إنَّهُمْ صَحْبُ الحُسيِنْ | 🇮🇶 🕊

إنَّهُمْ صَحْبُ الحُسيِنْ | 🇮🇶 🕊

"هدف فردي عالي القيمة" والفضلُ ما شَهِدَتْ به الأعداءُ ذكرى عروج القائد الكبير ابو باقر الساعدي

• الشَّهِيدُ وِسَامُ مُحَمَّدِ صَابِرِ السَّاعِدِيِّ ، الْمَعْرُوفُ بِلَقَبِهِ أَبُو بَاقِرِ السَّاعِدِيِّ ، وُلِدَ عَامَ 1974 . كَانَ قِيَادِيًّا بَارِزًا فِي كَتَائِبِ حِزْبِ اللَّهِ .

• شَغَلَ مَنْصِبَ مَسْؤُولِ وَحْدَةِ الصَّوَارِيخِ وَالطَّائِرَاتِ الْمُسَيَّرَةِ . بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ ، كَانَ مَسْؤُولًا عَنْ نَقْلِ الْأَسْلِحَةِ وَالْعَمَلِيَّاتِ الْخَارِجِيَّةِ لِلْكَتَائِبِ .

• كَانَ السَّاعِدِيُّ يُعْتَبَرُ الْعَقْلَ الْمُدَبِّرَ وَرَاءَ الْعَدِيدِ مِنْ الْهَجَمَاتِ ضِدَّ الْقَوَاعِدِ الْأَمْرِيكِيَّةِ فِي الْعِرَاقِ وَسُورْيَا ، بِمَا فِي ذَلِكَ قَصْفُ قَاعِدَةٍ أَمْرِيكِيَّةٍ فِي الْأُرْدُنِّ ، مِمَّا أَدَّى إِلَى مَقْتَلِ عَدَدٍ مِنْ الْجُنُودِ الْأَمْرِيكِيِّينَ . كَمَا كَانَ مَسْؤُولًا عَنْ التَّخْطِيطِ وَالتَّنْفِيذِ لِمُعْظَمِ هَجَمَاتِ الْكَتَائِبِ ضِدَّ الْقَوَاعِدِ الْأَمْرِيكِيَّةِ .

• فِي 7 فِبْرَايِرَ 2024 ، اسْتُهْدِفَ ابُو بَاقِرٍ بِغَارَةٍ جَوِّيَّةٍ أَمْرِيكِيَّةٍ بِطَائِرَةٍ بِدُونِ طَيَّارٍ فِي حَيِّ الْمَشْتَلِ شَرْقَ بَغْدَادَ ، مِمَّا أَدَّى إِلَى اسْتِشْهَادِهِ مَعَ مُسَلَّحِينَ آخَرِينَ كَانُوا بِرُفْقَتِهِ .

• يُذْكَرُ أَنَّ السَّاعِدِي كَانَ يُعْتَبَرُ ثَانِيَ أَقْوَى شَخْصِيَّةٍ يَتِمُّ اغْتِيَالُهَا مِنْ قِبَلِ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ فِي الْعِرَاقِ بَعْدَ اغْتِيَالِ أَبُو مَهْدِي الْمُهَنْدِسِ .

• رِسَالَةُ الشَّهِيدُ ابُو بَاقِرٍ الَى احَدِ الْمُجَاهِدِينَ : - طَلَبْ مِنْ أَخِيكُمْ الصَّغِيرِ إِلَى جَنَابِكُمْ الْعَزِيزِ أَنْ تَدْعُو اللَّهَ بِلِسَانِكَ الْمُؤْمِنِ بِأَنْ يَجْعَلَنَا مِمَّنْ يَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِهِ، مُخْلِصِينَ صَادِقِينَ، وَأَنْ لَايُخْرِجَنَا مِنْ الدُّنْيَا ، إِلَّا وَنَحْنُ ذَائِقُونَ : لِحُبِّهِ وَأَنْ يَجْعَلَنَا مِنَْ عباده الصالحين والمخلصين .

💔4❤2

www.tgoop.com/mnkssalhashedwww/102597

393 viewsFeb 6 at 19:54

• الشَّهِيدُ وِسَامُ مُحَمَّدِ صَابِرِ السَّاعِدِيِّ ، الْمَعْرُوفُ بِلَقَبِهِ أَبُو بَاقِرِ السَّاعِدِيِّ ، وُلِدَ عَامَ 1974 . كَانَ قِيَادِيًّا بَارِزًا فِي كَتَائِبِ حِزْبِ اللَّهِ .

• شَغَلَ مَنْصِبَ مَسْؤُولِ وَحْدَةِ الصَّوَارِيخِ وَالطَّائِرَاتِ الْمُسَيَّرَةِ . بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ ، كَانَ مَسْؤُولًا عَنْ نَقْلِ الْأَسْلِحَةِ وَالْعَمَلِيَّاتِ الْخَارِجِيَّةِ لِلْكَتَائِبِ .

• كَانَ السَّاعِدِيُّ يُعْتَبَرُ الْعَقْلَ الْمُدَبِّرَ وَرَاءَ الْعَدِيدِ مِنْ الْهَجَمَاتِ ضِدَّ الْقَوَاعِدِ الْأَمْرِيكِيَّةِ فِي الْعِرَاقِ وَسُورْيَا ، بِمَا فِي ذَلِكَ قَصْفُ قَاعِدَةٍ أَمْرِيكِيَّةٍ فِي الْأُرْدُنِّ ، مِمَّا أَدَّى إِلَى مَقْتَلِ عَدَدٍ مِنْ الْجُنُودِ الْأَمْرِيكِيِّينَ . كَمَا كَانَ مَسْؤُولًا عَنْ التَّخْطِيطِ وَالتَّنْفِيذِ لِمُعْظَمِ هَجَمَاتِ الْكَتَائِبِ ضِدَّ الْقَوَاعِدِ الْأَمْرِيكِيَّةِ .

• فِي 7 فِبْرَايِرَ 2024 ، اسْتُهْدِفَ ابُو بَاقِرٍ بِغَارَةٍ جَوِّيَّةٍ أَمْرِيكِيَّةٍ بِطَائِرَةٍ بِدُونِ طَيَّارٍ فِي حَيِّ الْمَشْتَلِ شَرْقَ بَغْدَادَ ، مِمَّا أَدَّى إِلَى اسْتِشْهَادِهِ مَعَ مُسَلَّحِينَ آخَرِينَ كَانُوا بِرُفْقَتِهِ .

• يُذْكَرُ أَنَّ السَّاعِدِي كَانَ يُعْتَبَرُ ثَانِيَ أَقْوَى شَخْصِيَّةٍ يَتِمُّ اغْتِيَالُهَا مِنْ قِبَلِ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ فِي الْعِرَاقِ بَعْدَ اغْتِيَالِ أَبُو مَهْدِي الْمُهَنْدِسِ .

• رِسَالَةُ الشَّهِيدُ ابُو بَاقِرٍ الَى احَدِ الْمُجَاهِدِينَ : - طَلَبْ مِنْ أَخِيكُمْ الصَّغِيرِ إِلَى جَنَابِكُمْ الْعَزِيزِ أَنْ تَدْعُو اللَّهَ بِلِسَانِكَ الْمُؤْمِنِ بِأَنْ يَجْعَلَنَا مِمَّنْ يَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِهِ، مُخْلِصِينَ صَادِقِينَ، وَأَنْ لَايُخْرِجَنَا مِنْ الدُّنْيَا ، إِلَّا وَنَحْنُ ذَائِقُونَ : لِحُبِّهِ وَأَنْ يَجْعَلَنَا مِنَْ عباده الصالحين والمخلصين .

BY إنَّهُمْ صَحْبُ الحُسيِنْ | 🇮🇶 🕊