tgoop.com/kohleet/69630
Last Update:
تعلمت كيف اكتم غضبي منذ مدة طويلة احببت الأمر في البداية ردة الفعل الهادئة الاعصاب الباردة عدم التفكير في اصلاح الأمور التي افسدها الغضب كانت النتيجة رائعة ثم بدأ التعب المؤجل والغضب المكتوم يضهر شيئآ ف شيئآ في الاوقات الخطأ والاماكن الخطأ أردت استعادة غضبي القديم لكن خوفي من مواجهته منعني من ذالك وها انا الأن أحيا بين الخوف من غضبي والتعب من الهدوء أكتم ويفيض الأمر من ملامحي أريد أن اغضب لكني متعب على تقديم أي ردة فعل تجاه اي شيء أريد أن أهدأ لكن الغضب المكتوم يأكلني من الداخل دون توقف أو رحمة… لماذا حصل ذالك؟
وتمضي الحياة بين غضب مستمر وبرود لا يطفئ شيء اتناسى مرة وأأسي مره واسخر مرة واقول انا سبب هذا الخطأ كان هذا البركان ذات يوم جمره صغيره ومره اقول كان مقدرآ منذ البداية أن اولد في فوهه البركان ومره اقول لنفسي دعه ينفجر ما الشيء الرائع في حياتك لكي تخاف احتراقه ؟
BY ♢كـــــحــولـــــيــات

Share with your friend now:
tgoop.com/kohleet/69630