معلّقة على أغصان أعصابك, كل الكلمات
التي أمرضتك وأقسمت أن لا تنساها.
التي أمرضتك وأقسمت أن لا تنساها.
بدلاً من التطفل علي خصوصيات الناس، حاول ان تتطفل على المناطق المظلمة في عقلك، تلك البقع التي لم تحظى بنعمة الفهم حتى الآن.
يومأ ما .. ستزهر نبتة الخزامي في قلبي
فكعادتها ، تنمو هي بين الصخور
فكعادتها ، تنمو هي بين الصخور
"حياتي كانت أفضل قبل أن أعرفك، وإنّه لشيءٌ مريرٌ أن تقول هذا للشخص الوحيد الذي أحببته."
ومن آياتكِ أيضاً أنكِ امرأة تتشمّسُ في داخلها الموسيقى، وتنفردُ بها القصائدُ عندما يتراكم الغبارُ على الكتب..
دائمًا ما أقول بأن الإطمئنان هو المنشود الأول قبل الحب، لذلك يبقى من تطمئن معه عالقًا بك حتى الفناء
قالها جلال الدين الرومي بدقّة فائقة منذ 800 سنة ..
"كلّ ما تحبّه .. هو أنت .."
- هو صورة مصغرة عنك ، فاختر مايليقُ بك !
"كلّ ما تحبّه .. هو أنت .."
- هو صورة مصغرة عنك ، فاختر مايليقُ بك !
”لمزيدٍ من المصداقية، كان على دموعِ الفرح، أن تسلك دربًا آخر، أن تصعد إلى أعلى، مثلاً”
ثم يهبك الله في نهاية الأمر شخصًا دافئًا.. يخشى عليك من وقع كلماته وأثرها في قلبك، شخصًا يبعث طمأنينة عارمه في صدرك كُلّما كان بجوارك أو تحدّث معك.
"قُل أَيَّ شيءٍ لي فَصَمْتُكَ قَاتِلٌ
وَأَرَى سُكُوتَكَ إِن تَمَادَى مُتْلِفِي"
وَأَرَى سُكُوتَكَ إِن تَمَادَى مُتْلِفِي"
كل الأمنيات قد لا تتحقق... وضجيج العالم مستمر ... ليس هنالك أمل او منفذ يقودنا الى بر الأمان القلوب محطمة واليأس يُخيم على ذاكرتي ... الذاكرة الممتلئة بالايام الحزينة ... نحن موتى نسير بلا جسد ونجوب باحات العالم بحثاً عن فرصة تُعيدنا الى الحياة.
إن كنتَ صديقي.. ساعِدني
كَي أرحَلَ عَنك..
أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني
كَي أُشفى منك
لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً
ما أحببت
لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً
ما أبحرت..
لو أنِّي أعرفُ خاتمتي
ما كنتُ بَدأت...
إشتقتُ إليكَ.. فعلِّمني
أن لا أشتاق
علِّمني
كيفَ أقُصُّ جذورَ هواكَ من الأعماق
علِّمني
كيف تموتُ الدمعةُ في الأحداق
علِّمني
كيفَ يموتُ القلبُ وتنتحرُ الأشواق
إن كنت نبياً .. خلصني
من هذا السحر..
من هذا الكفر
حبك كالكفر.. فطهرني
من هذا الكفر..
إن كنتَ قويَّاً.. أخرجني
من هذا اليَمّ..
فأنا لا أعرفُ فنَّ العوم
الموجُ الأزرقُ في عينيك.. يُجرجِرُني نحوَ الأعمق
وأنا ما عندي تجربةٌ
في الحب.. ولا عندي زورق..
إن كنت أعز عليك .. فخذ بيديّ
فأنا عاشقةٌ من رأسي .. حتى قدميّ
إني أتنفَّسُ تحتَ الماء..
إنّي أغرق..
أغرق..
أغرق..
كَي أرحَلَ عَنك..
أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني
كَي أُشفى منك
لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً
ما أحببت
لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً
ما أبحرت..
لو أنِّي أعرفُ خاتمتي
ما كنتُ بَدأت...
إشتقتُ إليكَ.. فعلِّمني
أن لا أشتاق
علِّمني
كيفَ أقُصُّ جذورَ هواكَ من الأعماق
علِّمني
كيف تموتُ الدمعةُ في الأحداق
علِّمني
كيفَ يموتُ القلبُ وتنتحرُ الأشواق
إن كنت نبياً .. خلصني
من هذا السحر..
من هذا الكفر
حبك كالكفر.. فطهرني
من هذا الكفر..
إن كنتَ قويَّاً.. أخرجني
من هذا اليَمّ..
فأنا لا أعرفُ فنَّ العوم
الموجُ الأزرقُ في عينيك.. يُجرجِرُني نحوَ الأعمق
وأنا ما عندي تجربةٌ
في الحب.. ولا عندي زورق..
إن كنت أعز عليك .. فخذ بيديّ
فأنا عاشقةٌ من رأسي .. حتى قدميّ
إني أتنفَّسُ تحتَ الماء..
إنّي أغرق..
أغرق..
أغرق..
عن وصف العيون التي تحبها ولا تحبك : عندما أرى عينيك أكره نفسي بلا سبب واضح.