في هذا الزمن الصعب، حيث تنهال الأسئلة والقلوب مشغولة، تقف شبكة المساعد كما عهدتموها ... لا تتأخر في رد، ولا تغلق باباً لطالب، ولا تنسى أحداً بين الزحام.
نحن نعرف أن الوقت يمضي، والامتحان على الأبواب، والخوف يسكن عيون من يراجع، لكننا أيضاً نرى في الطرف الآخر من ينتظر دوره، طالب مقبل على السادس، يراقب المشهد بعين الترقّب والطموح.
لذلك... لا عشوائية في المسار، بل ترتيبٌ محكم، ونظامٌ لا يخون. طالب اليوم يراجع... وطالب الغد يتهيأ... وشبكة المساعد قلبها على الاثنين، لا يطغى أحد على أحد، ولا يُترك أحد خلف الصفوف.
عدد الرسائل؟ هائل. لكن عزيمتنا؟ أضخم. والردود؟ مستمرة، لأن وعدنا كان دائماً: لا طالب يُهمل، ولا حلم يُؤجّل.
من بين آلاف الطلاب، نجد في كل رسالة نداء، وفي كل سؤال قصة. ونحن... هنا منذ البداية، نقرأ، نتابع، نرد، نرتّب... ومن خلف كل شاشة، طالب يعرف أن له ظهيراً اسمه "المساعد".
فشكراً لمن منحنا ثقته، ولمن قرأ هذه الكلمات الآن… اعلم أننا معك، كما كنا دائماً، وسنبقى… حتى تصل.
في هذا الزمن الصعب، حيث تنهال الأسئلة والقلوب مشغولة، تقف شبكة المساعد كما عهدتموها ... لا تتأخر في رد، ولا تغلق باباً لطالب، ولا تنسى أحداً بين الزحام.
نحن نعرف أن الوقت يمضي، والامتحان على الأبواب، والخوف يسكن عيون من يراجع، لكننا أيضاً نرى في الطرف الآخر من ينتظر دوره، طالب مقبل على السادس، يراقب المشهد بعين الترقّب والطموح.
لذلك... لا عشوائية في المسار، بل ترتيبٌ محكم، ونظامٌ لا يخون. طالب اليوم يراجع... وطالب الغد يتهيأ... وشبكة المساعد قلبها على الاثنين، لا يطغى أحد على أحد، ولا يُترك أحد خلف الصفوف.
عدد الرسائل؟ هائل. لكن عزيمتنا؟ أضخم. والردود؟ مستمرة، لأن وعدنا كان دائماً: لا طالب يُهمل، ولا حلم يُؤجّل.
من بين آلاف الطلاب، نجد في كل رسالة نداء، وفي كل سؤال قصة. ونحن... هنا منذ البداية، نقرأ، نتابع، نرد، نرتّب... ومن خلف كل شاشة، طالب يعرف أن له ظهيراً اسمه "المساعد".
فشكراً لمن منحنا ثقته، ولمن قرأ هذه الكلمات الآن… اعلم أننا معك، كما كنا دائماً، وسنبقى… حتى تصل.
Members can post their voice notes of themselves screaming. Interestingly, the group doesn’t allow to post anything else which might lead to an instant ban. As of now, there are more than 330 members in the group. There have been several contributions to the group with members posting voice notes of screaming, yelling, groaning, and wailing in different rhythms and pitches. Calling out the “degenerate” community or the crypto obsessives that engage in high-risk trading, Co-founder of NFT renting protocol Rentable World emiliano.eth shared this group on his Twitter. He wrote: “hey degen, are you stressed? Just let it out all out. Voice only tg channel for screaming”. While some crypto traders move toward screaming as a coping mechanism, many mental health experts have argued that “scream therapy” is pseudoscience. Scientific research or no, it obviously feels good. Today, we will address Telegram channels and how to use them for maximum benefit. The administrator of a telegram group, "Suck Channel," was sentenced to six years and six months in prison for seven counts of incitement yesterday.
from us