Telegram Web
اشتقتُ لكَ كَثيراً يا أبي،فؤادي انهكهُ الحزنُ بِغيابك وَ سُحابةُ عيني لا تَكفُ مَطرها ما أن ذَكرتُك يا حَبيبي
بنت الحـجـة
- – ما هِجرتك|مُلا مُصطفى السوداني
جَـارِحني لا مَو عَن قَصد بس المُهم جارحني
بِغيابك أتنفس عَتب لو عاتبت سامحني ..
لَقَد صارَ بُنيانُ صَبري رُكاما
وَجَفني عافَ الكَرى وَالمَناما
أَنا المُستَهامُ وَلَكنَّ قَلبي
يُحَلِّقُ خارِجَ سَربِ الهُيامى.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إقصِد حُسيناً وَ زِرهُ لَيلة الجُمعة ..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أضمُ زيارة عاشوراء لِقلبي,وأرُتِلُ ڪلماتُها بأدمُعي،لَيتني بِكربلاء بِقربك لَيتني،كَلما اشتقتُ اليكَ حَملتني قَدمي نَحو ضَريحك،فأضج مع مَن يَضجُ وانعى مَع مَن يَنعى وابكيكَ ،
الشَوق اهٍ مَن الشَوق يُحرُق قَلبي يا حُسين 💔💔.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ڪَلبي ذَايب جَيت أعاتب..
يالما تّمر يَمتى تمر يالمهدي وغيابك جَمر.
مدلي چفك بيش أحلفك!؟
بِمنَ أقسِم عَليكَ حتى تُجيبني،بِمن أقُسم عليك حتى تُطفئ نار اشتياقي اليك؟!قَلبي ضمآن اليكَ شوقاً الا ترزقه نظرة لتريحه من المه وانكساره؟!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا غَائباً عَني نَفيت رُقاديا..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بنت الحـجـة
يا غَائباً عَني نَفيت رُقاديا..
أتُراكَ في رضوى عَكفت مُناجياً
أم ذي طوى تنعى جُدودُكَ باكَياً..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/10/12 14:44:25
Back to Top
HTML Embed Code: