Telegram Web
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
(لا تكطعون عادة الحسين)

شنو من كلام هذا؟ شنو من وصايا؟
لا إله إلا الله

يا رب الحسين بحق الحسين وفقنا لإقامة شعائر الحسين بشتى أنواعها، من زيارة، وبكاء، وإطعام، وغيرها من الشعائر الحسينية.
Forwarded from ابن الحسين
يأتي شهر رمضان في كل سنة ونرجو أن نكتب من حجاج بيت الله الحرام وزوار تلك المشاهد العظام وزيارة قبر النبي والأئمة المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين، والبحث في أرض البقيع عن القبر المخفي..
وما أن تبدأ قوافل الحجاج بالرحيل إلا والأمل يخيب، ولكن الأمل بالله تعالى باق إن شاء الله.

رزقنا الله تعالى وإياكم حج بيته الحرام وزيارة قبر نبيه صلّى الله عليه وآله وقبور المعصومين صلوات الله عليهم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لم أكن أعرف الشيخ السعيد، عندما سمعت منه هذا الشعر في حينها أيام وباء كورونا رحت أبحث عن (نواعيه) في اليوتيوب، فوجدت عنده الشعر الكثير والأدب الغزير من الفصيح والدارج.

فرحمه الله برحمته، وحشره الله مع سيد الشهداء عليه السلام.

الفيديو من قناة:
https://www.tgoop.com/Alfoade
«وَدِدتُ واللَّهِ أنّي افتَدَیتُ خَصلَتَینِ في الشِّیعَةِ لنا بِبَعْضِ لَحمِ ساعِدي: النَّزَقُ وقِلَّةُ الکِتمانِ».

• الإمام السجاد عليه السلام.

النزق: خفّة في کلّ أمر، وعجلة في جهل وحُمق.
تعلمنا من أهلنا عندما تحدث مشكلة ندع الكبار يعالجونها ويحلونها، لأن الكبار عندهم حكمة وتأني، والسرعة والعجلة بعيدة عنهم.

فما يحصل الآن للأسف الشديد هو صب الزيت على النار، وربما بعضهم قصده شريف ويريد إطفاء النار بالزيت.
«مما ندب إليه في سفر زيارة الحسين عليه السلام هو التواضع والتذلّل والتخاشع والمشي مشي العبد الذليل.

فمن ركب من الزائرين المراكب الحديثة التي تجري مسرعة بقوة البخار وأمثالها يجب عليه التحفظ والاحتراز عن الكبر والخيلاء والتمالك عن التبختر على سائر الزوّار من عباد الله الذين هم يقاسون الشدائد والصعاب في طريقهم إلى كربلاء فلا يرنو إليهم نظر التحقير والازدراء».

الشيخ عباس القمي في مفاتيح الجنان.
Forwarded from ابن الحسين
غَيري بِحَبلِ سِواكُمُ يَتَمَسَّكُ
وَأَنا الَّذي بِتُرابِكُــم أَتَمَسَّــكُ

أَضَعُ الخُدودَ عَلى مَمَرِّ نِعالِكُم
فَكَـــأَنَّني بِتُـــرابِهـــا أَتَبَــــــرَّكُ

وَلَقَـــد بَذَلتُ النَفسَ إِلّا أَنَّني
خادَعتُكُم وَبَذَلتُ ما لا أَملِكُ

• للشيخ صفي الدين الحلّيّ.

الصورة للشيخ الفقيه بهجت مقبلاً إحدى العتبات المطهرة.
نقده المؤمنين على مواقع التواصل لذكره (البهرة) فتصور أن المشكلة تكمن فقط في هذه الفئة، وإذا به ينشر القصيدة حاذفا منها ذكر (البهرة) ولكنه لو تأمل أو عرض قصيدته التي كتبها الشاعر الصبي الذي لم تعجنه التجارب ولم يتعلم من الجلسات العلمية، لوجد فيها ذكر ما هو أشد من (البهرة) بما يفوق التخيل والإدراك.

قصيدة كلها شعارات مخالفي الدين من الغربيين وغيرهم والذين يسعى العلماء والمفكرين لدحض أفكارهم، وإذا به يأتي ويقدم إلى الشباب الأفكار المسمومة على طبق من ذهب.

فلا حول ولا قوة إلا بالله.
وحفظ الله جميع خدام سيد الشهداء عليه السلام.
هذا وقت ذهبي لما نعيشه هذه الأيام من كشف زيف الغرب في كذبتهم الكبرى كذبة الحرية، حيث نرى حكام الغرب بصورة علينة بلا أي خجل ولا حياء من تكميم الأفواه وغلق كل صوت يخالف أفكار الدول العظمى، وخير مثال ما يحصل في البلد العربي المحتل وكيف تم التعامل معه، بل كيف التعامل مع كل صوت يدافع عنه.

ونحن نعيش هذا الانتصار الذي فيه كشف زيف الغرب لعموم الشعوب، والذين يؤثر عليهم الغرب بتصوير نفسه هو من يقدس الحرية وغيرها من هذه الأمور، وإذا يأتي رادود بقصيدة خرقاء يدعوا فيها إلى تقديس الحرية!

والتي هي دعوة غربية بامتياز، فعن أي حرية يتحدث لست أدري.
موجة انتقادات من جماعة من المؤمنين حفظهم الله تعالى وكثر عددهم من أتباع خط المرجعية (كما يحلو لهم هذه التسمية) على بعض قصائد المواليد وهذا شيء إيجابي لتصحيح الأخطاء..

ولكن الذي يحز في القلب ما رأيته منشورا منذ يومين من مولد من مؤسسة تابعة للمرجعية الدينية للأسف الشديد.

حيث نشر فيه مولد فيه من الموسيقى وطريقة الأداء ما يذهل عقل كل إنسان غيور على الشعائر الدينية وبالخصوص الشعائر الحسينية.

لم أكتب هذا المنشور إلا بعد التواصل مع المسؤولين فيها ولكن...!
Forwarded from ابن الحسين
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
(لا تكطعون عادة الحسين)

شنو من كلام هذا؟ شنو من وصايا؟
لا إله إلا الله

يا رب الحسين بحق الحسين وفقنا لإقامة شعائر الحسين بشتى أنواعها، من زيارة، وبكاء، وإطعام، وغيرها من الشعائر الحسينية.
Forwarded from ابن الحسين
سنقيمها شعيرة شعيرة، من لبس السواد وتعليقه على الجدران ورفع الأعلام، والحضور بمجالس النوح والبكاء واللطم والجزع، وتوزيع الأطعمة والأشربة على حبه، والمشاركة بمواكب التشابيه، ونثر ملبس زواج القاسم، والمشاركة بمواكب المشق، والاستماع إلى أصوات النقارة التي تجعل الجسد مقشعراً، والصياح والضجيج بمواكب المشاعل، والنظر إلى الوجوه الخاشعة للمطبرين ومشاركتهم بالحزن والبكاء...
إلى أن نصل إلى الذروة من الجزع يوم عاشوراء مع اقتراب مصرع المولى صلوات الله عليه بأبي هو وأمي ونلبي له دعوته «ألا من ناصر ينصرنا» في المشاركة بركضة طويريج بكل ذل وخشوع وذهول للعقل والفكر، والقلب يهفو لعله يدرك مولاه فيفديه ويقف حاجزا دونه.

وبعدها تبدأ مصائب النساء والأطفال والمشاركة بعزاء ليلة الوحشة.

اللهم لا تحرمنا ذلك الخير، اللهم بحق سيد الشهداء عليه السلام وفق جميع أهل الإيمان على ذلك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تكيات الأطفال والصبية جدا مهمة لترسيخ قضية شعائر سيد الشهداء عليه السلام بدواخلهم، فلا تبخلوا عليهم بتشجيع أو ما شابه ذلك.

وهذه التكيات هي التي تحيي الشوارع بذكر سيد الشهداء عليه السلام.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من العادات القديمة هو لبس شيء فوق الرأس، ومن المعيب أن يكون الرجل حاسر الرأس، إلا إذا أصابته مصيبة، أو نزلت به نازلة، وهذه العادة لا زالت معروف إلى هذا اليوم، فبعض رجالات الحوزة العلمية في النجف الأشرف يخلع عمامته ليلة عاشوراء ويومها ولا يلبسها، وكذلك هذه العادة موجودة عند عشائرنا، فيخلعون العقال من على رؤوسهم، وبعضهم يخلع حتى الشماغ (الچفية).

وفي هذا الفيديو يلطمون على اهزوجة مشيرين بها إلى هذا المعنى:

المن اتظل الچفافي براسنا
وشيخنا الطايح وهم عباسنا


والچفافي: جمع چفية وهي تسمية أخرى للشماغ في جنوب العراق.
وعبروا هنا عن سيد الشهداء عليه السلام بـ(شيخنا)، لأن الذين يلطمون من بني هاشم.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وين هاشم خلتهد فرسانها
جيوش أمية سلبت نسوانها


القبائل العربية يهيجها ذكر سبي نساء بني هاشم، وتثيرهم ذكر شجاعة أبطال بني هاشم..

حفظ الله تعالى العشائر المتمسكة بالشعائر.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وا حسينا وا حسين..

هذا العزاء المفجع كان أيام انتشار وباء كورونا..
بين فترة وأخرى افتح هذا الفيديو ويقشعر بدني وينزل دمعي، حفظ الله جميع شيعة أهل البيت عليهم السلام.
2025/06/12 18:39:42
Back to Top
HTML Embed Code: