Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/tgoop/post.php on line 37

Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/post/almisrakhpost/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/tgoop/post.php on line 50
المسراخ بوست@almisrakhpost P.2332
ALMISRAKHPOST Telegram 2332
ر منذ ست سنوات وهي تنشر عند كل حادثة بالصوت والصورة وأسماء الضحايا والمكان.

*ثمة ضعف للخدمات في مدينة تعز أين دور السطلة المحلية*

ضعف الخدمات نتيجة الحرب والحصار اضافة الى ضعف الدعم من الحكومة فتعز تعامل للاسف من قبل معسكر الشرعية بالكثير من القصور والتهميش حتى بعض المنظمات الدولية تحجم كثيرا عن المساهمة بشكل فاعل في تعز وكأن هناك لوبي متغلغل في أكثر من جهة يمارس ضغوطا ويقوم بعملية موانع وقطع الطريق ضد تعز في كل الجوانب.

*هناك من يقول أن الإصلاح هو من يحكم المحافظة ويحملكم المسؤولية*

يحكم تعز الحكومة الشرعية والإصلاح جزء من الشرعية، وجميع الأحزاب موجودون في السلطة ووللعلم المحسوبين على الإصلاح في المكاتب التنفيذية في المحافظة لا يتجاوز ستة مكاتب، وعموما المكاتب الوظيفية لا يجب أن ننظر لها كغنائم حزبية بل الأصل بحسب الكفاءة، ونحن في حالة حرب وأغلب مدراء المكاتب السابقين بقوا في مواقعهم إلا من غاب وخرج من تعز، واذكر أن المحافظ الأسبق الأستاذ علي المعمري عمل إعلان لكل المدراء بالعودة ولهذا تم تعيين آخرين في الأماكن الشاغرة، والمحسوبين على الإصلاح بعدد أصابع اليد الواحدة ويأتي في الدرجة الثالثة او الرابعة تقريبا لو تم إحصاء المحسوبين على الأحزاب، وفي العموم الحديث عن سيطرة الإصلاح على السلطة ومكاسبها واقصاء الاخريين مجافي للحقيقة، يرفضه كل الأسوياء في تعز، سواء كانوا حزبين أو مستقلين، وبعض المطابخ الحزبية تكرر مثل هذه الاتهامات، وهي تدرك تماما الحقيقة لكنها تريد أن تدير حربا على الاصلاح من باب المكايدة والانسياق بعد المشاريع الصغيرة، وهروبا من الاندماج في اساس المشروع الوطني في هذه اللحظة وهو التحرير ودعم المؤسسات الأمنية والجيش وتفعيل السلطة بغض النظر عن اللون فكله لون وطني، ويجب التركيز على الأداء والمحاسبة والتقييم لأداء المسؤول بعيدا عن انتمائه الحزبي، فالوظيفة العامة حق عام ويجب أن تدعم من الجميع وتحاسب، وتطور من الجميع، وتحويلها إلى ورقة تجاذبات سياسية كارثة تهد المصلحة العامة كمن يهد السطح على رأس الجميع، وهو لا يخدم إلا الفشل والفاشلين ويغطي على الفساد والفاسدين عن طريق الخوض في حملة شائعات سياسية.

*هل يمكن أن تذكر لنا نسبة حضور الإصلاح بالعدد والأرقام*

شوف انا اسف جدا أن نضطر للحديث بهذه اللغة المحاصصية الحزبية في الوظيفة العامة فكل الموظفين والمدراء هم يمنيون ويمثلون المجتمع ويمارسون وظيفة بموجب الدستور، هذا هو الكلام الطبيعي، لكن اذا اردت ان اذكر المحسوبين على الاصلاح كحزب فهم محدودين وتحديداً في التخطيط ومكتب الكهرباء والخدمة والنقل والشباب والرياضةوالصناعة والتجارة، وهذا ما يجهله المتلقين للشائعات والكثير من الناس لأننا نتحرج أن نكرر مثل هذا الحديث الحزبي في الوظيفة العامة، فالموظف العام ملكا للجميع والمسؤول الكفؤ والنزيه سنقف معه وندافع عنه بغض النظر عن اللون الحزبي، والفاسد أو الفاشل يجب أن تنفذ عليه قوانين الوظيفة ومعايير الجهاز المركزي بعيدا عن أي غطاء، والمصيبة ان هذا النوع من التحريض الشامل والظالم ضد الحزب او الاحزاب يعطل كل برامج الإصلاح الوظيفي ويغطي على الفساد ويربك الأداء الايجابي.

*قلت أن الاصلاح في المرتبة الثالثة.. فمن هم الذي يحتلون المرتبة الاولى والثانية*

كما قلت لك لا نريد أن نخوض بالتفصيل هنا، انا سمحت لنفسي أن احدد المرتبة بالنسبة لتواجد المحسوبين على الاصلاح كلفت نظر بأن ما يقال عن الاستحواذ والإقصاء كلام مجافي للواقع وهو أمر ليس خافيا ولا سر وهو معروف.شخصيا لا يوجد لدي رغبة في الاسترسال بالتفصيل وذكر ترتيب الاحزاب والاسم فهي ليست قضية جوهرية فجميع الموظفين هم اهلنا ومنا ورجال دولة وبيننا وبينهم اخذ الوظيفة كأمانة وطنية ومجتمعية بعيدا عن حضور التزاحم الحزبي..

فالدولة للجميع والخدمة للجميع والوظيفة من حق الجميع وكل موظف عام هو يمثل كل المواطنين، ومسؤول أن يؤدي خدماته بموجب القانون خدمة المجتمع بعيدا عن الفرز.

والمطلوب الإنصاف والبعد عن الإنسياق بعد الحملات المشبوهة، وكما ذكرت سابقاً تحويل الوظيفة العامة إلى ورقة تجاذبات ومماحكات سياسية وتقاسم حزبي هي كارثة يجب التخلص منها بتقديم المصلحة الوطنية.

ولا يوجد اسوأ من تحويل الوظيفة العامة لورقة تجاذب وتقاسم حزبي وإلى تحميل هذا الطرف او ذاك سلبيات وتهم كيدية، والمصلحة الوطنية تقتضي الإنصاف والبعد عن الحملات الكيدية والتورط في معارك الشائعات العمياء التي تضر بالحقيقة والجميع.. ومثلها مثل الضرب العشوائي بالنار على الفين طالب في طابور المدرسة أو مثلهم في تجمع في مسجد أو سوق عام أو ما شابه لان طالبا أو شخصا بين الجموع لا يعجبني شكله أو يزعجني وجوده أو ربما هو منافس مفترض على رياضة الفصل أو إمامة الجامع أو عاقل السوق..

هذا مثال وهو نوع من الجنون وهذا ما يتم في كثير من الحملات الإعلامية التي تسبب الضرر العام في تعز بالذا



tgoop.com/almisrakhpost/2332
Create:
Last Update:

ر منذ ست سنوات وهي تنشر عند كل حادثة بالصوت والصورة وأسماء الضحايا والمكان.

*ثمة ضعف للخدمات في مدينة تعز أين دور السطلة المحلية*

ضعف الخدمات نتيجة الحرب والحصار اضافة الى ضعف الدعم من الحكومة فتعز تعامل للاسف من قبل معسكر الشرعية بالكثير من القصور والتهميش حتى بعض المنظمات الدولية تحجم كثيرا عن المساهمة بشكل فاعل في تعز وكأن هناك لوبي متغلغل في أكثر من جهة يمارس ضغوطا ويقوم بعملية موانع وقطع الطريق ضد تعز في كل الجوانب.

*هناك من يقول أن الإصلاح هو من يحكم المحافظة ويحملكم المسؤولية*

يحكم تعز الحكومة الشرعية والإصلاح جزء من الشرعية، وجميع الأحزاب موجودون في السلطة ووللعلم المحسوبين على الإصلاح في المكاتب التنفيذية في المحافظة لا يتجاوز ستة مكاتب، وعموما المكاتب الوظيفية لا يجب أن ننظر لها كغنائم حزبية بل الأصل بحسب الكفاءة، ونحن في حالة حرب وأغلب مدراء المكاتب السابقين بقوا في مواقعهم إلا من غاب وخرج من تعز، واذكر أن المحافظ الأسبق الأستاذ علي المعمري عمل إعلان لكل المدراء بالعودة ولهذا تم تعيين آخرين في الأماكن الشاغرة، والمحسوبين على الإصلاح بعدد أصابع اليد الواحدة ويأتي في الدرجة الثالثة او الرابعة تقريبا لو تم إحصاء المحسوبين على الأحزاب، وفي العموم الحديث عن سيطرة الإصلاح على السلطة ومكاسبها واقصاء الاخريين مجافي للحقيقة، يرفضه كل الأسوياء في تعز، سواء كانوا حزبين أو مستقلين، وبعض المطابخ الحزبية تكرر مثل هذه الاتهامات، وهي تدرك تماما الحقيقة لكنها تريد أن تدير حربا على الاصلاح من باب المكايدة والانسياق بعد المشاريع الصغيرة، وهروبا من الاندماج في اساس المشروع الوطني في هذه اللحظة وهو التحرير ودعم المؤسسات الأمنية والجيش وتفعيل السلطة بغض النظر عن اللون فكله لون وطني، ويجب التركيز على الأداء والمحاسبة والتقييم لأداء المسؤول بعيدا عن انتمائه الحزبي، فالوظيفة العامة حق عام ويجب أن تدعم من الجميع وتحاسب، وتطور من الجميع، وتحويلها إلى ورقة تجاذبات سياسية كارثة تهد المصلحة العامة كمن يهد السطح على رأس الجميع، وهو لا يخدم إلا الفشل والفاشلين ويغطي على الفساد والفاسدين عن طريق الخوض في حملة شائعات سياسية.

*هل يمكن أن تذكر لنا نسبة حضور الإصلاح بالعدد والأرقام*

شوف انا اسف جدا أن نضطر للحديث بهذه اللغة المحاصصية الحزبية في الوظيفة العامة فكل الموظفين والمدراء هم يمنيون ويمثلون المجتمع ويمارسون وظيفة بموجب الدستور، هذا هو الكلام الطبيعي، لكن اذا اردت ان اذكر المحسوبين على الاصلاح كحزب فهم محدودين وتحديداً في التخطيط ومكتب الكهرباء والخدمة والنقل والشباب والرياضةوالصناعة والتجارة، وهذا ما يجهله المتلقين للشائعات والكثير من الناس لأننا نتحرج أن نكرر مثل هذا الحديث الحزبي في الوظيفة العامة، فالموظف العام ملكا للجميع والمسؤول الكفؤ والنزيه سنقف معه وندافع عنه بغض النظر عن اللون الحزبي، والفاسد أو الفاشل يجب أن تنفذ عليه قوانين الوظيفة ومعايير الجهاز المركزي بعيدا عن أي غطاء، والمصيبة ان هذا النوع من التحريض الشامل والظالم ضد الحزب او الاحزاب يعطل كل برامج الإصلاح الوظيفي ويغطي على الفساد ويربك الأداء الايجابي.

*قلت أن الاصلاح في المرتبة الثالثة.. فمن هم الذي يحتلون المرتبة الاولى والثانية*

كما قلت لك لا نريد أن نخوض بالتفصيل هنا، انا سمحت لنفسي أن احدد المرتبة بالنسبة لتواجد المحسوبين على الاصلاح كلفت نظر بأن ما يقال عن الاستحواذ والإقصاء كلام مجافي للواقع وهو أمر ليس خافيا ولا سر وهو معروف.شخصيا لا يوجد لدي رغبة في الاسترسال بالتفصيل وذكر ترتيب الاحزاب والاسم فهي ليست قضية جوهرية فجميع الموظفين هم اهلنا ومنا ورجال دولة وبيننا وبينهم اخذ الوظيفة كأمانة وطنية ومجتمعية بعيدا عن حضور التزاحم الحزبي..

فالدولة للجميع والخدمة للجميع والوظيفة من حق الجميع وكل موظف عام هو يمثل كل المواطنين، ومسؤول أن يؤدي خدماته بموجب القانون خدمة المجتمع بعيدا عن الفرز.

والمطلوب الإنصاف والبعد عن الإنسياق بعد الحملات المشبوهة، وكما ذكرت سابقاً تحويل الوظيفة العامة إلى ورقة تجاذبات ومماحكات سياسية وتقاسم حزبي هي كارثة يجب التخلص منها بتقديم المصلحة الوطنية.

ولا يوجد اسوأ من تحويل الوظيفة العامة لورقة تجاذب وتقاسم حزبي وإلى تحميل هذا الطرف او ذاك سلبيات وتهم كيدية، والمصلحة الوطنية تقتضي الإنصاف والبعد عن الحملات الكيدية والتورط في معارك الشائعات العمياء التي تضر بالحقيقة والجميع.. ومثلها مثل الضرب العشوائي بالنار على الفين طالب في طابور المدرسة أو مثلهم في تجمع في مسجد أو سوق عام أو ما شابه لان طالبا أو شخصا بين الجموع لا يعجبني شكله أو يزعجني وجوده أو ربما هو منافس مفترض على رياضة الفصل أو إمامة الجامع أو عاقل السوق..

هذا مثال وهو نوع من الجنون وهذا ما يتم في كثير من الحملات الإعلامية التي تسبب الضرر العام في تعز بالذا

BY المسراخ بوست


Share with your friend now:
tgoop.com/almisrakhpost/2332

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

So far, more than a dozen different members have contributed to the group, posting voice notes of themselves screaming, yelling, groaning, and wailing in various pitches and rhythms. Don’t publish new content at nighttime. Since not all users disable notifications for the night, you risk inadvertently disturbing them. bank east asia october 20 kowloon The group’s featured image is of a Pepe frog yelling, often referred to as the “REEEEEEE” meme. Pepe the Frog was created back in 2005 by Matt Furie and has since become an internet symbol for meme culture and “degen” culture. In handing down the sentence yesterday, deputy judge Peter Hui Shiu-keung of the district court said that even if Ng did not post the messages, he cannot shirk responsibility as the owner and administrator of such a big group for allowing these messages that incite illegal behaviors to exist.
from us


Telegram المسراخ بوست
FROM American