Telegram Web
سأقولُ لكِ أُحِبُّكِ
عندما أبرأُ من حالة الفُصَام التي تُمزِّقُني وأعودُ شخصاً واحداً
بيني وبينك
كهَنه وَعرّافُونَ وفنَاجينُ قهوةٍ لم تُفتَحْ
وعلاماتُ حُبّ قادم
تُشْبه علاماتِ يوم القيامَهْ
ونبُوءاتٌ عن أنهارٍ ستفيضْ
والان يا كل الهزائم في القصائد
دلّني من أين لي وطنٌ بديل
سيمضي ما كاد أن يوقف نبضك، ستزول مُعاناتك يومًا ما، الله ليس غافلًا عما تشعُر به.. لكنه يتركك تأخذ نصيبك مما صنعته لتتعلم.
كُن مثلهم.. إن أردت ان يعرفون منهم.
جمال الأشياء نهايتها وليس بدايتها كما يعتقد الكثير.
لا ترتبط بما ليس لك، أترك الأشياء لمُستحقيها.
أتمنى لكم حباً عضيماً
ترون الحياة من خلاله
انا سأموت واقفاً على افكاري
غريبة جداً تلك الطريقة التي إختفت فيها لهفتي إتجاه كُل شيء •
‏"ولأن الله يعلم أن هذه الأيام ضرّت، أحزنت وأثقلت، أتعبت وأنهكت، سيكون العوض مُعجزة."
‏"كان لدي كلام كثير، كلمات بليغة، جمل منسّقة وجاهزة، حتى النية في الصراخ كانت لدي، ولكنني مثل كل مرة، فقدت صوتي. راقبت مضي اللحظة وأنا صامت."
كانت الأيام تمضي بثقلٍ مُخيف، كأنها تحمل على عاتقيها الأرض.
ستصل إلى قلبك في النهاية
حيث يتدلى الجرحى من النوافذ ..
تضيقُ عليّ الأرْضُ خوفَ فِراقِكُم
وأيُّ مكانٍ لا يضيقُ بخائفِ

وما أسفي إلّا على القربِ منكمُ
وَلَستُ على شيءٍ سِواهُ بآسِفِ
‏أحبُكِ جداً
‏وأعرفُ منذُ البداية بأني سأفشل
‏وأني خلال فصُول الرواية سأقتل
‏ويحُمل رأسي إليكِ
‏وأني سأبقى ثلاثين يوماً
‏مُسجى كطفلٍ على رُكبتيكِ
‏وأفرح جداً بروعة تلك النهاية وأبقى أحبُكِ
ان تطفو، ان تضيع
ان لا تشعر بالأرض
ولا تلامس السماء، معلق عائم
بين الشيء واللاشيء
تبحث عن العدم
ولا تحس بالوجود
محاط باللامنطقيه خالٍ من المعنى
‏”أحياناً تتمنى أن لا تفهم ، أن لا تلاحظ بدقة ، أن تدع الأمور تجري بثقوبها ، تبقى ساكناً دون أن تُحدث رد فعل؛ غالباً الجهل يمتصّ الضرر.”
‏اترك مشاعري الثائرة تلهو كثيرًا، تحاول سحبي بعيدًا عن مكاني كأمٍ وأطفالها
‏أراقبها بحذر خوفًا من أن تسقط إحداها أو تضيع، ثم عندما ينتهي اليوم أضعها في السرير، و أنام واقفًا في حال إستيقظت فجأة جائعة.
‏لا أحد سيعرف إلى أيّ مدى أنت تتعب فظاهرك مُنظّم ، وتفاصيلك الهادئة لا تشيرُ بمقدار التعب الذي تضمره ، ولأنك تبتسم كثيراً لن يشعر بك أحد •
فلَيتَكَ لوْ بَقيتَ لضُعْفِ حالي
وكانَ الناسُ كلهمُ فداكا
يعزّ عليّ حينَ أديرُ عيني
أفتشُ في مكانكَ لا أراكا
وَلم أرَ في سِوَاكَ وَلا أرَاهُ
شمائلكَ المليحةَأو حلاكا..
2025/07/06 15:30:30
Back to Top
HTML Embed Code: