tgoop.com/mstfa45/1466
Last Update:
في مثل هذه الايام مولاتي العليلة
تنتضر رجوع ضعن حبيبها الحُسين الى المدينة
من كالوا ضعنكم بالدرب جاي
كعدت اعللدرب احسب بالضعون
باب البيت عفته بضهري مفتوح
وحضرت المكان البي تكعدون
اسولف ويه كلبي وانه اتنطر
بيا لهفه يصدلي من يجي الاكبر
وكبران الطفل يرجعلي اتصور
رحت امسح خشبة كاروكه..وعطرته وحطيت اوساده
هنه اشجم يوم شجم ساعه..وعامر يرجع بيت الساده
_
وشكو حاجة تحبها اختي رقية
اباب الدار بيدي حضرتها
طفله بعمري تتعب من سفرها
وراحتها بنزلها يم اختها
خذتني ام البنين ولزمت ايدية
وكالتلي الضعن هسه على جيه
ومن الفرحه ما عانني رجليه
واتذكر خيّاله اخواني..حاطو عماتي وهودجهن
ويا هسه ترد الخيّاله..الجانت تمشي النوك بسدهن
_
بله خيّاله رد ضعن الغياره
والاوجوه المشن مو هنه هنه
وحته النوك مو نوك الهواشم
ما جانن هزايل نوك اهلنه
وين حسين ابوي الطوله خيمتنه
وين الراية ذيج الفوك عمتنه
بيا هزله التجي الكه رقيتنه....؟؟
لا رايتنه ولا حاملها..ولا طفلتنه الجوه الرايه
وين حسين ووين الاكبر..مو كال ارجع وانطه حجايه
__
حلم ريته حلم مو ضعن الاحباب
ابد هاي العبي لا مو عبينه
راحن بس سواد ايخجل الليل
حمر يا وسفه ردّن للمدينة
اسئل بلكت تكلولي متحلمه
ساعات ويرد حسينج وزلمه
بدورة وجهه تخنك طفلته النسمه
مو يدري امحضرلته اثيابه..وبيدي امعطرتله امصلايه
يا فرحة الما تمت بوية..واول فرحة تصير قرايه
BY قصائد مصطفى صادق اللامي
Share with your friend now:
tgoop.com/mstfa45/1466