الـمــمـهـــدون لـلـدولـه ألأخـيـره

الـمــمـهـــدون لـلـدولـه ألأخـيـره

Photo

✧✨كيف اكون  منتظرا✨✧
      ── ✨༺༻✨ـــــــــ
📩 لكلٍّ منا مكانة خاصّة في قلبه للإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف، ولكلٍّ غايته وأمنياته في لقائه. الشوق لرؤيته ولو لمرة واحدة يملأ القلب بالأمان، وتتحقق الآمال الروحية والدنيوية عبر هذا الحبّ الصادق، فالعلاقة معه تتجاوز مجرد المعرفة النظرية، لتصبح تجربة حياة يعيشها القلب بكل تفاصيله.

في هذا الإطار، تتجلّى بعض التجارب الواقعية للمحبّين المنتظرين، التي تعبّر عن عمق الحبّ وصدق التعلق بالإمام، عبر محورين رئيسين:

🔷ملجأ القلوب:

يجد المنتظر في معرفة الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف ملجأً لقلبه ومرشدًا لروحه، خاصة في أوقات المصاعب. فحين يشعر بالضياع والضيق، يتحوّل ارتباطه بالإمام إلى مصدر أمل وطمأنينة، فهو رمز المستضعفين والمظلومين، فلا يخيّب من لجأ إليه بصدق. بفضل معرفته وحبه، يصبح القلب مضيئًا بالنور، يهتدي إلى طريق العدل والأمان في هذه الدنيا.

🔷محقّق الأمن:
وينسجم هذا التعلق مع الوعد الإلهي:
﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ﴾ (النور: 55)

وعلى هذا الأساس، يرى المنتظر أنّ الانتظار ليس مجرد أمل، بل هو يقين بالمستقبل الذي يُحقّقه الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف:
"أؤمن بغيبة الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف، وبخروجه في آخر الزمان لنشر العدل ودين التوحيد، وأن ظهوره بيد الله وحده. في ظل الظلم والقتل والتضييق الذي نعيشه وكثرة الحروب على أمّتنا، فإن ظهوره هو الأمل الذي سيزيل كل هذا الجور والطغيان، وينشر السلام والعدل في الأرض
"""""""""""""""""""""""""""
رابطة ممهدون انصار الامام المهدي المنتظر

😢1

www.tgoop.com/ansar_emam_mahdi/105180

223 viewsيـعـ💔ــقـوب الانتـظــ💔ـار, Aug 19 at 15:44

✧✨كيف اكون  منتظرا✨✧
      ── ✨༺༻✨ـــــــــ
📩 لكلٍّ منا مكانة خاصّة في قلبه للإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف، ولكلٍّ غايته وأمنياته في لقائه. الشوق لرؤيته ولو لمرة واحدة يملأ القلب بالأمان، وتتحقق الآمال الروحية والدنيوية عبر هذا الحبّ الصادق، فالعلاقة معه تتجاوز مجرد المعرفة النظرية، لتصبح تجربة حياة يعيشها القلب بكل تفاصيله.

في هذا الإطار، تتجلّى بعض التجارب الواقعية للمحبّين المنتظرين، التي تعبّر عن عمق الحبّ وصدق التعلق بالإمام، عبر محورين رئيسين:

🔷ملجأ القلوب:

يجد المنتظر في معرفة الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف ملجأً لقلبه ومرشدًا لروحه، خاصة في أوقات المصاعب. فحين يشعر بالضياع والضيق، يتحوّل ارتباطه بالإمام إلى مصدر أمل وطمأنينة، فهو رمز المستضعفين والمظلومين، فلا يخيّب من لجأ إليه بصدق. بفضل معرفته وحبه، يصبح القلب مضيئًا بالنور، يهتدي إلى طريق العدل والأمان في هذه الدنيا.

🔷محقّق الأمن:
وينسجم هذا التعلق مع الوعد الإلهي:
﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ﴾ (النور: 55)

وعلى هذا الأساس، يرى المنتظر أنّ الانتظار ليس مجرد أمل، بل هو يقين بالمستقبل الذي يُحقّقه الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف:
"أؤمن بغيبة الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف، وبخروجه في آخر الزمان لنشر العدل ودين التوحيد، وأن ظهوره بيد الله وحده. في ظل الظلم والقتل والتضييق الذي نعيشه وكثرة الحروب على أمّتنا، فإن ظهوره هو الأمل الذي سيزيل كل هذا الجور والطغيان، وينشر السلام والعدل في الأرض
"""""""""""""""""""""""""""
رابطة ممهدون انصار الامام المهدي المنتظر

BY الـمــمـهـــدون لـلـدولـه ألأخـيـره