Telegram Web
بفاطِمَة أحيا
خواطِرُنا المُهَشَّمَة، وأرواحُنا المُتعَبة.. جَعَلْناها بأمانةِ الكَفيل.
‏كأنَّ القَضَاءَ
‏بكَفَّيْكَ مَاءْ..
‏يَدورُ كما
‏تَرتَأي وتَشَاءْ

‏تَطَوفُ الحَوَائِجُ
‏في راحتيكْ
‏فَتَسقِي النُّفوسَ
‏بما في يَدَيْكْ.
(عبَّاسُ) عينُكَ (عينُ) الطهرِ فاطمةٍ
فكيفَ توصَفُ في شعرٍ وفي مُثُلِ ؟!

والباءُ (بسملةُ) الماءِ التي ارتفعتْ
(أمجادُهُ) ألِفاً ، والسينُ (سيفُ علي)
السَلامُ على من ماتَ حُرقةً على رزيةِ أبيه
"إِلَهِي مَا أَظُنُّكَ تَرُدُّنِي فِي حَاجَةٍ قَدْ أَفْنَيْتُ عُمْرِي فِي طَلَبِهَا مِنْكَ."

-المناجاة الشعبانية.
إلهي بشباب عَليِّ الأكبر ..
يا ثلجَ قُم مُرْ عَلَى قلبي
برّد جمارَ الشَّوقِ والحبِّ 💔
أيها العزيز جدًّا،
‏طلعتک البهيّة
‏﴿لِأَيِّ يومٍ أُجِّلَت﴾
رُقيّة مَدَد مَولاتِي..
أعود لكَ بَعد خيباتي
اعود وانا مُحملة بكُلي
اعود بَنحطام قَلبي
أعود و كُلي آمل
بأن تُرمم شتان قَلبي
حجي دموعي
الملا محمد باقر الخاقاني
ابعد وجيلك وحدي
يندلك الجرح الندي
ما عندي غيرك سيدي ..
وكأنَّهُ كُتِبَ عليْنا الشَّقاء، كما كُتِبَ على الذينَ مِنْ قَبْلِنا، وفي كُلِّ دَقيقَةٍ نَخْسرُ شيئاً من لآلِئ الدّنيا، ونَبْقى في وَحشَتِنا باكون: إلهي، رِضاً بقضائك.
وين تروح
الملا محمد باقر الخاقاني
راحت وين درب اليسر
جرح رجلين وسفه سبوها اخت حسين💔
كُنّا نمْتَلِكُ وبِتْنا فاقِدين..
يا جابِرَ القَلْبِ الكَسيرِ يا مهديّ، هَل لنا مِنْ نَظرة؟.
بفاطِمَة أحيا
محمد باقر الخاقاني – دُعاء الإفتتاح
دُعاءُ الافتتاح المرويّ عن حبيب القلبِ الحُجّة (عليه السّلام) هُو افتتاحٌ لطمأنينةِ الرّوح في كُلِّ ليلةٍ رمضانيّة.

- علي الخالدي
‏يا خَيرَ مَرجوٍّ وَيا أكرَمَ مَدعوٍّ، وَيا مَن لا يُرَدُّ سائِلُهُ وَلا يُخَيَّبُ آمِلُهُ.
يا سيّد الماء، هَلَّا أرْوَيتَني؟!.
2025/06/28 17:57:45
Back to Top
HTML Embed Code: