Telegram Web
حوائجنا لا يَنْقصُها سِوى "آمين" بصوتِ الإمام المهديّ (عجّل الله تعالى فرجه الشّريف) لتنْقَضي. تفضّل يا أبانا.
‏يا مَوضِعَ شَكوى السّائِلينَ
‏وَيا مُنتَهى حاجَةِ الرّاغِبينَ
‏وَيا غِياثَ الْمُستَغيثينَ
‏وَيا مُجيبَ دَعوَةِ المُضطَرِّينَ
‏وَيا مَلجَأَ الهارِبينَ
‏وَيا صَريخَ المُستَصرِخينَ
‏وَيا رَبَّ المُستَضعَفينَ
‏وَيا كاشِفَ كَربِ المَكرُوبينَ
‏وَيا فارِجَ هَمِّ المَهمُومينَ.
تحتَ المَطر دائمًا قَلبي يَشعر بِزيارتك💔
يا من بهِ رُفِعَ العزاء
الملا محمد باقر الخاقاني
يعني اليحب يفني ذاته
يصير الدَمع كلّ حياته
يعني العذابه من حبيبه
يصير العذاب شحلاته..
مُتَعَلِّقٌ بِك، نازِلٌ بفناءِ ذِكْرِك، فظَلِّلْني بسَحائبِ لُطْفِكَ يامهدي.
‏لأُواجِهَ أثقالَ الدّنيا: على الله في كُلِّ الأمورِ تَوَكُّلي، وبالسيّدةِ الكُبْرى (خَديجةَ) توسُّلي.
في كُلِّ عذاب: المُستغاثُ بكَ يا ربّ الحُجّة، خلّصنا.
باب الحُبّ والإحساس
الملا محمد باقر الخاقاني
مُهجة خير النساء الحَسَن ابن عَلِيَّ🤍
يا كَريمَ الآلِ لَمْ يَبْقَ لي شَيءٌ أشْتَري فيهِ حوائجي، لا أمْلِكُ إلّا ماءَ وَجهي، ولا أبيعهُ إلّا إليك، فهَلْ تَشْتَري يا سيّدي؟.
‏إوَزٌ، ومَطَرٌ مِنْ صوائح، وعِطْرُ دِماء، ودَعواتٌ راجِفة، وقُلوبٌ خائفةٌ ترْسمُ القَلَقَ عندَ دارِ الابتسامة، المَشْهَدُ كُلّهُ خانق، وتفوحُ منهُ رائحة المَوت وبِنَظرةٍ الىٰ السّماءِ: هِيَ وَاللهِ اللّيلةُ التي وَعَدَنِيها حَبِيبي رَسُولُ اللهِ صَلّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ.
يا رب، أيخيبُ مَهْمومٌ دَعا "إلهي، بعليّ.."؟.
بفاطِمَة أحيا
محُمد باقر الخاقاني – عشتّ الليالي نارَ
دمعي يزهرة صاح وگلبي ينادي حيدرة
بيت اليلمنا طاح بطيحة ابونا عالثرى..
ليتَ السّيفَ قَطَّعَنا ولَمْ يُصِبْك، ليتَ السُّمْ فَتَّتَنا ولَمْ يشُلّ حرَكتك، ليْتَ المَوت أعْدَمنا بدلاً عَنْك. أبه يا علي!
يا خيرَ صاحِبٍ وحَبيب، ويا مَوْطِنَ المُتْعَبِ الغَريب..
"فَكَمْ يَا إِلهِٰي مِنْ كُرْبَةٍ قَدْ فَرَّجْتَهَا وَهُمُومٍ قَدْ كَشَفْتَهَا، وَعَثْرَةٍ قَدْ أَقَلْتَهَا، وَرَحْمَةٍ قَدْ نَشَرْتَهَا، وَحَلْقَةِ بَلاءٍ قَدْ فَكَكْتَهَا."
أيُّ عيدٍ يَكتَمِلُ دون أن يَستَنيرَ بِشُعاع قُبَّتِك؟
وأيُّ فَرَحٍ يُشبِهُ الفرح حين أكونُ في حِمى ضَريحك؟💔
العيدُ قُربَك، وهُنا الفَرَحُ بَينَ يَديك.
بفاطِمَة أحيا
‏حُسيناه، يا دواء المُشتاق .. كلّ ما أتمناهُ الآن جرعةً من رائحة ضريحكَ
أفْهَمُ طُولَ المَسافَةِ بينَنا، لأنّني أقيسُها بكميّةِ الدّموعِ التي تتفجَّرُ عندما أَرى أنّني مَسْلوبُ القُدْرَةِ على التّعامل في الحُروف، أنا لا أستطيعُ سَرْدَ شَوقي ومدى حاجَتي لك.. حَبيبي حُسين.
2025/06/28 12:55:56
Back to Top
HTML Embed Code: