كأيّ متردد، لا أستطيع قول: أحبك
وكلما قررت القفزﻷقولها خرجت: كيف حالك؟
فاعذرني ﻷنني "كيف حالك جدًا"

حبيبي المعقول و الغير معقول
أغلب مواعيدي معه فوضويّه

كل يوم يجلس مع خويّه ومشغول
الله يصبّرني .. و ياخذ خويّه

‏غدا بك غرورك عقب مَالله عطاني اياك
‏تحسب الغلا يبقى على طول متواجد
‏َ
‏ضميري لابد انه من الكبريـاء ينساك
‏سوى انه بكاك شوي .. ولا بكى واجد

"بيننا رحلة من الضحكة والأيام الجميلة
غيرها من باقي الأيّام ما شدّ أنتباهي"

جعل وجهك أبيض من كثر ما يديك تْجود
‏يا ويش الشعور اللي معي منك تأثيره

عن ود غيرك شايمٍ شومة حرار
‏ولعاذلي حدب السيوف اسلّها

‏ما غير اقزرها بالاسم المستعار
‏وانت المبدّا بالاسامي كلها

ليه اعوّد لك مدام ان ماورى المعواد طايل
وش يرّد اللهفه لنفسي على اشياء كنت ابيها

لو تساومني بكل الطُرْق وبشتّى الوسايل
الكرامه جوهره .. ما ساوم القنّاي فيها

يوجع إني في سبيل رضاك سويت الهوايل
وانت مستكثر علي آسف ومستكبر عليها

جعـل دربٍ مرّته خطـوة وليفي
ما يجف من المطر عشرين ليلة .

إن بغيت أقول أحبك قلت : يالله حيّه
والله إني "يالله حيّه" من صميم فْوادي

كن " ألوّك " كل ما أزعل مع كل إتصال
جرعة مهدي لـ الأعصاب ما كنها بـ " ألو "

‏" المسافه بيننا .. أربع اغاني
‏ اسمعيها كلها وأصير جنبك "

ثنتين ماني مدور في هواهن بديل
‏أنتي من البيض والسوداء من اثيوبيا

يارب لا تغضب على عبدك اللي
‏يضحك قبل ذنبه و يبكي لا سواه

أنت ياللي عندك الضعف منقطع النظير
‏معك للغل انتفاضه وللخبث زهوه

‏وقفتك ماهيب مقياس تحديد المصير
‏ياوريث الفزعه اللي على غير شهوه

‏والله إنا ماذخرناك لليوم الكبير
‏أنت أخيرك كوب شاهي وفنجال قهوه

‏ما للشعور اللي وصلنا مواقيت
‏ارتاح يا خاطر .. ويا نفس روقي

‏ليه انبسط ف أحلامي اللي تمنيت
‏وانا ادري انها كانت ابسط حقوقي!

تراودني الضيقة لها حروة إسبوعين
وتأثيرها واااضح عليّ .. وعلى أخلاقي
ㅤ
أحس بتعب! وإرهاق نفسي وخاطر شيين
وسجّة ونوم أمححق ومدري وش الباقي

الصباح اللي يجي في حضرتك يا راايق
ما يشادي كون صبح مثل صبْح أعيادي
ٓ
لو همومي تصطفق من صدري المتضايق
من تبسّامك يصير الوضع جددًا عاادي

تصوّر
لم تعد لدي رغبة
في الإلتفات
حتى وإن كنت أنت
من يقف في الجانب الآخر*

أرهقتني المحاولات، أريد أشياءً يقينيّة، لا يوجد في صدري متسع لـ ”لو“ أخرى