يبين منهجه في التعاطي مع الأدلة النقلية، وبه تعرف بعض أسباب الفهم الغريب للسند، فهو بهذا المنهج لا يكتفي بالفهم العرفي، وكأن الشارع قد جاء بطريقة جديدة للتخاطب، ولا بد له من تخطي بعض العقبات للتشبث بهذا المنهج.
فعليه أن يثبت أن الشارع جاء بطريقة جديدة للتخاطب، ثم يثبت حجية فهمه بعد سلوك هذه الطريقة، والمتتبع الخبير يعرف أن الطريق مسدود أمامه، وأن الشارع لم يجرِ على بيان ملاكات الأحكام.
فهذا المنهج أشبه ما يكون باتباع الرأي والقياس والاستحسان!
بل لو سلمنا بكل ما ذكر، فإن الثمرة ليست بتلك السعة كما يدعي، فطريقة الشارع في التعبد معروفة لدى كل ناظر في الأدلة النقلية.
فعليه أن يثبت أن الشارع جاء بطريقة جديدة للتخاطب، ثم يثبت حجية فهمه بعد سلوك هذه الطريقة، والمتتبع الخبير يعرف أن الطريق مسدود أمامه، وأن الشارع لم يجرِ على بيان ملاكات الأحكام.
فهذا المنهج أشبه ما يكون باتباع الرأي والقياس والاستحسان!
بل لو سلمنا بكل ما ذكر، فإن الثمرة ليست بتلك السعة كما يدعي، فطريقة الشارع في التعبد معروفة لدى كل ناظر في الأدلة النقلية.
👍4👎3
tgoop.com/mohammad_sanad_weakness/114
Create:
Last Update:
Last Update:
يبين منهجه في التعاطي مع الأدلة النقلية، وبه تعرف بعض أسباب الفهم الغريب للسند، فهو بهذا المنهج لا يكتفي بالفهم العرفي، وكأن الشارع قد جاء بطريقة جديدة للتخاطب، ولا بد له من تخطي بعض العقبات للتشبث بهذا المنهج.
فعليه أن يثبت أن الشارع جاء بطريقة جديدة للتخاطب، ثم يثبت حجية فهمه بعد سلوك هذه الطريقة، والمتتبع الخبير يعرف أن الطريق مسدود أمامه، وأن الشارع لم يجرِ على بيان ملاكات الأحكام.
فهذا المنهج أشبه ما يكون باتباع الرأي والقياس والاستحسان!
بل لو سلمنا بكل ما ذكر، فإن الثمرة ليست بتلك السعة كما يدعي، فطريقة الشارع في التعبد معروفة لدى كل ناظر في الأدلة النقلية.
فعليه أن يثبت أن الشارع جاء بطريقة جديدة للتخاطب، ثم يثبت حجية فهمه بعد سلوك هذه الطريقة، والمتتبع الخبير يعرف أن الطريق مسدود أمامه، وأن الشارع لم يجرِ على بيان ملاكات الأحكام.
فهذا المنهج أشبه ما يكون باتباع الرأي والقياس والاستحسان!
بل لو سلمنا بكل ما ذكر، فإن الثمرة ليست بتلك السعة كما يدعي، فطريقة الشارع في التعبد معروفة لدى كل ناظر في الأدلة النقلية.
BY المستند في بيان ضعف السند




Share with your friend now:
tgoop.com/mohammad_sanad_weakness/114