Forwarded from احکام روایی، اهلبیت علیهم السلام.
هر قدر که غدیر نزدیک می شود، صدای عر عر خران، وزوزه سگان بلند می شود تا صدای خوش الحان بلبلان غدیر را در گلو بشکندکه میفرماید من کنت مولا فهذا علی مولا.
ولی بیخبر از اینکه عرعر خران وزوزه سگان هر چه بیشترشود گوشها را کر وقلبها رامکدر وچهرهای منفور ش ارث رو سیاهی شان خواهد شد.
بلبلان هر قدر بخواند نوایش دلهارا نرم،گوشها را نوازش، وچشمهارا روشن وروحهارا کمال می بخشند.
یا حیدر کرار علی مولا مددی.
ولی بیخبر از اینکه عرعر خران وزوزه سگان هر چه بیشترشود گوشها را کر وقلبها رامکدر وچهرهای منفور ش ارث رو سیاهی شان خواهد شد.
بلبلان هر قدر بخواند نوایش دلهارا نرم،گوشها را نوازش، وچشمهارا روشن وروحهارا کمال می بخشند.
یا حیدر کرار علی مولا مددی.
👍3
Forwarded from dadpoor
مخاصمة زيد ابن الحسن والباقر عليه السلام ونطق السكينة والشجرة بلحق.
ومنها: ما روى أبو بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان زيد بن الحسن يخاصم أبي في ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله ويقول: أنا من ولد الحسن، وأولى بذلك منك، لأني من ولد الأكبر، فقاسمني ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله وادفعه إلي. فأبي أبي، فخاصمه إلى القاضي، فكان يختلف معه إلى القاضي، فبينا هم كذلك ذات يوم في خصومتهم، إذ قال زيد بن الحسن لزيد بن علي: اسكت يا ابن السندية.
فقال زيد بن علي أف لخصومة تذكر فيها الأمهات - والله - لا كلمتك بالفصيح من رأسي أبدا حتى أموت، وانصرف إلى أبي فقال: يا أخي حلفت بيمين ثقة بك، وعلمت أنك لا تكرهني ولا تخيبني حلفت أن لا أكلم زيد بن الحسن ولا أخاصمه، وذكر ما كان بينهما، فأعفاه أبي واغتنمها زيد بن الحسن فقال : يلي خصومتي محمد بن علي فأعنته وأوذيه فيعتدي علي . فعدا على أبي فقال: بيني وبينك القاضي. فقال: انطلق بنا.
فلما أخرجه قال أبي: يا زيد إن معك سكينة قد أخفيتها أرأيتك إن نطقت هذه السكينة التي سترتها مني فشهدت أني أولى بالحق منك، أفتكف عني؟
قال: نعم. وحلف له بذلك.
فقال أبي: أيتها السكينة انطقي بإذن الله.
فوثبت السكينة من يد زيد بن الحسن على الأرض، ثم قالت: يا زيد بن الحسن أنت ظالم، ومحمد أحق منك وأولى، ولئن لم تكف لألين قتلك
فخر زيد مغشيا عليه، فأخذ أبي بيده فأقامه.
ثم قال: يا زيد إن نطقت هذه الصخرة التي نحن عليها أتقبل؟ قال: نعم. وحلف له على ذلك، فرجفت الصخرة مما يلي زيد، حتى كادت أن تفلق، ولم ترجف مما يلي أبي، ثم قالت:
يا زيد أنت ظالم، ومحمد أولى بالامر منك، فكف عنه، وإلا وليت قتلك.
فخر زيد مغشيا عليه، فأخذ أبي بيده وأقامه، ثم قال: يا زيد أرأيت إن نطقت هذه الشجرة أتكف؟ قال: نعم.
فدعا أبي عليه السلام الشجرة، فأقبلت تخد الأرض حتى أظلتهم، ثم قالت:
يا زيد أنت ظالم، ومحمد أحق بالامر منك، فكف عنه وإلا قتلتك.
فغشي على زيد ، فأخذ أبي بيده، وانصرفت الشجرة إلى موضعها.
فحلف زيد أن لا يعرض لأبي ولا يخاصمه، فانصرف وخرج زيد من يومه إلى عبد الملك بن مروان فدخل عليه، وقال له: أتيتك من عند ساحر كذاب لا يحل لك تركه، وقص عليه ما رأى، فكتب عبد الملك إلى عامل المدينة:
أن ابعث إلي بمحمد بن علي مقيدا.
وقال لزيد: أرأيتك إن وليتك قتله تقتله ؟ قال: نعم.
[قال:] فلما انتهى الكتاب إلى العامل أجاب [العامل] عبد الملك: ليس كتابي هذا خلافا عليك يا أمير المؤمنين، ولا أرد أمرك، ولكن رأيت أن أراجعك في الكتاب نصيحة لك، وشفقة عليك، وإن الرجل الذي أردته ليس اليوم على وجه الأرض أعف منه، ولا أزهد، و [لا] أورع منه، وإنه ليقرأ في محرابه، فيجتمع الطير والسباع تعجبا لصوته، وإن قراءته لتشبه مزامير داود، وإنه من أعلم الناس، وأرق الناس، وأشد الناس اجتهادا وعبادة، وكرهت لأمير المؤمنين التعرض له، فان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
فلما ورد الكتاب على عبد الملك سر بما أنهى إليه الوالي، وعلم أنه قد نصحه فدعا بزيد بن الحسن وأقرأه الكتاب، فقال زيد: أعطاه وأرضاه.
فقال عبد الملك: هل تعرف أمرا غير هذا؟ قال: نعم، عنده سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسيفه، ودرعه، وخاتمه، وعصاه، وتركته، فاكتب إليه فيه، فان هو لم يبعث [به] فقد وجدت إلى قتله سبيلا
فكتب عبد الملك إلى العامل أن احمل إلى أبي جعفر محمد بن علي ألف ألف درهم وليعطك ما عنده من ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله، فاتى العامل منزل أبي جعفر بالمال وأقرأه الكتاب، فقال: أجلني أياما. قال: نعم. فهيأ أبي متاعا مكان كل شئ، ثم حمله ودفعه إلى العامل، فبعث به إلى عبد الملك، فسر به سرورا شديدا، فأرسل إلى زيد فعرض عليه، فقال زيد:
والله ما بعث إليك من متاع رسول الله صلى الله عليه وآله بقليل ولا كثير.
فكتب عبد الملك إلى أبي: إنك أخذت مالنا، ولم ترسل إلينا بما طلبنا.
فكتب إليه [أبي]: إني قد بعثت إليك بما قد رأيت، وإنه ما طلبت، وإن شئت لم يكن. فصدقه عبد الملك، وجمع أهل الشام، وقال: هذا متاع رسول الله صلى الله عليه وآله قد أتيت به، ثم أخذ زيدا وقيده وبعث به إلى أبي، وقال له: لولا أني لا أريد أن أبتلي بدم أحد منكم لقتلتك.
وكتب إلى أبي [جعفر] عليه السلام: إني بعثت إليك بابن عمك فأحسن أدبه.
فلما أتي به أطلق عنه وكساه.
ثم إن زيدا ذهب إلى سرج فسمه، ثم أتى به إلى أبي فناشده إلا ركبت هذا السرج.
فقال أبي: ويحك يا زيد، ما أعظم ما تأتي به، وما يجري على يديك، إني لأعرف الشجرة التي نحت منها، ولكن هكذا قدر، فويل لمن أجرى الله على يديه الشر.
فأسرج له، فركب أبي ونزل متورما، فأمر بأكفان له [وكان] فيها ثوب أبيض أحرم فيه، وقال: " اجعلوه في أكفاني " وعاش ثلاثا، ثم مضى عليه السلام لسبيله، وذلك السرج عند آل محمد معلق.
ثم إن زيد بن الحسن بقي بعده أياما، فعرض له داء، فلم يزل يتخبط ويهوي وترك الصلاة حتى مات.
ومنها: ما روى أبو بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان زيد بن الحسن يخاصم أبي في ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله ويقول: أنا من ولد الحسن، وأولى بذلك منك، لأني من ولد الأكبر، فقاسمني ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله وادفعه إلي. فأبي أبي، فخاصمه إلى القاضي، فكان يختلف معه إلى القاضي، فبينا هم كذلك ذات يوم في خصومتهم، إذ قال زيد بن الحسن لزيد بن علي: اسكت يا ابن السندية.
فقال زيد بن علي أف لخصومة تذكر فيها الأمهات - والله - لا كلمتك بالفصيح من رأسي أبدا حتى أموت، وانصرف إلى أبي فقال: يا أخي حلفت بيمين ثقة بك، وعلمت أنك لا تكرهني ولا تخيبني حلفت أن لا أكلم زيد بن الحسن ولا أخاصمه، وذكر ما كان بينهما، فأعفاه أبي واغتنمها زيد بن الحسن فقال : يلي خصومتي محمد بن علي فأعنته وأوذيه فيعتدي علي . فعدا على أبي فقال: بيني وبينك القاضي. فقال: انطلق بنا.
فلما أخرجه قال أبي: يا زيد إن معك سكينة قد أخفيتها أرأيتك إن نطقت هذه السكينة التي سترتها مني فشهدت أني أولى بالحق منك، أفتكف عني؟
قال: نعم. وحلف له بذلك.
فقال أبي: أيتها السكينة انطقي بإذن الله.
فوثبت السكينة من يد زيد بن الحسن على الأرض، ثم قالت: يا زيد بن الحسن أنت ظالم، ومحمد أحق منك وأولى، ولئن لم تكف لألين قتلك
فخر زيد مغشيا عليه، فأخذ أبي بيده فأقامه.
ثم قال: يا زيد إن نطقت هذه الصخرة التي نحن عليها أتقبل؟ قال: نعم. وحلف له على ذلك، فرجفت الصخرة مما يلي زيد، حتى كادت أن تفلق، ولم ترجف مما يلي أبي، ثم قالت:
يا زيد أنت ظالم، ومحمد أولى بالامر منك، فكف عنه، وإلا وليت قتلك.
فخر زيد مغشيا عليه، فأخذ أبي بيده وأقامه، ثم قال: يا زيد أرأيت إن نطقت هذه الشجرة أتكف؟ قال: نعم.
فدعا أبي عليه السلام الشجرة، فأقبلت تخد الأرض حتى أظلتهم، ثم قالت:
يا زيد أنت ظالم، ومحمد أحق بالامر منك، فكف عنه وإلا قتلتك.
فغشي على زيد ، فأخذ أبي بيده، وانصرفت الشجرة إلى موضعها.
فحلف زيد أن لا يعرض لأبي ولا يخاصمه، فانصرف وخرج زيد من يومه إلى عبد الملك بن مروان فدخل عليه، وقال له: أتيتك من عند ساحر كذاب لا يحل لك تركه، وقص عليه ما رأى، فكتب عبد الملك إلى عامل المدينة:
أن ابعث إلي بمحمد بن علي مقيدا.
وقال لزيد: أرأيتك إن وليتك قتله تقتله ؟ قال: نعم.
[قال:] فلما انتهى الكتاب إلى العامل أجاب [العامل] عبد الملك: ليس كتابي هذا خلافا عليك يا أمير المؤمنين، ولا أرد أمرك، ولكن رأيت أن أراجعك في الكتاب نصيحة لك، وشفقة عليك، وإن الرجل الذي أردته ليس اليوم على وجه الأرض أعف منه، ولا أزهد، و [لا] أورع منه، وإنه ليقرأ في محرابه، فيجتمع الطير والسباع تعجبا لصوته، وإن قراءته لتشبه مزامير داود، وإنه من أعلم الناس، وأرق الناس، وأشد الناس اجتهادا وعبادة، وكرهت لأمير المؤمنين التعرض له، فان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
فلما ورد الكتاب على عبد الملك سر بما أنهى إليه الوالي، وعلم أنه قد نصحه فدعا بزيد بن الحسن وأقرأه الكتاب، فقال زيد: أعطاه وأرضاه.
فقال عبد الملك: هل تعرف أمرا غير هذا؟ قال: نعم، عنده سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسيفه، ودرعه، وخاتمه، وعصاه، وتركته، فاكتب إليه فيه، فان هو لم يبعث [به] فقد وجدت إلى قتله سبيلا
فكتب عبد الملك إلى العامل أن احمل إلى أبي جعفر محمد بن علي ألف ألف درهم وليعطك ما عنده من ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله، فاتى العامل منزل أبي جعفر بالمال وأقرأه الكتاب، فقال: أجلني أياما. قال: نعم. فهيأ أبي متاعا مكان كل شئ، ثم حمله ودفعه إلى العامل، فبعث به إلى عبد الملك، فسر به سرورا شديدا، فأرسل إلى زيد فعرض عليه، فقال زيد:
والله ما بعث إليك من متاع رسول الله صلى الله عليه وآله بقليل ولا كثير.
فكتب عبد الملك إلى أبي: إنك أخذت مالنا، ولم ترسل إلينا بما طلبنا.
فكتب إليه [أبي]: إني قد بعثت إليك بما قد رأيت، وإنه ما طلبت، وإن شئت لم يكن. فصدقه عبد الملك، وجمع أهل الشام، وقال: هذا متاع رسول الله صلى الله عليه وآله قد أتيت به، ثم أخذ زيدا وقيده وبعث به إلى أبي، وقال له: لولا أني لا أريد أن أبتلي بدم أحد منكم لقتلتك.
وكتب إلى أبي [جعفر] عليه السلام: إني بعثت إليك بابن عمك فأحسن أدبه.
فلما أتي به أطلق عنه وكساه.
ثم إن زيدا ذهب إلى سرج فسمه، ثم أتى به إلى أبي فناشده إلا ركبت هذا السرج.
فقال أبي: ويحك يا زيد، ما أعظم ما تأتي به، وما يجري على يديك، إني لأعرف الشجرة التي نحت منها، ولكن هكذا قدر، فويل لمن أجرى الله على يديه الشر.
فأسرج له، فركب أبي ونزل متورما، فأمر بأكفان له [وكان] فيها ثوب أبيض أحرم فيه، وقال: " اجعلوه في أكفاني " وعاش ثلاثا، ثم مضى عليه السلام لسبيله، وذلك السرج عند آل محمد معلق.
ثم إن زيد بن الحسن بقي بعده أياما، فعرض له داء، فلم يزل يتخبط ويهوي وترك الصلاة حتى مات.
👍1
🔴هر قدر می خواهید به ناصبیان لقب شهید بدهید....
امام حسین علیه السلام به زيد بن ارقم فرمود:
«شيعيان ما از شهداء و صديقان میباشند،
زید گفت: از كجا چنين باشند در حالى كه در بستر خود میميرند.!
حضرت فرمود: مگر این آيه شريفه را نخواندهای؟! ...»
«عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ قَالَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلَام مَا مِنْ شِيعَتِنَا إِلَّا صِدِّيقٌ شَهِيدٌ قُلْتُ أَنَّى يَكُونُ كَذَلِكَ وَ هُمْ يَمُوتُونَ عَلَى فُرُشِهِمْ» فَقَالَ أَ مَا تَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ ﴿الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَ الشُّهَداءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ.﴾
📚مشكاة الأنوار في غرر الأخبار، ص۹۲
برعمرعمری پرست لعنت
امام حسین علیه السلام به زيد بن ارقم فرمود:
«شيعيان ما از شهداء و صديقان میباشند،
زید گفت: از كجا چنين باشند در حالى كه در بستر خود میميرند.!
حضرت فرمود: مگر این آيه شريفه را نخواندهای؟! ...»
«عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ قَالَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلَام مَا مِنْ شِيعَتِنَا إِلَّا صِدِّيقٌ شَهِيدٌ قُلْتُ أَنَّى يَكُونُ كَذَلِكَ وَ هُمْ يَمُوتُونَ عَلَى فُرُشِهِمْ» فَقَالَ أَ مَا تَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ ﴿الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَ الشُّهَداءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ.﴾
📚مشكاة الأنوار في غرر الأخبار، ص۹۲
برعمرعمری پرست لعنت
🔥3
آیت الشیطان کیرگازی
لعنت والله واتباعهم
نشست گوزانه جعلی داشتن
اسکل کلنگ حدود۵هزار حدیث درتحریف قرآن داریم،اصلا باآدمی مثل تو نبایددرموردحدیث حرف زد، من سوال دارم ازشمای که ادعا داری برائتی هستی چطور به ابابکرعمر عثمان اعتماد کردی که قرآن را صحیح سالم به دست توی کون نشور رسونده؟
یانکنه اینجا ابابکرعمرعثمان معاویه که مثل شما مجتهدبود عادل پاسدار دین مبین اسلام بوده؟
شول مغز دعای صنمی قریش رو بخون حضرت امیرالمومنین علیهالسلام میفرمایید کتابت را تحریف کرد ... والی آخر
پدر زامبی یعنی محدثین علمای شیعه کل دین که براساس روایات کافی من لایحضر تهذیب استبصار اصول چهارصدگانه وکتب مثل کمال الدین احتجاج تفاسیر روایی وکتاب های چون وسائل الشیعه مستدرک وووو
همه صحیح نیست؟
اگه صحیح نیست تو امسال ات برمبنای چه چیزی فتوا میدهید؟
خدالعنتت کنه تو وخواندان ننگین شیرگازی آب پیدانکردین والا شناگر ماهری هستین
خمینی شمارو خوب شناخت مثل سگ باهاتون رفتار کرد...
اللهم العن الجبت الطاغوت والنعثل واتباعهم
لعنت والله واتباعهم
نشست گوزانه جعلی داشتن
اسکل کلنگ حدود۵هزار حدیث درتحریف قرآن داریم،اصلا باآدمی مثل تو نبایددرموردحدیث حرف زد، من سوال دارم ازشمای که ادعا داری برائتی هستی چطور به ابابکرعمر عثمان اعتماد کردی که قرآن را صحیح سالم به دست توی کون نشور رسونده؟
یانکنه اینجا ابابکرعمرعثمان معاویه که مثل شما مجتهدبود عادل پاسدار دین مبین اسلام بوده؟
شول مغز دعای صنمی قریش رو بخون حضرت امیرالمومنین علیهالسلام میفرمایید کتابت را تحریف کرد ... والی آخر
پدر زامبی یعنی محدثین علمای شیعه کل دین که براساس روایات کافی من لایحضر تهذیب استبصار اصول چهارصدگانه وکتب مثل کمال الدین احتجاج تفاسیر روایی وکتاب های چون وسائل الشیعه مستدرک وووو
همه صحیح نیست؟
اگه صحیح نیست تو امسال ات برمبنای چه چیزی فتوا میدهید؟
خدالعنتت کنه تو وخواندان ننگین شیرگازی آب پیدانکردین والا شناگر ماهری هستین
خمینی شمارو خوب شناخت مثل سگ باهاتون رفتار کرد...
اللهم العن الجبت الطاغوت والنعثل واتباعهم
🔥3❤1👍1
هربی سرپاهی افاضه فضل کند وتوهم فهمی بنماید مطلقا صحیح نخواهدبودمگراینکه منطوقاومنطقا موافق روایات باشد لذا براین مجهول حال بایدگفت دعوت کوفیان شول ناموس تاییدبرقیام نیست وحرکت سیدالشهداء علیه السلام نیز به عنوان مخالفت باحاکم نبوده بلکه طبق احادیث عدم بیعیت باطاغوتی مثل یزیدمادرجنده بوده است
امام حسین علیه السلام حتی اگر در لانه ی حشره ای مخفی می شد او را میکشتن...
#عدم_بیعت
و قَدْ رُوِيَ بِأَسَانِيدَ: أَنَّهُ لَمَّا مَنَعَهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَنَفِيَّةِ عَنِ الْخُرُوجِ إِلَى الْكُوفَةِ قَالَ وَ اللَّهِ يَا أَخِي لَوْ كُنْتُ فِي جُحْرِ هَامَّةٍ مِنْ هَوَامِّ الْأَرْضِ لَاسْتَخْرَجُونِي مِنْهُ حَتَّى يَقْتُلُونِّي.
زمانی که محمد بن حنفیه امام حسین علیه السلام را از خارج شدن از مکه به سمت کوفه منع کرد امام حسین علیه السلام فرمود: ای برادرم به خدا قسم اگر در لانه حشره اي از حشرات زمين مخفي شوم مرا بيرون می آورند تا مرا بکشند.
بحار الأنوار/ج۴۵/ص۹۹.
امام حسین علیه السلام حتی اگر در لانه ی حشره ای مخفی می شد او را میکشتن...
#عدم_بیعت
و قَدْ رُوِيَ بِأَسَانِيدَ: أَنَّهُ لَمَّا مَنَعَهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَنَفِيَّةِ عَنِ الْخُرُوجِ إِلَى الْكُوفَةِ قَالَ وَ اللَّهِ يَا أَخِي لَوْ كُنْتُ فِي جُحْرِ هَامَّةٍ مِنْ هَوَامِّ الْأَرْضِ لَاسْتَخْرَجُونِي مِنْهُ حَتَّى يَقْتُلُونِّي.
زمانی که محمد بن حنفیه امام حسین علیه السلام را از خارج شدن از مکه به سمت کوفه منع کرد امام حسین علیه السلام فرمود: ای برادرم به خدا قسم اگر در لانه حشره اي از حشرات زمين مخفي شوم مرا بيرون می آورند تا مرا بکشند.
بحار الأنوار/ج۴۵/ص۹۹.
👍2
نخست: خروج امام حسين (علیه السلام) و خانواده گراميشان از مدينه، تنها براي حفظ جانشان از شرّ دشمنان بوده است نه برپايي قيام عليه حكومت وقت. يعني آن حضرت به امر پروردگار مجبور شد كه از خانه و كاشانهاش دست كشيده و راه مكّه را در پيش گيرد. همچنان كه در بيان علّت خروجش به اباهرم فرمود: «يا اباهرم! إنَّ بَني أميَّةَ شَتَموا عِرضي فَصَبَرْتُ و أخَذوا مالي فَصَبرتُ و طَلَبوا دَمي فَهَرَبْتُ و أيمُ اللهِ لَيَقْتُلوني... ـ اي اباهرم! بنياميّه با فحّاشي و ناسزاگويي احترام مرا در هم شكستند، من راه صبر و شكيبايي را در پيش گرفتم؛ ثروتم را از دستم ربودند، باز هم شكيبايي كردم؛ ولي چون خواستند خونم را بريزند، از شهر خود خارج شدم و به خدا سوگند كه اينان (بني اميّه) مرا خواهند كشت.» (الامالي، الصدوق، ص 218، ح 1، مجلس 30. در برخي ديگر از منابع تاريخي، نام شخص فوق، اباهرّه ازدي كوفي ذكر شده است.)
لذا آن حضرت در حالي كه اين آيهي شريفه را قرائت مينمود، از مدينه خارج شد: «فخرج منها خائفاً يترقّب قال ربّ نَجِّني من القومِ الظالمين ـ (موسي عليه السلام) با حالت ترس و نگراني از آنجا خارج گرديد و گفت: پروردگارا! مرا از اين مردم ستمگر رهايي بخش.» (قرآن مجيد، سوره القصص، آيهي 21)
دوّم: اگر فرزند اميرمؤمنان (علیه السلام) مأمور به قيام بود، ميبايد براي عملكرد خويش، بهترين تدبيرها را در نظر ميگرفت. ولي نه تنها در هنگام شروع حركتش از مدينه، از بيراههها رهسپار نشد، بلكه بر خلاف موازين سياسي، همان جادّهي عمومي مدينه به مكّه را برگزيد و در پاسخ به يكي از همراهانش كه پيشنهاد انتخاب مسيرهاي فرعي را داد، فرمود: «لا واللهِ لا اُفارقُهُ حتّى يَقْضِيَ اللهُ ما هُوَ قاضٍ ـ نه به خدا سوگند مسير عمومي را ترك نخواهم كرد تا خداوند به خواستهي خود تحقّق بخشد.» (الارشاد، ج 2، ص 35)
سوّم: اگر حضرت سيّدالشهدا (علیه السلام) مأمور به قيام بود، بايد پرسيد پس چرا در كربلا بيعت خود را از گردن اصحابش برداشت و آنها را آزاد گذارد تا به هر كجا كه ميخواهند بروند؟ و چرا هريك از اصحاب نيز در هنگام محكم كردن پيمانهايشان با امام خود، فقط بر حفظ وجود مقدّس او تأكيد ميورزيدند؟ و در سراسر گفتگوهايشان هيچ اشارهاي كه مؤيّد قيام براي دستيابي به هدفي خاص باشد، وجود نداشت؟ آيا قابل قبول است كه بگوييم تا آن موقع، هنوز امام حسين (علیه السلام) اهداف خود را براي يارانش بازگو نكرده بود؟!
چهارم: اگر آن حضرت به قصد قيام عليه بنياميّه حركت خود را آغاز كرده بود، پس چرا در زمان برخورد با سپاهيان حر، درخواست بازگشت به شهري ديگر را نمود؟ و چرا به نبرد با آنان نپرداخت؟ با آنكه اگر در آن هنگام، امام (علیه السلام) لشكريان حر را شكست ميداد، بسيار آسانتر ميتوانست به هدف نزديك شود.
لذا آن حضرت در حالي كه اين آيهي شريفه را قرائت مينمود، از مدينه خارج شد: «فخرج منها خائفاً يترقّب قال ربّ نَجِّني من القومِ الظالمين ـ (موسي عليه السلام) با حالت ترس و نگراني از آنجا خارج گرديد و گفت: پروردگارا! مرا از اين مردم ستمگر رهايي بخش.» (قرآن مجيد، سوره القصص، آيهي 21)
دوّم: اگر فرزند اميرمؤمنان (علیه السلام) مأمور به قيام بود، ميبايد براي عملكرد خويش، بهترين تدبيرها را در نظر ميگرفت. ولي نه تنها در هنگام شروع حركتش از مدينه، از بيراههها رهسپار نشد، بلكه بر خلاف موازين سياسي، همان جادّهي عمومي مدينه به مكّه را برگزيد و در پاسخ به يكي از همراهانش كه پيشنهاد انتخاب مسيرهاي فرعي را داد، فرمود: «لا واللهِ لا اُفارقُهُ حتّى يَقْضِيَ اللهُ ما هُوَ قاضٍ ـ نه به خدا سوگند مسير عمومي را ترك نخواهم كرد تا خداوند به خواستهي خود تحقّق بخشد.» (الارشاد، ج 2، ص 35)
سوّم: اگر حضرت سيّدالشهدا (علیه السلام) مأمور به قيام بود، بايد پرسيد پس چرا در كربلا بيعت خود را از گردن اصحابش برداشت و آنها را آزاد گذارد تا به هر كجا كه ميخواهند بروند؟ و چرا هريك از اصحاب نيز در هنگام محكم كردن پيمانهايشان با امام خود، فقط بر حفظ وجود مقدّس او تأكيد ميورزيدند؟ و در سراسر گفتگوهايشان هيچ اشارهاي كه مؤيّد قيام براي دستيابي به هدفي خاص باشد، وجود نداشت؟ آيا قابل قبول است كه بگوييم تا آن موقع، هنوز امام حسين (علیه السلام) اهداف خود را براي يارانش بازگو نكرده بود؟!
چهارم: اگر آن حضرت به قصد قيام عليه بنياميّه حركت خود را آغاز كرده بود، پس چرا در زمان برخورد با سپاهيان حر، درخواست بازگشت به شهري ديگر را نمود؟ و چرا به نبرد با آنان نپرداخت؟ با آنكه اگر در آن هنگام، امام (علیه السلام) لشكريان حر را شكست ميداد، بسيار آسانتر ميتوانست به هدف نزديك شود.
👍1
#عدم_بیعت
حدیثی از پیامبر صلی الله علیه و اله خطاب به ام المومنین ام سلمه در مورد روز شهادت امام حسین علیه السلام قاروره به معنای ظرف یا شیشه است بسیاری از مورخین و محدثین اهل سنت عمرلعنت الله علیه نیز این حدیث را روایت کردهاند...
منْ مُعْجِزَاتِه حسین بن علی صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیهِ أَنَّهُ لَمَّا أَرَادَ الْعِرَاقَ قَالَتْ لَهام سَلَمَةَ- لَا تَخْرُجْ إِلَی الْعِرَاقِ فَقَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ یقُولُ یقْتَلُ ابْنِی الْحُسَینُ بِأَرْضِ الْعِرَاقِ وَ عِنْدِی تُرْبَةٌ دَفَعَهَا إِلَی فِی قَارُورَةٍ فَقَالَ إِنِّی وَ اللَّهِ مَقْتُولٌ کذَلِک وَ إِنْ لَمْ أَخْرُجْ إِلَی الْعِرَاقِ یقْتُلُونِی أَیضاً وَ إِنْ أَحْبَبْتِ أَنْ أراک أُرِیک مَضْجَعِی وَ مَصْرَعَ أَصْحَابِی ثُمَّ مَسَحَ بِیدِهِ عَلَی وَجْهِهَا فَفَسَحَ اللَّهُ عَنْ بَصَرِهَا حَتَّی رَأَیا ذَلِک کلَّهُ وَ أَخَذَ تُرْبَةً فَأَعْطَاهَا مِنْ تِلْک التُّرْبَةِ أَیضاً فِی قَارُورَةٍ أُخْرَی وَ قَالَ ع إِذَا فَاضَتْ دَماً فَاعْلَمِی أَنِّی قُتِلْتُ فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ فَلَمَّا کانَ یوْمُ عَاشُورَاءَ نَظَرْتُ إِلَی الْقَارُورَتَینِ بَعْدَ الظُّهْرِ فَإِذَا هُمَا قَدْ فَاضَتَا دَماً فَصَاحَتْ وَ لَمْ یقَلَّبْ فِی ذَلِک الْیوْمِ حَجَرٌ وَ لَا مَدَرٌ إِلَّا وُجِدَ تَحْتَهُ دَمٌ عَبِیطٌ.
➿از جمله معجزات امام حسین علیه السّلام این است که هنگامی که آن بزرگوار تصمیم گرفت به طرف عراق برود، ام سلمه به آن حضرت گفت: به طرف عراق مرو! زیرا من از پیامبر اسلام صلی اللَّه علیه و آله شنیدم که می فرمود: پسرم حسین علیه السّلام در زمین عراق کشته خواهد شد. و آن تربتی را که رسول خدا به من داده، در یک شیشه ای جای داده ام. امام حسین علیه السّلام در جوابش فرمود: به خدا قسم من کشته خواهم شد. اگر به طرف عراق نروم نیز مرا خواهند کشت. اگر دوست داری، قتلگاه خود و یارانم را به تو نشان دهم. سپس آن حضرت دستی به صورت ام سلمه کشید و خدا جلوی چشم وی را به قدری باز کرد که کلیه آنها را دید. بعدا امام حسین علیه السّلام تربتی برداشت و به ام سلمه داد که از همان تربت بود. آن را در میان شیشه دیگری نهاد و به ام سلمه فرمود: هر گاه دیدی این تربت به خون تبدیل شد، بدان که من شهید شده ام. ام سلمه می گوید: وقتی روز عاشورا فرا رسید و من بعد از ظهر به آن دو شیشه نظر کردم، دیدم پر از خون شده اند! من از این منظره شروع به صیحه کردم. در آن روز هیچ سنگ و ریگی را بلند نمی کردند، مگر این که خون تازه در زیر آن یافت می شد!
📚الخرائج و الجرائح/ج1/ص253
إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات/ج4/ص45
بحارالانوار/ج45/ص89
منتهی الآمال
امام حسین علیه السلام فرمود: اگر به طرف عراق نروم نیز مرا خواهند کشت.
وَ إِنْ لَمْ أَخْرُجْ إِلَى الْعِرَاقِ يَقْتُلُونَنِي أَيْضاً
می بینیم که امام حسین علیه السلام چه به سوی عراق میرفت و چه نمیرفت به قتل می رسید و این امر الهی بود و وسیله ای برای آزمایش و اتمام حجت.
بامترمعیار سگ های ولگرد تلگرام ممکن است نوعی قیام محسوب شود واین مترمعیار نوعی اجتهادابوحنیفه لعنت الله علیه است نه کلام اهل بیت علیهم السلام
براجتهادمجتهد لعنت
بردشمنان اهل بیت علیهم السلام لعنت
سگ شایان مصلح شرف داردبه اهل اجتهادقطاع طریق آل الله صلوات الله علیه وآله
#اللهم_العن_الجبت_الطاغوت
حدیثی از پیامبر صلی الله علیه و اله خطاب به ام المومنین ام سلمه در مورد روز شهادت امام حسین علیه السلام قاروره به معنای ظرف یا شیشه است بسیاری از مورخین و محدثین اهل سنت عمرلعنت الله علیه نیز این حدیث را روایت کردهاند...
منْ مُعْجِزَاتِه حسین بن علی صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیهِ أَنَّهُ لَمَّا أَرَادَ الْعِرَاقَ قَالَتْ لَهام سَلَمَةَ- لَا تَخْرُجْ إِلَی الْعِرَاقِ فَقَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ یقُولُ یقْتَلُ ابْنِی الْحُسَینُ بِأَرْضِ الْعِرَاقِ وَ عِنْدِی تُرْبَةٌ دَفَعَهَا إِلَی فِی قَارُورَةٍ فَقَالَ إِنِّی وَ اللَّهِ مَقْتُولٌ کذَلِک وَ إِنْ لَمْ أَخْرُجْ إِلَی الْعِرَاقِ یقْتُلُونِی أَیضاً وَ إِنْ أَحْبَبْتِ أَنْ أراک أُرِیک مَضْجَعِی وَ مَصْرَعَ أَصْحَابِی ثُمَّ مَسَحَ بِیدِهِ عَلَی وَجْهِهَا فَفَسَحَ اللَّهُ عَنْ بَصَرِهَا حَتَّی رَأَیا ذَلِک کلَّهُ وَ أَخَذَ تُرْبَةً فَأَعْطَاهَا مِنْ تِلْک التُّرْبَةِ أَیضاً فِی قَارُورَةٍ أُخْرَی وَ قَالَ ع إِذَا فَاضَتْ دَماً فَاعْلَمِی أَنِّی قُتِلْتُ فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ فَلَمَّا کانَ یوْمُ عَاشُورَاءَ نَظَرْتُ إِلَی الْقَارُورَتَینِ بَعْدَ الظُّهْرِ فَإِذَا هُمَا قَدْ فَاضَتَا دَماً فَصَاحَتْ وَ لَمْ یقَلَّبْ فِی ذَلِک الْیوْمِ حَجَرٌ وَ لَا مَدَرٌ إِلَّا وُجِدَ تَحْتَهُ دَمٌ عَبِیطٌ.
➿از جمله معجزات امام حسین علیه السّلام این است که هنگامی که آن بزرگوار تصمیم گرفت به طرف عراق برود، ام سلمه به آن حضرت گفت: به طرف عراق مرو! زیرا من از پیامبر اسلام صلی اللَّه علیه و آله شنیدم که می فرمود: پسرم حسین علیه السّلام در زمین عراق کشته خواهد شد. و آن تربتی را که رسول خدا به من داده، در یک شیشه ای جای داده ام. امام حسین علیه السّلام در جوابش فرمود: به خدا قسم من کشته خواهم شد. اگر به طرف عراق نروم نیز مرا خواهند کشت. اگر دوست داری، قتلگاه خود و یارانم را به تو نشان دهم. سپس آن حضرت دستی به صورت ام سلمه کشید و خدا جلوی چشم وی را به قدری باز کرد که کلیه آنها را دید. بعدا امام حسین علیه السّلام تربتی برداشت و به ام سلمه داد که از همان تربت بود. آن را در میان شیشه دیگری نهاد و به ام سلمه فرمود: هر گاه دیدی این تربت به خون تبدیل شد، بدان که من شهید شده ام. ام سلمه می گوید: وقتی روز عاشورا فرا رسید و من بعد از ظهر به آن دو شیشه نظر کردم، دیدم پر از خون شده اند! من از این منظره شروع به صیحه کردم. در آن روز هیچ سنگ و ریگی را بلند نمی کردند، مگر این که خون تازه در زیر آن یافت می شد!
📚الخرائج و الجرائح/ج1/ص253
إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات/ج4/ص45
بحارالانوار/ج45/ص89
منتهی الآمال
امام حسین علیه السلام فرمود: اگر به طرف عراق نروم نیز مرا خواهند کشت.
وَ إِنْ لَمْ أَخْرُجْ إِلَى الْعِرَاقِ يَقْتُلُونَنِي أَيْضاً
می بینیم که امام حسین علیه السلام چه به سوی عراق میرفت و چه نمیرفت به قتل می رسید و این امر الهی بود و وسیله ای برای آزمایش و اتمام حجت.
بامترمعیار سگ های ولگرد تلگرام ممکن است نوعی قیام محسوب شود واین مترمعیار نوعی اجتهادابوحنیفه لعنت الله علیه است نه کلام اهل بیت علیهم السلام
براجتهادمجتهد لعنت
بردشمنان اهل بیت علیهم السلام لعنت
سگ شایان مصلح شرف داردبه اهل اجتهادقطاع طریق آل الله صلوات الله علیه وآله
#اللهم_العن_الجبت_الطاغوت
👍4
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مجرد يحتاج نتأمل..
فدوة اصفنوا شوي...
يعني حدث استشهاد الإمام الحسن العسكري صلوات الله عليه قبل يوم ٩ ربيع الأول مصادفة يعني؟
ترا كله تدبير إلهي..
بشكل مختصر..
يوم ٩ ربيع يوم براءة وولاية.
ضروري نفهم هذا الموضوع.
القصة مو فقط فرح بهلاك الطاغية عمر!
فدوة اصفنوا شوي...
يعني حدث استشهاد الإمام الحسن العسكري صلوات الله عليه قبل يوم ٩ ربيع الأول مصادفة يعني؟
ترا كله تدبير إلهي..
بشكل مختصر..
يوم ٩ ربيع يوم براءة وولاية.
ضروري نفهم هذا الموضوع.
القصة مو فقط فرح بهلاك الطاغية عمر!
😁2❤1👍1