على الايزيدية والشبك والتركمان العراقيين،
وإضافة لذلك ما جرى من الأحداث في لبنان واليمن ليست بعيدة كيف تشفوا وشمتوا بهم جراء ما فعله الإسرائيلي والأمريكي بحق المدنين العزل والمقاومين ولسبب واحد كونهم شيعة ،
هؤلاء شغلهم الشاغل هو ابتعاد الشيعة عن إيران وجنوب لبنان وانصار اليمن ويتجردون من الانتماء للعمق العقائدي لان هذا بنظرهم تبعية وخيانة للوطن والغاية هي حتى يستفردوا بهم وينقضوا عليهم بمثل ما حاولوا منذ عام 2004 لغاية 2014 حتى دخول التنظيم وفشلوا ثم بدلوا جلدهم وأخذوا يتكلمون بالمدنية والعروبة ولم يدم ذلك طويلا حتى سقطت سوريا بيد الجولاني انكشف وجههم برمي قناع المدنية والوطنية الزائفة

جاسم عبد الامير

أوقفوا السجال الذي يخدم العدو
ما نشهده اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص موضوع العملاء ليس مجرد موجة غضب طبيعية، بل حالة حقيقية تُدار وتوجه بشكل مقصود. نعم، هي عاطفة صادقة، لكنها أصبحت مادة تستثمر وتضخم وتوجه من قبل أجهزة وجهات تعرف تمامًا كيف تستغل بيئتنا في الحروب النفسية والمعنوية.
العاطفة في بيئتنا مفهومة ومحقة، لا أحد ينكر ذلك. كلنا نرفض العملاء، وندرك حجم الخطر، ونعلم أن العدو لا يتوقف عن محاولاته لاختراق مجتمعنا بكل الوسائل، من التجسس الكلاسيكي إلى استخدام الذكاء الاصطناعي.
لكن ما يحصل اليوم في المساحات الافتراضية تجاوز حد الغضب المشروع إلى فوضى إعلامية، تسابق على نشر أسماء، تفجّع مفرط، جلد للذات، وتكرار لنقاط ضعفنا بطريقة تخدم العدو أكثر مما تخدم الوعي.
العدو لا يضيع فرصة. يستغل كل فراغ، كل لحظة ضعف، كل انفعال عاطفي ليزرع الانكسار في النفوس. وهو لم يعد يخوض حربًا نفسية فقط، بل يقود حربًا إدراكية شاملة تستهدف طريقة فهمنا لأنفسنا وواقعنا، وتدفعنا لنرى أنفسنا عاجزين، مهزومين، مستسلمين.
نعم، نريد محاسبة العملاء، وسنقتص منهم، وهذا واجب لا مساومة فيه.
لكن لا يجوز أن نُسلم أدواتنا الإعلامية للعدو، ولا أن نحوله إلى شريك في صياغة وجداننا الجماعي. نحن أصحاب مشروع مقاومة، ولدينا من نقاط القوة ما يجعلنا نواجه بثقة وثبات.
تحدثوا عن شهدائنا، عن الذين أوقفوا خمس فرق إسرائيلية ومنعوها من التقدم رغم القصف والنار والدمار غير المسبوق في تاريخ صراعنا مع العدو.
تحدثوا عن الصمود، عن المعنويات، عن الشباب والجرحى، عن قصص البطولة اليومية التي تُصنع في الميدان، لا في التعليقات والانفعالات.
العملاء لم يتوقفوا يومًا، ولن يتوقفوا. لكننا لن نسمح أن يكون ردّ فعلنا سلاحًا بيد العدو. لن نسمح أن تتحول صفحاتنا إلى ساحة بكاء وعجز ويأس.
نحن أقوياء، واضحون، صامدون.
كل كلمة تُقال اليوم، عن قصد أو غير قصد، تصنع فارقًا في معركة النفس والعقل.
فلنتوقف عن هذا السجال الذي لا يخدم أحدًا إلا العدو.
ولنحوّل مساحاتنا الافتراضية إلى ميادين وعي وصمود وانتصار.


علي احمد

مالم يصاحبك توفيق الله ويحيطك لما تريد إن تصبو إليه في خطوات حياتك التي ستقف في محطات جديدة فإنه لا يمكن إن يستمر وقوفك طويلا بهناء وطمأنينة داخلية وشعور بالنجاح بما اخترت فوصلت من دون ما يصاحبك، فأسعى قبل إن تقف في تلك المحطات إلى البحث عن أسباب الاتيان لتوفيق الله إليك ولو درست وحللت وبينت محطاتك بعناية وامعان دقيق.

عن علي أمير المؤمنين (عليه السلام) عبارة يقول فيها :-

( لا نعمة أجل من التوفيق)

جمعة مباركة.

علي مشالي