tgoop.com/kha2asl2ddl/16993
Last Update:
من جميل ما قرأت
أنه روي عن بعض أمهات المؤمنين أنها كانت تضع يدها على فمها إذا كلمت أجنبيًا تُغير صوتها بذلك، خوفًا من أن يسمع رخيمًا لينًا، وعدّ إغلاظ القول لغير الزوج من جملة محاسن خصال النساء ـ جاهلية وإسلاما.
جزء من حياة الصحابيات التي كانت الواحدة منهنّ تجادل النبي صلى الله عليه في زيادة الستر لئلا تنكشف
حتي رأينا إمرأة كانت مصروعة تقول: أصبر يا رسول الله لكن ادعو الله ليّ ألا أتكشف
مع مرضها
مع رفع القلم عنها وقت الصرع
مع عدم محاسبتها على التكشف أمام الرجال
مع كل ذلك، لا تحب أن يرى رجل منها حتي ظفرها
واليوم الأخوات في الأسواق يسيرن
بلا جلافز لليد بلا شراب _والرجل عورة كشفها إثم تحاسب عليه.
فتحتة العين أوسع من نافذة البيت ثم تزين حسابها بحجابي سرّ سعادتي!
ولا تكتفي بذلك بل تنشر صورتها علي مرأي ومسمع من البار والفاجر!
ثم نكن سببًا في تدني مستوي الأخلاق وفتنة الشباب ونقول: المجتمع لا ينصلح، نحن الذي لا ننصلح
مع مرَضها ترجو الستر، واليوم النساء يذهبن للتعري أمام الأطباء الرجال بحجة أنه طبيب!
هل مهنته نزعت منه شهوته تجاهك كأنثي؟
معه وسام العصمة الرّجل؟
ثم تجد تلبيس إبليس عليهن أن تقول الواحدهنّ منهن بلسان الخزي: النساء مش شاطرين.
من بحثت ودققت واستعانت بالله أعانها ولا محالة، مجال الطب بشكل عام شرط فيه الخبرة والخبرة تأتي مع العمر
فابحثي عن طبيبة سمعتها معروفة ليست صغيرة في العمر
BY مواضيع دينية وعقائديّة
Share with your friend now:
tgoop.com/kha2asl2ddl/16993