tgoop.com/aliruls/1754
Last Update:
اذا كنت تعتقد ان الضربات العسكريه الاخيره بهذا التوقيت صدفه ، فأنت مخطئ!
🕯️الرمزية الباطنية للرقم( ١٣ والجمعة) في الأنظمة السرّية:
العديد من الأنظمة العسكرية والاستخباراتية الغربية (وخاصة المرتبطة بالنخبة) ترتبط بمدارس الماسونية، والرمزية الكابالية المحرّفة، حيث:
▪ الرقم ١٣:
يرمز عندهم لـ الثورة على النظام، أو تغيير موازين القوى.
في بعض التقاليد الماسونية يمثل نهاية دورة وبداية فوضى جديدة (Chaos Magic).
▪ يوم الجمعة:
يُربط بـ الطاقة الأنثوية (Venus)، والغموض والحدود بين العوالم.
في التقليد المسيحي، يعتبرونه يوم صلب المسيح، فيُشحن بطاقة الحزن والتضحية والانقلاب على النور.
(اذا اجتمع 13 + الجمعة = بوابة لفعل "محرّض"، دموي، ذو طابع رمزي، يتم تسويقه كجزء من قدر لا يمكن الهرب منه.)
🚀هم لا يختارون التوقيت عبثًا، بل يضربون عندما يكون البُعد الزمني والطاقي والرمزي في صالحهم .
هناك اعتقاد عند بعض النخب أن بوابات طاقية تُفتح في تواريخ معينة، تتيح تنفيذ عمليات يعلو فيها صوت "الشر".
وهذه الثقافة السائدة في الإعلام والحرب النفسية – يُعتبر "Friday the 13th" رمزًا للخوف، النحس، وعدم التوازن.
إذًا:
عندما يختار الجيش هذا التاريخ لتنفيذ عملية إرهابية أو ضربة عسكرية، فإنهم يعمقون الأثر النفسي والرمزي في وعي الشعوب.
هذا يولّد ارتباط في العقل الجمعي: "ضربات الجمعة 13 = رعب + قَدَر محتوم + رسالة أن القوى المظلمة تتحرك".
.
📍فعندما يُكرر هذا التوقيت في أعمال عنف:
يُغذّى الحقل الجمعي للطاقة بالخوف والارتباطات السلبية بهذا اليوم والرقم.فيتم برمجة لاواعية للأفراد والجماعات على الخضوع، الترقب، الشعور بأن "الشر يتحكم بالزمن".
وهنا:
"الحرب لم تعد فقط على الأرض، بل أصبحت حربًا على تردداتك الداخلية."
🎯 الخلاصة:
(النخبة تتحرك في توقيتات دقيقة لأنها تعرف أن الزمن يحمل ترددًا. لكن من يملك الوعي، يملك المفاتيح )
واختيارهم لهذا التوقيت لأنهم يعلمون جيداً ان الحرب" النفسية "تعتمد على الرمزية بقدر ما تعتمد على الذخيرة.
BY ™حقائق سودآء || Ali Ruls ️
Share with your friend now:
tgoop.com/aliruls/1754