tgoop.com/mohammad_sanad_weakness/33
Last Update:
التفسير (للعیاشی) ج ۱، ص ۵
عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : إِنَّ اَللَّهَ جَعَلَ وَلاَيَتِنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ قُطْبَ اَلْقُرْآنِ ، وَ قُطْبَ جَمِيعِ اَلْكُتُبِ، عَلَيْهَا يَسْتَدِيرُ مُحْكَمُ اَلْقُرْآنِ ، وَ بِهَا نَوَّهَتِ اَلْكُتُبُ وَ يَسْتَبِينُ اَلْإِيمَانُ، وَ قَدْ أَمَرَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَنْ يُقْتَدَى بِالْقُرْآنِ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ ذَلِكَ حَيْثُ قَالَ فِي آخِرِ خُطْبَةٍ خَطَبَهَا: إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ اَلثَّقَلَيْنِ: اَلثَّقَلَ اَلْأَكْبَرَ ، وَ اَلثَّقَلَ اَلْأَصْغَرَ، فَأَمَّا اَلْأَكْبَرُ فَكِتَابُ رَبِّي ، وَ أَمَّا اَلْأَصْغَرُ فَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي فَاحْفَظُونِي فِيهِمَا فَلَنْ تَضِلُّوا مَا تَمَسَّكْتُمْ بِهِمَا .
الغيبة (للنعمانی) ج ۱، ص ۴۲
قال صلّى اللّه عليه و آله في خطبته المشهورة التي خطبها في مسجد الخيف في حجة الوداع : إِنِّي فَرَطُكُمْ وَ إِنَّكُمْ وَارِدُونَ عَلَيَّ اَلْحَوْضَ حَوْضاً عَرْضُهُ مَا بَيْنَ بُصْرَى إِلَى صَنْعَاءَ فِيهِ قِدْحَانٌ[أَقْدَاحٌ]عَدَدَ نُجُومِ اَلسَّمَاءِ أَلاَ وَ إِنِّي مُخْلِفٌ فِيكُمُ اَلثَّقَلَيْنِ اَلثَّقَلُ اَلْأَكْبَرُ اَلْقُرْآنُ وَ اَلثَّقَلُ اَلْأَصْغَرُ عِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي هُمَا حَبْلُ اَللَّهِ مَمْدُودٌ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا سَبَبٌ مِنْهُ بِيَدِ اَللَّهِ وَ سَبَبٌ بِأَيْدِيكُمْ إِنَّ اَللَّطِيفَ اَلْخَبِيرَ قَدْ نَبَّأَنِي أَنَّهُمَا لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ اَلْحَوْضَ كَإِصْبَعَيَّ هَاتَيْنِ وَ جَمَعَ بَيْنَ سَبَّابَتَيْهِ وَ لاَ أَقُولُ كَهَاتَيْنِ وَ جَمَعَ بَيْنَ سَبَّابَتِهِ وَ اَلْوُسْطَى فَتَفْضُلَ هَذِهِ عَلَى هَذِهِ . أَخْبَرَنَا بِذَلِكَ عَبْدُ اَلْوَاحِدِ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ يُونُسَ اَلْمَوْصِلِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ خَطَبَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ ذَكَرَ اَلْخُطْبَةَ بِطُولِهَا وَ فِيهَا هَذَا اَلْكَلاَمُ . وَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اَلْوَاحِدِ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ اَلْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ وَ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : بِمِثْلِهِ. وَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اَلْوَاحِدِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ اَلْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ رِئَابٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ اَلثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ اَلْبَاقِرِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : بِمِثْلِهِ.
الخصال ج ۱، ص ۶۵
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ اَلْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ اَلْوَلِيدِ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ اَلْحَسَنِ اَلصَّفَّارُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي اَلْخَطَّابِ وَ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ جَمِيعاً عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ مَعْرُوفِ بْنِ خَرَّبُوذَ عَنْ أَبِي اَلطُّفَيْلِ عَامِرِ بْنِ وَاثِلَةَ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ أُسَيْدٍ اَلْغِفَارِيِّ قَالَ: لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مِنْ حِجَّةِ اَلْوَدَاعِ وَ نَحْنُ مَعَهُ أَقْبَلَ حَتَّى اِنْتَهَى إِلَى اَلْجُحْفَةِ فَأَمَرَ أَصْحَابَهُ بِالنُّزُولِ فَنَزَلَ اَلْقَوْمُ مَنَازِلَهُمْ ثُمَّ نُودِيَ بِالصَّلاَةِ فَصَلَّى بِأَصْحَابِهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ أَقْبَلَ بِوَجْهِهِ إِلَيْهِمْ فَقَالَ لَهُمْ إِنَّهُ قَدْ نَبَّأَنِي اَللَّطِيفُ اَلْخَبِيرُ أَنِّي مَيِّتٌ وَ أَنَّكُمْ مَيِّتُونَ وَ كَأَنِّي قَدْ دُعِيتُ فَأَجَبْتُ وَ أَنِّي مَسْئُولٌ عَمَّا أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَ عَمَّا خَلَّفْتُ فِيكُمْ مِنْ كِتَابِ اَللَّهِ وَ حُجَّتِهِ وَ أَنَّكُمْ مَسْئُولُونَ فَمَا أَنْتُمْ قَائِلُونَ لِرَبِّكُمْ قَالُوا نَقُولُ قَدْ بَلَّغْتَ وَ نَصَحْتَ وَ جَاهَدْتَ فَجَزَاكَ اَللَّهُ عَنَّا أَفْضَلَ اَلْجَزَاءِ ثُمَّ قَالَ لَهُمْ أَ لَسْتُمْ تَشْهَدُونَ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ وَ أَنِّي رَسُولُ اَللَّهِ إِلَيْكُمْ وَ أَنَّ اَلْجَنَّةَ حَقٌّ وَ أَنَّ اَلنَّارَ حَقٌّ وَ أَنَّ اَلْبَعْثَ بَعْدَ اَلْمَوْتِ حَقٌّ فَقَالُوا
BY المستند في بيان ضعف السند
Share with your friend now:
tgoop.com/mohammad_sanad_weakness/33