Notice: file_put_contents(): Write of 1373 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/tgoop/post.php on line 50

Warning: file_put_contents(): Only 16384 of 17757 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/tgoop/post.php on line 50
د. محمد حسن سويدان@mohamadhasansweidan P.100
MOHAMADHASANSWEIDAN Telegram 100
بعض النقاط بكل موضوعية:
- في الهجوم البرّي فشل العدو في التثبيت في أي قرية جنوبية وذلك ببركة داء الشهداء وتضحيات وشجاعة رجال الله في الجبهة.
- كل شاب على الجبهة هو استشهادي وكل مشهد قوة نراه في فيديوهات الإعلام الحربي قد تكون نتيجته ارتقاء شهداء وهذا أحد أهم مصادر قوّة المقاومة.
- تدمير المنازل في قرى الحافة الأمامية هو محاولة اسرائيلية لخلق منطقة خالية من السكان بعد الحرب لا يوجد فيها مقاتلين أو قدرات أو حتى مدنيين. بحسب ما أسمع من أهالي هذه القرى الذي غادروها إلى مناطق مختلفة سيكون الرد من خلال العودة ولو اضطر كثيرون لوضع خيمة.
- في التصعيد الصاروخي وبالمسيّرات المقاومة تمضي ضمن استراتيجية التصعيد التدريجي فُتدخل قدرات جديدة تدريجيًا وتقوم بضرب أهداف جديدة وبمدى أكبر مع مرور الوقت.
- تصعيد المقاومة والثبات الأسطوري في البر يُقابل بتصعيد اسرائيلي طبيعي، فالعدو عندما يزد إذ ألمًا يُصعّد.
- أمام تضحيات رجال الله المطلوب منّا هو الصبر والتحمّل رغم الكلف المرتفعة. وعلينا أن نتوقّع أن يقابل العدو تصعيد المقاومة بتصعيد من قبله، وهذه كلفة لا بد منها لزيادة ألم العدو حتى انكساره.
- في المفاوضات لا يبدو أن نتنياهو جاهز للتنازل عن شروطه وبالتأكيد المقاومة لن تقبل وقف الحرب بشروط العدو وهو ما يعني أن الكلمة الحالية تبقى للميدان.
- البعض في لبنان مُنفصلين عن الواقع بشكل تام وما زالوا لا يريدون الإقتناع بأن موضوع إنكسار المقاومة بات خلف الجميع. فحتى بإسرائيل كثيرون يشكّكون بقدرة العدو على كسر المقاومة.
- الصورة تنقلب تدريجيًا لصالح المقاومة والنصر سيتحقّق بمنع العدو من تحقيق أهدافه.
- محور المقاومة اليوم بات مشروعًا إقليميًا فاعلًا. من الطبيعي أن هذه المشروع ما يزال في بداياته ويحتاج للترميم والتعلّم من التجربة ولكن بعد أن أكثر من عام استطاع المحور تثبيت وجود رؤية إقليمية يُبنى عليها في مراحل لاحقة.
- معالم الانتصار في هذه الحرب بدأت تتبلور وهي قائمة على عاملين: كسر أهداف العدو، وتثبيت محور المقاومة كمشروع إقليمي قوي.
7



tgoop.com/mohamadhasansweidan/100
Create:
Last Update:

بعض النقاط بكل موضوعية:
- في الهجوم البرّي فشل العدو في التثبيت في أي قرية جنوبية وذلك ببركة داء الشهداء وتضحيات وشجاعة رجال الله في الجبهة.
- كل شاب على الجبهة هو استشهادي وكل مشهد قوة نراه في فيديوهات الإعلام الحربي قد تكون نتيجته ارتقاء شهداء وهذا أحد أهم مصادر قوّة المقاومة.
- تدمير المنازل في قرى الحافة الأمامية هو محاولة اسرائيلية لخلق منطقة خالية من السكان بعد الحرب لا يوجد فيها مقاتلين أو قدرات أو حتى مدنيين. بحسب ما أسمع من أهالي هذه القرى الذي غادروها إلى مناطق مختلفة سيكون الرد من خلال العودة ولو اضطر كثيرون لوضع خيمة.
- في التصعيد الصاروخي وبالمسيّرات المقاومة تمضي ضمن استراتيجية التصعيد التدريجي فُتدخل قدرات جديدة تدريجيًا وتقوم بضرب أهداف جديدة وبمدى أكبر مع مرور الوقت.
- تصعيد المقاومة والثبات الأسطوري في البر يُقابل بتصعيد اسرائيلي طبيعي، فالعدو عندما يزد إذ ألمًا يُصعّد.
- أمام تضحيات رجال الله المطلوب منّا هو الصبر والتحمّل رغم الكلف المرتفعة. وعلينا أن نتوقّع أن يقابل العدو تصعيد المقاومة بتصعيد من قبله، وهذه كلفة لا بد منها لزيادة ألم العدو حتى انكساره.
- في المفاوضات لا يبدو أن نتنياهو جاهز للتنازل عن شروطه وبالتأكيد المقاومة لن تقبل وقف الحرب بشروط العدو وهو ما يعني أن الكلمة الحالية تبقى للميدان.
- البعض في لبنان مُنفصلين عن الواقع بشكل تام وما زالوا لا يريدون الإقتناع بأن موضوع إنكسار المقاومة بات خلف الجميع. فحتى بإسرائيل كثيرون يشكّكون بقدرة العدو على كسر المقاومة.
- الصورة تنقلب تدريجيًا لصالح المقاومة والنصر سيتحقّق بمنع العدو من تحقيق أهدافه.
- محور المقاومة اليوم بات مشروعًا إقليميًا فاعلًا. من الطبيعي أن هذه المشروع ما يزال في بداياته ويحتاج للترميم والتعلّم من التجربة ولكن بعد أن أكثر من عام استطاع المحور تثبيت وجود رؤية إقليمية يُبنى عليها في مراحل لاحقة.
- معالم الانتصار في هذه الحرب بدأت تتبلور وهي قائمة على عاملين: كسر أهداف العدو، وتثبيت محور المقاومة كمشروع إقليمي قوي.

BY د. محمد حسن سويدان


Share with your friend now:
tgoop.com/mohamadhasansweidan/100

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

Telegram desktop app: In the upper left corner, click the Menu icon (the one with three lines). Select “New Channel” from the drop-down menu. Developing social channels based on exchanging a single message isn’t exactly new, of course. Back in 2014, the “Yo” app was launched with the sole purpose of enabling users to send each other the greeting “Yo.” There have been several contributions to the group with members posting voice notes of screaming, yelling, groaning, and wailing in different rhythms and pitches. Calling out the “degenerate” community or the crypto obsessives that engage in high-risk trading, Co-founder of NFT renting protocol Rentable World emiliano.eth shared this group on his Twitter. He wrote: “hey degen, are you stressed? Just let it out all out. Voice only tg channel for screaming”. It’s easy to create a Telegram channel via desktop app or mobile app (for Android and iOS): The imprisonment came as Telegram said it was "surprised" by claims that privacy commissioner Ada Chung Lai-ling is seeking to block the messaging app due to doxxing content targeting police and politicians.
from us


Telegram د. محمد حسن سويدان
FROM American