Forwarded from صحيح آثار التابعين
( وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
قال #قتادة :
إِنَّ القَوْمَ لَمْ يَكُونُوا يَسْتَغْفِرُونَ ،
وَلَوْ كَانُوا يَسْتَغْفِرُونَ مَا عُذِّبُوا
وَكَانَ بَعْضُ أَهْلِ العِلْمِ يَقُولُ :
هُـمَـا أَمَـانَـانِ أَنْـزَلَـهُـمَـا اللهُ :
فَأَمَّا أَحَدَهُمَا فَمَضَى ، نَـبِـيُّ اللهِ .
وَأَمَّا الآخَرُ فَأَبْقَاهُ اللهُ رَحْمَةً بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ ،
الاِسْـتِـغْـفَـارُ وَالـتَّـوْبَـةُ .
( الطبري في تفسيرة ١٦٠٠٥ )
قال #قتادة :
إِنَّ القَوْمَ لَمْ يَكُونُوا يَسْتَغْفِرُونَ ،
وَلَوْ كَانُوا يَسْتَغْفِرُونَ مَا عُذِّبُوا
وَكَانَ بَعْضُ أَهْلِ العِلْمِ يَقُولُ :
هُـمَـا أَمَـانَـانِ أَنْـزَلَـهُـمَـا اللهُ :
فَأَمَّا أَحَدَهُمَا فَمَضَى ، نَـبِـيُّ اللهِ .
وَأَمَّا الآخَرُ فَأَبْقَاهُ اللهُ رَحْمَةً بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ ،
الاِسْـتِـغْـفَـارُ وَالـتَّـوْبَـةُ .
( الطبري في تفسيرة ١٦٠٠٥ )
Forwarded from صحيح آثار التابعين
{ وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا } [الأنعام: 129]
قال #قتادة :
فِي الدُّنْيَا ويَتْبَعُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا فِي النَّارِ .
( عبد الرزاق في المصنف ٨٥٥ )
قال #قتادة :
فِي الدُّنْيَا ويَتْبَعُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا فِي النَّارِ .
( عبد الرزاق في المصنف ٨٥٥ )
{ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ }
قال الحسن البصري : الأمراء
وقال ابن إسحاق : نصرفها ( بين الناس ) للبلاء وللتمحيص
وقال الربيع بن أنس : فأظهر الله نبيه وأصحابه على المشركين يوم بدر
وأظفر عليهم عدوهم يوم أحد
وقد يدال للكافر على المؤمن , ويبتلى المؤمن بالكافر
ليعلم من يطيعه ممن يعصيه
ويعلم الصادق من الكاذب
[ تفسير ابن أبي حاتم 3 / 773 ]
قال الحسن البصري : الأمراء
وقال ابن إسحاق : نصرفها ( بين الناس ) للبلاء وللتمحيص
وقال الربيع بن أنس : فأظهر الله نبيه وأصحابه على المشركين يوم بدر
وأظفر عليهم عدوهم يوم أحد
وقد يدال للكافر على المؤمن , ويبتلى المؤمن بالكافر
ليعلم من يطيعه ممن يعصيه
ويعلم الصادق من الكاذب
[ تفسير ابن أبي حاتم 3 / 773 ]
{ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ }
قال عبيدة السلماني : لا يقتلوا إلا ليكونوا شهداء
وقال أبو الضحى : فقتل منهم يومئذ سبعون ( يعني يوم أحد ) منهم أربعة من المهاجرين : حمزة بن عبد المطلب ومصعب بن عمير أخو بني عبد الدار
والشماس بن عثمان المخزومي , وعبد الله بن جحش الأسدي
وسائرهم من الأنصار
وقال قتادة : يكرم أولياءه بالشهادة بأيدي عدوهم , ثم تصير حواصل الأمور وعواقبها لأهل طاعة الله
[ تفسير ابن أبي حاتم 3 / 773 -774 ]
قال عبيدة السلماني : لا يقتلوا إلا ليكونوا شهداء
وقال أبو الضحى : فقتل منهم يومئذ سبعون ( يعني يوم أحد ) منهم أربعة من المهاجرين : حمزة بن عبد المطلب ومصعب بن عمير أخو بني عبد الدار
والشماس بن عثمان المخزومي , وعبد الله بن جحش الأسدي
وسائرهم من الأنصار
وقال قتادة : يكرم أولياءه بالشهادة بأيدي عدوهم , ثم تصير حواصل الأمور وعواقبها لأهل طاعة الله
[ تفسير ابن أبي حاتم 3 / 773 -774 ]
Forwarded from آثار وفوائد تربوية
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا}
قال الإمام التابعي الحسن البصري رحمه الله:
تأمرهم بطاعة الله عز وجل, وتعلمهم الخير...
[ التفسير من سنن سعيد بن منصور ]
قال الإمام التابعي الحسن البصري رحمه الله:
تأمرهم بطاعة الله عز وجل, وتعلمهم الخير...
[ التفسير من سنن سعيد بن منصور ]
Forwarded from آثار وفوائد تربوية
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا}
قال التابعي قتادة رحمه الله :
مروهم بطاعة الله وانهوهم عن معصية الله
[ تفسير عبد الرزاق ]
قال التابعي قتادة رحمه الله :
مروهم بطاعة الله وانهوهم عن معصية الله
[ تفسير عبد الرزاق ]
Forwarded from آثار وفوائد تربوية
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا}
قال التابعي قتادة رحمه الله :
يأمرهم بطاعة الله، وينهاهم عن معصيته، وأن يقوم عليه بأمر الله يأمرهم به ويساعدهم عليه، فإذا رأيت لله معصية ردعتهم عنها، وزجرتهم عنها.
[ تفسير الطبري ]
قال التابعي قتادة رحمه الله :
يأمرهم بطاعة الله، وينهاهم عن معصيته، وأن يقوم عليه بأمر الله يأمرهم به ويساعدهم عليه، فإذا رأيت لله معصية ردعتهم عنها، وزجرتهم عنها.
[ تفسير الطبري ]
عن عكرمة مولى ابن عباس
في قوله عز وجل: {ولا تركنوا إلى الذين ظلموا}
قال : أن تطيعُهم أو تودهم .
[ الزهد للإمام أحمد الجزء التاسع عشر 352 ]
في قوله عز وجل: {ولا تركنوا إلى الذين ظلموا}
قال : أن تطيعُهم أو تودهم .
[ الزهد للإمام أحمد الجزء التاسع عشر 352 ]
018S AlKahf ÇáßåÝ
A lJuhani_ÚÈÏÇááå ÚæÇÏ ÇáÌåäí
سورة الكهف _ الجهني
018S AlKahf ÇáßåÝ
Ali Gabir_Úáí ÌÇÈÑ
الكهف _ علي جابر
Audio
الكهف _ إدريس أبكر
Sura Al-Kahf
Sh. Sa3d Algamidi
الكهف _ الغامدي
{ ٱلَّذِینَ یَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ قِیَـٰمࣰا وَقُعُودࣰا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمۡ }
قال التابعي قتادة رحمه الله :
وهذه حالاتك كلها يا ابن آدم، فاذكره وأنت على جنبك، يُسرًا من الله وتخفيفًا.
[تفسير الطبري]
قال التابعي قتادة رحمه الله :
وهذه حالاتك كلها يا ابن آدم، فاذكره وأنت على جنبك، يُسرًا من الله وتخفيفًا.
[تفسير الطبري]
{ وَسَیِّدࣰا وَحَصُورࣰا وَنَبِیࣰّا مِّنَ ٱلصَّـٰلِحِینَ }
قال عكرمة رحمه الله :
السيد الذي لا يغلبُه الغضب.
[تفسير الطبري]
قال عكرمة رحمه الله :
السيد الذي لا يغلبُه الغضب.
[تفسير الطبري]
Forwarded from أفلا يتدبرون القرآن
{ وَسَيِّدًا }
روي عن ابن عباس ( من طريق العوفيين ) : حليماً تقياً .
وروي عن الضحاك مثله
وعن أبي العالية , وسعيد بن جبير , والربيع بن أنس , ومطر الوراق , أنهم قالوا : حليماً فقط
وقال العوفي : السيد في خلقه ودينه
وعن الضحاك في رواية نحوه
وقال مجاهد : زعم الرقاشي : السيد : الكريم على الله
( الرقاشي هو يزيد الواعظ )
وعن مجاهد : قال السيد : الذي ليس له شرك
[ تفسير ابن أبي حاتم 2 / 642 - 643 ]
روي عن ابن عباس ( من طريق العوفيين ) : حليماً تقياً .
وروي عن الضحاك مثله
وعن أبي العالية , وسعيد بن جبير , والربيع بن أنس , ومطر الوراق , أنهم قالوا : حليماً فقط
وقال العوفي : السيد في خلقه ودينه
وعن الضحاك في رواية نحوه
وقال مجاهد : زعم الرقاشي : السيد : الكريم على الله
( الرقاشي هو يزيد الواعظ )
وعن مجاهد : قال السيد : الذي ليس له شرك
[ تفسير ابن أبي حاتم 2 / 642 - 643 ]