Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from على حبِّ الحُسَين (زينب)
هنا كلُّ الأثر
حيثُ الشهيدُ أخي ارتقى
مرَّ الإمامُ المنتظر 🕊


بلسان اخوة الشهداء🕊
Forwarded from على حبِّ الحُسَين (زينب)
وقفة النساء الجنوبيات الزينبيات ✌️🏻
-
Forwarded from دفء، زينب قاروط (زَينَب)
قبل رحيلهم كتبوا كتاباتٍ بلا عنوان
ستقرأ في مدارسنا،
رجال الله يوم الفتح في لبنان.
Forwarded from محمّد الجواد
مش راجع عالجنوب إلا
إجري ع إجرك
ماذا رأت تمارا؟؟

تمارا،
التي رأت طريق الجنة في الجنوب،
فسارت،
حاملة دمعتين وراية..
ماذا رأت عيناك في ذلك الدرب الترابي؟

هل كان السيد في العباءة؟
أو الإمام الصدر في ابتسامة؟

وماذا رأت تمارا؟
هل رأت ظل فاطمة ومريم؟
ونثراً من جمال محمد؟
وروح عيسى؟

ولماذا كانت تحتفل تمارا؟

هل رأت عيناها الفردوس وثماره؟
وجبريل وآثاره؟

أي ملاك أنت يا تمارا؟؟

سلام على روحك في العلى..
سلام.. على راحتيك.. التي رفعت رايةً للسلام...
Forwarded from عَبقُ فَاطِمْ (ٰ)
اشتَاق لکَ الجَنوب..💔
أزورُ جدّتي بعدَ غيابي عن بعلبك لخمسةِ أشهرٍ جديدةٍ أخرى،
إنّها دورةُ الرّحيلِ المعتادةِ، الدورةُ الّتي لن تنتهي في القريبِ العاجلِ.
أزورُ بعلبكَ مرّتينِ في السّنة
مرةً ورائحةُ الصّقيعِ البعلبكيّ تستقبلني على عتبَةِ المدينَةِ من سفري الطّويلِ عبرَ القارات،
ومرةً أنا أستقبلُ أشعةَ شمسِ تموزَ تحتَ عواميدها السّتَةِ
أجلسُ أستمِعُ إلى ما فاتني من أحداثِ الخمسةِ أشهُرِ الخوالي
الّتي عشتُها عن بعد، كمن يقرأ رواية ويغرق في أحداثها دون إدراك.
بعد مغادرتي مطار بيروت بأيّامٍ عدة غادر أهلي المنزل الذي فتح أبوابه لصرير الصّواريخ...
تخبرني جدّتي أن أيلول وتموز توأمان متشابهان مع فوارق بسيطة على المرء أن يكون ذا بصيرة لا بصر كي يدركها،
مررت بالشّوارع رأيت البيوت المهدّمة، سمعت القصص وتخيّلت الأحلام المنكسرة.
حتّى لبائع الخضار غصّة في نظراتِه ما عادت صيحاته حماسية.
تنهّد أبو هاني (الخضرجي) تنهيدةً جمع حزن الكون فيها: "في آخر مرّةٍ مررت بها في الحيّ بشاحتني المثقلة بالخضار خلال الحرب إشترت منّي الكثير من أنواع الخضار، كانت نشطة كعادتها لم يدني هدير صوت الطّيران وتجوال "أم كامل" المتواصل في الجو وغيرها من أصوات الصّواريخ من همّتها في إعداد الطّعام الكثير لعائلتها؛ يومها لم يكن معها من الفكّة ما يكفي ثمن الخضار، عاودت اللّحاق بي سيرًا على قدميها لتعطيني ما تبقى من نقود".
يومها رحلت جارة جدّتي وعائلتها عن هذه الدنيا، سدّت كل ديونها في عالمنا لتنتقل لعالم الملكوت وترتاح من شوقٍ أثقلَها لأعوام.
رحلت جارة الرّضا كما أسميتها، رحلت الّتي أذكرها وأنا طفلة أسمع أحاديثها مع جدّتي، جدّتي الّتي أتقنت فنّ الرّثاء بعد رحيل خالي وأبدعت فنّ الصمود مع وداع جدّي.
أمّا الآن فرجفة صوت جدّتي حزينة...هدأت أصوات الصّواريخ ، لكن في آخر الحيّ علا صوتُ قِدرٍ مازالت تغلي، ووليمةٍ عائليةٍ ما زالت تنتظر.

|بتول ن' 💜
Forwarded from Khomeinia
إنغرست في الأرض قدمه،
وأعار الله جُمجمته
Forwarded from B-Batoul17
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فداكَ الرّوح..
يا صَغيري…
Forwarded from Khazahraa_
يا حاملاً نبأ الفراقِ
منَ الفراتِ إلى الجنوب

‏عن حالِ قلبي لا تسَل
قد أحرقَ النبأُ القلوب

-
Forwarded from قَمَر " (ملاك)
لستُ أدري ما الذي سيوارى في الثّرى، نعشكَ أم روحي؟

٢٣-٢-٢٠٢٥
Forwarded from قَمَر " (ملاك)
يا أهل يثرب لا مقام لكم بها  ..
Forwarded from آرام
‏علّمنا يا الله، كيف أحبوك
‏كلّ الذين وصلوا..
2025/05/30 20:14:08
Back to Top
HTML Embed Code: