عودي نفسك و أهلك  الصّمت عند سماع الأذان حتى تمامه . 
علمّي نفسَكِ وأهلَكِ دعاء ما بعد الأذان .
اجعلي فمك رطبا بذكر الله .
احفظي لسانَك من النّميمة والغيبة .

علمي نفسكِ وأهلَكِ قول ما شاء الله عند رؤية شيء جميل .
اجعلي لك وردا يحيي قلبَك ويوقظ غفلتك ويلملم شتاتك ويداوي مابك من كرب .
لا تشتمي .. لا تولولي .. لا تكثري من الهرج ..
لا تضيع وقتك .. لا تجعلي كل وقتك لشيء محدد وزعي الأعمال على حسب الأوقات ..
لا تنهضي من السجادة حتى تنهي أذكارك .
إيّاك ثم إياك أن تغتري بوقتك إياك ثم إياك أن تغتري بصِحّتك !!
وتذكري دائما أن سبعة يضلهم الله عزوجل يوم لا ظل إلا ظله ومن بينهم [شابٌّ نشأ في عبادة الله] أعانكِ الله
نصائح بسيطة ستغير حياتنا بإذن الله.

كانت سنة حلوه !!
على الأقل مارحت اغسل كليتي ، ولا اخذت كيماوي ، امشي متعافي على رجلي وما أعاني من الزهايمر ومانسيت شكل الأشخاص اللي عشت معاهم ، قاعد في البيت بأمان ومتدفي من البرد ..
أعرف اضحك وَ أعرف احزن وَ نظري كويس وَ أعرف أرمش وَ عضلات فكي وأسناني سليمة وَ أهلي حولي وبشوفهم مع جمعات الاهل ومبسوط فيهم ، عندي وقت اقعد على النت ، وقادر أعبر عن اي شعور وحالة أمر بها وحاجات كثيره بنشوفها عاديه لكنها نِعم لاتُعد ولا تُحصى ، أنت بين نِعم كثيره غافل عنها ، عايش مرتاح ولله الحمد .
كان عامـاً مليئاً بكرم الله عز وجل ، كنا نعصيه فيستُرنا ، ولانعبده حق عبادته فيرزُقنا ، ولانشكره كما يليق بكثير من نِعمّه فيزِيدنا ..

احنا في نِعَم لو حاولنا نعدها ما بنخلص ونعجز عن عدِه " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها " .
فَ يا ليت ما تمشي ورى البوستات والتعليقات والتفكير السلبيه من نوعيه : طلعنا بوشو من 2023 غير النكد؟

- الحمدلله على كل شيء ، الحمدلله دائماً وأبدا 🤍 .

استمِرّ أنت في تضييع وقتك في تصفح المواقع وغيرك يفني حياته بين الصلاة والصيام والقرآن .

غيرك أنهكه تعب الصيام والصلاة والذكر المستمر بينما أنت تعبت لطول المكث على النت!

غيرك مشغول في بناء جنته الآن بينما أنت ما زلت تلهو وتتصفح أشياء فارغة!

فيَا عباد اللَّـه لا تكونوا من أهل الدنيا ، وكونوا من أهل الآخرة ؛ فـ اليوم عمل ولا حساب وغدًا حساب ولا عمل .

‏
استغلوا أعماركم وسنين شبابكم وقوة أذهانكم بحفظ القرآن وذكر الله، لا يضيعُ العمر سُدى وما تزوّدنا به شيءٌ للآخرة، ثمَّ يوم القيامة نتحسَّر ونحن نرى الناس تقرأ وترتقي درجات في الجنان!

دواء القلب خمسة أشياء:
قراءة القُرْآن بالتدبّر، وخلاء البطن، وقيام الليل، والتضرّع عِندَ السحر، ومجالسة الصالحين

- إبراهيم الخواص رحمه الله تعالى

(قيل وأهمها صحبة ومجالسة الصالحين لأنها هي التي تدفعك إلى العمل الصالح...) .

وتطيبُ الحياة لمن يسعى، فينجح،
فيحمد، ثم يسعى، فيفشل، فيحمد
ثم يُبتلى، فيصبر، فيحمد
ثم ينازعه القدر، فيفهم، فيحمد
ثم يستسلم لمن بيده مآلات الأمور
فيطمئن، فيحمد

فلك الحمد دائمًا وأبدًا يا الله.

لا ترى نفسك على الناس بعبادتك وإلتزامك، فلو رأى الناس ما في قلبك ما صافحوك ولا نظروا في وجهك حتى!


قال الشافعي :
والله لو علموا قبيح سريرتي
لأبى السلام علي من يلقاني

-فاستقِم ولا تغتر فإنك مستور.

سوء الظن !
فلان ما تزوج لان؟ .... يمكن فيه؟
فلان يمكن عنده خير؟
فلان ليه ما يجتمع معنا؟
فلان سافرت؟
فلان تأخرت وما ..؟

الشكوك التي تُراودك في الناس فتحكم على هذا وهذا بدون دليل ولا بيّنة وتظن في المسلمين ما قد تفعله! فهو إثم، وكيف لك بأن تتفوه بكلمات على الناس وترميهم بشرر من البهتان وتخمّن ماهي حياتهم وسلوكهم ونياتهم بوسوسة الشيطان عندك؟

تيقن بأن ماتفعله ليس الجميع يفعله، عندما تسرق ليس الجميع مثلك، عندما تكذب ليس الجميع مثلك، عندما تضعف عند الحرام ليسوا مثلك، قد تكون ضللت في جانب وهداهم الله ونجاهم منه.

فاستعذ بالله من الشيطان ولا يحق لك أن تظن بالمسلمين السوء، نعم المسلم فطن حذر ويتقدم خطوة حتى لا يُلدغ ويسلمْ، نعم السوء انتشر والفتن في كثير من البيوت، لكن مع كل هذا لا يحق لك أن تتهم أحد بشيء لا دليل عندك عليهم.

﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اجتَنِبوا كَثيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعضَ الظَّنِّ إِثمٌ ..﴾ [الحجرات: ١٢]

يا أيها الذين آمنوا بالله وعملوا بما شرع، ابتعدوا عن كثير من التهم التي لا تستند لما يوجبها من أسباب وقرائن، إن بعض الظن إثم، كسوء الظن بمن ظاهره الصلاح.
- المختصر في التفسير.

‏تحتاج في كل مرة أن تذكر نفسك، بأن الله جل وعلا لا يُقدر شيئًا سيئًا، حاشاه، المكان الذي تعيش فيه الآن هو أنسب مكان لك، والمكان الذي ستعمل فيه مستقبلًا سيكون لك الأنسب حينها، ما تمنيت ولم يحدث كان لك خيرًا ألا يحدث، وما خشيت حدوثه وحدث كان خيرًا لك أن يحدث، والرزق بيد الله العادل..

‏﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ﴾
‏سُبحان اللهِ
‏الحَمدُللهِ
‏لا إِلهِ إلا اللهُ
‏استَغفِرُاللهَ
‏لا حَول ولا قُوّة إلا بالله.

هنيئًا لمن كان لله وفي الله وإلى الله؛ فإنّه لا يحزن إنْ أدبر النّاس، ولا يغترُّ إن أقبلوا، وإنْ عاملهم؛ فلمرضاة الله، وإنْ أحسن إليهم؛ فلطلب الأجر من الله، وإنْ كَفر النّاس فضله؛ فقد ثبت ثوابه، وإنْ شكروا نعمته؛ فقد عُجّلت بِشارته.

‏هو باختصار ؛جَسدٌ أرْضِيٌ، وقلْبٌ سَماويٌ .

من تجالس على الدوام؟
من تتابع بكثرة؟

على مدار هذين السؤالين، تحدد مصيرك المعرفي والايماني والانتاجي؛ لأن الإنسان كطير القطا، متأثر بما يرى ويسمع ويشاهد، وخاصة على مضرب الكثرة، والعاقل من يصاحب العقلاء، ويجالس الصالحين، ويتابع أهل المعرفة والخبرة، ليتأثر بهم، ويشاكلهم في حياته .

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع مهم وكثير من الناس تفعله

الي أسمائهم في تلجرام او الواتساب او او ….

الله اكبر
الله
ربي
او اي شي من اسماء الله وصفاته

لما ينضم الى قروب :

انضم :الله اكبر القروب
غادر :الحمدلله القروب ،استغفر الله العظيم
الله اكبر جاري الكتابه ومثل كذا

كثير من الناسُ أسمائهم كذا في تواصل الاجتماعي،نرجو تنبيه لأن هذا شي عظيم في حق الله سبحانه وتعالى.

اليوم أول يوم من شهر رجب وهو من الأشهر الحُرم

{إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ}

الأشهر الحُرم " ذو القعدة، ذو الحجة، محرم، رجب"
وفيها تُعظّم الحسنة وتضاعف والسيئة أعظم إثمًا
﴿ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسكم ﴾

وهي أشهر يستحبّ فيها الإكثار من العمل الصالح
لأن الحسنات تضاعف، والسيئات أعظم إثمًاومع أن ارتكاب المعاصي مُحرّم ولكن في هذه الأشهر أشدّ تحريماً فلا تظلم نفسك

ومن قصرت همّته عن الازدياد من العمل الصالح في الأشهر الحرم -ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب- فليرحم نفسه بالكف عن المعاصي.           
( فَلا تظْلِمُوا فيهِنَّ أنْفُسَكُمْ) أي: لا تظلموها بارتكاب الذنوب في هذه الأشهر المحرمة، لأنها اكد، وأبلغ في الإثم من غيرها

نُهي عن المعاصي في الأشهر الحُرم
مع أن المعاصي منهي عنها في سائر السنه
لكنها في الأشهر الحُرم تكون أشد حُرمه
و تكون فيها الآثام مُضاعفه و الأعمال الحسنه و الصّالحه و الأجور مُضاعفه.
﴿فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾

فرصة عظيمة لاتفوتها على نفسك أَقبِل على الله بقلب طاهر وبتوبة صادقة تمحو التي قبلها
" عفى الله عمّا سلف "

أما آن!

قد نتأمل قليلًا ونتَفَكَّرُ في حالنا مِن قبلُ ومِن بعد، فنتذكر كم كنا قريبين من الله، نتذكر لذة العبادة، تتذكر أنتَ يا عبد الله اصطفاء الله لك في الثلث الأخير من الليل، وقد جعل همك أن تقوم الليل بعدد كبير من الآيات والسور، وجعلك من الخاضعين القانتين!

أتتذكر لذة الصلاة وقِيامِك بينَ يَدَيِ الله فيهَا
والشوق لها رُغم انتهائك منها لِتَوِّك؟
أتتذكَّرُ ذِكرَكَ وتقلُّباتِ صفَحاتِ قُرآنِكَ بِيَدَيك؟.
أتتَذَكُّرُ صدقاتِكَ، ودعواتِكَ، وحضورك لمجالسِ الذِّكْر؟

أتذكُرُ كُلّ هذا؟

ألم تشتَق لهذا؟
أما آن وقت التوبة؟
أما رَقَّ قلبك لها وفاضَ حنينه؟
أما تصَدّعَ قلبُكَ مِن غفلَتِه وبهَتَت روحَانِيَّتُه؟!
أما حان وقتُ الرحيل؟
رحيلُ قلبِكَ عن آفاتِ المعاصي ورَينُ الذنوب وقرعِ طبول الشهوات
أما آن لك أن تكسِرَ قَيدَكَ مِن هَواكَ
أما آن لك أن تتحرر مِن أصفادِ الشيطان!.

أما والله، إن قيد الشيطان واهِن
فلا يُوقِعَنّكَ في شِرَاكِه ووحلِ شهواته!.

ثُمّ فاعلَم أن للقلب دواءٌ كما أن للجسد دواء!
وأن لدواء القلب آثارٌ تُحَبُّ وتُكرَهُ كما للجسد!

أوَلَيس دواءُ الجسد له آثار جانبية؟
كالخمول والصداع والكسل؟
كذلك دواء القلب، له آثار كالفتور والتعب والبُعد، لكن مع مداواته بالقرآن والاستغفار والدعاء بإذن الله ستزول هذه الآثار ولو بعد حين…

لا تيأس!
وتذكر أن كل هذا بفضل الله ورحمته لا بجهدك وتعبك، فالجأ إلى الله واخضع له وبيّن له كسرك وضعفك، وبإذن الله ستمضي هذه الأيام، فاصبر رحمك الله.

‏الأشهر الحُرم "ذو القعدة، ذو الحجة، محرم، رجب"
‏وفيها تُعظّم الحسنة وتضاعف، والسيئة أعظم إثمًا
‏﴿ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسكم ﴾
‏وهي أشهر يستحبّ فيها الإكثار من العمل الصالح
‏لأن الحسنات تضاعف، والسيئات أعظم إثمًاومع أن ارتكاب المعاصي مُحرّم ولكن في هذه الأشهر أشدّ تحريمًا وتعظيمًا فلا تظلم نفسك

‏ومن قصرت همّته عن الازدياد من العمل الصالح في الأشهر الحرم، فليرحم نفسه بالكف عن المعاصي
(فَلا تظْلِمُوا فيهِنَّ أنْفُسَكُمْ ) أي: لا تظلموها بارتكاب الذنوب في هذه الأشهر المحرمة، لأنها اكد، وأبلغ في الإثم من غيرها

‏فرصة عظيمة لا تفوتها على نفسك أَقبِل على الله بقلب طاهر وبتوبة صادقة تمحو التي قبلها
‏"عفى الله عمّا سلف"‏
وقل: يا نفس، إن مِتُّ غدًا فبمَ ألقى الله؟

‏وأعدّ لهذا التساؤلِ عُدّته

إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (36) التَّوبة

‏من لم يتلبَّس بالعبادة في الأشهر الحرُم فلا يتلبَّس بالمعاصي، فإنها في تلك الأوقات أعظمُ إثمًا، كما أن الصالحاتِ أعظمُ أجرًا.

خذ لفّه سريعة على حساباتك بكل مواقع التواصل ..
شوف عدد متابعينك بكل حساب..
عندك ذنوب؟ "توصية مسلسل, مقطع من أغنية, صور نساء.."
طيب اضرب كل ذنب ف عدد متابعينك وشوف كم عليك أوزار اليوم؟
ولو هذي آخر ليلة لك مستعد تقابل ربي وحساباتك زي ما هي؟.

لكل أخت تقرأ الآن : ألقي نظرة على صورة عرضك إن كانت صورة لامرأة وما شابه فأزيليها فورًا! انتبهي على نفسك من الآثام والسيئات الجارية، أعلم أنكِ تحبين الجمال واخترتِ ما يرمز له، ولكني أعلم أيضًا أنّ محبة الله في قلبك أعظم والجنة في نفسك أغلى فاستبدليها إلى ما هو أنقى يا نقيّة

الشيءُ العادي هو أن
نصلّي كل الفرائض
لا نستمع للأغاني
لا نتابع مسلسلات
ولا نصرف وقتنا في التفاهات
أي : (أن نفعل ما يأمرنا الله و نبتعد عن ما ينهانا عنه ) هذا أمرٌ واجب ! بل ولا يجب أن نفتخر لكوننا نفعل ذلك فذلك فضلٌ من الله علينا ..

لكن الأمر "الغير عادي " أن نفعل عكس ذلك!

ولا أعلم لماذا يُنظَر للملتزم/ة بنظرة استغراب أو تعجّب إذا ما أظهروا شيئاً من معالم التزامهم وطاعتهم لخالقهم!!!