أرجوحة شرقية
إِنْ كانَ الفُرَاقُ قَدَرَنا يا لَيْلَىٰ فَلَيْتَنا ما عَرَفْنا الحُبَّ، وَلا سَكَنّاهُ كَمْ قَدْ بَنَيْنا مِنْ رُؤًىٰ وَتَعاهُدٍ فَإِذَا بِهَا خُطَبُ الزَّمانِ تَهْدِمُ ما بَنَيْنَاهُ أَحْلَامُنا كانَتْ تَضُجُّ بِلُقْيَةٍ وَاليَوْمَ صارَتْ كَالسَّرابِ إِذَا…
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أفتقدك رغم كبريائي...
رغم أنف الأسوار التي شيدها غروري،
رغم كلّ الوجوه التي أمرّ بها متظاهرةً بأنك لا تعنيني.
أشتاقك بصمتٍ يملأ صدري،
بكلمةٍ تختنق في حنجرتي كلما همّت أن تخرج،
أخبئها... لأنني لا أريد أن أنكسر.
هل تدري؟
كل رسالة لم أرسلها كانت تحكي عنك،
كل مساءٍ مرّ دونك كان يخذلني،
وكل مرّةٍ أقسمت أنني نسيتك،
كنت أحنّ إليك أكثر.
فـ لا تغرّك قوّتي،
فـ خلف الكبرياء… قلبٌ ما زال يحبّك.
شهد العواضي
رغم أنف الأسوار التي شيدها غروري،
رغم كلّ الوجوه التي أمرّ بها متظاهرةً بأنك لا تعنيني.
أشتاقك بصمتٍ يملأ صدري،
بكلمةٍ تختنق في حنجرتي كلما همّت أن تخرج،
أخبئها... لأنني لا أريد أن أنكسر.
هل تدري؟
كل رسالة لم أرسلها كانت تحكي عنك،
كل مساءٍ مرّ دونك كان يخذلني،
وكل مرّةٍ أقسمت أنني نسيتك،
كنت أحنّ إليك أكثر.
فـ لا تغرّك قوّتي،
فـ خلف الكبرياء… قلبٌ ما زال يحبّك.
شهد العواضي
حينما كانت ميلينا مريضة كتب كافكا إليها:
منذ متى أصابتك هذه الآلام؟ ولعلك تتناولين الأقراص الآن أيضا؟ إن هذا لسيئ سيئ، ولعله ألا يكون مسموحًا لي حتى بأن أقول يا طفلتي الصغيرة. إنه لمما يؤسف أنه سيكون عليك أن تواصلي تعذيب نفسك إلى هذا الحد البالغ.
منذ متى أصابتك هذه الآلام؟ ولعلك تتناولين الأقراص الآن أيضا؟ إن هذا لسيئ سيئ، ولعله ألا يكون مسموحًا لي حتى بأن أقول يا طفلتي الصغيرة. إنه لمما يؤسف أنه سيكون عليك أن تواصلي تعذيب نفسك إلى هذا الحد البالغ.
في مسلسل الندم يتسائل عروة :
ماذا زرعنا حتى حصدنا كل هذا الخراب؟
حقًا ماذا زرعنا؟
ماذا زرعنا حتى حصدنا كل هذا الخراب؟
حقًا ماذا زرعنا؟
يظلُّ وجهُ الحبيب جديداً على كل نظرة من محِبِّه ،وإن طالَ تردادُ النظرِ وتكرارُه، كأنّ الوقت َلا يمضى معه كما يمضي مع الأشياء..
الرافعي
الرافعي
أمر مخيف حقًا
أن القلوب لا تُصدر صوتًا عندما تنكسر
حوادث السيارات تنتهي بانفجار
السقوط ينتهي بارتطام
حتى الكتابة؛
يخدش القلم الورقة فيُحدث صريرًا
بينما تتحطم القلوب في سكون تام
وكأن لا أحد
-حتى الكون نفسه-
يمكن أن يخلق صوتًا لهذا الخراب
كأن الصمت هو الطريقة الوحيدة
التي يمكن أن يُعبِّر بها العالم عن خشوعه
أمام قلب يتصدّع!
نيكيتا جيل
أن القلوب لا تُصدر صوتًا عندما تنكسر
حوادث السيارات تنتهي بانفجار
السقوط ينتهي بارتطام
حتى الكتابة؛
يخدش القلم الورقة فيُحدث صريرًا
بينما تتحطم القلوب في سكون تام
وكأن لا أحد
-حتى الكون نفسه-
يمكن أن يخلق صوتًا لهذا الخراب
كأن الصمت هو الطريقة الوحيدة
التي يمكن أن يُعبِّر بها العالم عن خشوعه
أمام قلب يتصدّع!
نيكيتا جيل
لَيْلَىٰ أَجِيبِينِي، أَضَعْتُ جَوَابَنَا
مَا بَيْنَ دَمْعٍ فِي الْمُقَلتينِ تَكَتَّمَا
رُؤد
مَا بَيْنَ دَمْعٍ فِي الْمُقَلتينِ تَكَتَّمَا
رُؤد
يا إلهِي، كم هي قصيرة حيَاة الرصَاصة
مقارنة بالجرحِ!
يا إلهِي، ماذا عليّ أنْ أفعل
لأتركَ المَاضي ورائِي
ويبقى هُناك حيثُ هو؟
كلمنتين فون راديكس
مقارنة بالجرحِ!
يا إلهِي، ماذا عليّ أنْ أفعل
لأتركَ المَاضي ورائِي
ويبقى هُناك حيثُ هو؟
كلمنتين فون راديكس
"لا عَدُوَّ أعدى على المَرْءِ من نفسه"
«نَفْسك أقرَب أعداؤك إلَيْك»
"نفسُكَ عَدُوٌّ مُحارِبٌ وضيدٌ مواثب إن غَفَلْتَ عنها قتلتك"
الإمام عليّ [عليهِ السّلام]
«نَفْسك أقرَب أعداؤك إلَيْك»
"نفسُكَ عَدُوٌّ مُحارِبٌ وضيدٌ مواثب إن غَفَلْتَ عنها قتلتك"
الإمام عليّ [عليهِ السّلام]
تنكرك الهائل
بأنك امرأة عادية
كان فخاً شديد الإتقان
لم يكن هناك
تسعة وثلاثون مثلك.
حماده الشعيري
بأنك امرأة عادية
كان فخاً شديد الإتقان
لم يكن هناك
تسعة وثلاثون مثلك.
حماده الشعيري
رأيتُها تمضي، كأنّها تَسحَبُ خلفَها عُمري كُلَّهُ دونَ أن تلتَفِتَ.
في عَينيها رأيتُ خريفًا يَبكي، وتَعَبَ امرأةٍ لا تزالُ تَحمِلُ حُبًّا مَحكومًا بالنِّسيانِ.
كُنتُ واقفًا كقَبرٍ، لا حياةَ فيه، لكنَّهُ يَحتفِظُ
بِكُلِّ الوَجَعِ.
ياسين العُبيدي
في عَينيها رأيتُ خريفًا يَبكي، وتَعَبَ امرأةٍ لا تزالُ تَحمِلُ حُبًّا مَحكومًا بالنِّسيانِ.
كُنتُ واقفًا كقَبرٍ، لا حياةَ فيه، لكنَّهُ يَحتفِظُ
بِكُلِّ الوَجَعِ.
ياسين العُبيدي
الرغبة الوحيدة التي تغلي في أوردة قلبي و وجودي و تتفجر، هي الهروب فيك والتحلّل في لحظةٍ في أحضانك.
فروغ فرخزاد
فروغ فرخزاد
الزوجة الصالحة لا تأتي بسعيك ، فهي رزق يُسَاقُ لِمَنِ اتّقَى ربَّهُ
ابن العربي المالكي
ابن العربي المالكي
ما من بهجة أكثر عذوبة من أن تفاجىء إنسانًا بمنحه أكثر قليلاً مما كان يأمل فيه.
بودلير
بودلير
أَرَىٰ بالْمَدَىٰ وَجْهَ الْحَنِينِ مُلَوِّحًا
وَيَهْتِفُ قَلْبِي: “ايَا لَيْلَىٰ إِرْجِعِي!”
رُؤد
وَيَهْتِفُ قَلْبِي: “ايَا لَيْلَىٰ إِرْجِعِي!”
رُؤد