خربشات ابن السماء

الحرب على التشيع ليست مواجهةً تقليدية، ولم يطرق الأبواب من الخارج فقط، بل يدخل من النوافذ، يتخفى بثياب الثقافة، والإصلاح، والانفتاح .

المنظمات المدعومة أميركيًا، وعلى رأسها التي تُروج لأفكار النسوية الغربية، كقمر السامرائي وزينب سيداو، لا تسعى لحماية الحقوق، بل لزرع الانفلات وتشويه القيم داخل المجتمع الشيعي المحافظ .

كذلك الإعلام الساخر، من "البشير شو" إلى "ولاية بطيخ"، يستهزئ بالعقيدة ويُفرغ الوعي، ويحول القضايا الكبرى إلى مادة للضحك والتهكم .

الانحرافات داخل البيت الشيعي أكثر خطرًا من أي عدو خارجي
ومن أمثال ذلك أمير القريشي، وياسر الحبيب، وعلاء المهدوي، الذين يصنعون الطائفيه، ويزرعون الفتنه، ويشوهون المذهب بأسم الدفاع عنه .
وإن لم يكونوا صهاينه وهم كذلك، فَهُم في النهايه يخدمون ذات المشروع الصهيوني
زرع التفرقه، وتحريف العقيده، وتشويه صورة المذهب .

وأي تعليق يزرع الفُرقه بين الشيعة والسُنة هو سهم في صدر الإسلام، وهو صوت مأجور حتى لو نطق بأسم الدين .
لا تتابعوه، ولا تروجوا له .

وكل شخص له ماضٍ في محاربة التشيع أو التهكم على رموزه، أو وَقف إلى جانب من فعل، احذروا منه حتى لو غيّر مواقفه، (حسين تقريبا) .

واحذروا من المتمرجعين
أولئك الذين لبسوا ثوب المرجعيه بلا أهلية، فصاروا يعبثون بالعقيده،، ويحاربون العلماء ويطعنون بوحدة التشيع .

وانتبهوا جيدًا إلى الحركات المنحرفه، وعلى رأسها ما يُعرف بـ"القربان" ؛ هذه الجهه التي تدعم بعض الخطباء والرواديد المنحرفين، ليشوّهوا صورة المذهب، ويُفسدوا ذوق الناس، ويُغلفوا الانحراف بثوب الولاء، ويَخلِطوا بين الحسين والهوى .

احذروا جيدًا، فأشدّ الأعداء من يأتيك بثوب الولاية، يتكلم بلسانك، ويطرق مسامعك بما تحب، ثم يطعنك وأنت لا تدري .

www.tgoop.com/kmr_11g/28360

20 viewsالخَـلفُ الصالـح., Jun 28 at 17:45

الحرب على التشيع ليست مواجهةً تقليدية، ولم يطرق الأبواب من الخارج فقط، بل يدخل من النوافذ، يتخفى بثياب الثقافة، والإصلاح، والانفتاح .

المنظمات المدعومة أميركيًا، وعلى رأسها التي تُروج لأفكار النسوية الغربية، كقمر السامرائي وزينب سيداو، لا تسعى لحماية الحقوق، بل لزرع الانفلات وتشويه القيم داخل المجتمع الشيعي المحافظ .

كذلك الإعلام الساخر، من "البشير شو" إلى "ولاية بطيخ"، يستهزئ بالعقيدة ويُفرغ الوعي، ويحول القضايا الكبرى إلى مادة للضحك والتهكم .

الانحرافات داخل البيت الشيعي أكثر خطرًا من أي عدو خارجي
ومن أمثال ذلك أمير القريشي، وياسر الحبيب، وعلاء المهدوي، الذين يصنعون الطائفيه، ويزرعون الفتنه، ويشوهون المذهب بأسم الدفاع عنه .
وإن لم يكونوا صهاينه وهم كذلك، فَهُم في النهايه يخدمون ذات المشروع الصهيوني
زرع التفرقه، وتحريف العقيده، وتشويه صورة المذهب .

وأي تعليق يزرع الفُرقه بين الشيعة والسُنة هو سهم في صدر الإسلام، وهو صوت مأجور حتى لو نطق بأسم الدين .
لا تتابعوه، ولا تروجوا له .

وكل شخص له ماضٍ في محاربة التشيع أو التهكم على رموزه، أو وَقف إلى جانب من فعل، احذروا منه حتى لو غيّر مواقفه، (حسين تقريبا) .

واحذروا من المتمرجعين
أولئك الذين لبسوا ثوب المرجعيه بلا أهلية، فصاروا يعبثون بالعقيده،، ويحاربون العلماء ويطعنون بوحدة التشيع .

وانتبهوا جيدًا إلى الحركات المنحرفه، وعلى رأسها ما يُعرف بـ"القربان" ؛ هذه الجهه التي تدعم بعض الخطباء والرواديد المنحرفين، ليشوّهوا صورة المذهب، ويُفسدوا ذوق الناس، ويُغلفوا الانحراف بثوب الولاء، ويَخلِطوا بين الحسين والهوى .

احذروا جيدًا، فأشدّ الأعداء من يأتيك بثوب الولاية، يتكلم بلسانك، ويطرق مسامعك بما تحب، ثم يطعنك وأنت لا تدري .

BY خربشات ابن السماء