tgoop.com/mllemustafa/11979
Last Update:
#قصائد_استشهاد_الزهراء_ع
قصيدة : بالحطب شبوا الباب
المناسبة :
هجوم دار الزهراء وحرقها وكسر الضلع وإسقاط الجنين ..إلخ...
الوصف : خطاب الزهراء لأبيها رسول الله صل الله عليه وآله
بُويَهَ مِنْ ضَمَّكْ اتْرَابْ .. هِجْمَوا اعْلِينَهَ لَصْحَابْ
خَـالِـفُــوهَـا الْوِصِيَّهَ .. بِــالْحَطَبْ شَبَّوا الْبَابْ
ـــــــ
لاحْ صُـوتِـي بُويَهَ مِنْ هِجْمَوا عَلَيَّهَ
آَنِي بِـنْـتْ الْمُصْطَفَى خِـيـرْ الْبَرِيَّهَ
وَصَّـى بِـيَّـهَ وَالِـدِيِ وِيـنْ الْوِصِيَّهَ
لا تِهِجْمُوا الــدَّارْ هَـاذَانِـي الزِّچِيَّهَ
الْعَبِدْ مَـــا رِحَمْنِي .. حِـرَگْ بَـابِـي اودِفَعْنِي
بُـويَهَ گُوَّهَ عِصَرْنِي .. اوسِگَطْ مُحْسِنْ بِالِعْتَابْ
ـــــــ
نِيَّةْ الْـعِـدْوَانْ قَـتْـلِـيِ مِنْ لِفُونِيِ
وِابْحَرِگْ دَارِيِ يَـبُـويـهَ رَوِّعُـونِـيِ
ابْنَبْتَتْ الْـمِـسْمَـارْ صَدْرِيِ آَلِّمُونِيِ
امن الْحَشَىَ طِفْلِيِ يَطَهَ سَگِّطُونِي
مِــــنْ أَثَرْ عَصْرَةْ إِعْدَايِ .. إِصحت يافضه تعاي
سِگَطْ مُحْسِنْ مِنْ إِحْشَايِ .. وِشْ ذَنِبْ طِفْلِيِ يَاباب
ـــــــ
صِحِتْ يَافِضَّهَ عَجَلْ گُومِيِ الْحَگِينِيِ
هَالنَّذِلْ مِنْ عَصْرِتَهْ أَسْـقَـطْ جَنِينِيِ
كَسَّرْ اضْلُوعِي يَـفِـضَّـهَ لِطَمْ عِينِيِ
عَلِيِ وِيـنَـهَ مَـا أَشُـوفَـهَ جَاوِبِينِيِ
جَاوُبَتْ فِـضَّـهَ بِالْحَالْ .. إِنْگَادْ حِـيــدَرْ بِلَحْبَالْ
الْفَارِسْ الْمِثْلَهَ مَاصَالْ .. بِـالْحَبِلْ گَادِتَهَ أَذْنَابْ
ـــــــ
إِطْلَعِتْ خَلْفَهَ أَسْحَبْ أَذْيَالْ الْمُصِيبَهَ
عَنِّي رَاحْ الْمُصْطَفَى مِنْ وِينْ أَجِيبَهْ
خَلُّوا عَنْ حِيدَرْ عَلِيِ لِـيـثْ الْحَرِيبَهَ
هَـذَا أَخْ طَهَ النَّبِيِ اوصَهْرَهَ اوحَبِيبَه
إبْصُوطَه لَوَّعْنِي مِنْ عَادْ .. هَـالْـرِجِـسْ يِحْمِلْ أَحْقَادْ
عَالْمَتِنْ نِــزْلَـتْ أَوتَــادْ .. امْنْ الضَّرُبْ خَاطِرِيِ ذَابْ
ـــــــ
امْصَابْ حِيدَرْ لِلضِّلِعْ نَسَّانِي كَسْرَهَ
ضِلْعِي بَـاچِرْ يِنْجُبُرْ وِجْرُوحِي تُبْرَهَ
لَچِنْ لُو مَيِّتْ عَلِيِ امْصَابَه اشْيِجُبْرَهْ
عَلِيِ يِطْلَعْ لُو غَضَبْ شَعْرِيِ أَنِشْرَهَ
رِدِتْ أَشْكِـي شِجُونِي .. غَـصُبْ دِمْعَتْ عِيُونِيِ
خِفِتْ لا يِـنْـسـِبُـونِي .. أَرْمَلَةْ دَاحِـيِ الْـبَـابْ
ـــــــ
كلمات خادم الزهراء (ع) :
السيد موسى السلمان الأحسائي
BY الحان الرادود مصطفى الكربلائي
Share with your friend now:
tgoop.com/mllemustafa/11979