Telegram Web
أميل للأشخاص الذين يبذلون جهداً إضافيًا في العلاقات حتى لا تنتهي بطريقة مؤسفة.
دعنا لا ننقطع ابداً، فأنا لا أمانع بأن ترسل لي أُغنية او قصيدة أحببتها في الخامسة فجراً بحجة إنها بالخطأ، لا أمانع ابداً.
استمتع بأشيائك المفضلة مهما كانت تافهة لغيرك، انت لست مجبر ان تشرح ما تحب.
”إنكِ كثيفة إلى حدّ أن الواحد، يتلاشى أمامك عن طيب خاطر”
لقد كان البحر والسماء في آن واحد، لا أعلم كيف كنت أُحلق وأنا اغرق..
تساؤلات : لو لم تكن تلك الأشياء لنا لماذا يَلتقي طريقنا بطريقها ؟
”الحب ليس القيام بأشياء خارقة للعادة، بطولية، إنما ممارسة الأشياء العادية بحنان”
‏"بعيدٌ أنت أبعدُ ما تكون
كشيءٍ لاتُحيط به العيون
قريبٌ أنت أقربُ من فؤادي
يقينٌ لا تُخالطهُ الظنون
أعيشُ تناقضًا عقلي وقلبي
فكيف العيشُ بينهما يكون
فليتك رغم ما ألقاهُ تدري
بأنك رغم ذلك لا تهون.."
‏عيد بائس من كل شي ، كئيب ، حزين ، لافرحه له.
صدقنِي لا ينسى المرَء كم عدد الصفعات التِي تلقَاها قلبه..
في قلبِ العتمة تشقّ الجذورُ ..
طريقها لا أنيسَ لها، سوى الرغبة !
انا الان أرجوكِ بشدة
بأسمُ الرب وملائكتهُ
وبأسمكِ ..
توقفي عن الضهورَ في كل مكانٍ
أمام البابُ الخارجي ، فوقَ النافذة
على مائدةِ الطعام .. أنت في جميعِ الأماكن
تستمرين بملاحَقتي
كفكرة واحدة عالقة في رأسِ رجلٌ مجنون
توقفي عن المشي ورائي في كُل شارع
أتعَبني الألتفات الى الوراءِ
وأنهكتني محاولاتي الفاشلة
من أجلِ لمسكِ
ولشرحَ وجودكِ للعالم
لكنني رغمَ كل هذهِ الغرابة
وتلكَ الأمور الغير منطقية
انا على يقين تام
بأنكِ أنتِ هُنا في كُل الاشياء .
- صآحب
ذاتُ التساؤل الذي يدور في ذهنِ ورقةٍ ذابلة، سقطَت في مجرى النهر : والآن، إلى أين ؟
”من الممكن بأن يخونك كل شيء إلا شعورك، المرء يشعر بكل شيء في أعماقه، يشعر بمن توقف عن حبه، ويشعر أيضًا بمن ينتظر منه مجرد كلمة، يعرف”
كاظم : إني خيرتُكِ فاختاري
‏ورده : أتظُن أنكَ في هواكَ مُخيرٌ ؟
لو كانَ لي قلبان لعشتُ بواحدٍ
وأفردتُ قلباً في هواكِ يعذبُ
لكن لِي قلباً تملكهُ الهَوى
لا العيشُ يحلو له
ولا الموتُ يقربُ
‏أَأحسدُ الشاي أم كَاستُها ؟
‏إن باتَ في يدها تكسُوهُ بالقُبلِ
عيناكِ وتِبغي وكُحولي
والكـأسُ العاشرُ أعماني
وأنا في المقعدِ محتـرقٌ
نيـراني تأكـلُ نيـراني
أأقـول أُحبـكِ يا قمـري؟
آهٍ لـو كـان بـإمكانـي
فأنا لا امـلِكُ في الدُنـيا
إلا عَينيكِ وأحزانـي
مسحتُ بأطرافِ البنانِ مدامِعي
‏فصارَ خِضابًا في اليدينَ كما ترَى
شُدِي وثاقِي فِي سُجونكِ إِنني
طَوْعاً رَضِيتُ الحُكمَ فِيكِ مؤبدَا
-
2025/07/05 15:55:43
Back to Top
HTML Embed Code: